أحالت نيابة الجيزة، سائق الفنان خالد عجاج لمحكمة جنح أكتوبر، على خلفية اتهامه بالسرقة وتعاطي مواد مخدرة.

وحرر الفنان خالد عجاج محضراً يحمل رقم 4855 جنح أول أكتوبر، ضد سائقه «مصطفى. م» اتهمه فيه بالسرقة، وعلى الفور ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه، وأثبتت التحريات تعاطي المتهم المواد المخدرة.

وقررت جهات التحقيق المختصة حبس سائق الفنان خالد عجاج، بتهمة السرقة وتعاطي المواد المخدرة، ثم إحالته إلى محكمة جنح أكتوبر.

أعلن رئيس إذاعة القرآن الكريم السابق الإذاعي رضا عبدالسلام، وفاة الإذاعي أحمد أبوزيد، أحد أهم مذيعي الإذاعة المصرية، عبر منشور في حسابه على فيس بوك.

وتابع رضا عبدالسلام: «من أول يوم لي في الإذاعة عام 1988 تعرفت عليه وكان وقتها من أهم مذيعي الإذاعة المصرية وإذاعة الشعب آنذاك فعرفت الأدب الجم والذوق الرفيع وطيبة القلب وطلاقة الروح وزكاة النفس، وكان يعاملني كما يعامل الوالد ولده عطفاً وحباً وفي أولي خطواتي الوئيدة والصعبة في الإذاعة، كان مناصراً ومدافعاً، ويشهد بذلك الراحل الأستاذ عطية السيد رحمه الله».

واستكمل: «وكان أحمد أبو زيد ذا سمت هادئ وأخلاق عالية ووجه راضٍ وبسمته الدائمة علي وجهه سفير للأخوة بينه وبين كل من يعرفه وكل من يقابله وخطواته الآمنة التي كنت تحس أنه يمشي تواضعاً في صورة مطابقة تماماً للآية القرآنية التي تصف عباد الرحمن «يمشون علي الأرض هوناً»، ولا أنسي ولن أنسي تعليقاته على بوستاتي بهذا اللقب الأثير والمحبب إلي قلبي «ابني الغالي» وأنا يا أبي بعد أبي أشهد أمام الله وأمام الناس أنك كنت مثالاً للدين الحي والأخلاق العالية والذوق الرفيع، وأسأل الله العلي القدير أن يناديك بهذا النداء الذي ينادي به النفوس المطمئنة بقوله سبحانه».

واختتم رضا عبدالسلام منشوره: «إلى جنة الخلد أستاذي الحبيب إلى روح وريحان، وعزائي لكل أسرته الطيبة وأحبائه جميعاً، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنّا لله وإنّا إليه راجعون».

نجت سارة ابنة الفنان المصري الشهير المنتصر بالله من الموت المحقق إثر انقلاب سيارتها 4 مرات على أحد الطرق.

وقال الكاتب أكرم السعدني على حسابه بموقع فيسبوك: «سارة الابنة الصغرى للغالي المنتصر بالله هي أشبه البنات بالمنتصر خفة ظل منقطعة النظير جاذبية بلا حدود سارة الطيبة الودودة التي تركت في نفوس كل من عرفها أجمل الذكريات تعرضت الأسبوع الماضي لحادث خطير انقلبت سيارتها 4 مرات بسبب بقعة زيت على الطريق ونقلت إلى أحد مستشفيات أكتوبر، تم ولله الحمد التدخل الجراحي والطبي وخرجت سارة إلى حضن الأم عزيزة الاسم والصفة لتقوم بدورها في العطاء اللا متناهي ربنا يحفظك يا سارة يا حبيبة قلبي ويخليك لأولادك وأحبابك ويتمم شفاك ع الخير يا رب.. أما أنت أيتها الزوجة الرائعة والأم الجميلة اسأل الله لك طول العمر والصحة والسعادة».