Connect with us

ثقافة وفن

أتيليه جدة يعاود نشاطه بمعرض «مابين الأبيض والأسود»

يفتتح المهندس لؤي حكيم معرض «مابين الأسود والأبيض» الذي ينظمه أتيليه جدة للفنون الجميلة بعد غد (الأحد)، لنخبة من

يفتتح المهندس لؤي حكيم معرض «مابين الأسود والأبيض» الذي ينظمه أتيليه جدة للفنون الجميلة بعد غد (الأحد)، لنخبة من الفنانين التشكيليين السعوديين والعرب، بينهم الفنانون السعوديون عبدالله نواوي، وعبدالله حماس، وعبدالله إدريس، وفهد الحجيلان، ومحمد الأعجم، وسليمان باجبع، وإبراهيم بوقس، وفهد خليف، ومحمد الرباط، ونهار مرزوق، وعلا حجازي، وفيصل الخديدي، وهناء الغامدي، وسحر عناني، وإكرام القحطاني، وعصام عسيري، وثامر الرباط، وإبراهيم الحمر.

ويشهد المعرض مشاركة نخبة من الفنانين العرب الكبار، منهم الدكتور مصطفى الفقي، والدسوقي فهمي، وشاكر المعداوي، وسلمى عبدالعزيز، وجيهان فايز، ولميس الحموي، وعبدالعزيز بوبي عشر، وحسن الشرق.

وقال مدير الأتيليه هشام قنديل: إن أتيليه جدة للفنون الجميلة دائمًا ما يتبنى إستراتيجية خاصة ومحددة للمعارض الفنية، تهدف إلى إثراء وتطوير الحركة التشكيلية السعودية والعربية وفتح مسارات إبداعية جديدة، منها معرض لوحة في كل بيت، ومعرض مختارات عربية، ومعرض الواعدات، ومعرض استعارات، ومعرض الستة، ومعرض مائيات، لنشر الفن داخل المجتمع وتنشيط السوق، بحيث تصبح اللوحة في متناول كل شخص.

وأضاف قنديل أن المعرض فيه أكثر من 70 عملا فنيا من 70 فنانا وفنانة، يتحدي فيه كل فنان بتجربته وخوضه في المضمار الصعب وهو الرسم ليلعب الخط دور البطولة من خلال الخواطر اللاشعورية والتدفق التعبيري السريع وتتجلي فيه قدرة كل فنان بلون أحادي تقريبا لينتج عملا فنيا جميلا في النهاية فيه كل مقومات العمل الفني، مرورا بتأكيد الكتلة والظل والنور، وهو تحدٍ لقدراته المهارية السريعة واقتناصا للحظة المواتية والارتجالات العفوية ليسجل بكل عفوية وصدق حالته الشعورية.

Continue Reading

ثقافة وفن

في الذكرى الـ15 لرحيله.. عبدالعزيز الحماد جسّد المسرح ورسم الكلمة ولوَّن اللوحات

يصادف غداً الذكرى الخامسة عشرة لرحيل الفنان السعودي عبدالعزيز الحماد (1946–2010م)، أحد رواد الفن التشكيلي والمسرحي

يصادف غداً الذكرى الخامسة عشرة لرحيل الفنان السعودي عبدالعزيز الحماد (1946–2010م)، أحد رواد الفن التشكيلي والمسرحي والإذاعي في المملكة، وأحد الأسماء التي حملت روح الريادة بثبات ورقي، في زمن البدايات الأولى للحراك الثقافي.

وُلد الحماد في محافظة الزلفي 1946م، وتخرّج في معهد إعداد المعلمين الابتدائي بالرياض 1962م، قبل أن يُكمل دراسته الفنية بمعهد التربية الفنية ويتخرّج فيه 1967م. لم تكن خطواته مترددة، بل مضيئة، حين ابتُعث إلى الولايات المتحدة لإكمال دراسته في الفن التشكيلي، ليعود منها بتجربة بصرية ناضجة انعكست على معارضه ومشاركاته التشكيلية.

لكن الحماد، لم يكن فناناً تشكيلياً فقط، بل كان ممثلاً ومؤلفاً ومخرجاً إذاعياً. كانت بداياته المسرحية مبكرة، إذ شارك خلال دراسته مع زملائه، من بينهم محمد الطويان، ثم انتقل إلى الشاشة الصغيرة 1968م، بمسلسل «الوجه الآخر»، الذي كتبه ومثله، وأخرجه سعد الفريح. وفي 1969م، شارك في المسلسل التونسي «عمارة العجائب»، ليُكمل العام التالي بعمل إذاعي ترك بصمة خاصة: «سواليف الناس»، الذي كتبه وأخرجه بنفسه، وصار لاحقاً من العلامات الفارقة في تاريخ الإذاعة السعودية.

كما كان الحماد أول من تولى مسؤولية الفنون التشكيلية في جمعية الثقافة والفنون عند تأسيسها، ليجمع بين الرسم والمسرح والكلمة والصوت في سيرة واحدة تُجسّد الفنان الشامل.

توفي عبدالعزيز الحماد في 17 يونيو 2010م، بعد معاناة مع مرض السرطان، وخلّف وراءه تجربة غنية تستحق التذكّر، واسماً لا يغيب عن ذاكرة من عاشوا بدايات الفن السعودي. وفي ذكراه، نستعيد أثره، ونوقن أن الريادة الحقيقية تُخلَّد بالفعل، لا بالقول.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

جمعية الأدب تعلن «القائمة القصيرة».. 7 روايات تترشح لسيناريوهات سينمائية

أعلنت جمعية الأدب المهنيّة ترشّح 7 روايات للقائمة القصيرة لمشروع تحويل الرواية السعودية إلى سيناريوهات أفلام

أعلنت جمعية الأدب المهنيّة ترشّح 7 روايات للقائمة القصيرة لمشروع تحويل الرواية السعودية إلى سيناريوهات أفلام سينمائية.

وأوضح الرئيس التنفيذي لجمعية الأدب عبدالله مفتاح أن الروايات المرشحة للقائمة القصيرة ضمّت «أسير نيش لأحمد السبيت، وابنة ليليت لأحمد السماري، والحفائر حفرة الجبل لخالد النمازي، وحوش عباس لجابر مدخلي، وغفوة ذات ظهيرة لعبدالعزيز الصقعبي، والمزهاف لخليفة الغالب، ووجوه الحوش لحسين علي حسين».

وأكد الرئيس التنفيذي أن فرز المرحلة التالية سيرشح ثلاث روايات لتتحول إلى سيناريوهات أفلام ويتم تسويقها لمنتجين متخصصين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

في دراما اجتماعية.. كندة علوش تواجه الخيانة والانتقام بـ«ابن النصابة»

بدأت الفنانة السورية كندة علوش تصوير أولى مشاهد مسلسلها الجديد «ابن النصابة»، في تجربة درامية تحمل مزيجًا من الإثارة

بدأت الفنانة السورية كندة علوش تصوير أولى مشاهد مسلسلها الجديد «ابن النصابة»، في تجربة درامية تحمل مزيجًا من الإثارة والتشويق والطرح الاجتماعي الجريء، تحت إدارة المخرج أحمد عبدالوهاب، تمهيدًا لعرضه قريبًا على إحدى المنصات.

ويشارك في بطولة العمل مجموعة من النجوم، بينهم انتصار، حمزة دياب، معتز هشام، ياسمينا العبد، وحازم إيهاب، إذ يجتمعون في عمل إنساني يسلط الضوء على قضايا حساسة تمس حياة كل أسرة عربية، ويقدَّم برؤية جديدة تواكب تطلعات جمهور الدراما.

وتجسد كندة دور «رانيا»، وهي محامية تنهار حياتها فجأة بعد اختفاء زوجها وتركه لها ولابنهما الوحيد. وبينما تحاول لملمة شتات حياتها، تقرر الانتقام والمضي في معركة لاستعادة كرامتها وتحقيق العدالة، مستعينة بابنها المراهق، بطل سباقات الدراجات، الذي يتحول إلى حليفها الأقرب في هذه المواجهة.

ويطرح «ابن النصابة» تساؤلات جريئة حول مسؤولية الرجال تجاه أسرهم، ويستعرض قضايا العدالة، القوة، الأمومة، والانكسار من منظور نسائي محوري. ويُتوقع أن يثير العمل تفاعلًا واسعًا نظرًا لتناوله واقعًا معاشًا بكثير من الصدق والعمق.

وعلى صعيد آخر، كان آخر ظهور درامي لكندة علوش في مسلسل «إخواتي»، الذي عُرض خلال موسم رمضان 2025، وشارك فيه عدد من النجوم، أبرزهم نيللي كريم، روبي، جيهان الشماشرجي، نبيل عيسى، وإسلام حافظ، من تأليف مهاب طارق وإخراج محمد شاكر خضير، ودار في إطار اجتماعي مشوّق حول جريمة قتل غامضة وأسرار عائلية تهز حياة أربع شقيقات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .