Connect with us

السياسة

الأمم المتحدة: 2.5 مليون فروا من أوكرانيا

قدرت المنظمة الدولية للهجرة عدد الأوكرانين الفارين من بلادهم إلى دول مجاورة بنحو 2.5 مليون شخص منذ بدء العملية العسكرية

قدرت المنظمة الدولية للهجرة عدد الأوكرانين الفارين من بلادهم إلى دول مجاورة بنحو 2.5 مليون شخص منذ بدء العملية العسكرية الروسية أواخر شهر فبراير الماضي.

وقالت المنظمة في تغريدة على تويتر، اليوم (الجمعة): إن عدد الأشخاص الذين يحتاجون مساعدات إنسانية يتزايد على مدار الساعة.

من جهته، قال مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي عبر صفحته على تويتر: إن التقديرات تشير إلى نزوح نحو مليوني شخص داخل أوكرانيا، مضيفاً أن الملايين أجبروا على ترك منازلهم بسبب الحرب.

ومع استمرار العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، يستمر تدفق النازحين الأوكرانيين من بلادهم نحو دول الجوار.

وتتوقع السلطات الأوكرانية والأمم المتحدة أن يزداد تدفّق اللاجئين في وقت يواصل الجيش الروسي تقدّمه، مع استمرار القتال حول العاصمة كييف. فقدرت مفوضية اللاجئين أن يصل عدد النازحين إلى أكثر من 4 ملايين بحلول يوليو القادم.

ولا تزال العمليات العسكرية التي أطلقها الكرملين منذ 24 فبراير الماضي مستمرة وسط تحذيرات دولية من أن يطول الصراع في ظل تمسك موسكو بشروطها لوقف الحرب، وفي مقدمتها تجريد كييف من سلاحها النوعي، ووقف مساعيها للانضمام إلى حلف الناتو.

Continue Reading

السياسة

ما أبرز المواقع الإيرانية النووية والعسكرية التي استهدفتها إسرائيل؟

شن الطيران الإسرائيلي هجمات واسعة النطاق على إيران، طالت مواقع عديدة في العاصمة طهران، ومدنا أخرى من بينها نطنز،

شن الطيران الإسرائيلي هجمات واسعة النطاق على إيران، طالت مواقع عديدة في العاصمة طهران، ومدنا أخرى من بينها نطنز، وتبريز.

وبحسب المتحدث العسكري باسم الجيش الإسرائيلي إيفي دفرين، فإن الضربات العسكرية طالت أكثر من 100 هدف في إيران بمشاركة 200 مقاتلة حربية في الهجوم.

ومن أبرز المواقع الإيرانية التي استهدفها الهجوم الإسرائيلي:

– فورو، وهو موقع تخصيب محفور داخل جبل.

– فنداب، مفاعل أبحاث غير مكتمل، ويمثل خطرا من حيث الانتشار النووي.

– نطنز، وهو موقع يضم منشأتين للتخصيب، إحداهما تحت الأرض.

– أصفهان، يضم أنشطة متنوعة من تصنيع أجهزة الطرد المركزي إلى تحضير عمليات تخصيب اليورانيوم.

– بوشهر، وهي محطة الطاقة النووية الوحيدة العاملة، وتستخدم وقودا روسيا.

واستهدفت الضربات أيضا مقرات عسكرية وإستراتيجية، من أبرزها:

– مقر الحرس الثوري الإيراني في طهران، ما أدى إلى مقتل قائده العام اللواء حسين سلامي.

– قواعد عسكرية حول طهران، بما في ذلك قواعد للحرس الثوري.

– مجمع «شهرک شهيد محلاتي» الواقع شمال شرق طهران، وهو مجمع سكني محصن يقيم فيه كبار قادة الحرس، وأسفرت الضربات عن تدمير 3 مبانٍ سكنية.

– مقر القيادة العامة للقوات المسلحة «خاتم الأنبياء»، وقُتل في الضربة قائد المقر اللواء غلام علي رشيد.

وطال الهجوم الإسرائيلي منشآت نووية، ومنها:

– منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، في أصفهان وسط إيران، وأظهرت مشاهد بثها التلفزيون الرسمي دخانًا كثيفًا يتصاعد من الموقع الذي تعرض للقصف عدة مرات بصواريخ دقيقة خلال الهجوم.

– منشأة أراك للماء الثقيل، في محافظة مركزي غربي إيران، تُستخدم لإنتاج البلوتونيوم، وتُعد جزءًا من البرنامج النووي الإيراني البديل لتخصيب اليورانيوم. لم تُعلن إيران رسميا عن حجم الأضرار، لكن مصادر استخباراتية أكدت تعطيل جزئي في أنظمة التبريد، بحسب ما أوردت «فرانس 24».

– أهداف بمدينة خنداب، في محافظة مركزي وسط البلاد بالقرب من منشأة أراك النووية، وتضم مركز أبحاث نووية ومرافق مرتبطة بمفاعل الماء الثقيل.

– منازل علماء نوويين بارزين، مثل محمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي، وقُتلا في الهجوم.

واستهدفت الضربات الإسرائيلية منشآت مرتبطة ببرنامج الصواريخ بعيدة المدى الإيراني، في وسط البلاد وغربها، وبطاريات دفاع جوي ومخازن صواريخ.

وهاجمت إسرائيل أيضا مواقع عسكرية في كرمنشاه التي تُعد مركزًا رئيسيا لتخزين الصواريخ الباليستية وإطلاقها، كما توجد بالمدينة منشآت اتصالات عسكرية تُستخدم للتنسيق بين القوات الإيرانية في غربي البلاد.

وأكد التلفزيون الإيراني وقوع أضرار محدودة في قاعدة عسكرية في مدينة بروجرد في محافظة لرستان غربي البلاد بعد تعرضها لهجوم إسرائيلي.

أهداف أخرى:

ومن بين المواقع المستهدفة مطار الإمام الخميني في طهران، ومحيط مصفاة تبريز في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد، وأحياء سكنية، وطال القصف مباني في شمال طهران، ما أدى إلى مقتل وإصابة مدنيين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير منشأة «نطنز» النووية في إيران

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن الضربات الجوية دمرت المنشأة النووية الإيرانية في «نطنز»، فيما أعلن التلفزيون الرسمي

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن الضربات الجوية دمرت المنشأة النووية الإيرانية في «نطنز»، فيما أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، اليوم (الجمعة)، أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت مرات عدة مفاعل نظنر، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم وسط البلاد.

وعرض التلفزيون الإيراني مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، مؤكدا أن «منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة» بالقصف الجوي الإسرائيلي. وأكد شهود عيان سماع دوي انفجارات في منشأة نطنز النووية، بعد إعلان إسرائيل أنها شنت سلسلة غارات جوية ضد إيران. وأعلن التلفزيون الإيراني دوي انفجارات جديدة في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم في محافظة أصفهان.

من جانبها، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن السلطات الإيرانية لم تسجل أي ارتفاع في مستوى الإشعاع في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم التي استهدفتها ضربات إسرائيلية الجمعة.

وكتب المدير العام للوكالة التابعة للأمم المتحدة رافاييل غروسي عبر إكس «السلطات الإيرانية أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدم تسجيل أي ارتفاع في مستويات الإشعاع في موقع نطنز»، لافتا إلى أن السلطات الإيرانية قالت إن مفاعل بوشهر النووي في جنوب إيران لم يستهدف.

وحسب وكالة الطاقة الذرية، فإن الاتصالات مع إيران أكدت عدم استهداف موقع أصفهان النووي.

وأعلن غروسي أن الوكالة «تتابع عن كثب الوضع المقلق» في إيران بعدما شنّت إسرائيل سلسلة غارات جوية طالت خصوصا منشأة نظنر النووية في وسط إيران.

ووصف غروسي الوضع في إيران بأنه مقلق للغاية، مؤكدا أنّ موقع نطنز من بين الأهداف المستهدفة، وأن الوكالة على تواصل مع السلطات الإيرانية بشأن مستويات الإشعاع، كما نتواصل مع مفتّشينا في البلاد.

بدوره، دعا الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش إسرائيل وإيران إلى التحلّي بأقصى درجات ضبط النفس بعد الغارات الجوية واسعة النطاق التي شنّتها إسرائيل.

وقال المتحدث باسمه في بيان إن الأمين العام يدين أي تصعيد عسكري في الشرق الأوسط، ويبدي قلقه البالغ إزاء الغارات الإسرائيلية ويدعو الجانبين إلى التحلّي بأقصى درجات ضبط النفس، ولأن يتجنبا بأي ثمن الانزلاق إلى نزاع أعمق، وهو وضع لا تقوى المنطقة على تحمّله.

وأطلقت إسرائيل ما سمته عملية «الأسد الصاعد» قائلة إن هدفها ضرب البرنامج النووي الإيراني، واستهدفت غاراتها حيا يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني في العاصمة طهران.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إسرائيل: استهدفنا منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية إيرانية

كشف مصدر أمني إسرائيلي أن قوات «كوماندوز» تابعة للموساد عملت في إيران قبل الضربات. وأفاد بأن الموساد والجيش الإسرائيلي

كشف مصدر أمني إسرائيلي أن قوات «كوماندوز» تابعة للموساد عملت في إيران قبل الضربات. وأفاد بأن الموساد والجيش الإسرائيلي قادا سلسلة من العمليات السرية ضد منظومة الصواريخ الإستراتيجية الإيرانية. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم(الجمعة)، عن المصدر تأكيده تنفيذ الموساد لثلاث عمليات مختلفة في إيران.

وأفصح عن تفاصيل العمليات الثلاث، بقوله: «إن وحدات كوماندوز تابعة للموساد عملت في وسط إيران، على نشر أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه في مناطق مفتوحة بالقرب من أنظمة صواريخ أرض-جو الإيرانية».

وأضاف أنه مع بدء الهجوم الإسرائيلي، وبالتوازي مع هجمات سلاح الجو في جميع أنحاء إيران، تم تدريب هذه الأنظمة وتفعيلها، وأُطلقت الصواريخ الدقيقة مباشرة على الأهداف دفعةً واحدة وبدقة عالية.

ولفت إلى أنه وفي حملة عملياتية أخرى لإحباط قدرات الدفاع الجوي الإيرانية التي تهدد الطائرات المقاتلة الإسرائيلية، نشر الموساد سرًا أنظمة وتقنيات هجومية متطورة على المركبات. ومع بدء الهجوم المفاجئ، أُطلقت الأسلحة ودمرت أهداف الهجوم بالكامل – أنظمة الدفاع الإيرانية.

وحول العملية الثالثة، أفاد المصدر الأمني بأن الموساد أنشأ قاعدة طائرات مسيرة متفجرة تم تسللها إلى قلب إيران قبل وقت طويل من هجوم عملاء الموساد، مؤكدا أنه خلال الهجوم الإسرائيلي، تم تفعيل الطائرات المسيرة المتفجرة وإطلاقها على منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض (SGM) الموجودة في قاعدة أشفق آباد قرب طهران، والتي شكلت تهديدًا لأهداف إستراتيجية وللمواطنين الإسرائيليين.

وأعلنت إسرائيل أنها قصفت إيران، اليوم (الجمعة)، واستهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين، في بداية ما حذرت من أنها ستكون عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي.

وأفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود عيان بوقوع انفجارات، بما في ذلك في منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، بينما أعلنت إسرائيل حالة الطوارئ تحسبا لضربات صاروخية وطائرات مسيرة تطلقها إيران.

وأعلن التلفزيون الإيراني مقتل قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وتعرض مقر الحرس في طهران للقصف. وأضاف أن عدة أطفال قُتلوا في غارة على منطقة سكنية في العاصمة.

وأكد مقتل كل من رئيس هيئة الأركان للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، والقيادي البارز في الحرس الثوري غلام علي رشيد، وعالمان نوويان كبيران في الغارات.

وقال التلفزيون إنه تأكّد مقتل اللواء غلام علي رشيد، فيما أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء باستهداف ومقتل العالمين النوويين محمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي.

وفي بيان للجيش الإسرائيلي، أعلن أنه قتل ثلاثة من كبار القادة العسكريين في النظام الإيراني، بينهم رئيس أركان القوات المسلحة، وقائد الحرس الثوري. وأعلنت وسائل إعلان أمريكية مقتل علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني، متأثراً بجراحه.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في رسالة مصورة «نمر بلحظة حاسمة في تاريخ إسرائيل». وأضاف «قبل لحظات، أطلقت إسرائيل عملية (الأسد الصاعد)، وهي عملية عسكرية مُحددة الأهداف لدحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل. وستستمر هذه العملية لأيام للقضاء على هذا التهديد».

وأكد أن إسرائيل استهدفت علماء إيرانيين يعملون على صنع قنبلة نووية، وبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، ومنشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، في عملية ستستمر لأيام.

وأفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية بمقتل 6 علماء نوويين في الهجوم الإسرائيلي.

وأعلنت وكالة «تسنيم» للأنباء أسماء العلماء الستة وهم: عبدالحميد منوجهر، أحمد رضا دو الفقاري، أمیر حسین فقیهي، محمد مهدي طهرانجي، فریدون عباسي، ومطلبي زادة.

من جهته، أفصح مسؤول عسكري إسرائيلي أن إسرائيل ضربت «عشرات» الأهداف النووية والعسكرية. وأضاف أن إيران تمتلك مواد تكفي لصنع 15 قنبلة نووية في غضون أيام، وفق قوله.

عمليات تخريب داخل إيران

بدوره، نقل موقع «أكسيوس» الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي كبير، قوله: «إنه إلى جانب الغارات الجوية المكثفة، قاد جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) سلسلة من عمليات التخريب السرية داخل إيران، استهدفت هذه العمليات تدمير مواقع الصواريخ الإستراتيجية الإيرانية وقدراتها الدفاعية الجوية».

وأُغلق مطار بن غوريون في تل أبيب حتى إشعار آخر، ووضعت وحدات الدفاع الجوي الإسرائيلية في حالة تأهب قصوى تحسبا لرد إيراني.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان «في أعقاب الضربة الاستباقية التي وجهتها دولة إسرائيل ضد إيران، من المتوقع شن هجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة ضد دولة إسرائيل وسكانها المدنيين في المستقبل القريب». وكشف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، استدعاء عشرات الآلاف من الجنود، مضيفا: «نحن في خضم حملة تاريخية لا مثيل لها. هذه عملية حاسمة لمنع تهديد وجودي من قبل عدو عازم على تدميرنا».

وأعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن إسرائيل تصرفت بشكل منفرد لاعتقادها أن العملية كانت ضرورية للدفاع عن النفس.

وأضاف في بيان «الليلة، اتخذت إسرائيل إجراء أحاديا ضد إيران. لم نشارك في ضربات ضد إيران، وأولويتنا القصوى هي حماية القوات الأمريكية في المنطقة». فيما أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيعقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي صباح اليوم (الجمعة).

وقفزت أسعار النفط الخام بعد أن أثرت الضربة على إيران سلبا على الأسهم العالمية ودفعت المستثمرين إلى الأصول الآمنة.

وكان من المقرر أن يعقد مسؤولون أمريكيون وإيرانيون جولة سادسة من المحادثات بشأن برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم في عُمان (الأحد)، وفقا لمسؤولين من كلا البلدين ووسطاء عُمانيين، لكن يبدو أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .