شهدت الحلقة الخامسة من برنامج عطر الكلام، إحدى مبادرات الهيئة العامة للترفيه تنافس المتسابق الإندونيسي ضياء الدين
يبدو أن المذيع السعودي علي العلياني لم يكتف بخطف الأضواء على الشاشة الذهبية، وكسب شريحة واسعة من متابعي برنامجه
من الأحساء انطلق ليدير مرافق التعليم في المنطقة الشرقية من بلاده ويمنحها عصارة خبرته وفكره، فانطبعت صورته واسمه
لو سألت أي أحد ممن كانوا يوصفون برموز الحداثة إبان الثمانينيات عن معنى الحداثة الأدبية أو عن تعريف لها فلن تجد
«محمد عبده صانع الأغنية السعودية»، هكذا قالها فنان العرب عن نفسه في برنامج «الليوان»، مزهواً بتاريخه وما قدمه
يُعد مسجد الرويبة في مدينة بريدة بمنطقة القصيم أحد أبرز المساجد التي يستهدفها مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير
روت عضو مجلس الشورى السابق الدكتورة ثريا عبيد قصتها مع الاجتياح الإسرائيلي للبنان، والحرب العراقية الإيرانية،
(١)بالوهمِ ننجو من هزائمنا،ونرسمُ ألفَ بابٍ في جدارِ اليأسِ؛كي نجتازهُ بالملهيات..لن أنحني للواقعِ المأزومِمهما
ليست كالطيور.. نعم..ليست كالطيور.. الشوارع..لا تبني أعشاشاً على الأشجار..أو على تجاويف أسطح البيوت..لن تغلقها بباب..قد
لم ألتفتْ يوماً إلى الماضيمَشيتُ إلى غَديمُتدثراً بالغيمِ والمطرِ الخفيفأُصغي إلى نَغمِ الحياةِكأنني فَجراً