Connect with us

ثقافة وفن

تركي آل الشيخ: هيئة الترفيه ستنتج 3 أفلام وبرنامجين حتى 2026

كشف رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ المشاريع الفنية القادمة التي ستتضمن إنتاجات سينمائية ضخمة

كشف رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ المشاريع الفنية القادمة التي ستتضمن إنتاجات سينمائية ضخمة بدعم مباشر من هيئة الترفيه، مؤكداً أنه سيتم إنتاج ثلاثة مسلسلات، بالإضافة إلى برنامجين من المنتظر أن يكونا مفاجأة كبيرة في عامي 2025 و2026، لافتًا إلى أن هذه الأعمال ستشكل نقلة حقيقية في مستوى الإنتاج واكتشاف المواهب.

وشدد آل الشيخ على أن الأعمال التي ستحمل ختم الهيئة العامة للترفيه وموسم الرياض ستكون مختلفة كليًا من حيث الجودة والمحتوى، مشيرًا إلى أن هناك أعمالا تُعرض عبر بعض القنوات لكنها ليست ضمن المحتوى المدعوم مباشرة من الهيئة، مضيفاً أن هناك تفاصيل أكثر سيتم الإعلان عنها قريبًا.

وأوضح رئيس هيئة الترفيه في منشور عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام، أنه تلقى إحصائية حديثة حول نسب المتابعة والمشاهدة للفنانين في السينما والتلفزيون داخل المملكة، حيث تصدّر الفنان المصري هشام ماجد والفنانة المصرية هنا الزاهد قائمة الأعلى مشاهدة في السينما، كما جاءت الفنانة المصرية مي عمر في صدارة المسلسلات.

أخبار ذات صلة

وأضاف أن الفنان الشاب المصري مصطفى غريب يعد «أعلى نجم صاعد» في المملكة أخيرا، كما أشار إلى أن مسلسل «80 باكو» حقق مفاجأة في نسب المشاهدة، بعد الأعمال التي تم ذكرها.

وفي ما يتعلق بالبرامج من حيث الإحصائيات، أوضح آل الشيخ أن برنامج رامز جلال لا يزال يحافظ على صدارته بفارق كبير، في حين وصف مسلسل «اللعبة» بأنه المسلسل الأنجح كسلسلة أجزاء بلا منازع، وأيضاً أشاد بتميز خالد دياب وشيرين دياب في مجال الإخراج والكتابة، معتبرًا أنهما كونا شعبية واسعة لدى الجمهور السعودي.

Continue Reading

ثقافة وفن

رحيل البيروفي «ماريو فارغاس يوسا» صاحب «حفلة التيس»

توفي أمس، في (ليما) عاصمة البيرو الكاتب الإسباني البيروفي (ماريو فارغاس يوسا) عن 89 عاماً، إذ اختار العيش هناك منذ

توفي أمس، في (ليما) عاصمة البيرو الكاتب الإسباني البيروفي (ماريو فارغاس يوسا) عن 89 عاماً، إذ اختار العيش هناك منذ أشهر قليلة، مؤثراً الابتعاد عن الحياة العامة، وفق ما ذكرت عائلته في رسالة عبر منصة «إكس». وكتب ابنه الأكبر (ألفارو) في رسالة وقّعها أيضا شقيقه (غونزالو) وشقيقته (مورغانا) ونُشرت في الساعة 19.23 بالتوقيت المحلي (00.23 ت.غ) «ببالغ الحزن نعلن أن والدنا ماريو فارغاس يوسا توفي اليوم في ليما محاطا بعائلته وفي سلام».

وبوفاة صاحب «حفلة التيس»، تنتهي حقبة الجيل الذهبي لأدب أمريكا اللاتينية، والذي كان فارغاس يوسا آخر ممثليه الكبار، وحاز (ماريو فارغاس يوسا) جائزة نوبل للآداب عام 2010، ونالت أعماله إعجاب القراء حول العالم، بما في ذلك العالم العربي، خصوصا ترجمات الراحل صالح علماني. وواجه فارغاس يوسا الذي انتخب عضوا في الأكاديمية الفرنسية عام 2021، انتقادات من الدوائر الفكرية في أمريكا الجنوبية بسبب مواقفه المحافظة.

وأبدى الأديب البيروفي الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 2010 تعاطفه مع شبان فلسطينيين حضر بنفسه جلسة لمحاكمتهم، وقال «كان الصباح الذي قضيته معهم في القدس من أكثر ساعات حياتي تنورا». وقال قبيل تسلمه جائزة نوبل في عام 2010: «نحن في أمريكا اللاتينية حالمون بطبيعتنا، ونواجه صعوبة في التمييز بين الواقع والخيال. ولهذا السبب لدينا موسيقيون وشعراء ورسامون وكتاب بارعون، وكثير من القادة السيئين».

تُرجمت روايات فارغاس يوسا المحب للغة الفرنسية، إلى نحو 30 لغة، وكان أول كاتب أجنبي يدخل مجموعة «بلياد» المرموقة خلال حياته في عام 2016، وهو العام الذي بلغ فيه الثمانين من عمره.

أخبار ذات صلة

ولد فارغاس يوسا في أريكيبا في جنوب بيرو في 28 مارس 1936 لعائلة من الطبقة المتوسطة، ونشأ على يد والدته وعائلتها في بوليفيا ثم في بيرو. وعقب دراسته في الأكاديمية العسكرية في ليما، حصل على شهادة في الأدب واتخذ خطواته الأولى في الصحافة، انتقل في عام 1959 إلى باريس وأمضى سنوات «حاسمة»، كما كتب في مقدمة أعماله المنشورة في مجموعة «بلياد».

وانطلقت مسيرته الكتابية، بصدور مجموعته القصصية الأولى «الزعماء» التي شكّلت باكورة إنتاجه الأدبي، وفتحت له باب الدخول إلى المشهد الثقافي في أمريكا اللاتينية، وجاءت الشهرة حين أصدر روايته «المدينة والكلاب»عام 1963، التي لاقت رواجًا نقديًّا وجماهيريًّا واسعًا، وأعقبها عمله الأبرز «البيت الأخضر») عام 1966، ورسّخ مكانته بين كبار كُتاب جيله.

و في عام 1969، عزز حضوره الأدبي برواية «حوار في الكاتدرائية»التي تُعد من أبرز أعماله وأكثرها تعقيدًا، لما حملته من عمق سياسي ونقد اجتماعي حاد للواقع البيروفي آنذاك، ومن أبرز أعماله «بانتاليون والزائرات» و«حرب نهاية العالم» اللتان عكستا اهتمامه بالقضايا الإنسانية والحروب الأيديولوجية، فضلًا عن مذكراته «السمكة في الماء» التي وثّق فيها تفاصيل حملته الانتخابية للرئاسة في بيرو عام 1990، كاشفًا جانبًا من سيرته الذاتية والتجربة السياسية التي خاضها. وكان صديقا مقرباً من الكاتب الكولومبي الشهير (غابرييل غارسيا ماركيز) قبل أن تنتهي علاقتهما بسبب جدال غامض، وتعهد بالتكتم إلى الأبد عن الأسباب التي أدت إلى خلافهما.

Continue Reading

ثقافة وفن

«من مسرح القرية إلى شاشة العالم».. «أفلام السعودية» يكرم الفنان إبراهيم الحساوي

يكرم مهرجان أفلام السعودية الذي تُنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)

يكرم مهرجان أفلام السعودية الذي تُنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل الجاري، الفنان إبراهيم الحساوي، الذي تمتد مسيرته الفنية لأكثر من أربعة عقود، بدأت من مسرح جمعية الثقافة والفنون بالأحساء مطلع الثمانينات، وامتدت إلى خشبات المسرح، وشاشات التلفزيون، والسينما.

يأتي هذا التكريم ليس بوصفه لحظة احتفالية عابرة، بل في إطار برنامج متكامل يُكرّم التجربة، ويُوثّق الأثر، ويُقدّم الشخصية المكرّمة كجزء من سردية المهرجان وذاكرة الفن السعودي.

يتضمّن البرنامج عرض فيلم وثائقي عن الشخصية المُكرّمة في يوم الافتتاح، وإصدار كتاب يُؤرّخ لسيرتها، وتنظيم ندوة حوارية تستعرض محطاتها الفنية، إلى جانب جلسة توقيع للكتاب تُتيح للجمهور لقاء الفنان عن قُرب وتبادل الحديث حول سيرته وتجربته.

واحتفاء بمسيرة الحساوي، يصدر المهرجان كتابًا خاصًا بعنوان «إبراهيم الحساوي.. من مسرح القرية إلى شاشة العالم»، من إعداد الإعلامي والكاتب جعفر عمران، يُوثّق السيرة الإنسانية والفنية للحساوي، كما يُعرض فيلم وثائقي يُسلّط الضوء على ملامح شخصيته وتجربته الممتدة.

أخبار ذات صلة

وفي ثاني أيام المهرجان، تُقام ندوة حوارية على مسرح سوق الإنتاج، تُسلّط الضوء على محطات إبراهيم الحساوي الفنية، وتتناول إسهاماته في دعم صناعة الأفلام في المملكة، يديرها الفنان والإعلامي عبدالمجيد الكناني. كما تُقام جلسة توقيع للكتاب في اليوم ذاته، تُتيح للحضور التفاعل المباشر مع الفنان ومؤلف الكتاب.

Continue Reading

ثقافة وفن

طلاب جدة يواجهون 90 دولة.. جامعة عفت: 89 فيلماً تتنافس في «شوريل» السينمائي

أطلقت جامعة عفت أمس (الأحد)، فعاليات مهرجان «شوريل» السينمائي لأفلام الطلاب تحت شعار«من الحلم إلى الفيلم»، بمشاركة

أطلقت جامعة عفت أمس (الأحد)، فعاليات مهرجان «شوريل» السينمائي لأفلام الطلاب تحت شعار«من الحلم إلى الفيلم»، بمشاركة أكثر من 90 دولة حول العالم.

ويحتفي المهرجان بصنّاع أفلام ما زالوا على مقاعد الدراسة، بالإضافة إلى تكريمه عدداً من الشخصيات البارزة في صناعة السينما المحلية والعالمية، مثل المستشار عبدالله المحيسن، والفنان حسن عسيري، والمخرج خالد الحربي، وفنانة التحريك البريطانية جوانا كوين، ورئيس أكاديمية الفنون المصرية غادة جبارة.

وأوضح رئيس مدرسة الفنون السينمائية ومدير المهرجان الدكتور محمد غزالة، بأن عام 2014 شهد انطلاق الدورة الأولى للمهرجان، التي كانت تقتصر حينها على أفلام طلاب جامعة عفت في قسم الإنتاج المرئي والرقمي، قبل أن يتحوّل اسمه لاحقاً إلى «مدرسة الفنون السينمائية»، وبعدها بدأ المهرجان يتوسع تدريجياً ليأخذ طابعاً دولياً.

وأضاف: دورة هذا العام جذبت أكثر من 2200 فيلم، بالإضافة إلى مشاركات طلابية متنوعة من 10 جامعات سعودية. وتابع: «هذا رقم كبير جداً، لدرجة أننا استغرقنا في القسم نحو 4 أشهر، لمشاهدة جميع هذه الأفلام، ثم انتقينا أفضل 89 فيلماً، من 28 دولة، تتنافس جميعها على جوائز مالية تتجاوز 50 ألف ريال»، مضيفاً أن «هذه الدورة تمتاز بأنها ذات قيمة فنية عالية».

أخبار ذات صلة

وتتضمن فعاليات المهرجان مجموعة من الندوات وورش العمل يقدمها خبراء صناعة السينما، من مؤسسات رائدة مثل «نتفليكس» و«سوني» و«أكاديمية MBC» و«توون بوم» للرسوم المتحركة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .