الثقافة و الفن
اتفاقية جديدة بين مجموعة روتانا وشركة التصنيف الإعلامية (MRC) عصر جديد من التحليلات الدقيقة باستخدام «KSA TAM»
في خطوة نوعية تهدف إلى تمكين قطاع الإعلام وتعزيز جودة المحتوى التلفزيوني والرقمي في المملكة، أعلنت مجموعة روتانا
في خطوة نوعية تهدف إلى تمكين قطاع الإعلام وتعزيز جودة المحتوى التلفزيوني والرقمي في المملكة، أعلنت مجموعة روتانا الفضائية، إحدى أبرز الشركات الإعلامية في المنطقة، عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع شركة التصنيف الإعلامية (MRC)، الرائدة في قياس نسب المشاهدات وتحليل الأداء الإعلامي في المملكة.
تهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز استخدام البيانات وتحليلها لتحسين تجربة المشاهدين ورفع كفاءة الإنتاج الإعلامي، حيث ستتيح الاتفاقية لمجموعة روتانا الاستفادة من خدمات القياس والتحليل التي تقدمها MRC، مما يمكنها من اتخاذ قرارات استراتيجية تستند إلى بيانات دقيقة حول أداء القنوات والمحتوى الإعلامي.
يأتي هذا التبني في ظل قرار الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في المملكة العربية السعودية اعتماد نظام KSA TAM كمعيار وطني رسمي لقياس نسب المشاهدة. ويعكس هذا التوجه الاستراتيجي التزام روتانا الراسخ باستخدام البيانات الدقيقة والمرخصة، ما يوفر رؤى غير مسبوقة حول نسب المشاهدة عبر قنواتها المختلفة.
يعد نظام KSA TAM حلاً متقدماً لدمج البيانات، حيث يتميز بقدرته على جمع وتحليل بيانات تفصيلية حول سلوك الجمهور حيث يقوم النظام برصد نسب المشاهدة عبر الأوقات العادية وأوقات الذروة والفترات الخاصة، مع تحليل دقيق لتفاعل الجمهور مع البرامج وأداء الإعلانات على مستوى كل دقيقة، من خلال تصنيف القنوات بناءً على حصة الجمهور ونسب المشاهدة، ويمكن للمعلنين تحسين استراتيجياتهم الإعلامية بشكل كبير.
كما يتيح النظام للمعلنين فرصة الاستفادة من تقييمات مفصلة لما بعد الحملات الإعلانية، حيث يوفر بيانات شاملة حول مدى الوصول والتكرار والتكلفة لكل ألف مشاهدة (CPM) والنقاط الإجمالية للتصنيف (GRP) والتكلفة لكل نقطة GRP. ينعكس أداء KSA TAM الطبيعي في سلوك المشاهدة على كل من التلفزيون والمنصات الرقمية، مما يسهم في تطوير استراتيجيات إعلامية شاملة تركز على المحتوى وتلبي احتياجات جماهير متنوعة.
واعتباراً من يناير الجاري 2025، ستخضع خمس من قنوات روتانا الرئيسية للقياس باستخدام نظام KSA TAM، ما يتيح الحصول على بيانات دقيقة حول تفاعل الجمهور، أنماط استهلاك المحتوى، وتأثير الإعلانات.
وتأتي هذه الشراكة بعد جهود دؤوبة بذلتها MRC للوصول إلى «المعيار الذهبي» في مجال قياس الأداء الإعلامي، حيث نجحت في تطوير أدوات ووسائل قياس متقدمة ترتقي إلى أعلى المعايير العالمية. وبفضل هذه التقنيات، أصبحت الشركة قادرة على تقديم بيانات وتحليلات دقيقة تدعم صناع القرار في تحسين استراتيجياتهم الإعلامية. وتركز الاتفاقية بين الطرفين على تعزيز استخدام البيانات لتحليل أداء البرامج ومراجعة نسب المشاهدة بدقة، في استجابة للتوجهات الحديثة في صناعة الإعلام التي تعتمد بشكل متزايد على التحليلات العميقة لفهم تفضيلات المشاهدين وتحسين استراتيجيات الإنتاج.
وقالت الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا الإعلامية الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود: «تُعد هذه الشراكة خطوة استراتيجية ومحورية لقنوات روتانا، حيث يُتيح نظام KSA TAM للمعلنين وصُنّاع المحتوى فهم احتياجات الجمهور بدقة وعرض ما يلبي تطلعاتهم. كما يُقدّم للمعلنين معلومات دقيقة حول الفئات المستهدفة، مما يُسهم في تعزيز استراتيجيات الإعلان وبالتالي قدرة روتانا على ربط العلامات التجارية بجمهورها بفعالية عالية.». وفي تعليق له، قال الرئيس التنفيذي لشركة التصنيف الإعلامية المهندس بندر المشهدي: «نحن فخورون بشراكتنا مع مجموعة روتانا التي تُظهر التزاماً حقيقياً بتقديم محتوى محلي مميز يلبي تطلعات الجمهور وتأتي هذه الاتفاقية في وقت استثنائي، حيث نقترب من الانتهاء من المرحلة التجريبية لقياس نسب المشاهدة عبر الأجهزة الذكية. هذه الاتفاقية تمثل ثمرة سنوات من الالتزام بتطوير أدوات القياس والبيانات التي تساهم في تعزيز منظومة الإعلام».
وأضاف: «هذه الاتفاقية تمثل محطة مهمة في مسيرتنا نحو تقديم حلول مبتكرة تدعم صناعة الإعلام. وتبني نظام KSA TAM كعملة قياس رئيسية يعكس التزامنا بتوفير أدوات قياس حديثة ترتقي إلى المعايير العالمية. واتفاقيتنا مع روتانا تُبرز هذا الالتزام وتساهم في دعم المحتوى المحلي ليواكب تطلعات الجمهور ويعزز مكانة الإعلام السعودي إقليمياً وعالمياً».
واختتم حديثه قائلاً: «تمتلك مجموعة روتانا الفضائية محتوى متنوعاً يشمل الأفلام، والبرامج الحوارية، والمحتوى الموسيقي، وغيرها من الإنتاجات المميزة. وهذه الاتفاقية تمثل فرصة كبيرة لتحليل هذا التنوع وتطويره بما يحقق أقصى استفادة للمشاهدين».
الثقافة و الفن
ليالي المكتبات بسكاكا: ملتقى ثقافي يعزز القراءة ورؤية 2030
اكتشف فعالية ‘ليالي المكتبات’ في سكاكا، المبادرة التي جمعت القراء والمؤلفين لتعزيز ثقافة القراءة ودعم الإبداع المحلي تماشيًا مع أهداف رؤية السعودية 2030.
في أجواء مفعمة بالإبداع والمعرفة، احتضن بيت الثقافة في مدينة سكاكا فعالية “ليالي المكتبات”، التي شكلت ملتقى ثقافيًا حيويًا جمع المؤلفين والقراء وعشاق الفكر في حضرة الكتاب، لتصنع مشهدًا فريدًا يعيد للكلمة المكتوبة ألقها ومكانتها في المجتمع.
تأتي هذه الفعالية كجزء من حراك ثقافي أوسع تشهده المملكة العربية السعودية، يتماشى مع أهداف رؤية 2030 التي تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز الثقافة كأحد مقومات جودة الحياة. تسعى هذه المبادرات، التي تدعمها جهات مثل وزارة الثقافة، إلى إعادة إحياء الشغف بالقراءة وجعل الكتاب رفيقًا دائمًا في حياة المجتمع، وذلك من خلال خلق مساحات تفاعلية تجمع المبدعين بالجمهور في مختلف مناطق المملكة، وليس فقط في المدن الكبرى، مما يعزز التنمية الثقافية الشاملة والمستدامة.
لم يكن الحدث مجرد عرض للكتب، بل كان منصة للحوارات الثرية والنقاشات الملهمة. تألقت الأرفف بكنوز من المؤلفات الأدبية والفكرية المتنوعة، وتمازجت الأصوات في حوارات عكست شغف الزوار بالقراءة ورغبتهم في الغوص في عوالم الإبداع. لقد نجحت “ليالي المكتبات” في أن تكون أكثر من مجرد معرض، لتتحول إلى مساحة حية للتواصل الفكري وإحياء قيمة الكلمة في زمن السرعة والتحديات الرقمية.
ولأن الثقافة لا تنفصل عن وعي المجتمع، أضافت مشاركة كلية الطب بجامعة الجوف بعدًا مجتمعيًا هامًا للفعالية. فمن خلال برامجها التوعوية الصحية، قدمت الكلية رسالة متكاملة تؤكد على أن بناء الإنسان يرتكز على العناية بالفكر والجسد معًا. هذا التكامل بين المعرفة والثقافة والصحة يعزز من الأثر الإيجابي للفعالية، ويحولها من مجرد حدث أدبي إلى مبادرة شاملة تخدم المجتمع المحلي في سكاكا وتسهم في رفع مستوى الوعي العام.
وقد عبّر الزوار والمشاركون عن تقديرهم لهذه المبادرة. ففي حديثها لـ”أخبار 24″، ذكرت المشاركة هنادي العنزي أن الفعالية شجعتها على القراءة ومشاركة أفكارها. بينما رأى أيمن السطام أن الحدث يساهم في “إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والمكتبة” ويسلط الضوء على أهمية المكتبات المنزلية. من جانبها، شاركت الكاتبة منى الخالدي بركن ثقافي عرضت فيه مؤلفاتها، مؤكدة على أهمية هذه المنصات في ربط المبدعين بجمهورهم.
في الختام، لم تكن “ليالي المكتبات” مجرد فعالية عابرة، بل كانت تأكيدًا على أن مدن المملكة، مثل سكاكا، تزخر بالطاقات الإبداعية والتعطش للمعرفة. إن مثل هذه المبادرات تشكل جسورًا حقيقية تربط العقول، وتعيد للكتاب مكانته كمنارة للفكر في قلب المجتمع، وتدعم الحراك الثقافي الوطني الذي يهدف إلى بناء مجتمع قارئ ومبتكر.
الثقافة و الفن
نمو قطاع الإعلام السعودي: فسح 70 فيلماً و505 كتب بأسبوع
أعلنت هيئة تنظيم الإعلام عن فسح وتصنيف 70 محتوى سينمائي و505 كتب، في خطوة تعكس ازدهار المشهد الثقافي والإبداعي بالمملكة ضمن رؤية 2030.
أعلنت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام في المملكة العربية السعودية عن إحصائيات نشاطها للأسبوع الماضي، والتي كشفت عن فسح وتصنيف 70 محتوى سينمائياً، في مؤشر واضح على الحراك المتنامي الذي يشهده قطاع السينما والترفيه في البلاد. ولم يقتصر النشاط على الشاشة الكبيرة، بل شمل أيضاً فسح وتصنيف 505 من الكتب والمطبوعات، و20 مسلسلاً تلفزيونياً، و10 ألعاب إلكترونية، بالإضافة إلى فسح 10 آلاف جهاز إعلامي.
خلفية التحول في المشهد الإعلامي السعودي
تأتي هذه الأرقام كجزء من تحول استراتيجي أوسع تشهده المملكة ضمن إطار “رؤية 2030″، التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني وتطوير قطاعات حيوية مثل الثقافة والترفيه. وشكل قرار إعادة افتتاح دور السينما في عام 2018، بعد توقف دام لأكثر من ثلاثة عقود، نقطة تحول تاريخية، حيث فتح الباب أمام استثمارات ضخمة ونمو متسارع في صناعة المحتوى المحلي وجذب الإنتاجات العالمية. تعمل الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، التي تأسست لتنظيم وتطوير هذا القطاع، على وضع الأطر التنظيمية التي تشجع على الإبداع مع مراعاة القيم الثقافية والاجتماعية للمجتمع السعودي.
الأهمية الاقتصادية والتأثير المجتمعي
إن فسح هذا الكم من المحتوى المتنوع لا يمثل مجرد أرقام إدارية، بل يعكس الأثر الاقتصادي والاجتماعي العميق لهذا القطاع. فعلى الصعيد المحلي، يساهم هذا النشاط في خلق آلاف الوظائف للشباب السعودي في مجالات إبداعية وتقنية متعددة، من الإخراج والتمثيل إلى النشر والتطوير الرقمي. كما أنه يعزز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين من خلال توفير خيارات ترفيهية وثقافية متنوعة. وأشارت الهيئة أيضاً إلى إصدار 180 ترخيصاً إعلامياً و75 ترخيص “موثوق” للمبدعين على منصات التواصل الاجتماعي، مما يضفي طابعاً رسمياً ومنظماً على صناعة المحتوى الرقمي.
مكانة السعودية كمركز إقليمي للإعلام
على المستوى الإقليمي والدولي، تسعى المملكة لترسيخ مكانتها كمركز رائد للإنتاج الإعلامي والإبداعي في الشرق الأوسط. إن تسهيل إجراءات الفسح والتصنيف يجذب شركات الإنتاج العالمية ودور النشر الكبرى للاستثمار في السوق السعودي الواعد. هذا الانفتاح لا يقتصر على استيراد المحتوى، بل يهدف بشكل أساسي إلى دعم وتصدير الثقافة السعودية وقصصها المحلية إلى العالم، مما يساهم في تعزيز القوة الناعمة للمملكة وبناء جسور من التفاهم الثقافي. وتعد هذه الإحصائيات الأسبوعية دليلاً ملموساً على أن عجلة التطور في القطاع الإعلامي السعودي تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها الطموحة.
الثقافة و الفن
تجربة Flying Over Saudi: حلّق فوق معالم السعودية في موسم الرياض
اكتشف تجربة ‘Flying Over Saudi’ الأولى من نوعها في موسم الرياض. رحلة جوية سينمائية غامرة بتقنية 8K ومؤثرات حسية تأخذك فوق أجمل معالم المملكة.
انطلقت في قلب “بوليفارد سيتي”، إحدى أبرز مناطق فعاليات موسم الرياض، تجربة “Flying Over Saudi” التي تقدم للزوّار تجربة هي الأولى من نوعها في المملكة. تعتمد هذه الفعالية على عرض جوي سينمائي غامر، مستخدمةً أحدث التقنيات والمؤثرات المتعددة لتمنح الحاضرين فرصة فريدة لرؤية شاملة لأهم المناطق الطبيعية والحضرية في السعودية من منظور التحليق في السماء.
تأخذ التجربة، التي تستمر رحلتها حوالي 8 دقائق، الزوار في جولة بصرية مذهلة فوق تضاريس المملكة المتنوعة. فمن خلال شاشة عرض عملاقة ودقة 8K فائقة الوضوح، يشاهد الزائر بانوراما حية للبيئات السعودية، بدءًا من الكثبان الرملية الذهبية للصحاري الشاسعة، مرورًا بالقمم الشاهقة لجبال السروات، والوديان الخضراء، وصولًا إلى المدن العصرية النابضة بالحياة مثل الرياض وجدة، والشواطئ البكر على ساحلي البحر الأحمر والخليج العربي. ويتضمن العرض مشاهد مهيبة للحرمين الشريفين، مما يضفي بعدًا روحانيًا عميقًا على التجربة ويجعلها فرصة لاكتشاف الثراء الجغرافي والثقافي للمملكة في دقائق معدودة.
ولتعزيز مستوى الواقعية، لا تقتصر التجربة على المشاهد البصرية فحسب، بل تمتد لتشمل الحواس الأخرى. فالمقاعد تتحرك بتناغم مع حركة الكاميرا لتوحي بالطيران الفعلي، بينما تكتمل التجربة بمؤثرات حسية دقيقة مثل هبات الرياح، ورذاذ الماء عند الاقتراب من الشواطئ والشلالات، والروائح العطرية المرتبطة بالبيئات الطبيعية المختلفة. هذا التكامل بين التقنيات المرئية والصوتية والحسية ينقل الزائر إلى حالة من الاندماج الكامل، جاعلًا إياه يشعر وكأنه يحلق بالفعل فوق هذه المناظر الطبيعية الخلابة.
السياق العام وأهمية التجربة ضمن رؤية 2030
يأتي إطلاق هذه التجربة المبتكرة في سياق أوسع يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030، التي تضع قطاعي السياحة والترفيه في صميم خططها لتنويع الاقتصاد الوطني. ويمثل موسم الرياض، الذي أصبح أحد أكبر المهرجانات الترفيهية في المنطقة، منصة مثالية لإطلاق مثل هذه الفعاليات النوعية. فمن خلال تقديم تجارب ترفيهية عالمية المستوى، تسعى المملكة إلى تعزيز مكانتها كوجهة سياحية رائدة وجذب الزوار من داخل وخارج المملكة. وتعد “Flying Over Saudi” مثالًا حيًا على هذا التوجه، حيث تستخدم التكنولوجيا لتعريف الجمهور العالمي بجمال وتنوع الوجهات السعودية بطريقة مبتكرة وجذابة.
التأثير المتوقع على السياحة والترفيه
من المتوقع أن يكون لهذه التجربة تأثير إيجابي متعدد الأبعاد. فعلى الصعيد المحلي، تقدم خيارًا ترفيهيًا جديدًا وعالي الجودة للعائلات والأفراد، وتساهم في تعزيز الفخر الوطني من خلال عرض جمال البلاد بطريقة غير مسبوقة. أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فتعمل التجربة كأداة تسويقية فعالة للسياحة السعودية، حيث تقدم لمحة سريعة ومكثفة عن أبرز المعالم التي يمكن زيارتها، مما قد يشجع الزوار على استكشاف هذه المواقع على أرض الواقع. كما أنها ترسخ صورة المملكة كدولة تحتضن الابتكار وتستثمر في صناعة الترفيه الحديثة، مما يعزز قدرتها التنافسية في هذا القطاع الحيوي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية