ثقافة وفن

السرد يفقد ربانه «جارالله الحميد»

فقد فن السرد ربانه الفاتن جارالله يوسف عبدالعزيز الحميد؛ إثر معاناة لم تمهله طويلا، وتقام الصلاة عليه اليوم الجمعة،

فقد فن السرد ربانه الفاتن جارالله يوسف عبدالعزيز الحميد؛ إثر معاناة لم تمهله طويلا، وتقام الصلاة عليه اليوم الجمعة، وفُجع الوسط الثقافي، برحيل كاتب فذّ ونوعي، وعلى درجة راقية من الوعي والإنسانية، وأفاد من تجربته كتابا ومبدعين عربا، ولن تنسى، رائحة المُدن، ما أضافه لها الحميد من عبق، وما تلمسه ورصده لتوثيق حزن الأعشاب البريّة.

والراحل كاتبٌ وقاصٌ وأديبٌ وشاعر سعودي، بدأ مسيرته القصصية في 1977. وكان عضوا في نادي حائل الأدبي ومجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي، وكتب في صحف عدّة؛ منها: الجزيرة السعودية، والقبس الكويتية، وصحيفة عكاظ السعودية، والعربية.نت.

أحزان عشبة برية (1980)، دار الوطن للنشر، الرياض.

وجوه كثيرة أولها مريم (1984)، عن نادي القصة السعودي.

رائحة المدن (1998)، عن نادي جدة الأدبي الثقافي.

ظلال رجال هاربين (2000)، عن نادي حائل الأدبي.

الأعمال الكاملة (2010)، عن نادي حائل الأدبي، ومؤسسة الانتشار العربي ببيروت.

Trending

Exit mobile version