يتشوّف عدد من المثقفين والأدباء العرب؛ لتأسيس بيوت ثقافية مشتركة يسهم في تأسيسها النُّخب من كافة أرجاء الوطن العربي،
البيئةُ الثقافيَّة في حاجة لنقدٍ دائمٍ، يواكبُ المشهد، ويعملُ على تصحيح الأخطاء وتلافِيها لاحقاً، لكنْ يحدثُ
عادة ما تجترح الفلسفة لغةً جادةً وحازمةً تصف من خلالها آراءً شديدة التعقيد تتطلب لإدراكها ذهناً يقظاً ولباً نابهاً
على حائط حمام الرجال بمطعم وبار Cole’s العتيق في لوس أنجلس عُلقت لوحة كتب عليهاCHARLES BUKOWSKI PISSED HERE (هنا بال تشارلز بكوفسكي)؛
حين بُثّ فيلم (أثينا) لمخرجه الفرنسي رومان غافراس (2022) على منصة نتفليكس، كتب نقاد السينما أن السيناريو مستوحى من
يعد محمد علي باشراحيل رمزا من رموز الإصلاح والفكر التنويري والسياسة والتشريع والصحافة في الجنوب العربي بصفة عامة
بيت «تكفى» سيخلّد صاحبه لعقود متتالية نظراً لكونه من السهل الممتنع.أسهم الوجع في بناء قصيدة الدحيمي، وكان لسان
أطلق الشاب مهنا خليل روايته الأولى باللغتين العربية والإنجليزية تحت عنوان (شاربل Sharpel) بعد أن تم فسحها من قبل
وقّعت إنتغرال، الشركة الرائدة في مجال الترفيه الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، شراكة استراتيجية مع
لم يكن الأمرُ بهذه البساطةِهكذا يجيبُناكلَّما أثْقَلْنا كاهِلَه بحقائبِ الأسئلةِوكأنَّنا نتهيَّأ لسفرٍ لا أبوابَ