1لأول مرة أحيا، أضيءُ الأرض في ضلع الهواء، أرى خيالاً يرتدينيأنسّقُ مارس النيروز حُنجرة، أناديني على مهلٍ وأنفرُ
النهارُ بوابةٌ من ضلوعٍوالليلُ نوافذُ خرساءُكيفَ أدخلُوالبابُ ليسَ ليالأرضُ ليستْ ليالسماءُ هي الأخرى بلا مفتاحٍأرتعدُمثلَ
لماذا كلَّما قال الأمير محمد بن سلمان فعلاً اطمأن البلد، ولماذا كلَّما هدأت خطوتنا انشد: حي على العمل، ولماذا كلما
هناك من يركن إلى الإلهام بوصفه الأداة الأهم في الكتابة، وهناك من يختلف مع هذا الرأي جملةً وتفصيلاً، ولعلّ الروائي
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تُنظّم هيئة فنون العمارة والتصميم، الحفل الختامي لجائزة
في رحلة توثيقية فريدة من نوعها، زار فريق كوري منطقة حائل السعودية، ليكتشفوا جماليات التراث والثقافة العريقة التي
انطلقت، اليوم، فعاليات النسخة الثالثة من معرض المدينة المنورة للكتاب، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة،
استقبل وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري في مكتبه بالرياض اليوم سفير جمهورية باكستان الإسلامية لدى المملكة أحمد
يحيي الشاعران ردة السفياني، وطلال الطويرقي، مساء الأحد (القادم) في محافظة الطائف أمسية شعرية، تحت مظلة جمعية الأدب،
«شجرٌ هاربٌ في الخرائطِ» نصّ للشّاعرِ السّعوديّ إبراهيم زولي. إن نقرأ النصّ في عتباتهِ الأولى، نجدْ روابطَ بينَ