Connect with us

ثقافة وفن

محمد رضا نصرالله يفتتح متحف الخط الحضاري بالقطيف

افتتح الأديب والإعلامي وعضو مجلس الشورى السابق محمد رضا نصرالله متحف الخط الحضاري في محافظة القطيف، بحضور عدد

افتتح الأديب والإعلامي وعضو مجلس الشورى السابق محمد رضا نصرالله متحف الخط الحضاري في محافظة القطيف، بحضور عدد من الأدباء والمثقفين والمسؤولين والمهتمين بالتراث الثقافي والحضاري، وفتح المتحف أبوابه للزوار بدءاً من (الأحد) 4 يونيو.

وكان محافظ القطيف إبراهيم الخريف، قد سلّم الأسبوع الماضي، أول ترخيص صادر من وزارة الثقافة لمتحف خاص في المحافظة، للمواطن حسين العوامي مالك متحف «الخط الحضاري»، بحضور ممثل هيئة المتاحف بالمنطقة الشرقية أزهر التوبي.

وأوضح الخريف أن هذه الرخصة تعد باكورة لسلسلة المتاحف الخاصة في المحافظة، لافتاً إلى أن رؤية 2030 تهدف إلى زيادة أعداد المتاحف في أرجاء المملكة، وإسهاماتها في التنمية السياحية، لما تحتويه من مقتنيات تحكي وتوثّق جانباً من تاريخ الوطن وثقافته وذاكرته وحضارته، مؤكداً تقديم جميع أشكال الدعم لاستمرار مسيرة عمل هذه المتاحف وديمومتها، ومأسستها لتكون رافداً سياحياً ومحطة من محطات التميّز لزوار المنطقة.

من جانبه، بيّن ممثل هيئة المتاحف بالمنطقة أزهر التوبي أن هذه الخطوة ستكون حافزاً لأصحاب المتاحف للسعي لتطويرها وتحقيق المتطلبات والاشتراطات المطلوبة لترخيصها، والاستفادة من الدعم الذي تقدمه وزارة الثقافة.

بدوره أكد مالك متحف «الخط الحضاري» حسين العوامي، أن حصوله على الترخيص سيكون دافعاً وحافزاً لتقديم المزيد في جانب العمل بالمتاحف ومقتنياتها ومعروضاتها، مشيراً إلى أن هذه المتاحف ستسهم في تعزيز التنمية السياحية والثقافية في المنطقة.

Continue Reading

ثقافة وفن

سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وتعلّق على قرار شطبها من نقابة الفنانين السورية

علّقت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، على قرار شطبها من نقابة الفنانين في سورية خلال الفترة الأخيرة، في خطوة مفاجئة

علّقت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، على قرار شطبها من نقابة الفنانين في سورية خلال الفترة الأخيرة، في خطوة مفاجئة أرجعتها النقابة إلى ما وصفته بـ«تنكّرها لآلام الشعب السوري وإنكارها للجرائم»، موجهة رسائل لكل من دعمها في أزمتها.

وجّهت سلاف رسالة شكر لكل من دعمها في أزمتها من خلال منشور على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وقالت: «سأعود لأنشر ما كُتب عني، ليس لأثبت شيئاً على الإطلاق، فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح، وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لمن وقف معي سواء بالمنطق فقط أو بالمنطق والمحبة معاً، وكلفوا أنفسهم عناء الاهتمام والكتابة والتعبير عن الحب».

وتابعت: «بداية شكراً لكل الإخوة في مصر وكافة الدول العربية فرداً فرداً، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم، وجعلتني أنتمي إليهم كأهل حقيقيين أكثر مما كنت، والذين عبّروا بشجاعة وقوة عن تضامنهم الجليّ والصادق».

اعتذرت سلاف من كل من تعرض للإساءة أو الشتائم على حساباتهم الشخصية بسبب دعمها، وأوضحت: «وأعتذر ممن شُتم سواء على صفحتي والصفحات العامة، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمه لي، وما وصله من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد، بهدف ترهيبهم وحذف أي كلمة طيبة بحقي، ولتحريمهم تكرار الدعم لي منهم من تحمل وأشكره، ومنهم من لم يستطع وأقدر له ذلك».

أخبار ذات صلة

وأضافت سلاف: «وأقول لهم صدقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري، فالشعب السوري راقٍ كما تعلمون وليست هذه لغته ولا يمكن لها أن تكون، صدقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري، صدقوني».

كما وجهت سلاف الشكر لكل زملائها الفنانين والإعلاميين والمعنيين السوريين الذين وقفوا معها في أزمتها، وأضافت: «لا بدّ من أن أشكر زملائي الفنانين والإعلاميين والمعنيين السوريين الذين اتصلوا بي وأرسلوا لي وقدموا لي كل الحب وهو ليس بغريب عنهم، واعتذروا مني لأنهم لا يستطيعون التعبير علناً خوفاً، منهم من كان داخل سورية، ومنهم من كان خارجها لكنه يخاف على أقاربه في الداخل، ومنهم من لا يقدر على تبعات الحملات الإلكترونية التي بتنا نعرفها جميعاً».

واختتمت سلاف منشورها: «وأتمنى أن لا يلوم أحد الفنانين السوريين، فهم في القلب قلبي وقلب كل الوطن العربي الذي وصلنا إلى قلوب ناسه بفننا السوري وكنّا سفراء حقيقيين لاسم بلدنا، ولطالما كنا وسنبقى واحداً مهما تباعدنا، وأعتذر ممن يشعر بالانزعاج من إعادة النشر، فهذا واجب عليّ.. ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله».

Continue Reading

ثقافة وفن

«كل الجميلات عملوا كده».. شمس البارودي تتبرأ من أدوارها الجريئة

تبرأت الفنانة المعتزلة شمس البارودي في تصريح عبر حسابها على «فيسبوك» من جميع أعمالها، وقالت إنها ندمت وكانت تتمنى

تبرأت الفنانة المعتزلة شمس البارودي في تصريح عبر حسابها على «فيسبوك» من جميع أعمالها، وقالت إنها ندمت وكانت تتمنى ألا تقدم مثل هذه الأدوار، معربة عن استيائها من فكرة توجيه انتقادات لها بالرغم من تقديم العديد من فنانات جيلها أدواراً مشابهة.

وكتبت شمس البارودي عبر «فيسبوك»: «أنا عملت أفلام كل ممثلات السينما المصرية الجميلات عملوها، وعملتها مع كبار المخرجين مش في الخفاء، وصُرحت من الرقابة، انتو كده بتهاجموا كل الفنانات اللي عملوا أدوار مشابهة، وكان عمري لا يتعدى 37 عاماً».

وعبّرت شمس البارودي عن استيائها من انتقاد أدوارها الجريئة بالرغم من تقديم فنانات أخريات تلك الأدوار: «كثير من الفنانات الجميلات شكلاً -حتى من اعتزلن- بعضهن قدمن أدواراً مشابهة، ما هجمتوش ليه الوسط كله، بلاش نفاق».

وقالت:«أنا شخصياً اعتزلت وتبرأت من أدوار مع كبار المخرجين كنت أتمنى ألا أقدمها».

أخبار ذات صلة

اعتزال شمس البارودي

اعتزلت شمس البارودى في وقت شهرتها وشبابها بعد أداء العمرة 1982، وقررت الابتعاد عن الأضواء والتفرغ للعبادة ولأسرتها، وتزوجت الفنان الراحل حسن يوسف وأنجبت منه أبناءها الأربعة، ورفضت كل عروض العودة للأضواء من جديد.

Continue Reading

ثقافة وفن

إبراهيم الحساوي.. النجم الذي تألق خارج بؤرة الضوء

ليس من السهل أن يظل الفنان وفياً لفنه دون أن تسرقه بهرجة الأضواء أو تغريه الطرق السهلة، لكن إبراهيم الحساوي، الذي

ليس من السهل أن يظل الفنان وفياً لفنه دون أن تسرقه بهرجة الأضواء أو تغريه الطرق السهلة، لكن إبراهيم الحساوي، الذي اختير أخيراً شخصية العام في مهرجان الأفلام السعودية، يثبت أن القيمة الحقيقية للفن لا تقاس بعدد العناوين ولا بمساحة الظهور، بل بعمق الأثر وصدق الأداء.

الحساوي، ابن الأحساء، وُلد 1964، وبدأ مسيرته على خشبة المسرح في ثمانينات القرن الماضي، قبل أن يشق طريقه إلى التلفزيون والسينما دون أن يتخلى عن هويته الأصيلة كممثل حقيقي، يحترم النص ويقدّس الدور. هو من أولئك الذين لا يحتاجون إلى «بطولات» شكلية ليثبتوا موهبتهم، إذ تتكئ أعماله على البساطة الظاهرة والعمق الباطن، ويكفي أن تراقب تعبيرات وجهه أو نبرة صوته لتدرك حجم ما يملكه من أدوات.

في السينما، لمع اسمه في أفلام قصيرة وطويلة شارك بها، فكان حاضراً بقوة في المشهد المستقل، متعاوناً مع أبرز مخرجي الموجة السعودية الجديدة، ومضيفاً للأعمال التي شارك فيها طاقة تمثيلية ترفع من قيمة الفيلم لا تقلل منه. أما في التلفزيون، فكانت أدواره غالباً مركّبة، تنبض بالحياة وتعكس تجارب إنسانية صادقة.

تكريم الحساوي، ليس فقط احتفاءً بفنان متمكّن، بل هو أيضاً إنصاف لمسيرة طويلة من العطاء الهادئ، وتأكيد على أن الفن الحقيقي لا يضيع، ولو تأخر الاعتراف به. إنه رمز لجيل زرع كثيراً من دون أن ينتظر التصفيق، وجاء الوقت ليحصد التقدير المستحق.

الحساوي، فنان من طراز نادر، يلمع بصمت ويُبدع بصدق، وها هو اليوم يتقدم نحو واجهة المشهد، لا كطارئ، بل كأحد أعمدته الراسخة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .