Connect with us

ثقافة وفن

الموت يغيّب الفنان المصري سمير صبري بعد صراع مع المرض

أعلن نقيب الممثلين المصريين أشرف زكي اليوم (الجمعة) وفاة الفنان المصري سمير صبري، الذي غادر الدنيا ولفظ أنفاسه

أعلن نقيب الممثلين المصريين أشرف زكي اليوم (الجمعة) وفاة الفنان المصري سمير صبري، الذي غادر الدنيا ولفظ أنفاسه في أحد فنادق القاهرة عن عمر ناهز 86 عاما بعد صراع مع المرض.

ونشر أشرف زكي منشورا تضمن صورة الفنان الراحل معلقا عليها بقوله: «وداعا أيها الفنان العملاق».

ووفقا لمواقع إخبارية مصرية، فإن سمير صبري قد عانى الفترة الماضية من عدة أزمات صحية اضطرته لدخول المستشفى لتلقي الرعاية الطبية، قبل أن يغادرها أثناء إجازة عيد الفطر، كما أنه أجرى أخيراً جراحة في القلب.

والفنان سمير صبري من مواليد 27 ديسمبر 1936، عمل في بداياته مذيعاً في الإذاعة الإنجليزية ثم اتجه إلى التمثيل والغناء، وله العديد من الأفلام المصرية التي قام بتمثيلها منذ بداية مسيرته الفنية في الستينات والسبعينات من القرن الماضي.

مثّل عدداً من أفلامه مع الفنان عادل إمام كفيلم «البحث عن فضيحة» من بطولة ميرفت أمين، ومن مسلسلاته «حضرة المتهم أبي» الذي تم إنتاجه عام 2006، وكذلك «قضية رأي عام» من بطولة يسرا ولقاء الخميسي.

أحب الفن منذ الصغر وعاش وسط عائلة تجيد الفن وتتذوقه وتحترمه، سينما ومسرحا وموسيقى، مع أم وأب وجد و7 خالات شكلوا طفولته صنعوا وشخصيته، واصطحبوه إلى دور السينما والمسرح، وشجعوه عندما وقف أمامهم يقلد الفنانين يغني ويرقص.

انفصل والده عن والدته وعمره تسع سنوات ليبدأ مرحلة جديدة من حياته في القاهرة بعدما انتقل إليها بصحبة والده ليسكن في عمارة النجوم والعظماء ويتبناه عبد الحليم حافظ بعد كذبة أجادها وقدمه للبنى عبدالعزيز ليصبح وعمره 10 سنوات نجم البرنامج الأوروبي وله العديد من الأفلام.

أسس مع رفيق الصبان ويوسف شاهين وحسين كمال وسيد رويال نقابة فنية سميت باسم «الأحرار المنفتحين»، وبلغ رصيده الفني 138 فيلماً، إضافة إلى عدد من البرامج التلفزيونية منها برنامجه الشهير «هذا المساء»، وشركة إنتاج سينمائية، ومجموعة من الجوائز التقديرية.

Continue Reading

ثقافة وفن

«نجمة الجماهير» تختار «الضائعة».. نادية الجندي تكشف أفضل أعمالها

أثارت الفنانة المصرية نادية الجندي، المعروفة بلقب «نجمة الجماهير»، تفاعلاً واسعاً عبر صفحتها الرسمية على موقع

أثارت الفنانة المصرية نادية الجندي، المعروفة بلقب «نجمة الجماهير»، تفاعلاً واسعاً عبر صفحتها الرسمية على موقع «انستغرام» بعدما كشفت أفضل أعمالها السينمائية من وجهة نظرها الشخصية، واختارت نادية فيلم «الضائعة»، الذي عُرض عام 1986، كأحد أهم الأعمال الفنية التي قدمتها خلال مشوارها الفني الطويل الذي امتد لأكثر من 6 عقود.

وفي منشورها، عبّرت نادية الجندي عن شغفها الكبير بدور «زينب» في الفيلم، واصفة إياه بـ«الدور الصعب» الذي ناقش قضايا اجتماعية مهمة تتعلق بالمرأة، خاصة التضحيات التي تقدمها من أجل أسرتها، مشيرة إلى أن الفيلم «لا يزال يحظى بحب جماهيري كبير»، ما يعكس تأثيره العميق في وجدان الجمهور.

وكتبت «الجندي» في منشورها: «زينب في فيلم الضائعة واحد من أقرب وأحب الأفلام لقلبي، دور صعب، فيلم مهم ناقش قضايا كتير تخص المرأة، ومن أكثر الأفلام اللي بيحبها الجمهور ليا»، وأرفقت المنشور بصورة من الفيلم، استعادت من خلالها ذكريات هذا العمل اللافت.

فيلم «الضائعة»، من إخراج عاطف سالم وسيناريو بشير الديك وحسن شاه، يروي قصة زينب (نادية الجندي)، الممرضة المتزوجة من عطية (سعيد صالح)، الذي يعاني من الكسل وقلة المسؤولية، وبعد انهيار منزلهما، تضطر زينب للسفر إلى دولة عربية للعمل كممرضة، حيث تعمل لفترتين يومياً لتوفير المال اللازم لشراء شقة لأسرتها، لكنها تتفاجأ بخيانة زوجها الذي يستولي على مدخراتها، ويتزوج من أخرى، ويطردها من حياة أبنائها، ما يبرز صورة واقعية لمعاناة المرأة وتضحياتها.

ويتميز الفيلم، الذي يُعد من أبرز أعمال نادية الجندي في فترة الثمانينات، بأسلوب إخراجي حسي ومثير، حيث نجح المخرج عاطف سالم في تقديم عمل درامي اجتماعي يجمع بين البساطة والعمق، مع أداء مميز من نادية الجندي التي أظهرت براعة في تجسيد شخصية المرأة المكافحة.

أخبار ذات صلة

وأثار منشور نادية الجندي تفاعلا كبيرا من الجمهور، حيث أشاد محبوها باختيارها فيلم «الضائعة»، مؤكدين أن العمل يعكس موهبتها الكبيرة في تجسيد الأدوار المعقدة التي تمس هموم المجتمع، وأشار البعض إلى أن الفيلم لا يزال يحمل رسائل قوية حول قضايا المرأة، ما يجعله عملاً خالداً في السينما المصرية.

وبدأت نادية الجندي مشوارها الفني عام 1958 بفيلم «جميلة»، وأصبحت واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية بفضل أدوارها القوية التي تنوعت بين الدراما الاجتماعية، الأكشن، والأفلام السياسية، حتى لُقبت بـ«نجمة الجماهير» لقدرتها على جذب الجمهور بأدائها المؤثر واختياراتها الفنية الجريئة.

ويعد فيلم «الضائعة» تحفة الثمانينات من الأفلام التي ساهمت في تعزيز مكانة نادية الجندي كنجمة شباك، حيث جمع بين الدراما الاجتماعية والنقد الواقعي للتحديات التي تواجهها المرأة في المجتمع، وناقش الفيلم قضايا مثل التضحية، الخيانة، وتحمل المرأة أعباء الأسرة، ما جعله عملاً ذا طابع إنساني عميق.

Continue Reading

ثقافة وفن

«ضريبة البعد».. أصالة تكشف اسم الألبوم الجديد بعد تصويت الجمهور

كشفت الفنانة السورية أصالة نصري، عن عنوان ألبومها الغنائي الجديد الذي اختاره الجمهور بعد التصويت وهو «ضريبة البعد»،

كشفت الفنانة السورية أصالة نصري، عن عنوان ألبومها الغنائي الجديد الذي اختاره الجمهور بعد التصويت وهو «ضريبة البعد»، مشوقة جمهورها للألبوم عبر مقطع فيديو نشرته شركة «روتانا» على حسابها الرسمي بمنصة «إنستغرام».

ووجهت أصالة في المقطع رسالة لجمهورها، قالت فيها:«حبايبي مرحبا، بناء على تصويتكم أنتم اخترتم عني، أنا ارتحت وأتمنى أن تكونوا مبسوطين.. اسم الألبوم سيكون ضريبة البعد بناء على طلبكم وشكراً».

ومن جانبه، علّقت “روتانا” على الفيديو بالقول: «أنتم اخترتوا وأصالة قالت تم، ضريبة البعد اسم ألبومها الجديد.. ترقبوا التفاصيل وخلّوا عيونكم علينا، الجاي مختلف مع أيقونة الشرق».

أخبار ذات صلة

يذكر أن نقابة الفنانين السوريين برئاسة مازن الناطور، منحت مؤخراً الفنانة أصالة نصري عضوية النقابة بمرتبة الشرف، تقديرًا لمسيرتها الفنية، وموقفها من قضايا شعبها ووطنها.

وعلقت أصالة نصري، على قرار نقابة الفنانين السوريين، حيث قالت في منشور بصفحتها على موقع انستجرام: «أتشرّف بها الهديّة الغالية من نقابة وطني الغالي الأول اللي مشتاقتله قدّ مو مشتاقة لأبي وبحبه قدّ ما بحبّ أبي وأخلصت له قدّ ما أخلصت لأبي».

Continue Reading

ثقافة وفن

عمّا وراء ديوانية القلم الذهبي نتحدث

في حوار دار بيننا، أجدني على اتفاق تام مع الكاتب والسيناريست الأستاذ ياسر مدخلي عضو لجنة التحكيم لجائزة ديوانية

في حوار دار بيننا، أجدني على اتفاق تام مع الكاتب والسيناريست الأستاذ ياسر مدخلي عضو لجنة التحكيم لجائزة ديوانية القلم الذهبي في وصفه لها بأنها أكثر من جائزة، وإنما مؤسسة تنويرية عالمية.

فجائزة (القلم الذهبي) كما قال يتعدى أثرها الاهتمام بالأدب العربي والأدباء لمجالات وأسماء عديدة.

وبالفعل من يتأمل للحظة في أمر هذه الجائزة، سيكتشف بداهة أن خريطة تأثيراتها تلامس فضاءات إبداعية عديدة ومتنوعة، فعندما نتحدث عن جائزة الرواية، وعن عدد واسع من الروايات على مستوى العالم العربي والروايات المترجمة إلى العربية، وهو احتفاء باللغة العربية والأدب العربي، فإننا ننتقل مباشرة للحديث عن إثراء صناعة السينما، ما يقودنا إلى الحديث عن عدد كبير من المهن داخل هذه الصناعة، وهذا في نهاياته يقودنا إلى الاستنتاج المنطقي بأننا في واقع الأمر نتحدث عن منظومة مترابطة لإعادة تشكيل عملية البناء الثقافي السعودي في مجمله.

ويتعدى أثر الجائزة تكريم الفائزين والتنوية بالأعمال المميزة إلى تنمية قطاعات عديدة مثل النشر الذي بدأ يهتم بالروايات العربية، ومهدت الطريق للأسماء الجديدة ودعمت العديد من القطاعات الثقافية، وتأتي ديوانية القلم الذهبي -برغم استقلالها عن الجائزة- لتكون مساحة لتلاقي الأدباء والمثقفين من مختلف الأجيال والمجالات تعبيراً واضحاً عن تقدير الدولة للمثقف السعودي المبدع، إذ يصفها معالي المستشار تركي آل الشيخ بهدية للأدباء فهو بذلك يقدمها تكريماً مستديما للإبداع الوطني.

جودة الحياة مفهوم محوري

وهنا نستحضر فقرة في رؤية المملكة 2030، جاء فيها نصاً:

تأتي سعادة المواطنين والمقيمين على رأس أولويات المملكة، وسعادتهم لا تتم دون اكتمال صحتهم البدنية والنفسية والاجتماعية. سوف يتمتع المجتمع بنوعية حياة جيدة ونمط حياة صحي ومحيط يتيح العيش في بيئة إيجابية إنها تتحدث عن جودة الحياة.

والحديث عن جودة الحياة أصبح مفهوماً محورياً في البحوث والدراسات، واستُخدم بمعان متعددة في سياقات مختلفة في العلوم الطبيعية والإنسانية، وفي هذا الإطار، دخل مفهوم جودة الحياة -كمؤشر ومعيار قياسي- إلى مجالات عدة. ومن وجهة النظر الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ينصب الاهتمام على هناء المجتمع ورفاهته، وما يتوفر لأفراده من وسائل الترفيه.

هكذا يمكننا أن نستعير كوجيتو ديكارت من فضاء الفلسفة إذا أردت أن تضيف كلمة (سعيد) إلى حالة الإنسان الوجودية!

فالنشاط الترفيهي قديم قدم الاجتماع البشري على الأرض، وهو حاجة تكاد ترقى أهميتها لمستوى حاجاته البيولوجية، وهي بالفعل ترقى بالنسبة للفرد والجماعة. والترفيه في التعريف العام، شكل من أشكال النشاط الذي يثير انتباه واهتمام الأفراد والجمهور، ويثير المتعة والسرور والشعور بالبهجة والإثارة. وهو يتخلل حياة الناس على مدى ساعات اليوم، ولا تكاد تخلو لحظات منه دون فاصل ترفيهي، أيّاً كان شكله، وتكاد أغلب أشكال أنشطة الترفيه وأحدثها مغرقة في القدم وتطورت على مدى آلاف السنين وتم تحديثها بشكل أو آخر، ويمارس الناس في مجتمعنا النشاط الترفيهي بشكل يومي. وإلا ما الذي يفعله الناس حين يتركون منازلهم ويذهبون إلى الحدائق؟ وما الذي يفعله الكبار في قصور الأفراح والاستراحات؟

ماذا نسمى منافسات الدومينو والشطرنج والبلوت، والرقص والغناء في الأفراح والمناسبات الاجتماعية والوطنية والمهرجانات والعروض المسرحية والسينمائية، وسباقات الخيول والهجن، إن لم تكن ترفيهاً؟

في العصر الحديث تم تسريع العملية من خلال صناعة الترفيه التي تسجل وتبيع المنتجات الترفيهية. على وجه التحديد لغرض كسب وجذب الجمهور على أوسع نطاق، وتنوعت منتجات الترفيه لإشباع رغبات الناس المتنوعة، لأن الأفراد لديهم تفضيلات مختلفة.

ويتطور الترفيه ويمكن تكييفه ليلائم أي نطاق، بدءاً من الفرد الذي يختار وسيلة ترفيه خاصة به، من مجموعة هائلة وهذا ما يمنح صناعة الترفيه مرونة وقدرة على التطور لا تتمتع بها القطاعات الأخرى. إذ تتمتع الأشكال المألوفة للترفيه بالقدرة على تجاوز الوسائط المختلفة، كما أظهرت إمكانات غير محدودة على إعادة المزج الإبداعي.

فُتحت النوافذ والأبواب المغلقة في وجه مختلف شرائح المجتمع السعودي صغاراً وكباراً من الجنسين ليعيشوا حياة مبهجة يستشعرون فيها السعادة، لتفعيل طاقات المواطنين وإطلاق قدراتهم على العطاء المثمر على كافة المستويات، حتى على مستوى إنتاجية الفرد وأدائه العملي، أيّاً كان موقعه في منظومة التنمية الشاملة.

لذا كان برنامج (جودة الحياة) في رؤية المملكة 2030 هو المفتاح الذهبي لباب التطور المجتمعي، وتهيئة المناخ الملائم، معرفياً ووجدانياً ونفسياً للفرد السعودي ليلعب دوره الإيجابي في إنفاذ محاور الرؤية التي ستدعم تنافسية دولته عالمياً، لتحتل مقعدها بين الكبار، ما سينعكس على حياته جودةً، ويرتفع بمستواها لآفاق الرفاهية.

ومن هذا المنظور السعودي تلعب برامج وفعاليات الترفيه دوراً مزدوجاً للارتقاء بجودة الحياة.

لا ينكر عاقل أهمية وفعالية الترفيه في تحقيق مشروع رؤية المملكة النهضوية الطموحة ومواكبة خطى الدولة المتسارعة للارتقاء والتقدم.

فإلى جانب ما للترفيه من أثر إيجابي في تحسين شعور الإنسان بالسعادة وبجودة حياته، إذ تُساعد وسائل الترفيه الجيدة الإنسان على التخلص من التوتر والإجهاد، وتمنح العقل مساحة ضافية للتفكير، تُطلق هرمون الإندروفين أو هرمون السعادة والرضا بعيداً عما يُسبب له التوتر.

وتُساعد وسائل الترفيه، على الاسترخاء، من خلال البعد عن توتر الأنشطة اليومية الروتينية، إذ إنّ ذلك يُعزز الصحة النفسية والعقلية ويرفع من الروح المعنوية، ويجدد نشاط العقل والحالة الذهنية للفرد. فأداء الإنسان الذي يغمره الشعور بالرضا عن حياته في العمل، يختلف بلا شك عن سواه.

هندسة المجتمع وانفتاحه على العصر، على نحو لا يسمح لتربته أن تكون مهيأة لنمو بذور الفكر الضال، وذلك بتحديث المجتمع وفتح نوافذه، وإفساح المجال أمام جميع شرائحه للمشاركة والمساهمة في حركة التنمية في إطار مشروع نهضوي متكامل وشامل تطلعاً لمستقبل مزدهر تتحقق فيه قوة الدولة ورفاه مواطنيها يحتاج دون شك إلى إرادة سياسية نافذة قوية وقرارات شجاعة وعزم، لتحصين المجتمع ببرامج ثقافية وترفيهية متنوعة ستكون ترياقاً مضاداً لفيروسات الفكر الضال.

دعم تنافسية الدولة عالمياً

لقد وضع معالي المستشار تركي آل الشيخ بصمته المتميزة الخاصة على البرنامج الذي كُلف بتنفيذه وفي إطار الرؤية الكلية لمملكة المستقبل، فانطلق من قناعة راسخة ترفدها تجاربه الحافلة، وتتمثل هذه القناعة في فهم ووعي متطور معاصر للترفيه ورسالته بأنه استثمار اقتصادي ذو مردود معنوي أيضاً فعمل على عدة مسارات أشبه ما تكون بأنهار متعددة تصب في محيط الوطن.

أهمية مأسسة النشاطات الإبداعية

إذا كنت تبحث عن الاستدامة فعليك بالمأسسة؛ بمعنى آخر، دون مأسسة برامج الثقافة والفنون والترفيه، والاكتفاء بشكل مطلق على ما يوحيه الخيال وملكة الإبداع للمبدع وحده، تصير البرامج كجزر متقطعة منفصلة، كل فعالية منها عبارة عن جزيرة، لا يربطها رابط بالفعاليات الأخرى، فلكل فعالية رؤيتها ومنطلقاتها الخاصة المنفردة.

بينما أهداف رؤية المملكة هي في الواقع عبارة عن كلّ متكامل مترابط البرامج، ينتظمها جميعاً خيط نهضوي يهدف إلى تغيير الواقع الاقتصادي بنفس قدر التغيير الذي يستهدف الواقع الاجتماعي، وكل محور وبرنامج منها، على صلة بالمحاور والبرامج الأخرى. من هنا، فإن كل مبادرة فردية خلاقة لن يكتب لها البقاء والاستدامة إلا إذا هي انتظمت في السياق المؤسسي. ففيه -أي في السياق المؤسسي- يكتب لها البقاء والاستدامة وتتحقق قيمتها.

وديوانية القلم الذهبي تقف شاهداً على تحقيق هذه القيمة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .