«حرب القوم» رواية تفضح الخطاب الاستعماري، وتفنّد مزاعم السّردية الاستعمارية، فأن يُقاتل عليٌّ بطلُ الرواية ضدّ
يخوض الكاتب المستقل خالد بن عاذي الغنامي، غمار التراث، وينتقل إلى الحداثة، والفلسفة، والتصوف، لا يخشى البلل،
لم تعد جاذبية «الرواية» محصورة في أوساط الأدباء والكتّاب، بل إنها استطاعت أن تجذب إلى فضاءاتها الرحبة الكثير من
ساور القلق، وانتابت الشكوك عدداً من المثقفين؛ بسبب استخفاف بعض القائمين (على رأس جوائز أدبية) بالأعمال النوعية
لكأنما الشاعر البحريني قاسم حداد قصيدة لا تنتهي، فالخزين اللغوي الثرّ، والإلقاء الفخم المهذّب، والقامة المحترمة
فيما تواصل الفنانة المصرية منى زكي الانتهاء من تصوير أحداث أعمالها الفنية لمسلسلها الجديد الذي يحمل اسم «تحت
القاص حسن آل عامر الألمعي، من مواليد رجال ألمع 1974م، قاص وكاتب في الصحافة، نشر عددًا من قصصه في الصحف المحلية، حصل
يعبّر الشاعر اليمني فتحي أبو النصر، عن قناعاته بجرأة لا تخلو من تهذيب، وكثيراً ما يجد نفسه في حلبة هزائم، فتنتشله
1هـمَسَ الخيالُوصاح فيمشكاتهِنور الحقيقةِ واستعرْ!وأنا أشابهُ صورةًفي البالِتسعى كي تمرّْ!!2هلّ مات ضيّْ ؟يومًاونورُ
لم يدُرْ في خَلَدي عندما رَشوْتُ الترابَ سِرًّاأنها ستكون بهذا التمَرُّدلم تكن مجرَّدَ شَجرةٍ تَنْتصبُ أمام بيتِنا