الثقافة و الفن
قريباً في الرياض.. مهرجان «وصلة» للموسيقى العربية البديلة
يقام المهرجان في 4 و 5 مارس2022.يضم المهرجان عروض مجموعة من ألمع النجوم مثل فرقة كايروكي، حمزة نمرة، سعاد ماسي، وعزيز
يقام المهرجان في 4 و 5 مارس2022.
يضم المهرجان عروض مجموعة من ألمع النجوم مثل فرقة كايروكي، حمزة نمرة، سعاد ماسي، وعزيز مرقة
يستضيف المهرجان أكثر من 20 فرقة من المواهب السعودية الصاعدة
تتوفر التذاكر الآن عبر الموقع الإلكتروني: https://www.waslafestival.com/
بدعم من هيئة الترفيه، تستقبل المملكة العربية السعودية مهرجان «وصلة» مهرجان الموسيقى العربية البديلة الرائد في الوطن العربي، بنسخته الأولى في المملكة العربية السعودية – الرياض، والذي يختص بتقديم الموسيقى والفنون العربية البديلة التي تصدرت المشهد الثقافي والفني في السنوات الأخيرة بالمنطقة. بعد النجاح الذي حققه خلال ثلاثة أعوام بمدينة دبي، سوف يقدم المهرجان لزواره ولأول مرة مجموعة من مواهب الموسيقى البديلة الرائدة بالوطن العربي، بالإضافة إلى فعاليات وأنشطة للأفراد والعائلة ككل. يستضيف المهرجان أهم الفرق الموسيقية الأبرز من نوعها على مستوى الشرق الأوسط بأجواء حماسية وفعاليات للعائلات والأفراد تشمل العديد من الجوانب الترفيهية والثقافية للجمهور تمكنه من عيش تجربة فريدة من نوعها.
وسوف يقوم المهرجان بتقديم عروض مختلفة لفنانين تصدروا قوائم الوطن العربي، فمن مصر تأتي فرقة الروك الأسطورية كاريوكي، والتي تشارك في مهرجان «وصلة» للمرة الثالثة، حيث قدمت عرضين غنائيين استثنائيين في دبي عامي 2018 و2019.
وقد اشتهرت فرقة (كايروكي) في أنحاء الوطن العربي بما تقدمه من لون موسيقي (الروك) العربي المختلف عن الموسيقى التقليدية. وقد لاقت أغاني الفرقة رواجاً عربياً مذهلا، ومشاهدات واسعة على منصة يوتيوب. يذكر أن هذه هي المرة الأولى التي تؤدي فيها الفرقة في المملكة العربية السعودية آملين أن يحوز العرض على إعجاب الجمهور السعودي.
وسيستضيف المهرجان أيضاً الفنان حمزة نمرة الذي قام بتغير نمط موسيقى البوب العربية والفولكلور وتقديمهما في قوالب إبداعية مبتكرة. وهو مؤلف وموسيقي ومغنٍ مصري ولد في المملكة العربية السعودية، أصدر له العديد من الألبومات والأغاني التي حصدت مئات الملايين من المشاهدات على منصة يوتيوب مثل: (فاضي شوية، احلم معايا، اسمعني، هطير من تاني)، يتميز حمزة نمرة بأسلوبه الجديد واهتمامه بمناقشة القضايا التي يعيشها المجتمع العربي ودائماً ما يعبر عنها في أغانيه. قدم الفنان حمزة نمرة الذي يحظى بشعبية كبيرة في المملكة العربية السعودية والوطن العربي، العديد من الحفلات وشارك في المهرجانات العربية داخل مصر وخارجها.
ومن الجزائر يستضيف المهرجان الفنانة العالمية والأم الروحية للموسيقى البديلة والمستقلة سعاد ماسي، وهي مغنية وكاتبة أغانٍ تمزج بين الموسيقى القبلية التقليدية التي تعبر عن نشأتها وأنماط الروك والكاونتري والفادو البرتغالي وغيرهم. وتعد الفنانة سعاد ماسي، اسم اشتهر في الجزائر والوطن العربي وأوروبا منذ منتصف التسعينات لتقدم لونا جديدا من الموسيقى باللغتين العربية والفرنسية، والتي تصدرها ألبومها الشهير «راوي» الذي نال نجاحاً كبيراً وحظي بإعجاب النقاد في العالم. وتزور سعاد المملكة العربية السعودية للمرة الأولى لتقابل جمهورها لأول مرة ضمن فعاليات مهرجان «وصلة» الغنائي.
ومن منطلق دعم هيئة الترفيه ومهرجان «وصلة» للمواهب السعودية الرائدة، يستضيف المهرجان أكثر من 20 فرقة من المواهب السعودية الصاعدة منهم فرقة الفارابي، وعبد الرحمن حجاج، وفلانة، Statues of Sinking Men. بالإضافة إلى ١٤ فنانة معظمهم من المملكة العربية السعودية من السيدات اللواتي قمن بصقل موهبتهن على مر السنوات، والتي ستحظى كل منهن بفرصة عرض مواهبها وتسليط الضوء على احتضان المملكة للعديد من الأصوات العذبة.
وعن إقامة مهرجان وصلة للمرة الأولى في المملكة العربية السعودية، علق عمر العياط المؤسس المشارك ومدير الموسيقى بشركة وصلة والمهرجان قائلاً: «هذه هي المرة الأولى التي يقام فيها مهرجان وصلة في المملكة العربية السعودية، ونفخر بتنوع الفنانين المشاركين لهذا العام، حيث نستضيف 4 فرق رئيسية إقليمية وأكثر من 20 فرقة سعودية تم التعرف عليهم على مدار العامين الماضيين، وتغني معظمها باللغة العربية وتقدم موسيقى البوب والروك والجاز والفيوجن. 45٪ من هذه المواهب من النساء ومعظمهن من السعوديين، وهو أمر نفخر بتقديمه في هذا العام».
كما علق عمرو رمضان، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة وصلة بقوله: «من خلال مشاركتنا الأولى، نركز على إنشاء ما نسميه تجربة وصلة، فهناك الكثير من الأنشطة الأخرى غير الموسيقية التي سوف تجعل المهرجان أكثر من مجرد تجربة موسيقية. أتمنى شخصياً وصول الجماهير قبل أوقات العرض للاستمتاع بالطقس والأجواء الخارجية الرائعة التي يضيفها موقع المهرجان والذي سوف يقام على مساحة خضراء بالهواء الطلق بالطبيعة الجذابة، وسط واد صحراوي في مزرعة خارج مدينة الرياض. سوف يقدم برنامجنا فقرات لجميع أفراد الأسرة، بفعاليات تتضمن مقدمي الأطعمة المميزين، وورشات العمل، وأنشطة مختلفة للأطفال والعائلة، وعروض المنتجات لمختلف الأزياء والمصممين المحليين، والتي ستبدأ من الساعة 3 مساءا»
وكونه رئيس مجلس إدارة شركة وصلة للترفيه، فقد علق أحمد حلواني على المهرجان بقوله: «استثمرنا لجلب مهرجان وصلة إلى المملكة العربية السعودية من دبي كجزء من نظام بيئي متكامل للموسيقى نقوم ببنائه للمشهد الموسيقي السعودي البديل والموسيقى المستقلة. لقد نقلنا مقرنا الرئيسي من مدينة دبي إلى العاصمة الرياض لاحتواء الكم الهائل من المواهب المذهلة والمتنوعة في مملكتنا، ونحن نؤمن بميلاد مشهد موسيقي جبار من هذه النقطة كبداية للتوسع في عالم الموسيقى العربية والعالمية. تعد نسخة وصلة في مدينة الرياض خطوة في الاتجاه الصحيح لتحقيق رؤيتنا في جعل وصلة أكبر مهرجان للموسيقى العربية البديلة في المنطقة. نحن نخطط بكل جهودنا للعروض القادمة في جدة ودبي ومصر».
يذكر أن المهرجان سيستضيف 32 فرقة موسيقية من المملكة العربية السعودية، ومصر، وفلسطين، والأردن، والجزائر، والسودان، والبحرين، والنمسا. وسيتم طرح التذاكر يوم الاثنين بتاريخ ٧ فبراير عبر https://www.waslafestival.com/ وتراوح أسعار التذاكر بين 200 إلى 700 ريال كحد أقصى شاملة الضريبة وباقات مختلفة لترضي جميع المتطلبات.
الثقافة و الفن
السعودية تستعرض تراثها في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو
تشارك السعودية في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو لإبراز التراث الوطني والحرف اليدوية، تعزيزاً للتبادل الثقافي وتحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
تستعد المنظومة الثقافية في المملكة العربية السعودية لتسجيل حضور لافت ومميز في معرض «أرتيجانو آن فييرا» (Artigiano in Fiera) الدولي، الذي يُقام سنوياً في مدينة ميلانو الإيطالية. وتأتي هذه المشاركة في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة لتعزيز حضورها الثقافي على الساحة الدولية، وتسليط الضوء على الإرث الحضاري والتراثي الغني الذي تتمتع به مناطق المملكة المختلفة، وذلك من خلال استعراض مجموعة واسعة من الحرف اليدوية والفنون التقليدية التي تعكس الهوية السعودية الأصيلة.
أهمية معرض أرتيجانو آن فييرا عالمياً
يُعد معرض «أرتيجانو آن فييرا» واحداً من أهم وأضخم المعارض الدولية المخصصة للحرف اليدوية والصناعات التقليدية في العالم. يمتد تاريخ هذا الحدث لسنوات طويلة، حيث تحول إلى منصة عالمية تجمع الحرفيين والمبدعين من أكثر من 100 دولة حول العالم. ويوفر المعرض فرصة فريدة للزوار لاستكشاف ثقافات الشعوب من خلال منتجاتهم اليدوية، مما يجعله جسراً للتواصل الإنساني والثقافي. وتكتسب المشاركة السعودية في هذا المحفل أهمية خاصة، حيث تتيح الفرصة للجمهور الأوروبي والعالمي للتعرف عن كثب على جماليات الفنون السعودية ودقة الحرفية التي يتمتع بها الحرفيون السعوديون.
رؤية 2030 ودعم التراث الوطني
تأتي هذه الخطوة انسجاماً مع مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، التي تولي اهتماماً بالغاً بقطاع الثقافة والتراث، وتعتبره ركيزة أساسية من ركائز جودة الحياة والتنمية الاقتصادية. وتعمل وزارة الثقافة والهيئات التابعة لها، مثل هيئة التراث، على تمكين الحرفيين السعوديين وتوفير المنصات اللازمة لهم لعرض إبداعاتهم وتسويقها عالمياً. إن الحضور في ميلانو ليس مجرد مشاركة في معرض، بل هو تجسيد لاستراتيجية وطنية تهدف إلى تحويل القطاع الحرفي إلى رافد اقتصادي مستدام، يساهم في الناتج المحلي ويخلق فرص عمل واعدة لأبناء وبنات الوطن.
ماذا ستقدم السعودية في ميلانو؟
من المتوقع أن يضم الجناح السعودي تشكيلة متنوعة من الحرف اليدوية التي تمثل مختلف مناطق المملكة، بدءاً من فنون حياكة السدو المسجلة في قائمة اليونسكو للتراث غير المادي، وصولاً إلى صناعة الفخار، والنقش على الخشب، وصياغة الحلي التقليدية، والأزياء التراثية التي تحكي قصصاً من عمق التاريخ. كما يركز الجناح عادةً على تقديم تجربة ثقافية متكاملة تشمل الضيافة السعودية والقهوة السعودية، ليعيش الزائر تجربة حسية متكاملة تنقله إلى أجواء المملكة.
الأثر الثقافي والاقتصادي المتوقع
إن التواجد في حدث بحجم «أرتيجانو آن فييرا» يحقق مكاسب متعددة؛ فعلى الصعيد الثقافي، يعزز من القوة الناعمة للمملكة ويصحح المفاهيم من خلال تقديم صورة مشرقة عن الإبداع السعودي. أما اقتصادياً، فهو يفتح نوافذ تصديرية جديدة للمنتجات الحرفية السعودية، ويتيح للحرفيين الاحتكاك بالخبرات العالمية وتبادل المعرفة، مما يساهم في تطوير جودة المنتج المحلي والارتقاء به لمنافسة المنتجات العالمية.
الثقافة و الفن
السعودية تستعد للمشاركة في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو
تعرف على استعدادات السعودية للمشاركة في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو، ودور ذلك في إبراز التراث الوطني والحرف اليدوية ضمن رؤية 2030.
تجري الاستعدادات على قدم وساق لتمثيل المملكة العربية السعودية في معرض «أرتيجانو آن فييرا» (Artigiano in Fiera)، الذي يعد أحد أبرز وأضخم المعارض الدولية المخصصة للحرف اليدوية والفنون التقليدية، والمقرر إقامته في مدينة ميلانو الإيطالية. وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الحضور الثقافي السعودي على الساحة الدولية، وإبراز العمق التاريخي والحضاري للمملكة أمام الجمهور الأوروبي والعالمي.
أهمية المشاركة في المحافل الدولية
تكتسب هذه المشاركة أهمية استراتيجية كبرى، حيث يُعد معرض «أرتيجانو آن فييرا» منصة عالمية فريدة تجمع الحرفيين والمبدعين من أكثر من 100 دولة حول العالم، ويستقطب ملايين الزوار سنوياً في مركز معارض «فييرا ميلانو». وتعد المشاركة السعودية فرصة ذهبية لاستعراض التنوع الثقافي الذي تزخر به مناطق المملكة المختلفة، من فنون السدو والقط العسيري، إلى الصناعات الفخارية والخشبية والمشغولات اليدوية الدقيقة التي تعكس هوية الإنسان السعودي وارتباطه بأرضه.
التوافق مع رؤية المملكة 2030
تأتي هذه التحركات متناغمة تماماً مع مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، التي تولي اهتماماً بالغاً بقطاع الثقافة والتراث الوطني. وتسعى الهيئات المعنية، مثل هيئة التراث ووزارة الثقافة، من خلال هذه الفعاليات إلى تمكين الحرفيين السعوديين وفتح منافذ تسويقية عالمية لمنتجاتهم، مما يساهم في تحويل الحرف اليدوية من مجرد موروث شعبي إلى صناعة ثقافية إبداعية تساهم في الاقتصاد الوطني.
تعزيز التبادل الثقافي السعودي الإيطالي
على الصعيد الدبلوماسي والثقافي، تمثل هذه المشاركة جسراً للتواصل بين الشعبين السعودي والإيطالي، اللذين يجمعهما تقدير عميق للفنون والتاريخ. فإيطاليا، بكونها عاصمة عالمية للتصميم والفنون، تعد البيئة المثالية لتقديم الإبداع السعودي بصورة عصرية. ومن المتوقع أن يسهم الجناح السعودي في جذب الانتباه نحو الوجهات السياحية التراثية في المملكة، مثل العلا والدرعية، من خلال بوابة الفنون والحرف، مما يعزز من القوة الناعمة للمملكة ويؤكد مكانتها كمركز إشعاع حضاري في المنطقة.
الثقافة و الفن
الثلث الأول من رمضان في نهاية الشتاء: مميزات الصيام والأجواء
تعرف على خصائص تزامن الثلث الأول من رمضان مع الأيام الأخيرة للشتاء. كيف يؤثر الطقس المعتدل وقصر النهار على الصائمين؟ قراءة في الأجواء الروحانية والفلكية.
يشهد العالم الإسلامي في هذه الفترة ظاهرة فلكية ومناخية مميزة، حيث يتزامن الثلث الأول من شهر رمضان المبارك مع الأيام الأخيرة من فصل الشتاء، مما يضفي على الصيام طابعاً خاصاً يجمع بين الروحانية العالية والأجواء المناخية المعتدلة. هذا التزامن ليس مجرد صدفة عابرة، بل هو نتاج للدورة الفلكية للقمر التي تجعل الشهر الفضيل يطوف عبر فصول السنة المختلفة.
الدورة الفلكية وتغير مواسم الصيام
من المعروف فلكياً أن السنة القمرية (الهجرية) أقصر من السنة الشمسية (الميلادية) بحوالي 11 يوماً. هذا الفارق الزمني يؤدي إلى تراجع موعد شهر رمضان كل عام، مما يجعله يمر بجميع فصول السنة الأربعة في دورة كاملة تستغرق حوالي 33 عاماً. وفي هذه الأعوام، يحل الشهر الكريم ونحن نودع فصل الشتاء ونستقبل بدايات الربيع، وهي فترة انتقالية تعرف بالاعتدال الربيعي، حيث يتساوي الليل والنهار تقريباً في العديد من المناطق، وتبدأ درجات الحرارة في الارتفاع التدريجي مع بقاء نسمات البرودة اللطيفة.
ميزات الصيام في نهاية الشتاء
يعتبر صيام رمضان في الأيام الأخيرة للشتاء وبدايات الربيع من أيسر أوقات الصيام مقارنة بأشهر الصيف القائظة. وتتمثل أبرز الميزات فيما يلي:
- قصر ساعات النهار: في فصل الشتاء وبداية الربيع، يكون النهار أقصر نسبياً من الليل، مما يعني ساعات صيام أقل، وهو ما يخفف من مشقة الجوع والعطش على الصائمين.
- اعتدال الطقس: تساهم الأجواء الباردة أو المعتدلة في تقليل فقدان الجسم للسوائل، مما يجنب الصائمين الشعور بالإعياء أو الجفاف الذي قد يحدث في مواسم الحر الشديد.
- النشاط البدني: يساعد الطقس اللطيف الصائمين على ممارسة حياتهم اليومية والعبادات بنشاط أكبر، حيث لا يستنزف الحر طاقتهم.
الثلث الأول: أيام الرحمة في أجواء لطيفة
دينياً، يُعرف الثلث الأول من رمضان بأنه “أيام الرحمة”، وفقاً للأثر المروي: “أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار”. ومع تزامن هذه الأيام المباركة مع وداع الشتاء، تتجلى الرحمة الإلهية أيضاً في تخفيف المشقة البدنية على العباد. تتيح هذه الأجواء للأسر الخروج ليلاً للتراويح والزيارات العائلية دون عناء الحر أو الرطوبة، مما يعزز من الروابط الاجتماعية والروحانية التي يتميز بها الشهر الفضيل.
الاستعداد الصحي والغذائي
مع برودة الطقس النسبية في ليالي آخر الشتاء، ينصح خبراء التغذية الصائمين بالتركيز على الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة والدفء خلال وجبتي الإفطار والسحور، مثل الحساء الدافئ والأطعمة الغنية بالألياف، مع عدم إغفال شرب كميات كافية من الماء، حيث أن الشعور بالعطش يقل في الشتاء مما قد يؤدي لنسيان شرب الماء.
ختاماً، يمثل تزامن بداية رمضان مع نهاية الشتاء فرصة ذهبية لاغتنام الأجر في ظل ظروف ميسرة، حيث يجتمع صفاء الروح مع اعتدال الجو، ليكون موسماً مثالياً للطاعة والعبادة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية