Connect with us

الثقافة و الفن

تغريم شقيق الفنان محمد فؤاد مليون جنيه.. ما القصة؟

‏قضت محكمة مصرية بتغريم شقيق الفنان المصري محمد فؤاد بمبلغ قدره مليون جنيه، لصالح إحدى الشركات على خلفية امتناعه

Published

on

‏قضت محكمة مصرية بتغريم شقيق الفنان المصري محمد فؤاد بمبلغ قدره مليون جنيه، لصالح إحدى الشركات على خلفية امتناعه عن تسليم ألبوم غنائي وفقًا للتعاقد المبرم بينه وبين أحد المنتجين، ما تسبب بأضرار مادية جسيمة للطرف المدعي.

وأوضحت المحكمة أن الالتزام الناشئ عن العقد يقتضي التنفيذ الكامل أو الجزئي، وأن أي تقصير من المدين يعد إخلالًا يوجب التعويض.

وأكدت المحكمة أن نص المادة 160 من القانون المدني ينص على أن الفسخ يترتب عليه انحلال العقد بأثر رجعي، ويعاد كل شيء إلى ما كان عليه قبل نشوء العقد. وبناءً عليه، فإن الإخلال بتنفيذ التعاقد يُلزم المدين بالتعويض.

أخبار ذات صلة

وقضت المحكمة بإلزام المدعى عليه بدفع مبلغ مليون جنيه كتعويض عن الأضرار المادية الناتجة عن استحالة تنفيذ التعاقد.

وعلى جانب آخر، يواصل محمد فؤاد العمل على اللمسات النهائية لألبومه الجديد، الذي يمثل عودة إلى الساحة الغنائية بعد فترة طويلة من الغياب، ومن المقرر أن يُطرح الألبوم في يونيو المقبل، وتحديدًا عقب عيد الأضحى المقبل.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الثقافة و الفن

الفن السعودي: تطور الأجيال من الإبداع إلى العالمية

استمتع برحلة عبر الزمن مع أغاني الوطن السعودية، حيث تتجدد ذكريات الفرح والاعتزاز في كل لحظة تألق لمنتخبنا الوطني.

Published

on

الفن السعودي: تطور الأجيال من الإبداع إلى العالمية

أغاني الوطن: ذكريات لا تُنسى في لحظات الفرح

في لحظات الفرح الكبرى، تتدفق الذاكرة كما تتدفق الأغاني القديمة في المجالس والمقاهي وعلى ألسنة الجماهير. ونحن نعيش وهج تأهل منتخبنا الوطني لبطولة كأس العالم القادمة، نردد بعفوية واعتزاز أغاني الوطن التي حُفرت في وجداننا منذ الصغر.

“الله الله يا منتخبنا” بصوت الفنان الكبير طلال سلامة، تلك الأغنية التي لم تهرم بل ازدادت شباباً كلما ارتفع صوت الوطن. وسط هذا الفرح العارم يعود السؤال المؤرق إلى الواجهة: أين نجوم الفن السعودي الذين شكّلوا جزءاً من وجداننا؟

أين ذهب هؤلاء النجوم؟

أين تلك الأصوات التي كانت تسكن بيوتنا قبل أن ننام ونحفظها كما نحفظ أناشيد الصباح؟ أصوات مثل علي عبدالكريم صاحب “يا راوية” و“بنلتقي”، ذلك الصوت الذي كان يملك قدرة عجيبة على شدّ المستمع وإدخاله في عالمه الدافئ.

وأين رفيق الطرب عبدالله رشاد بصوته الجهوري الذي صدح بـ“على العقيق اجتمعنا” ولون الدانات الحجازية التي أعاد جمالها ورونقها. وأين صوت الحنين محمد عمر في “يا سارية خبريني” و“نقش على ساعدي”.

الفن لا يشيخ.. لكن هُمّش

تلك الأغاني ما زالت تُذاع في الإذاعات، وتتناقلها مواقع التواصل، وتُغنى في الأفراح الوطنية، بينما أصحابها غائبون عن المشهد الفني المحلي وكأنهم خرجوا بلا رجعة. وليس هؤلاء فقط، بل أيضاً يحيى لبان وصالح خيري وعبدالهادي حسين وأسامة عبدالرحيم وحسين العلي وعبدالعزيز المنصور وغيرهم كثير.

كلهم أسماء صنعت أياماً لا تُنسى وخلّدت لحظات وطنية. لكنها لم تجد مكاناً في حفلات اليوم ولا في مهرجانات الوطن الكبرى. المفارقة اللافتة أن أغاني هؤلاء الفنانين لم تغب عن ذاكرتنا، بل ظلت جزءاً من الهوية الغنائية السعودية.

الجمهور لم ينسَ.. لكن أين هم الآن؟

نغنيها في مناسباتنا. نسمعها في السيارات والبيوت والأندية وفي كل مكان. الجمهور لم ينسَ، بل إن بعض هذه الأغاني تتجاوز في انتشارها أغاني كثير من الأسماء الجديدة. لكن في المقابل اختفى أصحابها من الساحة الفنية وكأنهم أساطير تركت إرثًا لا يُمحى ولكن دون حضور فعلي.

ربما حان الوقت لإعادة إحياء تلك الأصوات وإعطائها المكانة التي تستحقها بين جمهور يعشق تراثه ويحن إلى أيام مضت لكنها ما زالت حاضرة بقوة بين ثنايا الذكريات والألحان الخالدة.

Continue Reading

الثقافة و الفن

نواف الجبرتي: صوت الجيل الجديد ووريث العمالقة

نواف الجبرتي، النجم الصاعد بهدوء في سماء الفن السعودي، يجذب الأنظار بصوته الفريد وقصصه المميزة، ليكون صوت الجيل الجديد ووريث العمالقة.

Published

on

نواف الجبرتي: صوت الجيل الجديد ووريث العمالقة

نواف الجبرتي: نجم يتسلل بهدوء إلى سماء الفن السعودي

في عالم الفن، حيث الأضواء الساطعة والضجيج الإعلامي يسيطران على المشهد، يظهر نواف الجبرتي كالنجم الذي يضيء السماء بهدوء وثقة. قد لا يكون اسمه الأكثر شهرة في الساحة الفنية السعودية اليوم، لكنه بلا شك من الأصوات التي بدأت تسحب الانتباه بتؤدة، ليستفزّ الشغف أكثر مما يثير الدهشة.

صوت يروي حكاية مختلفة

في السنوات الأربع إلى الخمس الأخيرة، برز صوت نواف على المنصات والمهرجانات بشكل لافت. حقق حضوراً يزداد وضوحاً يوماً بعد يوم، حتى صار من بين المرشحين الجدد للاقتراب من قبة النجومية. ما يميز الجبرتي هو تقديمه لنموذج فني مختلف عن السائد؛ فهو لا يعتمد على الاستعراض ولا يلهث خلف الصخب، بل يراهن على صدق الأداء وجودة الإحساس.

يمتلك خامة صوتية تتيح له مساحة واسعة من التعبير، تجمع بين الرصانة والمرونة، وبين الأصالة والنَفَس العصري. هذا ما يجعله قريباً من المدرسة التي أسّسها الكبار دون أن يكون ظلاً لهم.

التوازن بين الهدوء والتصاعد الجماهيري

ومع هذا التوازن بين الهدوء الفني والتصاعد الجماهيري، يثبت نواف الجبرتي أن الطريق إلى النجومية لا يُختصر في الضجيج الإعلامي. بل يُبنى على الوعي والتمكن والاتساق. إنه أحد الأسماء التي تُعيد الثقة في أن المشهد الغنائي السعودي ما زال قادراً على إنتاج أصواتٍ تحمل روح الفن الأصيل وتقدّمه بروحٍ جديدة ووعدٍ صادق بالمستقبل.

مزيج نادر بين مدرستين عريقتين

في رأي كثيرٍ من المتابعين والنقاد، يُمثّل نواف الجبرتي مزيجاً نادراً بين مدرسة محمد عبده في صرامة الأداء وإتقان المقام، ومدرسة طلال مداح في صدق الإحساس وهدوء العاطفة. هو اليوم في موقعٍ دقيق بين المدرستين، يحاول أن يصوغ لنفسه هوية مستقلة دون أن يفقد انتماءه إلى الإرث الفني السعودي.

محافظاً على الرسالة الغنائية الرصينة التي بدأ بها، ومتمسكاً بالذائقة النقية التي صنعت له هذا القبول المتزايد. وإذا ما واصل هذا التوازن بين الاتزان والجرأة، فسيكون أحد أبرز الأصوات التي تمثل الجيل السعودي الجديد بأصالته ووعيه وجدارته الفنية.

Continue Reading

الثقافة و الفن

وفاة الإعلامية فيفيان الفقي بعد صراع مع السرطان

وفاة الإعلامية فيفيان الفقي تترك فراغًا في الإعلام المصري، حيث كانت صوتًا مؤثرًا في قضايا النساء والمجتمع. تعرف على مسيرتها وتأثيرها.

Published

on

وفاة الإعلامية فيفيان الفقي بعد صراع مع السرطان

تأثير الإعلامية فيفيان الفقي على المجتمع

ولدت فيفيان الفقي في القاهرة في الثمانينات، وتخرجت من كلية الإعلام بجامعة القاهرة. بدأت مسيرتها المهنية كمذيعة إخبارية في التلفزيون المصري في أوائل الألفية الجديدة. اشتهرت بتقديم برامج مثل “حكايات من الشارع” و”قصص حقيقية”، حيث ركزت على قضايا النساء والأسر المصرية مثل العنف الأسري والفقر والتعليم.

تميزت فيفيان بأسلوبها الهادئ والمؤثر، مما جعلها وجهًا محبوبًا في العديد من القنوات المصرية. قدمت أكثر من 500 حلقة تلفزيونية على مدار 15 عامًا، مما يعكس التزامها العميق بقضايا المجتمع.

التحديات الصحية ومساهمتها في التوعية

في السنوات الأخيرة، واجهت فيفيان تحديات صحية كبيرة بعد تشخيص إصابتها بالسرطان في عام 2023. خضعت لعمليات جراحية وجلسات كيميائية مكثفة. رغم هذه التحديات، ظلت نشطة في حملات التوعية بالمرض، حيث شاركت تجاربها الشخصية لتشجيع النساء على الفحص المبكر. هذا الالتزام جعلها رمزًا للصمود والأمل.

من المهم أن ندرك أهمية الفحص المبكر للسرطان، حيث يمكن أن يزيد من فرص العلاج الناجح. يُنصح الأفراد بمراجعة الأطباء بانتظام وإجراء الفحوصات الدورية للكشف عن أي تغييرات غير طبيعية في الجسم.

دور الدعم الاجتماعي والنفسي

تجربة فيفيان تسلط الضوء أيضًا على أهمية الدعم الاجتماعي والنفسي للمصابين بالأمراض المزمنة. يمكن أن يكون للدعم من العائلة والأصدقاء تأثير كبير على الحالة النفسية والمعنوية للمريض. كما أن مشاركة التجارب الشخصية مع الآخرين يمكن أن توفر الإلهام والدعم للعديد من الأشخاص الذين يواجهون تحديات مماثلة.

من المهم للأفراد الذين يواجهون تحديات صحية البحث عن مجموعات دعم أو مستشارين متخصصين للحصول على المساعدة اللازمة للتعامل مع الضغوط النفسية والعاطفية المرتبطة بالمرض.

الاستفادة من التكنولوجيا والابتكار الطبي

في ظل التطورات الطبية الحديثة، هناك العديد من الخيارات العلاجية المتاحة لمرضى السرطان، بما في ذلك العلاجات الكيميائية والجراحية والعلاج المناعي والعلاج الإشعاعي. يجب على المرضى وأسرهم البحث عن المعلومات الموثوقة والتحدث مع الأطباء المتخصصين لفهم الخيارات المتاحة واتخاذ القرارات المناسبة بشأن العلاج.

كما يمكن للتكنولوجيا الحديثة مثل التطبيقات الصحية والمنتديات الإلكترونية توفير معلومات ودعم إضافي للمرضى وأسرهم.

ختامًا، تظل قصة فيفيان الفقي مصدر إلهام للكثيرين، حيث تعكس قوة الإرادة والصمود أمام التحديات الصحية الكبيرة. نأمل أن تستمر جهودها في رفع الوعي بأهمية الفحص المبكر والدعم النفسي والاجتماعي للأفراد المصابين بالأمراض المزمنة.

Continue Reading

Trending