Connect with us

الثقافة و الفن

«بصمة أمل».. أمل حمدان تقدم آخر إصداراتها لمحافظ ينبع

قدمت الإعلامية الكاتبة أمل حمدان آخر إصداراتها «بصمة أمل» لمحافظ ينبع سعد بن مرزوق السحيمي في مكتبه بالمحافظة.

وتناول

Published

on

قدمت الإعلامية الكاتبة أمل حمدان آخر إصداراتها «بصمة أمل» لمحافظ ينبع سعد بن مرزوق السحيمي في مكتبه بالمحافظة.

وتناول الكتاب الحراك الإعلامي والثقافي في ظل رؤية السعودية 2030، وتعزيز دور الإعلام من خلال برنامج جودة الحياة، ودشنته الكاتبة أخيرًا في معرض الكتاب الدولي بالرياض بحضور عدد من المثقفين والأدباء، وصدر الكتاب في أربعة فصول، تناول كل فصل مجالا من تجربتها الميدانية.

وقالت أمل حمدان: «الكتاب حصاد ثلاثة أعوام ليسهم في خدمة الوطن وتحقيق رؤية 2030، ويأتي شاهداً على تمكين المرأة السعودية في شتى المجالات».

وقدم محافظ ينبع شكره للكاتبة الإعلامية أمل حمدان على ما تقدمه من حراك بمجال الإعلام والثقافة وصناعة التأليف.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الثقافة و الفن

علي عبدالكريم ومحمد عبده يناقشان الأغاني المحروقة

لقاء مشوق بين علي عبدالكريم ومحمد عبده يكشف عن قلق فني دفين وذكريات موسيقية، حيث يتجدد التحدي مع كل لحن جديد في رحلة فنية لا تنسى.

Published

on

علي عبدالكريم ومحمد عبده يناقشان الأغاني المحروقة

علي عبدالكريم ومحمد عبده: حكاية لحن وعتاب

في لقاء مرئي مليء بالمشاعر والذكريات، كشف الفنان علي عبدالكريم عن هاجس يرافقه في كل تعاوناته مع الفنان الكبير محمد عبده. هذا الهاجس ليس مجرد خوف عابر، بل هو قلق فني دفين يتجدد مع كل لحن يُمنح له من ألحان محمد عبده.

تخيل أنك تستعد لتقديم عرضك الكبير، وقد عملت بجد على تحضيره، وفجأة يظهر نجم كبير ويقدم نفس العرض بأسلوبه الخاص. هذا بالضبط ما يشعر به علي عبدالكريم، أو كما كان يُعرف في زمنه بـمطرب الشباب. لم يكن تصريحه اتهاماً مباشراً، لكنه لم يُخفِ خيبته وخوفه من تكرار المشهد.

الهاجس الذي يسبق النجاح

علي عبدالكريم أشار إلى أن لديه أغنية مع محمد عبده، لكن الخوف بات يسبقه إلى كل عمل يجمعهما. لماذا؟ لأن التجربة كثيراً ما تنتهي بأن يغنّي محمد عبده اللحن ذاته، مما يخطف وهج الفكرة وبريقها.

هذا الأمر تكرر في أكثر من مناسبة، أبرزها كانت مطلع الألفية مع أغنية أسابق الساعة التي غناها النجمان. طرح عبدالكريم ألبوماً يحمل الاسم نفسه وبعدها وجد الأغنية بصوت الفنان محمد عبده أيضاً. وكذلك الحال مع عاشق خزامى.

بين الخوف والعتب

الخوف الذي تحدث عنه علي لا يبدو فنياً فحسب. إنه خوف من أن يُبتلع نجاح العمل لصالح فنان العرب بحجم محمد عبده وتاريخه الجماهيري وجاذبيته التي قد تجب الأعمال بصوت آخرين.

التساؤلات هنا تتجاوز حدود العتب لتلامس جوهر العلاقة بينهما؛ هل كان اللحن يُغري محمد عبده إلى حدٍّ لا يستطيع مقاومته؟ أم أن حبّه لتجديد ذاته يدفعه لغناء ما يُعجبه حتى لو كان مُعدّاً لغيره؟ أم أن علي عبدالكريم يعيش تحت ضغط المقارنة الثقيلة مع فنان العرب فيخشى أن يُظلم صوته قبل أن يُسمع؟

رسالة عتاب بين رمزين كبيرين

ما بين الخوف والعتب، يبقى تصريح علي عبدالكريم رسالة عتاب في سجل العلاقة بين رمزين كبيرين في عالم الفن العربي. ربما هي دعوة للتفكير في كيفية الحفاظ على حقوق الإبداع والابتكار دون المساس بروح التعاون الفني الجميل الذي يجمعهم.

“أسابق الساعة” و”عاشق خزامى”: قصتان جمعتا النجمين وأثارتا التساؤلات حول حدود التعاون الفني وحدود المنافسة الشريفة.

Continue Reading

الثقافة و الفن

إطلالات جريئة تثير الجدل على السجادة الحمراء في الجونة

إطلالات جريئة ومثيرة تشعل السجادة الحمراء في مهرجان الجونة السينمائي، حيث تتصدر الأزياء العناوين وتثير الجدل بين الأضواء والضجيج.

Published

on

إطلالات جريئة تثير الجدل على السجادة الحمراء في الجونة

مهرجان الجونة السينمائي: بين الأضواء والضجيج

في كل عام، يتحول مهرجان الجونة السينمائي إلى حديث الساعة، ليس فقط بسبب الأفلام التي تُعرض فيه، بل بسبب ما يحدث على السجادة الحمراء.

منذ انطلاقه، أصبح المهرجان موعداً سنوياً ينتظره الجميع بشغف، ولكن ليس بالضرورة لمتابعة الأعمال السينمائية.

بل لأن السجادة الحمراء أصبحت مسرحاً لعرض الأزياء الجريئة والإطلالات المثيرة التي تتصدر عناوين الأخبار وتثير جدلاً واسعاً.

إطلالات جريئة وضجة رقمية

في نسخة هذا العام (2025)، كانت النجمة اللبنانية جويل مردينيان في قلب العاصفة بإطلالة وُصفت بأنها تحدٍّ للذوق العام.

تحولت مشاركتها من مجرد حضور فني إلى حدث “ترندي” اجتاح المنصات الاجتماعية قبل حتى أن تُعلن نتائج الجوائز الرسمية.

وكأنما السجادة الحمراء أصبحت منصة لإطلاق صيحات الموضة الجديدة أكثر من كونها مكاناً للاحتفاء بالفن السابع.

لحظات محرجة وأضواء الكاميرات

لم يكن الأمر مختلفاً مع الفنانة إلهام شاهين، التي تعرضت لموقف محرج عندما تطاير فستانها بفعل الهواء أمام عدسات المصورين.

تحولت اللقطة إلى مادة دسمة للنقاش عبر وسائل التواصل الاجتماعي، متفوقة على أي عرض سينمائي كان يُنتظر أن يكون محور الحديث.

هذه اللحظات الطريفة والمحرجة في آن واحد تذكرنا بمواقف مشابهة شهدتها دورات سابقة مع نجمات مثل رانيا يوسف وغادة عادل.

السؤال الذي لا يغيب: أين السينما؟

كل هذه الأحداث تطرح السؤال الأزلي: هل ما زال مهرجان الجونة وفياً لرسالته السينمائية؟ أم أنه انجرف نحو لعبة الضوء والضجيج؟

بينما يزداد الجدل في كل عام حول طبيعة المهرجان ودوره الحقيقي، تبقى الحقيقة الثابتة أن الأزياء باتت تتصدر المشهد بشكل يفوق الأفلام نفسها.

الثقافة الشعبية وتأثيرها على المهرجان

ربما يعكس هذا التحول تأثير الثقافة الشعبية التي تميل للاهتمام بالمظاهر والأزياء أكثر من المحتوى الفني.

مثلما نرى في حفلات توزيع الجوائز العالمية حيث يتسابق الجميع للظهور بأفضل إطلالة ممكنة لجذب الانتباه.

ختامًا: مهرجان للأزياء أم للأفلام؟

يبقى السؤال مطروحًا: هل سيستعيد مهرجان الجونة بريقه كحدث سينمائي حقيقي أم سيظل منصة لعروض الأزياء الجريئة؟

في انتظار الإجابة عن هذا السؤال المحير، يبقى المهرجان حدثًا مثيرًا للجدل يجمع بين الفن والموضة في مزيج لا يخلو من الإثارة والتشويق.

Continue Reading

الثقافة و الفن

“ولاد رزق 4″ و”السلم والثعبان 2” في نوفمبر: تفاصيل جديدة

ولاد رزق 4 والسلم والثعبان 2 يعودان في نوفمبر ليشعلوا شاشات السينما المصرية بقصص جديدة ومشوقة، اكتشف التفاصيل المثيرة الآن!

Published

on

"ولاد رزق 4" و"السلم والثعبان 2" في نوفمبر: تفاصيل جديدة

عودة السلم والثعبان: رحلة جديدة في عالم السينما المصرية

هل تذكرون فيلم “السلم والثعبان” الذي أسر قلوب الجماهير قبل أكثر من 20 عاماً؟ نعم، إنه يعود من جديد! المخرج المصري طارق العريان أعلن بكل حماس عن انتهاء تصوير الجزء الثاني من هذا الفيلم الذي أصبح علامة فارقة في السينما المصرية الحديثة.

من المقرر أن يُعرض الفيلم في دور السينما في نوفمبر القادم، ليعيد لنا ذكريات جميلة ويقدم لنا قصة جديدة تماماً. الجزء الجديد يحتفظ بنفس “التركيبة الفنية” التي عشقها الجمهور، لكنه يقدم قصة مختلفة تدور أحداثها بعد مرور 10 سنوات.

تطور الشخصيات والنضج العاطفي

في هذا الجزء، سنرى تطور العلاقة بين الشخصيتين الرئيسيتين اللتين يجسدهما هاني سلامة وحلا شيحة. القصة الجديدة تعكس النضج العاطفي وتغير الزمن، مما يضيف عمقاً جديداً للشخصيات التي أحببناها.

لكن لم يكن كل شيء سلسًا كما يبدو. البرومو التشويقي للفيلم أثار جدلاً واسعاً بسبب مشاهد ظهرت فيها أسماء جلال. لكن العريان كان له رأي آخر، حيث أوضح أن الحكم على الفيلم من خلال البرومو فقط ليس عادلاً أبداً.

أداء مختلف وأبعاد درامية متعددة

“الفيلم يحمل خطوطاً درامية متعددة لا يمكن اختزالها في دقائق قليلة من الإعلان”، يقول العريان بثقة كبيرة. وأضاف أن أسماء جلال تقدم أداءً مختلفاً تماماً ضمن إطار درامي ورومانسي متكامل، مؤكداً أن الجمهور سيغير رأيه بعد مشاهدة العمل كاملاً.

ولاد رزق: العودة إلى الجذور

وفي مفاجأة أخرى لعشاق السينما المصرية، كشف العريان خلال فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائي عن بدء التحضير للجزء الرابع من فيلم ولاد رزق. العمل لا يزال في مرحلة الكتابة، لكن هناك تفاصيل مثيرة للاهتمام حول ما ينتظرنا.

الشباب والجذور الأولى

الجزء الجديد سيعود بالجمهور إلى مرحلة الشباب للأشقاء الأربعة، مما يمنح الشخصيات أبعادًا جديدة ويعيد جذورها الأولى قبل الأحداث التي عرفها المشاهدون. تخيلوا كيف سيكون الأمر عندما نرى أحمد مالك يجسد شخصية رضا التي قدمها سابقًا أحمد عز!

أما أحمد عز نفسه فقد تم ترشيحه لتجسيد شخصية الشايب التي لعبها آسر ياسين سابقًا. يبدو أننا على موعد مع تجربة سينمائية مثيرة ومليئة بالمفاجآت!

استعدوا لرحلة مليئة بالإثارة والحنين مع هذه الأعمال المنتظرة بشغف!

Continue Reading

Trending