الثقافة و الفن
قصائد عدنية
(1)الغُرابالذي قال: غاقغاقغاقغاقيحسُب أنَّ كُلَّما حولهُكذبةً بيضاء!(٢)بقلبِها الواهِنليست هذه عدنفمن اقترف في
(1)
الغُراب
الذي قال: غاق
غاق
غاق
غاق
يحسُب أنَّ كُلَّ
ما حولهُ
كذبةً بيضاء!
(٢)
بقلبِها الواهِن
ليست هذه عدن
فمن اقترف في حقها كُلَّ الضغائِن والواقع الاجتماعي الذي يجعلها وحيدة
لِمَنْ فتحت قلبها السري
وهي تتضرَّع
وتجهشُ مثل طفل كسيح مُسلَّح
ثم من بلور فيها صنوف العشق
وهي لها ما تشتهي
يا لكُلفة البحر والحرّ وكبرياء الرحمة
«عندما تمشِّط ٱمرأة شعرها، فإنَّها تُقلِّد حركات النجوم»
ألم يقل ذلك الفنان رودان؟
تلك هي عدن
فلماذا تُمعِن القبائل في تعذيبها
وتجعلها هامشية وهي كل المتن
لماذا يا رفاق الغفلة لا تتسمون بالجدّية حين تقهر عدن
حدثتني وغابت في زِحام سّرِّها الكُحلي
قالت من القلب إنَّهم يبالغون في العسف
ومن حربٍ إلى حرب
ومن شنقٍ إلى شنق
أطلع عليهم كالمستحيل
يروقني أنهم لا يفهمونني
وأنا أرسم لهم خرائط الشهقة والغِبطة والوحشة
و..
تضاريسي ليست تضاريسي
ولذا أستحلفكم بالذئاب الحُمر
أن استحملوني قليلا لأهذي
فالليل طويل وأنا تلك المسافة بين الليل وبيني
بين الجمر وبين الوجد وبيني.
(٣)
هو ذا رأسي الغريب يتسلّى في ساحل أبين
يرحل في عاصفة ويحطُّ على نجمةٍ مُقشّرة
ألم الساحل العدني ألمٌ شديد لا يدركه سوى الشعر
والكثير من السرد
أرق في البحر والبحر لا ينام
وصوت غراب ينعق بين الضلوع
صوت الغراب يذكّرني بنزوعي الانتحاري الدفين
أنا رجل لا تكفيه غِربان العالم كلها حتَّى ينتحر
داخلي قُبَّة ونواقيس وغسق ونذور وعشِق أزرق وحيتان مهيبة
تمرُّ شاحنات جنود من أمامي
تصهّل التباريح على رأسي العرقان
مرَّت أمي أمامي وهي تدعو لي أن أنتصر على أسيد عدن
نعم حرارة عدن مثل من يصب على جلدك ماء النار
أغتسل في اليوم ثلاث مرات ولا يتوقف هيجان المدينة المنكوبة التي رغم كل شيء لا تمل من حبها
أجلس وحدي أمضغ القات عند الساحل فأرى هجرة الأجداد
أرى الأصالة والمعاصرة
أرى زبد البحر مثل صبية سمراء تغتسل في عُريها وتغني
«صدفة التقينا على الساحل ولا في حد»
مشرعة منذ القدم هي عدن
ومائلة للرقص وحروب الجبال معها
كانت الذاكرة الروحية بحملها السابق في أشياء الوجود قطعة من عدن
وكانت عدن لسان حال الكائنات في هذا العالم الأسطوري
تتصبب عرقاً وتوغل في النسيان
ومن بحر العرب إلى بحر الصين إلى بحور أوربا
تحمل بخوراً من سبأ ورؤاه
لكن السُّفن تعبت.
(٤)
كان جاك بريفر الشاعر الفرنسي المعتوه يقول: في إحدى أعظم قصائده «أحبِّك وأعرف أنَّكِ تخونين»
أمَّا أنا فأفكِّر كيف تخون عدن
صحيح أن أحدنا قد يخون الآخر بوفاء منقطع النظير!
إلاَّ أنَّكِ عدن
حتَّى وأنتِ تخونين تضعين للحُبِّ معنىً موازياً للسعادة!
وأُفكِّر بهزيمتنا معاً في الحُبِّ
وأُفكِّر كطائر نصعوه الأطفال بالمخمى
وأُفكِّر أنَّني المخمى والطائر معاً
وأُفكِّر ما هي الجدوى من حُبِّي لكِ
وأُفكِّر أن أُجادلني وأُحاورني لأقتنع بحُبَّنا الرَّجيم الرَّحيم
وأُفكِّر كملعون
وكضال
وكسقف
يُحدِّق فيه سهران يُحبِّك هو أنا.
(٥)
يسقط الفارِس بحُبِّك يا عدن
وتنكسِّر حُنجرة العَاَلَم حين يُغنِّي ولا يجدك
كم هذا الوقت رمادي وأنا أُحدِّقُ في الشاشة البيضاء وأكتب بالأسود
لأُنقِّح مسودة هذا الديوان الذي أتلفني
ويبدو أنَّني سأقوم بتعزيتي بعد قليل
أنا الآن مجرم حرب
ومجرم حُبّ في آنٍ واحد
هذا لأنَّك عدن سيدة المتناقضات
تعززين اليقين بالشك
وتقطفين الشك باليقين،
تتحسَّر عدن على الزمن الجميل
تُكلِّم نفسها
تتأمل في نوافِذ مهجورة
وشُعراء ماتوا داخل هناجر مغلقة
هذا الصباح رأيتها عند الباب ضجرانة
رأيتها تعاتب نجمة الحِزب
طيور كثيرة مرت من عدن وتحنَّطت
لماذا تلوث هواء عدن
سؤال وجودي
ولماذا يلهث الناس وراء عدن من شارع إلى شارع
هل لأنَّها خدعتهم ؟
أم لأنَّ الريح تأخذهم كيفما اتفق
أشعر بالأسى
يا لغموض عدن
شابة فتية ماذا تريد ؟
هل تريد الاستنارة أم الظلام المُرّ!
حدسي يُرشدني لطريقها الشهواني الصَّعب، إذ تبتكرنا في الملمات
وهي العاشقة الشبِقة مثل الإعصار
لا تنتهي إلّا لتبدأ
ولا تحِنْ إلا لتزاد قساوة
أحاول قدر المستطاع أن اتحاشى نظراتها
فأتلعثم
ويطوح بي رذاذ البحر
أحاول أن أُركِّز في معنى عدن
فأصبح مثل عمود كهربائي بلا كهرباء!
في السادسة صباحا أحاول ان أنام بلا فائدة
أُشِعل سيجارة أخرى وأنا أُنقِّح الرغبة في هذه القصيدة
أتتوّج مثل موجةٍ قاحِلة
أشعُر أنَّي أتحوَّل إلى قبو
أتناقش معي حول عدن
فأجِد كُلَّ القارات هنا
يرِنْ جرس الباب وأفتح لي وأدخلني
ثم أتجمَّد من شدِّة الحرارة!
ألتفت إلى خلفي فأراني أمامي.
(٦)
أنا الطائِر العدني
لا حاجة لي للحمقى
حافِلٌ بالطلاسِم
وصدى نعيق الغِربان
مع آخر سجائري
أرسُم لعدن شكل الرّئة
وشكل الرّغبة
وشكل آخر عود مِنَ القات
(٧)
عدن التي لملمتني
رأتني أذن ذابلا في شوارع الحنين
لملمتني لأنّي منذُ الهزيمة كنت ألتاذُ بالناسوت والباهوت
دونما ندم ودونما أصحاب
كنت ما كنت عليه
شارد الذهن أغنِّي عدمي
ومن لثغة في الطين تشبهني عدن
عدن التي هيأتني لغيمة قاحلة واكتفت بمفارقات الزمن الرديء
عدني.. وآه من عدن..!
تهذي وتهذي مثل صوفي خليع
مثل من يُمجِّد الخراب
لا.. كأنَّها أنثى سراب
أو مثل سياسي بلا عاطفة
عدن الشهيدة دعوها تسرج الأشجار بالحمى
وتعلم القبائل فنّ الطفولة
هذه الكهلة التي لا تنحني للريح والتباريح
من لها غير حزنها
غير وصاياها التي لطالما سكرنا بها
دعوها كالقيامة
تغرف الفحولة من عيون اللهب
وتغامر لتستمر
عدن التي مثل صبية نازفة وتهرول باتجاه المسافة الفردوسية للجحيم
…
* شاعر من اليمن
– من المجموعة الشعرية الرابعة للشاعر «الديوان العدني» تحت الطبع.
الثقافة و الفن
العودة إلى هدايات القرآن: ضرورة في عصرنا الحالي
اكتشف كيف يمكن للعودة إلى هدايات القرآن تعزيز القيم الروحية والأخلاقية في عصرنا المليء بالتحديات والتغيرات.
أهمية العودة إلى القيم الروحية في العصر الحديث
في ظل التحديات الكثيرة التي نواجهها اليوم، من صراعات مادية واجتماعية إلى تغيرات سلوكية وأخلاقية، تبرز الحاجة إلى العودة للقيم الروحية والأخلاقية المستمدة من النصوص الدينية.
تعتبر النصوص القرآنية، مثل سورة الفاتحة، مصدرًا غنيًا للتوجيه الروحي والأخلاقي. فهي تحتوي على أصول التوحيد، وأسس الدعاء، ومبادئ الثناء على الله، مما يجعلها ذات أهمية خاصة في تعزيز القيم الروحية.
القيم الروحية في سورة الفاتحة
سورة الفاتحة، وهي السورة الأولى في القرآن، تُعتبر من أهم السور لما تحويه من معاني عميقة. فهي تجمع بين الدعاء والثناء والتوحيد، وتعلمنا كيفية التوسل والعبودية لله وحده.
كما أنها تركز على أهمية الاستعانة بالله في جميع أمور الحياة، مما يعزز الثقة والاعتماد على القوة الإلهية في مواجهة التحديات.
التحديات المعاصرة وضرورة التأمل الروحي
في عصرنا الحالي، حيث تكثر الفتن والمحن، يصبح التأمل في النصوص الدينية ضروريًا. فالكثيرون قد يواجهون موجات من الشك والإلحاد، مما يجعل العودة إلى القيم الروحية أمرًا حيويًا للحفاظ على التوازن النفسي والاجتماعي.
إن التربية الروحية للأجيال القادمة تعتبر من الأولويات، حيث يجب أن يتم توجيههم نحو القيم الأخلاقية والروحية التي تعزز السلام الداخلي والتعايش السلمي.
التطبيق العملي للقيم الروحية
يمكن للأفراد تطبيق هذه القيم في حياتهم اليومية من خلال تخصيص وقت للتأمل والصلاة، والبحث عن المعاني العميقة في النصوص الدينية. كما يمكن تعزيز هذه القيم من خلال المشاركة في الأنشطة الاجتماعية التي تعزز التعاون والتفاهم بين الأفراد.
بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بالاستفادة من التوجيهات الروحية لتعزيز العلاقات الأسرية والاجتماعية، مما يساهم في بناء مجتمع متماسك وقوي.
ختامًا
إن العودة إلى القيم الروحية والأخلاقية ليست مجرد خيار، بل هي ضرورة لمواجهة التحديات المعاصرة. من خلال التأمل في النصوص الدينية وتطبيق مبادئها في الحياة اليومية، يمكننا بناء مجتمع أكثر توازنًا وسلامًا.
نسأل الله أن يهدينا جميعًا إلى الطريق المستقيم ويمنحنا القوة والحكمة لتطبيق هذه القيم في حياتنا اليومية.
الثقافة و الفن
لوحة “زرقاء اللامتناهي” لكلاين تباع بـ21 مليون دولار
لوحة زرقاء اللامتناهي لكلاين تباع بـ21 مليون دولار، تثير ضجة فنية عالمية بعمقها البسيط وتعود إلى مسقط رأسها عبر مزاد كريستيز.
اللوحة الزرقاء التي أشعلت المزاد
في عالم الفن، حيث تتراقص الألوان وتتحاور اللوحات، حدث ما لم يكن في الحسبان. لوحة أحادية اللون، بسيطة في مظهرها لكنها عميقة في معناها، أثارت ضجة كبيرة بين أوساط محبي الفن حول العالم. إنها لوحة كاليفورنيا (IKB 71) للفنان الفرنسي الراحل إيف كلاين، التي بيعت بمبلغ مذهل بلغ 18.4 مليون يورو (أكثر من 21 مليون دولار أمريكي) في مزاد فرنسي.
عودة اللوحة إلى مسقط رأسها
دار كريستيز الشهيرة للمزادات في باريس كانت المسرح لهذا الحدث الكبير خلال أسبوع الفنون في باريس. هذه اللوحة ليست مجرد قطعة فنية؛ بل هي الأكبر حجمًا من بين أعمال كلاين الأحادية اللون الزرقاء الموجودة في مجموعات خاصة. تم إنشاؤها عام 1961 في باريس نفسها، وعادت إلى مسقط رأسها لأول مرة منذ أن غادرت إلى مجموعة أمريكية خاصة عام 2005.
عرضت اللوحة على سبيل الإعارة في متحف المتروبوليتان للفنون بنيويورك بين عامي 2005 و2008، مما زاد من قيمتها الفنية والتاريخية. التقديرات الأولية لسعرها كانت تدور حول 16 مليون يورو، لكن المنافسة الشرسة بين المشترين دفعت السعر لأعلى مستوى ممكن.
إيف كلاين: رمز الفن الطليعي
إيف كلاين ليس مجرد فنان؛ بل هو أحد أبرز رموز الفن الطليعي في القرن العشرين ومؤسس حركة الفن الجديد. ولد يوم 28 أبريل 1928 في نيس بفرنسا لعائلة فنية بامتياز، حيث كان والداه فنانين مجردين. توفي شابًا عن عمر يناهز الـ34 عامًا فقط بعد معاناة قصيرة مع أمراض القلب.
اشتهر بأعماله الأحادية اللون وخاصة الأزرق الذي اعتبره رمزًا لللامتناهي والحرية الروحية. وفي عام 1957 سجل براءة اختراع لصيغته الخاصة من الطلاء الأزرق الفائق النقاء المعروف باسم الأزرق الدولي لكلاين. هذا المزيج السحري من الراتنج الاصطناعي والصبغة المطفية يمنح الأعمال ملمسًا سميكًا ولامعًا يشبه السماء أو قاع المحيط.
لحظة إلهام على الشاطئ
كانت بدايات كلاين مستوحاة من تجاربه الشخصية؛ ففي عام 1946 جلس على شاطئ مع صديقه الفنان أرمان ووقع رمزيًا على السماء فوق رأسه معلنًا إياها أول عمل فني له. هذه اللحظة الغريبة والطريفة كانت بداية رحلة فنية غير تقليدية جعلت منه أيقونة لا تُنسى.
فمن كان يتخيل أن لونًا واحدًا يمكن أن يحمل كل هذا العمق والجمال؟
الثقافة و الفن
تفكيك السلطة والهوية في أعمال الغذامي: دراسة معمقة
استكشف تفكيك السلطة والهوية في أعمال الغذامي، حيث يُعيد تعريف مفهوم المؤلف المزدوج وعلاقته بالسلطة والتمثيل الثقافي.
يتناول مشروع الدكتور عبدالله الغذامي مفهوم “المؤلف المزدوج” بوصفه محاولة لتفكيك مفهوم المؤلف التقليدي من الداخل، حيث يركز على العلاقة المركبة بين الذات الكاتبة وموقعها داخل الحقل الثقافي. يطرح الغذامي فكرة أن المؤلف لا يمتلك حريته التعبيرية بشكل كامل، بل يتحرك ضمن دوائر متشابكة من التفاوض الرمزي تحكمها آليات السلطة وتؤطرها شروط التمثيل.
مفهوم المؤلف المزدوج
يُعد مفهوم “المؤلف المزدوج” كما يقدمه الدكتور الغذامي مفتاحاً لفهم الانشطار الذي يعاني منه المؤلف في سياق الكتابة. هذا المفهوم لا يشير فقط إلى ازدواجية الهوية، بل يفتح أفقاً لفهم العلاقة المعقدة بين الذات الكاتبة والنصوص التي تنتجها. فالمؤلف هنا هو الذات التي تكتب تحت وطأة قلق التمثيل وهاجس السلطة، محاولاً مراوغة النسق وإعادة إنتاجه ضمناً.
النص الشعري كنموذج
يقدم الدكتور الغذامي رؤية مغايرة للنص الشعري تنطلق من مركزية النص الثقافي بوصفه بنية حاملة لآليات الرقابة الذاتية. هذه الآليات تمنع المؤلف من الإفصاح الكامل عن ذاته. ومن هذا المنظور، يتجلّى شعر المتنبي كنموذج للمؤلف المزدوج، حيث تتجسد الذات الكاتبة في مفارقتها القصوى بين صوت معلن يعيد إنتاج نسق الهيمنة وآخر مضمر يكشف عن انكسارات الهوية وقلق الانتماء.
العلاقة بين المؤلف والقارئ
لم يعد مفهوم الازدواج في تمثيل المؤلف مقتصراً على علاقته بالنص أو بالمؤسسة الثقافية فقط، بل امتدّ إلى فضاء العلاقة المركبة بين المؤلف والقارئ. هنا يظهر القارئ كسلطة تأويلية مضمرة وليس كياناً حيادياً كما كان يُعتقد في تصورات القراءة التقليدية.
القارئ كسلطة تأويلية
في هذا السياق، القارئ ليس مجرد متلقٍّ سلبي بل مؤسسة قرائية مشبعة بأيديولوجيا نسقية تمارس نوعاً من الرقابة الناعمة على النص. هذه الرقابة تفرض على المؤلف إنتاج خطاب مزدوج؛ ظاهره يتماهى مع أفق التلقي السلطوي وخفيّ يضمر التمرّد والرفض المؤجل.
التوقعات المستقبلية وتأثيرها الاقتصادي والثقافي
من المتوقع أن يستمر تأثير مفهوم “المؤلف المزدوج” في تشكيل الخطاب الثقافي والأدبي مستقبلاً، خاصة مع تطور وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي التي تعزز من دور القارئ كمشارك فعال في عملية التأويل والنقد. هذا قد يؤدي إلى زيادة تعقيد الديناميكيات الثقافية والاقتصادية المحيطة بإنتاج النصوص الأدبية والفكرية.
على المستوى الاقتصادي, يمكن أن يؤثر هذا التحول على صناعة النشر والتوزيع بطرق متعددة. فمن جهة, قد يزيد الطلب على الأعمال الأدبية التي تتحدى الأنساق التقليدية وتقدم رؤى جديدة ومبتكرة, مما يدفع دور النشر للاستثمار في مؤلفات تقدم مثل هذه التجارب الفريدة.
على المستوى العالمي, يمكن أن يؤدي انتشار مثل هذه الأفكار إلى تعزيز الحوار الثقافي العابر للحدود, مما يسهم في خلق بيئة ثقافية أكثر تنوعًا وشمولًا, وهو ما قد ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد العالمي عبر تعزيز التعاون الثقافي والتبادل الفكري بين الدول.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية