Connect with us

ثقافة وفن

السعوديان «السبيت» و«يعقوب» في «طويلة جائزة الشيخ زايد»

ضمت القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها السابعة عشرة، رواية الروائي السعودي أحمد حمد السبيت «أسير

ضمت القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها السابعة عشرة، رواية الروائي السعودي أحمد حمد السبيت «أسير نيش: راكان بن فلاح بن حثلين»، وديوان «مجازفة العارف» للشاعر السعودي محمد إبراهيم يعقوب.

فيما تضمنت القائمة الطويلة لفرع «الآداب» 12 عنواناً لروائيين وكتاب وشعراء من 8 دول عربية، هي «أَلَمَر (أختام المدينة الفاضلة)» لعبد الإله بن عرفة من المغرب، و«حجاب الساحر» لأحمد الشهاوي من مصر، و«رصاصة في الرأس» لإبراهيم عيسى من مصر، و«حرّاس الحزن» لأمير تاج السر من السودان، و«القطائع – ثلاثية ابن طولون» لريم بسيوني من مصر، و«أبناء حورة» لعبدالرحيم كمال من مصر، و«افرح يا قلبي» لعلوية صبح من لبنان، و«إلى أين أيتها القصيدة؟ سيرة ذاتية» لعلي جعفر العلاق من العراق، و«أنطاكية وملوك الخفاء» للينا هويان الحسن من سورية، و«كل عشبة صوتها… وكل غيمة كذلك» (ديوان شعري) لمحمد الغزي من تونس.

Continue Reading

ثقافة وفن

إسرائيل انتقدته و«الموسيقيين» تبرأت منه.. محمد رمضان: إطلالتي في «كوتشيلا» مستوحاة من ملوك الفراعنة

علق الفنان المصري محمد رمضان، على الجدل المثار حول إطلالته الجريئة في حفله الذي أقيم فجر اليوم ضمن مهرجان كوتشيلا

علق الفنان المصري محمد رمضان، على الجدل المثار حول إطلالته الجريئة في حفله الذي أقيم فجر اليوم ضمن مهرجان كوتشيلا العالمي للموسيقى والفنون بمدينة إنديو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، والتي وصفها البعض بـ«بدلة رقص»، الأمر الذي عرضه لموجة كبيرة من الانتقادات على موقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

كتب محمد رمضان، منشوراً للرد على الجدل المثار حول إطلالته عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وقال: «الإطلالة من تصميم عارضة أزياء مصرية تدعى فريدة تيمراز ومستوحاة من تماثيل ملوك الفراعنة وتم تصميمها بالعملة المصرية الفضة مضاف عليها كاب أسود فرعوني».

كما رد محمد رمضان على انتقادات الإذاعة الإسرائيلية لإطلالته، وقال:«حق الرد على الإذاعة الإسرائيلية بس السؤال بأمانة يا إسرائيل كان غير موفق زعلكم هل علم مصر في أمريكا فرحكم؟».

وفي السياق قالت محررة الشؤون العربية في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إليؤور بن آري، إن الظهور اللافت لمحمد رمضان، كان محطّ أنظار المتابعين، ليس بسبب الأداء أو الأغاني، بل بسبب زيه الاستعراضي الذي أثار موجة واسعة من الانتقادات، خصوصا في العالم العربي.

أخبار ذات صلة

ورصدت بن آري ردود الفعل على الزي الذي ارتداه رمضان الذي يشبه ملابس راقصات البطن التقليدية، حيث أوضحت الإذاعة الإسرائيلية أن صور محمد رمضان من مهرجان كوتشيلا تحولت إلى مادة مشتعلة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصف البعض مظهره بأنه لا أخلاقي، فيما ذهب آخرون لوصفه بأنه أداة لتدمير المجتمع، واعتبره البعض إهانة لصورة مصر أمام العالم.

واختتمت الإذاعة الإسرائيلية في حديثها إن محمد رمضان يمثل دولته مصر وما زالت الصورة العامة للفنانين تخضع لرقابة اجتماعية صارمة، مضيفة كثيرون رأوا أن محمد رمضان تخطى الخطوط الحمراء، وأساء للذوق العام وأسقط الفن في فخ الابتذال الاستعراضي، كما كتب بعض المعلقين.

وفي هذا الإطار أكدت نقابة المهن الموسيقية في مصر برئاسة الفنان مصطفى كامل، عدم عضوية محمد رمضان في نقابة الموسيقيين بل عضوًا عاملًا بنقابة المهن التمثيلية وهي الجهة الوحيدة التي لها حق المحاسبة والمساءلة.

Continue Reading

ثقافة وفن

رحيل البيروفي «ماريو فارغاس يوسا» صاحب «حفلة التيس»

توفي أمس، في (ليما) عاصمة البيرو الكاتب الإسباني البيروفي (ماريو فارغاس يوسا) عن 89 عاماً، إذ اختار العيش هناك منذ

توفي أمس، في (ليما) عاصمة البيرو الكاتب الإسباني البيروفي (ماريو فارغاس يوسا) عن 89 عاماً، إذ اختار العيش هناك منذ أشهر قليلة، مؤثراً الابتعاد عن الحياة العامة، وفق ما ذكرت عائلته في رسالة عبر منصة «إكس». وكتب ابنه الأكبر (ألفارو) في رسالة وقّعها أيضا شقيقه (غونزالو) وشقيقته (مورغانا) ونُشرت في الساعة 19.23 بالتوقيت المحلي (00.23 ت.غ) «ببالغ الحزن نعلن أن والدنا ماريو فارغاس يوسا توفي اليوم في ليما محاطا بعائلته وفي سلام».

وبوفاة صاحب «حفلة التيس»، تنتهي حقبة الجيل الذهبي لأدب أمريكا اللاتينية، والذي كان فارغاس يوسا آخر ممثليه الكبار، وحاز (ماريو فارغاس يوسا) جائزة نوبل للآداب عام 2010، ونالت أعماله إعجاب القراء حول العالم، بما في ذلك العالم العربي، خصوصا ترجمات الراحل صالح علماني. وواجه فارغاس يوسا الذي انتخب عضوا في الأكاديمية الفرنسية عام 2021، انتقادات من الدوائر الفكرية في أمريكا الجنوبية بسبب مواقفه المحافظة.

وأبدى الأديب البيروفي الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 2010 تعاطفه مع شبان فلسطينيين حضر بنفسه جلسة لمحاكمتهم، وقال «كان الصباح الذي قضيته معهم في القدس من أكثر ساعات حياتي تنورا». وقال قبيل تسلمه جائزة نوبل في عام 2010: «نحن في أمريكا اللاتينية حالمون بطبيعتنا، ونواجه صعوبة في التمييز بين الواقع والخيال. ولهذا السبب لدينا موسيقيون وشعراء ورسامون وكتاب بارعون، وكثير من القادة السيئين».

تُرجمت روايات فارغاس يوسا المحب للغة الفرنسية، إلى نحو 30 لغة، وكان أول كاتب أجنبي يدخل مجموعة «بلياد» المرموقة خلال حياته في عام 2016، وهو العام الذي بلغ فيه الثمانين من عمره.

أخبار ذات صلة

ولد فارغاس يوسا في أريكيبا في جنوب بيرو في 28 مارس 1936 لعائلة من الطبقة المتوسطة، ونشأ على يد والدته وعائلتها في بوليفيا ثم في بيرو. وعقب دراسته في الأكاديمية العسكرية في ليما، حصل على شهادة في الأدب واتخذ خطواته الأولى في الصحافة، انتقل في عام 1959 إلى باريس وأمضى سنوات «حاسمة»، كما كتب في مقدمة أعماله المنشورة في مجموعة «بلياد».

وانطلقت مسيرته الكتابية، بصدور مجموعته القصصية الأولى «الزعماء» التي شكّلت باكورة إنتاجه الأدبي، وفتحت له باب الدخول إلى المشهد الثقافي في أمريكا اللاتينية، وجاءت الشهرة حين أصدر روايته «المدينة والكلاب»عام 1963، التي لاقت رواجًا نقديًّا وجماهيريًّا واسعًا، وأعقبها عمله الأبرز «البيت الأخضر») عام 1966، ورسّخ مكانته بين كبار كُتاب جيله.

و في عام 1969، عزز حضوره الأدبي برواية «حوار في الكاتدرائية»التي تُعد من أبرز أعماله وأكثرها تعقيدًا، لما حملته من عمق سياسي ونقد اجتماعي حاد للواقع البيروفي آنذاك، ومن أبرز أعماله «بانتاليون والزائرات» و«حرب نهاية العالم» اللتان عكستا اهتمامه بالقضايا الإنسانية والحروب الأيديولوجية، فضلًا عن مذكراته «السمكة في الماء» التي وثّق فيها تفاصيل حملته الانتخابية للرئاسة في بيرو عام 1990، كاشفًا جانبًا من سيرته الذاتية والتجربة السياسية التي خاضها. وكان صديقا مقرباً من الكاتب الكولومبي الشهير (غابرييل غارسيا ماركيز) قبل أن تنتهي علاقتهما بسبب جدال غامض، وتعهد بالتكتم إلى الأبد عن الأسباب التي أدت إلى خلافهما.

Continue Reading

ثقافة وفن

«من مسرح القرية إلى شاشة العالم».. «أفلام السعودية» يكرم الفنان إبراهيم الحساوي

يكرم مهرجان أفلام السعودية الذي تُنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)

يكرم مهرجان أفلام السعودية الذي تُنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل الجاري، الفنان إبراهيم الحساوي، الذي تمتد مسيرته الفنية لأكثر من أربعة عقود، بدأت من مسرح جمعية الثقافة والفنون بالأحساء مطلع الثمانينات، وامتدت إلى خشبات المسرح، وشاشات التلفزيون، والسينما.

يأتي هذا التكريم ليس بوصفه لحظة احتفالية عابرة، بل في إطار برنامج متكامل يُكرّم التجربة، ويُوثّق الأثر، ويُقدّم الشخصية المكرّمة كجزء من سردية المهرجان وذاكرة الفن السعودي.

يتضمّن البرنامج عرض فيلم وثائقي عن الشخصية المُكرّمة في يوم الافتتاح، وإصدار كتاب يُؤرّخ لسيرتها، وتنظيم ندوة حوارية تستعرض محطاتها الفنية، إلى جانب جلسة توقيع للكتاب تُتيح للجمهور لقاء الفنان عن قُرب وتبادل الحديث حول سيرته وتجربته.

واحتفاء بمسيرة الحساوي، يصدر المهرجان كتابًا خاصًا بعنوان «إبراهيم الحساوي.. من مسرح القرية إلى شاشة العالم»، من إعداد الإعلامي والكاتب جعفر عمران، يُوثّق السيرة الإنسانية والفنية للحساوي، كما يُعرض فيلم وثائقي يُسلّط الضوء على ملامح شخصيته وتجربته الممتدة.

أخبار ذات صلة

وفي ثاني أيام المهرجان، تُقام ندوة حوارية على مسرح سوق الإنتاج، تُسلّط الضوء على محطات إبراهيم الحساوي الفنية، وتتناول إسهاماته في دعم صناعة الأفلام في المملكة، يديرها الفنان والإعلامي عبدالمجيد الكناني. كما تُقام جلسة توقيع للكتاب في اليوم ذاته، تُتيح للحضور التفاعل المباشر مع الفنان ومؤلف الكتاب.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .