استشعرتُ مهابةً، حال التفكير في محاورة القاص حسين علي حسين، إذ لطالما تفاديتُ الجلوس بالقُرب منه في مناسبات ثقافية
لا يُعلم على وجه اليقين ما إذا كان الشعور الذي انتاب الكاتب والروائي البرتغالي «أفونسو كروش» إبان قراءته رواية
• ذلك التشويه الذي حدث.أنظمة وتيارات سياسية في عالمنا العربي تدّعي «التقدمية» -أو بشكلٍ أدَّق كانت تدّعي فافتضحَ
يخلط الكثيرون بين العلم كاهتمامات فردية من أجل الفهم الفردي: إذ كانت اهتمامات فردية معزولة وغير مؤثرة في شؤون المجتمعات
لا يُشبه رحيل الكاتب محمد علي علوان، أيّ رحيل؛ فهذا المثقف الحضاري؛ يحضر يومياً في مهام إنسانية، ليست مفروضة عليه؛
نظمت «تيك توك الشّرق الأوسط» أول فعالية #booktok في الشّرق الأوسط بالتّعاون مع مكتبة كلمات بحضور لفيف من القُرّاء،
أشاد عدد من كبار الشخصيات الثقافية والدينية في لقاء «ريميني» للصداقة بين الشعوب 2023 في مدينة ريميني الإيطالية،
بلادي السعودية على موعد عظيم مع التاريخ، ومع الحضارة، ومع الريادة لأننا نملك كل خيارات التقدُّم والرُّقي والتحضُّر،
لست من عشّاق السّفر، لكنني بالتأكيد من عشّاق قراءة كتب الأسفار، والرحلات، واليوميات التي كتبها الأدباء، وأجد
متَى ابتدأَ تركيبُ الكَلمات، وتشكيلُ الجُمَل، وتكوينُ النُّصوص؟ تِلك إحدَى القضَايا التي لا يمكنُ الجزمُ