Connect with us

السياسة

توقيع 25 مذكرة تفاهم بمنتدى الاستثمار البرازيلي – السعودي لتنمية العلاقات التجارية والاستثمارية

نظَّمت وزارة الاستثمار اليوم، في مدينة ساو باولو بجمهورية البرازيل الاتحادية منتدى الاستثمار البرازيلي – السعودي،

نظَّمت وزارة الاستثمار اليوم، في مدينة ساو باولو بجمهورية البرازيل الاتحادية منتدى الاستثمار البرازيلي – السعودي، بحضور نائب رئيس جمهورية البرازيل ووزير التنمية والصناعة والتجارة والخدمات جيرالدو الكمين، ووزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، وعمدة ساو باولو ريكاردو نونيس، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية فيصل بن إبراهيم غلام، ورئيس اتحاد ولاية ساو باولو للصناعات خوسيه غوميز، بمشاركة عدد من المسؤولين الحكوميين والرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات وممثلي القطاع الخاص من البلدين.

وشهد المنتدى توقيع 25 مذكرة تفاهم وقعتها الجهات الحكومية في البلدين، ومذكرات تفاهم وقعتها الجهات الحكومية مع القطاع الخاص، ومذكرات تفاهم بين القطاع الخاص، في مجالات البتروكيماويات والصحة والدفاع والأغذية والعقارات والسياحة وتحلية المياه ومعالجتها والزراعة.

وتضمَّنَت أعمال المنتدى عروضاً حول «استثمر في السعودية» والاستثمار في المناطق الاقتصادية الخاصة بالمملكة، و«إكسبو الرياض 2030»، والإمكانيات الاستثمارية في البرازيل، والبيئة الاستثمارية في ولاية ساو باولو.

وشكّل المنتدى فرصة مهمة للشركات السعودية البرازيلية لتبادل الخبرات وبحث فرص التعاون والشراكة والاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين، كما عُقدت جلسات حوارية تناولت عدداً من الموضوعات في قطاعات النقل والخدمات اللوجستية والتعدين والصناعات الغذائية والزراعة والرعاية الصحية والرياضة والترفيه.

من جهة أخرى، يُعقد غداً اجتماع الطاولة المستديرة البرازيلية السعودية؛ بهدف بحث فرص الاستثمار والارتقاء بالعلاقات الاستثمارية بين البلدين، وتعزيز الجهود لتنمية الروابط الاقتصادية والاستثمارية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

يُذكر أن إقامة المنتدى تأتي في إطار الزيارة الرسمية لوزير الاستثمار والوفد المرافق له لأمريكا اللاتينية خلال المدة من 31 يوليو الجاري حتى 9 أغسطس؛ بهدف توسيع نطاق التعاون والعمل المشترك، وتنمية الاستثمارات المتبادلة وتحفيز الشراكات الاستثمارية بين القطاع الخاص من الجانبين، وبحث الفرص المتاحة لتطوير التعاون في المجال الاستثماري في مختلف القطاعات.

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .