Connect with us

السياسة

10 قراء من العالم العربي يتنافسون على لقب قارئ العام في «إثراء»

ناقش عدد من جيل الشباب العربي أزمة قرصنة الكتب وحصول القارئ عليها دون إذن من المؤلف، مما سبب تعطيل التنمية الثقافية

ناقش عدد من جيل الشباب العربي أزمة قرصنة الكتب وحصول القارئ عليها دون إذن من المؤلف، مما سبب تعطيل التنمية الثقافية والأدبية وضعف الدخل الاقتصادي للكاتب، حيث يتم في اليوم الواحد قرصنة 322 ألف كتاب وفق إحصاء «وول ستريت جورنال».

جاء ذلك خلال اليوم الأول لبرنامج حفل أقرأ الختامي الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، مبادرة أرامكو السعودية بنسخته الثامنة، تحت شعار العالم العربي يقرأ، والذي يأتي تزامناً مع إقامة المسابقة بمشاركة عربية، حيث يتنافس عشرة قراء من العالم العربي على لقب قارئ العام.

وسلط المشاركون الضوء على فوضى النشر المجانية، حيث تسببت القرصنة في انخفاض كبير في مبيعات الكتب مما جعل 75% من دور النشر تقلل عدد الكتب التي تصدرها سنوياً مما تسبب في فجوة ثقافية، فالمؤلف إذا لم يجد تقديرا لمؤلفاته سيمتنع عن التأليف وبعدها لن تجد دور النشر مؤلفين.

وأكدوا أن تشديد قوانين حقوق المؤلف سيساهم في حفظ حقوق الكاتب المعنوية والحضارية، إضافة إلى تحقيق منفعة حضارية فكرية ومجتمعية على المدى البعيد.

وأشاروا إلى أنه في العالم العربي يوجد عدد من البدائل الأخلاقية التي من شأنها المساهمة في الحصول على الكتاب بسعر زهيد يصل إلى دولار واحد أو استعارته بشكل مجاني من أجل نشر ثقافة القراءة، ومع ذلك نجد هذه الكتب مقرصنة، موضحين أن المقرصنين لا يعلمون أن حصولهم على هذه المبالغ البسيطة سيتسبب في منع التطور والتقدم في عالمنا العربي والعالم.

ويسعى مركز إثراء إلى الاهتمام بالبرامج الموجهة للشباب السعودي والعربي من حيث اختيار البرامج ونوعيتها وقيمتها المضافة التي تسهم في بناء المعرفة وتهيئة الشباب للازدهار والتقدم في ميادين الإبداع المختلفة، والتي تأتي تجسيدا عمليا لرسالة إثراء الرامية إلى إطلاق الإمكانات البشرية، واكتشاف المواهب، وتطوير القدرات والمهارات المختلفة في حقول الأدب والفكر والثقافة والابتكار، سعيا منه لبناء جيل متمكّن قادر على تعزيز المستقبل في المملكة.

السياسة

مغادراً المشاعر.. «أديب»: جهودكم لا ينكرها إلا مكابر

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى المدينة المنورة ثم إلى بلاده مقدماً كل عبارات الشكر والتقدير والثناء لرجال الأمن والعاملين في خدمة ضيوف الرحمن، داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأمنها واستقرارها على كل ما تقدمه لضيوف الرحمن والإسلام والمسلمين.

أخبار ذات صلة

وقال وهو يغالب الدموع: «هذه البلاد قدمت للحجاج وللمسلمين أجمعين خدمات عظيمة لا ينكرها إلا جاحد، ولا يغيرها إلا غير مؤتمن، ولا يقولها إلا منصف. خدمات وجهود كبيرة وجدناها منذ دخولنا إلى وصولنا للمشاعر المقدسة مروراً بالحملات وخدماتها ورجال الأمن وجهودهم».

Continue Reading

السياسة

650 متطوعاً ومتطوعة قدموا الإسعافات في المشاعر

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة

أخبار ذات صلة

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة سعودية في موسم الحج إضافة إلى طلاب مبتعثين في الخارج، مبيناً أن البرنامج يعد النسخة السابعة عشرة في موسم الحج لتقديم الرعاية الطبية لضيوف الرحمن. وطبيعة عمل فريق البرنامج تركز على الإسعافات الأولية والفرق الراجلة في المشاعر المقدسة لمتابعة الحالات الصحية للحجاج قبل دخولها المستشفى. كما يعمل الفريق على تضميد إصابات المصابين وتقديم الإسعافات الأولية لهم وإحالة من تستدعي حالته النقل للمراكز الصحية.

Continue Reading

السياسة

«زوينة» الجزائرية فقدت الأمل في «القرعة».. وبشّرها السفير بالنبأ السار

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446،

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446، وتوقعت أن حظها تخلى عنها فلم تتمالك نفسها وهي تذرف الدموع، والتقطتها منصات التواصل الاجتماعي لتقوم بنشر حالتها ويطوف المشهد العالم.

أيامٌ معدودة وزال الحزن، فقد عاد حظها إليها مرة أخرى، ووقع الاختيار على الحاجة «زوينة عليوة» لتؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين، ولم تكد تصدق ما تسمعه حينما وصلها خبر اختيارها في لحظة إنسانية مؤثرة.

أخبار ذات صلة

تقول الحاجة زوينة: «ظللت طوال 20 عاماً أحلم بأن أحج بيت الله الحرام، وفي كل عام يتجدد الحلم بل أمنية لي أعيشها كل لحظة، والشوق يزيد لدي كل مرة، حتى جاء يوم قرعة اختيار الحجاج لهذا العام. حضرت وأنا في شوق لتحقيق حلم الـ20 عاماً، وخرجت من مكان القرعة والدموع في عيني والحزن الكبير في قلبي. اعتراني الحزن ولم أستطع تمالك نفسي فبكيت، وظهر تسجيل فيديو تداولته المواقع. وبعد أيام تلقيت اتصالاً من السفير السعودي في الجزائر ليبلغني بخبر اختياري لأؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين بعد أن فقدت الأمل».

وأضافت: «أشكر الله تعالى على نعمة الحج، كما أشكر المملكة التي غمرتني بكل شيء، وأنا اليوم أحج بيت الله الحرام».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .