Connect with us

ثقافة وفن

أفضل وثائقي.. فيلم فلسطيني يحقق جائزة الأوسكار

فاز فيلم لا أرض أخرى No Other Land بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل، اليوم الإثنين، ويعرض الفيلم حالة ألفة تنشأ

فاز فيلم لا أرض أخرى No Other Land بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل، اليوم الإثنين، ويعرض الفيلم حالة ألفة تنشأ بين ناشط فلسطيني وصحفي إسرائيلي وسط صراع شعبيهما في الضفة الغربية المحتلة.

وتسلّم الجائزة في مسرح دولبي في هوليوود لمخرجيه باسل عدرا، ويوفال أبراهام، وحمدان بلال، وراشيل سزور، ووجّهوا نداءً عالمياً من أجل العدالة للفلسطينيين.

وأوضح عدرا: «الفيلم يعكس الواقع القاسي الذي نعاني منه منذ عقود وما زلنا نقاومه، وندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جدية لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني».

وقال أبراهام أنه تم صنع الفيلم لأن صوتيهما معاً أقوى. وأضاف: «نرى بعضنا بعضاً، والدمار الوحشي لغزة وشعبها الذي يجب أن ينتهي، والرهائن الإسرائيليين الذين اختُطفوا بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر ويجب إطلاق سراحهم».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

الفنان الأردني إياد نصار: رفضت المشاركة في مسلسل عادل إمام

أكد الفنان الأردني إياد نصار، رفضه المشاركة في مسلسل «فرقة ناجي عطا الله» من بطولة «الزعيم» عادل إمام.

وقال خلال

أكد الفنان الأردني إياد نصار، رفضه المشاركة في مسلسل «فرقة ناجي عطا الله» من بطولة «الزعيم» عادل إمام.

وقال خلال الجزء الثاني من لقائه ببرنامج «حبر سري» الذي تقدمه أسماء إبراهيم بقناة «القاهرة والناس»: كان قراراً صعباً، لكنني رفضت بسبب إقبالي على الزواج في ذلك الوقت، ولولا هذا الظرف لكنت شاركت مع النجوم الكبار في هذا المسلسل مع الفنان عادل إمام.

وأضاف: «ندمت على القرار، بس كنت عايز أتجوز، وشرحت للفنان الكبير عادل إمام هذا الأمر».

أخبار ذات صلة

وذكر أن انتقاله من الأردن إلى مصر كان من القرارات الصعبة التي اتخذها في حياته، وأشار إلى أنه شارك في العديد من الأعمال الفنية الدرامية التاريخية في الأردن قبل الانتقال إلى مصر، مؤكداً أن مشاركته في عدد من المسلسلات القوية في الأردن سبب انتقاله فنياً لمصر والمشاركة في العديد من الأعمال الفنية.

Continue Reading

ثقافة وفن

3 تهم تحيل الكويتية روان بن حسين إلى محكمة الجنايات في دبي

أحالت الجهات الأمنية في دبي الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين إلى محكمة الجنايات للتحقيق معها حيال ثلاث تهم تتضمن

أحالت الجهات الأمنية في دبي الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين إلى محكمة الجنايات للتحقيق معها حيال ثلاث تهم تتضمن إثارة الشغب والاعتداء على رجال الأمن والسُّكر.

وأوضحت النيابة العامة في دبي بأن التحقيقات بشأن ادعاءات روان بن حسين التي نشرتها بالفيديوهات عبر سناب شات وظهرت فيها بحالة غير طبيعية وهاجمت فيها شرطة دبي كشفت عن توقيفها في حالة سكر بمكان عام، حيث أحدثت شغباً واعتدت لفظياً وجسدياً على أفراد الأمن أثناء تأدية عملهم، مؤكدة تطبيق القانون على الجميع دون استثناء، وأن احترام النظام والقوانين هو الأساس في حفظ الحقوق والواجبات في دبي، مشددةً على أن أي مخالفة قانونية تستوجب المساءلة وفق الإجراءات المتبعة.

وأثارت الفاشينيستا الكويتية جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في مقاطع فيديو مؤثرة لم تتمكن فيها من حبس دموعها، متحدثة عن معاناتها بسبب منعها من السفر إلى دبي منذ عامين.

روان وجهت استغاثة مباشرة إلى حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مطالبة برفع الحظر المفروض عليها، وهو ما فتح باب التساؤلات حول تفاصيل قضيتها وأسباب هذا المنع.

وعبرت روان عن حزنها العميق لمنعها من دخول دبي، مؤكدة أنها تعتبرها وطنها الثاني، حيث تمتلك استثمارات وعقارات، كما أن ابنتها تعيش هناك منذ سنوات. وقالت في رسالتها: «لقد تم منعي ظلماً من السفر إلى دبي منذ عامين.. إنه رمضان، أريد أن أرى بلدي وعائلتي».

وأضافت، تعرضت للابتزاز المالي بمبلغ 500 ألف درهم، متهمة بعض الموظفين في شرطة دبي بالفساد، ما زاد من تعقيد وضعها القانوني، على حد قولها.

أخبار ذات صلة

ولم يقتصر الأمر على الرسائل المكتوبة، بل ظهرت روان في مقطع فيديو آخر وهي تبكي بحرقة، مشيرة إلى أن الضغوط النفسية التي تعرضت لها جعلتها تفكر في إنهاء حياتها، حيث قالت: «أنا إنسانة واقعية.. فكرت أن أنهي حياتي بسبب الظلم الذي تعرضت له.. لو كنت مخطئة، حاسبوني، لكن ما يحدث معي ليس عدلاً».

كما أوضحت أنها تعيل عائلتها وابنتها، مؤكدة أنها لا تتلقى أي دعم مادي من والد طفلتها، ما يجعل وضعها أكثر صعوبة في ظل القيود المفروضة عليها.

مقاطع روان انتشرت بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين متعاطفين معها يطالبون بمساعدتها، وبين آخرين يرون أن أزمتها مرتبطة بتصريحاتها السابقة عن القوانين الإماراتية عبر تيك توك، وهو ما قد يكون سببًا في منعها من دخول دبي.

Continue Reading

ثقافة وفن

الفنان الكويتي محمد المنصور: أرغب في الاعتزال ولكن

أكد الفنان الكويتي محمد المنصور شعوره بالرغبة في اعتزال التمثيل كلما وقف خلف ستارة المسرح، لكن بمجرد أن تُفتح

أكد الفنان الكويتي محمد المنصور شعوره بالرغبة في اعتزال التمثيل كلما وقف خلف ستارة المسرح، لكن بمجرد أن تُفتح الستارة، يختفي الخوف ويبدأ العشق.

واستعرض المنصور خلال استضافته في حلقة جديدة من برنامج «الجوهر» المتخصص في اكتشاف المواهب الإعلامية العربية الشابة، الذي أدارته الإعلامية رانيا برغوت العديد من محطات حياته الفنية، مجيباً عن جميع أسئلة المتدربين من دون تردد.

بداية حلقة «الجوهر»، التي تأتي من تنظيم أكاديمية لوياك «لابا»، كانت لدى المتدربة آية البيطار بمحور «الذاكرة والهوية»، إذ أعادت المنصور إلى ذكريات الطفولة، مسترجعاً حنينه للأيام الماضية، ومتحدثاً عن نشأته وميوله إلى الابتعاد عن النزاعات والتوترات، وهو ما انعكس على توجهاته الفنية. كما روى المنصور كيفية انتقاله من عالم كرة القدم إلى المسرح، الذي أصبح شغفه رغم احتفاظه بحب الرياضة.

من جانبه، قدم المتدرب عبدالعزيز جراغ المحور الثاني وهو «زمن التحولات بين الماضي والحاضر»، فتناول الحديث تأثير الفن على حياة المنصور وملهميه في المجال، أبرزهم الراحلان صقر الرشود ومنصور المنصور، اللذان لعبا دوراً محورياً في مسيرته. كما أكد المنصور أن الفنان يحتاج لمزيج من الموهبة والسلوك المتزن، فلا فائدة من الموهبة دون أخلاق، ولا تكفي الأخلاق وحدها بلا موهبة واضحة.

ومن لبنان، انضمت المتدربة لين الحسيني عبر «زووم» بمحور «لحظات حرجة وقرارات مصيرية»، إذ استهلت حديثها بالإشارة إلى الحضور القوي للفن الكويتي في شهر رمضان في لبنان وأمسياته الثقافية.

وعند سؤال المنصور عن الأدوار التي رفضها وندم على ذلك، أجاب: «نعم، دور البخيل في مسلسل (البوهباش). رفضته في البداية، لكنني قبلت التحدي لاحقاً، وصنعت منه شخصية خفيفة الظل أحبها الجمهور، عوضاً من أن يكرهها المشاهد».

أخبار ذات صلة

وفي محور قدمه المتدرب يوسف العصفور، تم التطرق إلى أهم المحطات الفنية في مسيرة المنصور، منها تأديته دور الشيخ مبارك في مسلسل «أسد الجزيرة»، الذي اعتبره شرفاً كبيراً، استلزم منه البحث والتعمق في المراجع التاريخية لإتقانه. كما تحدث عن تجربته مع «نتفليكس» في مسلسل «الصفقة»، مشيداً باحترافية الإنتاج ودقته في منح كل مشهد حقه، ما اعتبره تجربة مميزة مقارنة بالإنتاج الخليجي والعربي التقليدي.

المتدرب بدر الأستاد تولى تقديم فقرة «فلسفة وروحانيات»، وخلالها أبدى المنصور رفضه إعادة إنتاج المسرحيات القديمة، معتبراً أن ذلك يعرضها للمقارنة غير العادلة، إلا إذا أُعيد إنتاجها.

وفي الحديث عن الفقدان، تحدث المنصور بمرارة عن فقده ثلاثة من إخوته وزوجته، مؤكداً أن الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة ذلك الألم.

وفي آخر محاور الحلقة، قدمت المتدربة أنفال عبدالله فقرة «الغرابة والتفرّد»، إذ شدّد المنصور على أهمية أن يتميز الإنسان في كل ما يقوم به. كما تحدث عن المسرح السياسي، وقسمه إلى ثلاثة أنواع بالقول: «هو مسرح ينطق بلسان السلطة أشبه ببوق إعلامي، ومسرح محايد يقف بين السلطة والجماهير، ومسرح ثوري لكنه ليس بالمعنى التقليدي، بل ثوري في الفكر والمحتوى».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .