Connect with us

الثقافة و الفن

معارض الكتب تؤجّل أفول قمر «خير جليس»

أكد متابعون عقب انتهاء فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب، خفوت وهج معارض الكتب، وتراجع مبيعاتها، وفقدان نكهتها

Published

on

أكد متابعون عقب انتهاء فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب، خفوت وهج معارض الكتب، وتراجع مبيعاتها، وفقدان نكهتها الأولى، في ظلّ انزياح اهتمامات القُرّاء، واعتماد البعض النسخ الإلكترونية، إلا أن النخبة المثقفة، ما زالت تتمسك وتطالب باستمرار (السوق المعرفي) الموسمي في عالمنا العربي، كونه يؤجل أفول شمس (خير جليس)، وهنا شبه إجماع على ضرورة إعلاء شأن القراءة، وإقامة المعارض، لدورها في خلق حالة تفاعل وتواصل.

وتقف رائدة قصيدة النثر الدكتورة فوزية أبو خالد في جانب الاحتفاظ بالمنجز واكتساب المزيد من المشاركة والحضور، وقالت: «يستمر دوران الأرض، وتجدد الأجيال، ويخترع الخيال نوافذ خلاقة جديدة، تفتح على رائحة الكتب ودورها الضروري للعمران» مؤكدةً أننا للتو بدأنا نشعر بعلاقة سلميّة مشروعة بين المجتمع وأطيافه وبين الكتب إثر عقود من التعامل مع معارض الكتب باعتبارها فاكهة محرمة. وأضافت؛ أراه سؤالاً مستكثراً علينا هذه النعمة التي لا تمل ولا تجحد ولا يجب أن تنفد أو تنقطع، وعزت شكوى انخفاض المردود المادي للناشرين العرب إلى عوامل عدة غير تظاهرة معرض الكتب، كونهم تعودوا في أعوام على سلوكيات (المنشار) في الكسب من الكُتاب بجعلهم يدفعون كافة تكاليف النشر، وتقاضي قيمة ما يشتري الكاتب والقارئ؛ بسبب ندرة مصادر الكتب، والرقابة المشددة عليها آنذاك، وطالبت الناشر بالتخلي عن عقلية قناص الفرص؛ كون معارض الكتب ليست فريسة لتراكم الربح التجاري بل عمل عمقه ثقافي، ووحده الناشر المثقف سيكون حريصاً على استمرار معارض الكتب باعتبارها تظاهرة ثقافية، ويحاول أن يسهم في تطويرها بعصرنة عملية النشر، وبإقامة فعاليات تساند فعاليات المعرض، بدل الموقف التجاري (البائس الجشع) من بعض الناشرين العرب؛ الذين لا يرون علاقتهم بالمعرض إلا في المساومة على السعة المتاحة، ومحاولة تخفيض كلفتهم من عرض الكتب بل وشحنها، وعدّت صاحبة (إلى متى يختطفونك ليلة العرس) معرض الكتاب في ظل مرض الجشع التجاري، عارياً من روح الثقافة عند بعض الناشرين المقاولين -كما وصفتهم-، ما يشكل حالة موجعة يحتاج لمعالجة، إلا أنها ليست معالجة على حساب معارض الكتب بانتقادها وهجائها.

فيما كشف الناقد أحمد بوقري، عن افتقاده لنكهة زيارة معارض الكتب، وقال «صرت أحصل على الجديد أولاً بأول من المكتبات، وربما الاكتفاء بما لدي، إلا الجديد والمتميز، خصوصا الترجمات»، وتطلّع إلى ألّا تتوقف معارض الكتب شأن الصحف الورقية، وشكّك بوقري في تحولّ معارض الكتب إلى إلكترونية على المدى القصير؛ كونه ما زال للكتاب الورقي جاذبيته.

وأوضح الكاتب كامل الخطّي، أنّ توفر البديل الإلكتروني للكتاب الورقي، واحد من أهم أسباب فقدان معارض الكتاب نكهتها الأولى، لافتاً إلى وفرة البدائل الترفيهية، وسهولة الوصول إليها عبر المصادر المفتوحة، مشيراً إلى أثر الوتيرة السريعة للغاية للحياة اليومية في وقتنا الراهن، ما يجعلها تشحّ بوقت كافٍ يسمح بالتأني والوقوف مع المطولات، كون المعلومة مهما بلغت حيويتها وخطورتها، تصل بسرعة فائقة لمن ينشدها وتكون مضغوطة للغاية بحيث لا تتطلب قدراً من الوقت للاطلاع عليها، ولم يستبعد أن تكون هناك أسباب أخرى لفقدان معارض الكتاب نكهتها، وأكد: صعوبة الحكم بأن معارض الكتب آيلة للتوقف، إلا أنه وارد ما دام لا يستحيل حدوثه، موضحاً أن معارض الكتب التي تنظم راهناً، غدت كرنفالية المناسبة، خصوصاً في ظل ما يصاحب المناسبة من برنامج ثقافي، ونشاط إعلامي مختص بالشأن المعرفي، لافتاً إلى أن توقف معارض الكتاب يفقدنا مناسبة كرنفالية ذات بال، ودعا لتجنب هذا المصير، إلى ضرورة إيلاء الجانب الكرنفالي للمعارض، قدراً أكبر من الاهتمام، والاستمرار في تطوير الفعاليات الكرنفالية المصاحبة للمعارض، كأن تجعل من ضمن أنشطة المعارض، مسابقات لتحكيم النصوص الإبداعية، وعرض الأعمال الفنية المأخوذة مباشرة من تلك النصوص ضمن برامج فنية مصاحبة للمعارض مثل ما للمعارض من برامج ثقافية مصاحبة. وقال الخطّي: «هناك الجانب الاقتصادي الذي يستحق قدره من الأهمية، فليس خافٍ على المهتمين والمتابعين، الصعوبات المالية التي تعاني منها غالبية دور النشر؛ التي ترى بدورها أن المعارض فرصة مساعدة لتحسين المبيعات وتخفيف الضغوط المالية الواقعة على الناشرين طيلة العام».

موسم صيد الغنائم في ربيع الكتب

فيما تحفّظ الشاعر الزميل هاشم الجحدلي، على سؤال «ماذا لو توقفت معارض الكتب؟» وقال «يرعبني هذا الاحتمال، إلا أني صرت على قناعة بأن المستحيل ممكن، ولكنني أيضاً أستبعد هذه الفرضية تماماً، مشيراً إلى أنها لو تحققت فرضيّة التوقف؛ تفقد البشرية عرسًا عظيماً من أعراسها، ويغرق سوق النشر في دوامة العلاقات اليومية المملة والمتكررة، ويتسيد أصحاب المكتبات المشهد، ويقع القارئ البعيد في أسْرِ باعة المواقع الإلكترونية. وأكد الجحدلي أن معرض الكتاب ليس سوبر ماركت المكتبات بل يشبه كأس العالم لكرة القدم والأولمبياد لباقي الألعاب»، وأضاف: «إنه يا صديقي موسم صيد الغنائم في ربيع الكتب».

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الثقافة و الفن

ليلة إضافية لمحمد عبده في موسم الرياض: الموعد والتفاصيل

تعرف على تفاصيل الليلة الإضافية لحفل فنان العرب محمد عبده في موسم الرياض. استجابة جماهيرية واسعة وتاريخ حافل للطرب السعودي الأصيل في محمد عبده أرينا.

Published

on

في خطوة تعكس الشعبية الجارفة والمكانة الفنية الرفيعة التي يحظى بها، أعلنت الهيئة العامة للترفيه عن إضافة ليلة غنائية ثانية لفنان العرب محمد عبده ضمن فعاليات موسم الرياض، وذلك استجابةً للإقبال الجماهيري التاريخي ونفاد تذاكر الحفل الأساسي في وقت قياسي. يأتي هذا القرار ليؤكد مجدداً أن صوت محمد عبده لا يزال يتربع على عرش الأغنية السعودية والخليجية، جاذباً مختلف الأجيال للاستمتاع بتاريخ موسيقي عريق.

تفاصيل الليلة الإضافية والإقبال الجماهيري

جاء الإعلان عن الليلة الإضافية كهدية لعشاق الطرب الأصيل الذين لم يتمكنوا من حجز مقاعدهم في الليلة الأولى. وتشهد حفلات فنان العرب عادةً زخماً كبيراً، حيث يتسابق الجمهور من داخل المملكة وخارجها للحصول على التذاكر فور طرحها. ومن المقرر أن تقام هذه الأمسية في “محمد عبده أرينا”، المسرح الذي يحمل اسم الفنان تكريماً لمسيرته، والمجهز بأحدث التقنيات الصوتية والمرئية لضمان تجربة استثنائية للحضور.

محمد عبده: رمز الثقافة الفنية السعودية

لا يعتبر محمد عبده مجرد مطرب، بل هو أيقونة ثقافية تمثل هوية المملكة الفنية لعقود. بمسيرة تمتد لأكثر من 60 عاماً، استطاع فنان العرب أن يوثق التراث السعودي وينقله إلى العالم العربي، ممزوجاً بألحان عصرية وكلمات لكبار الشعراء والأمراء. إن استمرار توهجه الفني وقدرته على إحياء حفلات متتالية بكامل العدد هو دليل حي على أن الفن الأصيل لا يشيخ، وأن الجمهور متعطش دائماً للكلمة الصادقة واللحن العذب.

موسم الرياض: وجهة الترفيه العالمية

تأتي هذه الحفلات في سياق “موسم الرياض”، الذي يعد أحد أبرز الفعاليات الترفيهية على مستوى العالم، وأحد ركائز برنامج جودة الحياة ضمن رؤية المملكة 2030. يهدف الموسم إلى تحويل العاصمة الرياض إلى وجهة سياحية عالمية، من خلال استقطاب أبرز النجوم والفعاليات الدولية. وتلعب الحفلات الغنائية الكبرى، وتحديداً حفلات القامات الفنية مثل محمد عبده، دوراً محورياً في تعزيز السياحة الثقافية وتنشيط الحركة الاقتصادية في العاصمة.

التأثير الثقافي والاجتماعي

إن تخصيص ليالٍ إضافية لفنانين سعوديين بحجم محمد عبده يعزز من الاعتزاز بالهوية الوطنية والفنون المحلية. كما يساهم في خلق جسر تواصل بين جيل الرواد وجيل الشباب الذي بات يحفظ أغاني فنان العرب ويرددها في كل محفل. هذا التفاعل الحي في مسارح الرياض يعكس صورة حضارية للمملكة، ويؤكد نجاح استراتيجية الترفيه في تلبية ذائقة الجمهور المتنوعة وتقديم منتج ثقافي يليق بمكانة المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً.

Continue Reading

الثقافة و الفن

يسرا ترد على الشائعات وتكشف موقفها من دراما رمضان

الفنانة يسرا تخرج عن صمتها لترد على الشائعات المتداولة وتوضح حقيقة مشاركتها في السباق الرمضاني المقبل، مؤكدة على معايير اختيارها للأعمال الفنية.

Published

on

في ظل الزخم الإعلامي الذي يسبق عادةً المواسم الفنية الكبرى، خرجت النجمة المصرية الكبيرة يسرا عن صمتها لتضع حداً للأقاويل المتداولة مؤخراً، كاشفة عن حقيقتين هامتين تشغلان بال الجمهور العربي؛ الأولى تتعلق بالشائعات التي طالت حياتها الشخصية والمهنية، والثانية تخص تحضيراتها للموسم الرمضاني المقبل.

مواجهة الشائعات بشفافية

اعتادت الفنانة القديرة يسرا، التي تعد أيقونة من أيقونات الدراما العربية، على مواجهة سيل من الشائعات بين الحين والآخر، تتراوح ما بين أخبار مغلوطة عن حالتها الصحية أو تكهنات غير دقيقة حول اعتزالها الفن. وفي تصريحاتها الأخيرة، حرصت يسرا على نفي هذه الأقاويل جملة وتفصيلاً، مؤكدة على استمرارها في مسيرتها الفنية وحرصها الدائم على التواصل مع جمهورها بشفافية. ويأتي هذا النفي ليغلق الباب أمام الاجتهادات الصحفية ومنصات التواصل الاجتماعي التي غالباً ما تنسج قصصاً لا أساس لها من الصحة سعياً وراء "التريند".

السباق الرمضاني ومعايير الاختيار

أما فيما يخص الشق الثاني والمتعلق بالتحضير لشهر رمضان المبارك، فقد أوضحت يسرا أن مسألة المشاركة في الماراثون الرمضاني لم تعد مجرد تواجد سنوي بالنسبة لها، بل هي عملية دقيقة تخضع لمعايير فنية صارمة. وأشارت إلى أنها في مرحلة قراءة وبحث مستمر عن نصوص درامية تليق بتاريخها الفني الطويل وتضيف جديداً لرصيدها، مؤكدة أن الجودة هي المعيار الأول، وأنها لا تمانع الغياب لموسم إذا لم تجد العمل الذي يستفز قدراتها التمثيلية ويحترم عقلية المشاهد.

تاريخ حافل وتأثير ممتد

لا يمكن الحديث عن يسرا دون التطرق إلى السياق التاريخي لمسيرتها الحافلة؛ فهي ليست مجرد ممثلة، بل هي شاهدة وشريكة في صناعة تاريخ السينما والتلفزيون في مصر والعالم العربي. منذ بداياتها القوية وشراكتها الناجحة مع الزعيم عادل إمام، وصولاً إلى تربعها على عرش الدراما التلفزيونية في العقود الأخيرة عبر مسلسلات أيقونية مثل "قضية رأي عام"، "في أيد أمينة"، و"خيانة عهد"، استطاعت يسرا أن تشكل وجدان أجيال متعاقبة.

أهمية تواجد يسرا في الخريطة الدرامية

يحمل تواجد يسرا في الموسم الرمضاني أهمية خاصة تتجاوز البعد المحلي لتصل إلى البعد الإقليمي؛ حيث تعتبر أعمالها من الأكثر مبيعاً وتوزيعاً على الفضائيات العربية والخليجية. إن مشاركتها ترفع من حدة المنافسة الفنية وتجذب المعلنين، مما ينعكس إيجاباً على صناعة الدراما ككل. لذا، فإن تصريحاتها حول التحضير لرمضان تظل محط أنظار المنتجين والجمهور على حد سواء، حيث يترقب الجميع ما ستقدمه "سيفا" الدراما المصرية، سواء قررت المشاركة بعمل جديد أو أخذت استراحة المحارب لتعود بما هو أقوى.

Continue Reading

الثقافة و الفن

تامر حسني يشعل قصر عابدين في أول حفل بعد الجراحة

تغطية شاملة لعودة تامر حسني للغناء في قصر عابدين بعد تعافيه من الجراحة. تفاصيل الحفل التاريخي وأهميته الثقافية والسياحية في قلب القاهرة.

Published

on

في ليلة استثنائية جمعت بين عبق التاريخ وسحر الموسيقى، أحيا النجم المصري تامر حسني أول حفل جماهيري له بعد تعافيه من الجراحة الدقيقة التي خضع لها مؤخراً، وذلك في ساحة قصر عابدين التاريخي بوسط القاهرة. وقد شهد الحفل حضوراً جماهيرياً ضخماً من محبي “نجم الجيل” الذين توافدوا للاحتفال بعودته إلى المسرح والاطمئنان على حالته الصحية.

عودة الروح إلى المسرح

بدأ الحفل وسط هتافات مدوية وتصفيق حار بمجرد صعود تامر حسني إلى المسرح، حيث قدم باقة متنوعة من أجمل أغانيه القديمة والحديثة التي تفاعل معها الجمهور بحماس شديد. وقد بدا تامر في كامل لياقتنا الفنية والبدنية، مما بدد مخاوف جمهوره بشأن تأثير الجراحة على صوته. تميز الحفل بتجهيزات صوتية وضوئية عالمية المستوى تناسبت مع فخامة المكان، مما أضفى جواً أسطورياً على الأمسية.

تحدي المرض والتعافي

تأتي أهمية هذا الحفل كونه يمثل محطة فاصلة في مسيرة الفنان بعد فترة من القلق عاشها جمهوره ومحبوه إثر إعلانه عن خضوعه لعملية جراحية دقيقة. وتعد إصابات الأحبال الصوتية أو المشاكل الصحية المتعلقة بالحنجرة من أكثر التحديات التي تواجه المطربين المحترفين، حيث تتطلب فترة نقاهة صارمة وتدريبات صوتية متخصصة لاستعادة القدرة على الغناء المباشر لفترات طويلة. عودة تامر حسني بهذا الأداء القوي في حفل “لايف” تعتبر دليلاً قاطعاً على نجاح الجراحة وتمام الشفاء، ورسالة طمأنة لجمهوره في الوطن العربي.

قصر عابدين: أكثر من مجرد مسرح

لا يمكن إغفال دلالة اختيار قصر عابدين لاستضافة هذا الحدث. يُعد القصر تحفة معمارية تاريخية وأحد أهم القصور الملكية في مصر، حيث أمر ببنائه الخديوي إسماعيل، وكان مقراً للحكم لفترة طويلة من تاريخ مصر الحديث. إقامة الحفلات في مثل هذه الأماكن الأثرية تعكس توجهاً ثقافياً وسياحياً يهدف إلى دمج الفن المعاصر بالعراقة التاريخية، مما يساهم في الترويج للسياحة المصرية وإبراز المعالم الحضارية بصورة عصرية وجذابة للعالم.

الأصداء والتأثير

لم يقتصر صدى الحفل على الحضور الفعلي فحسب، بل تصدرت مقاطع الفيديو والصور من الحفل منصات التواصل الاجتماعي، مما يؤكد المكانة الكبيرة التي يتمتع بها تامر حسني على الساحة الفنية العربية. يعكس هذا الحدث أيضاً استمرار النشاط الفني والثقافي في مصر وقدرته على جذب الجماهير، مما يعزز من مكانة القاهرة كعاصمة للفنون والترفيه في الشرق الأوسط.

Continue Reading

Trending