Connect with us

ثقافة وفن

«جدة سوبردوم» تشتعل من جديد بـ «حفلات فورها»

تعود «حفلات فورها» مجددا بحفلات غنائية يحييها عدد من الفنانين الشباب في «جدة سوبردوم» يومي 24 و26 أغسطس الحالي.

يحيي

تعود «حفلات فورها» مجددا بحفلات غنائية يحييها عدد من الفنانين الشباب في «جدة سوبردوم» يومي 24 و26 أغسطس الحالي.

يحيي الحفل الأول الذي سيقام مساء اليوم 24 أغسطس كل من رامي جمال وهيثم شاكر وأحمد بتشان.

وكان رامي جمال قد أعلن عبر صفحته على «إنستغرام»، عن إحيائه حفلةً في مدينة جدة السعودية خلال الأيام المقبلة، ونشر رامي «بوستر» الحفلة الذي ظهر فيه مع الفنانين هيثم شاكر وأحمد بتشان، وكتب عليه «جمهور جدة الغالي أوي على قلبي، ميعادنا يوم 24 القادم، طال الغياب ووحشتوني، مستنيكم».

فيما علق هيثم شاكر عبر صفحته بمنشور الحفلة بقوله «جمهور جدة الكريم ميعادنا يوم 24 أغسطس علشان نولعها».

الفنان أحمد بتشان عبر منشوره قال: «جمهورنا الغالي في جدة وحشتوني جداً، ومستنيكم إن شاء الله يوم 24 أنا وإخواني النجوم الكبار رامي جمال وهيثم شاكر في «حفلات فورها» على مسرح جدة سوبر دووم».

يقدم هذا الحفل الغنائي تجربة موسيقية مختلفة وثقافات متعددة ومتجددة.

Continue Reading

ثقافة وفن

مخرجة فيلم «ريستارت» لـ«تامر حسني» تشنّ هجوماً على الناقد طارق الشناوي.. ما السبب؟

شنّت المخرجة المصرية سارة وفيق، مخرجة فيلم «ريستارت» من بطولة الفنان المصري تامر حسني، هجوماً على الناقد الفني

شنّت المخرجة المصرية سارة وفيق، مخرجة فيلم «ريستارت» من بطولة الفنان المصري تامر حسني، هجوماً على الناقد الفني طارق الشناوي، رداً على انتقاده للعمل الذي يعرض حالياً ضمن أفلام عيد الأضحى المبارك 2025.

ووجّهت سارة عبر حسابها الشخصي في «فيسبوك» رسالة مطولة شديدة اللهجة إلى الشناوي، حيث كتبت: «أستاذ طارق الشناوي في فرق كبير بين الإهانة والنقد، حضرتك بتقول إن مفيش موضوع في الفيلم، ودي حاجة ضحّكتني جداً، لأن إحنا بنتكلّم عن موضوع الساعة موضوع العصر أكبر موضوع بيهمّنا ويخصّنا حالياً».

وأكدت أن الفيلم يناقش بذكاء وسخرية قضية الهوس بالشهرة والترند، وهي قضية معاصرة تمس المجتمع بأسره، معلقة: «كلامك فكرني بمشهد في الفيلم للفنان محمد ثروت، وهو بيقول أنا أعمل أي حاجة عشان أبقى ترند إحنا خدامين الترند».

واتهمت مخرجة فيلم «ريستارت» الناقد طارق الشناوي بأن انتقاده للعمل سببه البحث عن الترند بدلاً من مناقشة العمل نفسه، وتابعت: «مبروك يا أستاذ طارق عرفت تبقى ترند من غير ما تنقد الفيلم.. تخبط في القائمين على العمل بعيداً عن العمل نفسه ولا اتكلمت عن إيجابياته ولا سلبياته لا ههاجم أشخاص وبكده هطلع ترند بسرعة».

كما أشارت إلى أن الشناوي، بصفته ناقداً فنياً، تجاهل ذكر عرض الإيجابيات والسلبيات ولم يستخدم أدواته المهنية كما ينبغي، قائلة: «حضرتك بتتكلم عن أدوات المخرج والمؤلف، ولم تستخدم أدواتك كناقد فني يا ريتك قلت حاجة نستفيد بيها بدل ما أنت طالع ترمي إفيهات وحشة كمان».

وأنهت مخرجة فيلم «ريستارت» رسالتها بأن الأرقام وردود فعل الجمهور هي النجاح الحقيقي وليس فقط آراء النقاد، قائلة: «الرقم اللي متحقق جوّه مصر وبرا مش مجاملة يا أستاذ طارق، ده الجمهور الحقيقي اللي بنخاطبه، دول مش ولاد أختي مثلاً، الفيلم لسّة نازل وداخل على خمسين مليون داخل مصر فقط، وده نجاح مفرّح كل صنّاعه، الحمد لله، على العموم دي كلمتك ورأيك والجمهور قال كلمته برضو».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

فنانة لبنانية شهيرة تعترف للمرة الأولى بتعاطيها المخدرات

فجّرت الفنانة اللبنانية نادين الرأسي مفاجأة صادمة لجمهورها حول تعاطيها المخدرات في فترة من فترات حياتها، وساعدها

فجّرت الفنانة اللبنانية نادين الرأسي مفاجأة صادمة لجمهورها حول تعاطيها المخدرات في فترة من فترات حياتها، وساعدها نجلها في تخطيها تلك المرحلة والتخلي عنها.

وخرجت «الرأسي» في مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي بمنصة «إنستغرام»، تعترف بتناولها المخدرات في فترة، موجهة رسالة توعية بأهمية تربية الأبناء بشكل سليم من أجل مستقبلهم.

وأكدت نادين الرأسي في حديثها قائلة: «سبق أن جرّبت المخدرات وتخليت عنها، وأكتر حد وقف جنبي هو ابني، وهنا نرجع لكلمة نربّي ولادنا صح، وما تعلّقوا على الشيء السيئ اللي صار فينا، خلّينا نتعلّم منه، وأنصحكم تربّوا أولادكم صح».

وعلى جانب آخر، كشفت نادين الرأسي موقفها من إمكانية زواجها مرة أخرى، حيث قالت في تصريحات تلفزيونية سابقة، إنها لم تستطع العيش من غير وجود حب ولكنها فقدت الأمل في العثور على رجل مناسب لها، قائلة: «بقيت بخاف لو حد اتكلم معايا وبدأ يهتم بيا، وبقيت بفكر في نفسي وبقى عندي أنانية كبيرة، الحب تضحية وأخد وعطاء».

وعلى صعيد الأعمال الفنية، شاركت نادين في وقت سابق في مسلسل «عرابة بيروت»، الذي عرض في 2023، الذي تدور أحداثه حول إدارة جولييت لملهى ليلي في بيروت القديمة، حيث تكشف من خلاله أسرار الطبقة المخملية، مع خفايا تهدد بتدمير الإمبراطورية التي بنتها.

وشارك في بطولة مسلسل «عرابة بيروت»، بجانب نادين الرأسي، نخبة من الفنانين مثل نور الغندور ومهيار خضور، وهو من تأليف مازن طه، وإخراج فيليب أسمر.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

أنغام «الفانك» تخْفت.. سلاي ستون يرحل بعد صراع مع المرض

توفي المغني الأمريكي سلاي ستون، قائد فرقة «سلاي آند ذا فاميلي ستون» عن عمر ناهز 82 عاماً، بعد معاناة طويلة مع مرض

توفي المغني الأمريكي سلاي ستون، قائد فرقة «سلاي آند ذا فاميلي ستون» عن عمر ناهز 82 عاماً، بعد معاناة طويلة مع مرض الانسداد الرئوي المزمن ومشكلات صحية أخرى، وفقاً لما أعلنته عائلته في بيان رسمي.

وأكدت عائلة أسطورة البوب والروك في بيانها أن ستون، واسمه الحقيقي سيلفستر ستيوارت، توفي بسلام محاطاً بأبنائه الثلاثة وصديقه المقرب وأفراد عائلته الممتدة.

ولد سلاي ستون في دينتون، تكساس، عام 1943، ونشأ في منطقة خليج سان فرانسيسكو، حيث بدأ مسيرته الموسيقية في سن مبكرة مع أشقائه في فرقة غنائية إنجيلية تُدعى «ستيوارت فور»، وفي منتصف الستينات عمل منسق أغنيات في إذاعة KSOL في سان فرانسيسكو، حيث قدم مزيجاً من موسيقى السول والبيتلز، ما أسهم في تشكيل رؤيته الموسيقية الفريدة.

وفي عام 1966، أسس فرقة «سلاي آند ذا فاميلي ستون»، التي ضمت شقيقيه فريدي وروز، إلى جانب أعضاء آخرين من خلفيات عرقية متنوعة، لتصبح أول فرقة روك أمريكية كبرى تجمع بين الرجال والنساء من ذوي البشرة السمراء والبيضاء.

اشتهرت الفرقة بأغنياتها التي غيّرت ملامح الموسيقى في الستينات والسبعينات، مثل «Dance to the Music» و«Everyday People» و«Family Affair»، التي وصلت إلى صدارة قوائم «بيلبورد»، كما كان ألبوم «There’s a Riot Goin’ On» (1971) نقطة تحول في موسيقى الفانك، حيث عكس تعليقاً اجتماعياً عميقاً على قضايا الحقوق المدنية وخيبة الأمل في الستينات.

على الرغم من نجاحاته، عانى ستون من إدمان المخدرات، ما أثر على مسيرة الفرقة وأدى إلى تفككها تدريجياً في منتصف السبعينات، وعاد إلى الأضواء بشكل متقطع، بما في ذلك أداء في جوائز الغرامي عام 2006، لكنه ظل بعيداً عن الأنظار في السنوات الأخيرة بسبب تدهور صحته، وفي عام 2023 أصدر مذكراته بعنوان «Thank You (Falettinme Be Mice Elf Agin)»، كما أكمل سيناريو لفيلم عن حياته، وفقاً لبيان عائلته.

ويسبب مرض الانسداد الرئوي المزمن، الذي أودى بحياة ستون، ضيق التنفس وتدهور وظائف الرئة، ويُعد رابع أسباب الوفاة عالمياً، حيث تسبب في وفاة نحو 3.5 مليون شخص في عام 2021، وتشمل أعراضه السعال المزمن، البلغم، وصعوبة التنفس، وهو ما عانى منه ستون لسنوات طويلة.

وأشادت العائلة بإرث ستون الموسيقي، قائلة: «بينما نحن ننعى غيابه، نجد العزاء في معرفة أن إرثه الموسيقي الاستثنائي سيستمر في إلهام الأجيال القادمة»، كما أثرت موسيقى ستون في العديد من فناني الهيب هوب والفانك، ولا تزال أغنياته تُستخدم كعينات في أعمال معاصرة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .