للجاحظ -سيد الورّاقين في تاريخنا الأدبي، وشهيد الكتب- مقولة جميلة عن الكتاب يقول فيها: «نعم الأنيس ساعةَ الوحدةِ،
ثلث أعمار الأفراد وربما نصف الأعمار في كل العالم يستغرقه الانتظام في مراحل التعليم، فما يكاد حامل الدكتوراه يستوعب
«تستحقّ حياتي أن تُروَى، لا من أجل فضائلي، بل من أجل آثامي». إيزبيل اللنديلكل شيء غذاء وغذاء الكتابة -بلا شك- قراءة
حينما كان ظِلُّ جاسم الصحيّح (الشعري)، خليفةً على الجمال، عانقت الشموعُ الدموعَ فأذكت صبابة القصيدة، ورقصت رقصتها
ينتظر عشاق الفن والإبداع في الإمارات والمنطقة والعالم انطلاق فعاليات مهرجان «تنوير» لعام 2024؛ ليشهدوا احتفالاً
تُنظم هيئة الموسيقى «مهرجان الغناء بالفصحى» يومي 7 و8 نوفمبر المقبلين، وذلك بمركز الملك فهد الثقافي، حيث يمثل المهرجان
أغلقتْ أبوابها جميع محلات بيع أشرطة الفيديو في حينا، وفي الأحياء المجاورة. لم يبق سوى «دكان» وحيد ينكر صاحبه أن
يحمل الحوار الشعري جماليات كثيرة على صعيد التكثيف والاختزال وتوظيف الحس الدرامي في بنية القصيدة الحديثة، وعلى
بين قرية فايع الألمعي وحقل فان جوخ ملامح من الجمال المشترك، هذا الجمال النابع من روح الفرشاة الانطباعية الجميلة
يتمثّل الروائي عبدالعزيز الصقعبي (الخيال) واقعاً مُعاشاً، وبحكم المعايشة والقُرب من الناس، يُشعرك وأنت تقرأ أعماله