Connect with us

السياسة

بعد التعثر في «2022».. هل تتغلب ليبيا على الانقسام في العام القادم؟

رغم خيوط الأمل واجه الليبيون المعاناة مجددا في ٢٠٢٢ خصوصاً في ظل حالة الانسداد السياسي والأوضاع الاقتصادية الصعبة،

رغم خيوط الأمل واجه الليبيون المعاناة مجددا في ٢٠٢٢ خصوصاً في ظل حالة الانسداد السياسي والأوضاع الاقتصادية الصعبة، وفشل إجراء الاستحقاق الانتخابي، وخرج الآلاف من المتظاهرين في المدن الكبرى خصوصاً طرابلس وبنغازي وسبها وطبرق رفضاً لتأجيل الانتخابات والمطالبة بخروج المعرقلين.

ظل مجلس النواب الليبي الجهة التشريعية التي تعمل بشكل جدي خصوصاً بعد إجراء التعديلات الدستورية والتصويت عليها مطلع العام، والتي شملت ملفات بحاجة للحل للوصول إلى الانتخابات من بينها القاعدة الدستورية للانتخابات وإعادة تشكيل إدارة المفوضية العليا للانتخابات، وهو ما أعاد الهدوء للشارع الليبي قليلا غير أن الوضع لم يستمر كما كان يأمل الشعب فلقد عاد الانقسام السياسي بعد رفض حكومة عبدالحميد الدبيبة المنتهية الولاية لقرار مجلس النواب بسحب الثقة منها وتشكيل حكومة جديدة.

وأثار ذلك غضب الشارع الليبي الذي خرج في يوليو في العديد من المدن بينها طرابلس وبنغازي والزاوية ومصراتة وطبرق، مطالبين بالتعجيل بالانتخابات الرئاسية والبرلمانية وحل أزمة الكهرباء، وتوضيح الحقائق للشعب، وخروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة، لكن بعض المندسين استغلوا ذلك لإضرم النار في عدد من المقار الحكومية والرسمية من بينهم مقر البرلمان الليبي بمدينة طبرق وتم تهدئة المحتجين والدخول في حوار مباشر معهم وإعادة الكهرباء المنقطعة، مع عودة ضخ النفط والغاز بمجرد عزل مصطفى صنع الله من رئاسة المؤسسة الوطنية للنفط والذي كان قد أعلن حالة القوة القاهرة على الإنتاج وتسبب في نقض توريدات الغاز للمحطات.

ولم تمض أيام حتى اندلعت اشتباكات بين الحكومتين (الدبيبة وباشاغا) وهو ما أفرز عن ذلك حالة من الخوف والقلق في أوساط الشارع الليبي انتشرت على إثرها الوقفات الاحتجاجية والاعتصامات من قبل العديد من الجهات مطالبين بحقوقهم المسلوبة نتيجة الفساد الإداري وتردي الوضع المعيشي وسطوة المليشيات.

السياسة

مغادراً المشاعر.. «أديب»: جهودكم لا ينكرها إلا مكابر

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى المدينة المنورة ثم إلى بلاده مقدماً كل عبارات الشكر والتقدير والثناء لرجال الأمن والعاملين في خدمة ضيوف الرحمن، داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأمنها واستقرارها على كل ما تقدمه لضيوف الرحمن والإسلام والمسلمين.

أخبار ذات صلة

وقال وهو يغالب الدموع: «هذه البلاد قدمت للحجاج وللمسلمين أجمعين خدمات عظيمة لا ينكرها إلا جاحد، ولا يغيرها إلا غير مؤتمن، ولا يقولها إلا منصف. خدمات وجهود كبيرة وجدناها منذ دخولنا إلى وصولنا للمشاعر المقدسة مروراً بالحملات وخدماتها ورجال الأمن وجهودهم».

Continue Reading

السياسة

650 متطوعاً ومتطوعة قدموا الإسعافات في المشاعر

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة

أخبار ذات صلة

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة سعودية في موسم الحج إضافة إلى طلاب مبتعثين في الخارج، مبيناً أن البرنامج يعد النسخة السابعة عشرة في موسم الحج لتقديم الرعاية الطبية لضيوف الرحمن. وطبيعة عمل فريق البرنامج تركز على الإسعافات الأولية والفرق الراجلة في المشاعر المقدسة لمتابعة الحالات الصحية للحجاج قبل دخولها المستشفى. كما يعمل الفريق على تضميد إصابات المصابين وتقديم الإسعافات الأولية لهم وإحالة من تستدعي حالته النقل للمراكز الصحية.

Continue Reading

السياسة

«زوينة» الجزائرية فقدت الأمل في «القرعة».. وبشّرها السفير بالنبأ السار

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446،

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446، وتوقعت أن حظها تخلى عنها فلم تتمالك نفسها وهي تذرف الدموع، والتقطتها منصات التواصل الاجتماعي لتقوم بنشر حالتها ويطوف المشهد العالم.

أيامٌ معدودة وزال الحزن، فقد عاد حظها إليها مرة أخرى، ووقع الاختيار على الحاجة «زوينة عليوة» لتؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين، ولم تكد تصدق ما تسمعه حينما وصلها خبر اختيارها في لحظة إنسانية مؤثرة.

أخبار ذات صلة

تقول الحاجة زوينة: «ظللت طوال 20 عاماً أحلم بأن أحج بيت الله الحرام، وفي كل عام يتجدد الحلم بل أمنية لي أعيشها كل لحظة، والشوق يزيد لدي كل مرة، حتى جاء يوم قرعة اختيار الحجاج لهذا العام. حضرت وأنا في شوق لتحقيق حلم الـ20 عاماً، وخرجت من مكان القرعة والدموع في عيني والحزن الكبير في قلبي. اعتراني الحزن ولم أستطع تمالك نفسي فبكيت، وظهر تسجيل فيديو تداولته المواقع. وبعد أيام تلقيت اتصالاً من السفير السعودي في الجزائر ليبلغني بخبر اختياري لأؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين بعد أن فقدت الأمل».

وأضافت: «أشكر الله تعالى على نعمة الحج، كما أشكر المملكة التي غمرتني بكل شيء، وأنا اليوم أحج بيت الله الحرام».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .