Connect with us

السياسة

أمير المدينة يدشن 17 مشروعاً تعليمياً جديداً

دشن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز 17 مشروعاً تعليمياً جديداً ضمن المرحلة الثانية

دشن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز 17 مشروعاً تعليمياً جديداً ضمن المرحلة الثانية من مُبادرة «طيبة بلا مبانٍ مستأجرة» التي انطلقت في العام 1439هـ بالشراكة مع القطاع الخاص، وساهمت في رفع نسبة المباني التعليمية الحكومية إلى 84% حتى العام الحالي 1444هـ، فيما تستهدف المبادرة الاستغناء عن كافة المباني المدرسية المستأجرة في المدينة المنورة بنهاية العام 1445هـ، يليها المحافظات والضواحي في نهاية العام 1447هـ.

واطلع أمير المنطقة، خلال حفل التدشين بمقر مجمع أروى بنت أبي العاص للطفولة المبكرة، على خدمات المشاريع التعليمية والمدارس المدشنة التي تتضمن 474 فصلاً دراسياً تخدم 14.200 طالب وطالبة، حيث تتقلص بتلك المشاريع الجديدة نسبة المدارس المستأجرة بالمدينة المنورة إلى 16%. وقدم أمير منطقة المدينة المنورة شكره وتقديره لوزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، ولقيادات الوزارة على دعم كافة المشاريع التعليمية بالمنطقة لتحقيق كافة مستهدفات مبادرة «طيبة بلا مبانٍ مستأجرة».

وعقب التدشين، تفقد الأمير فيصل بن سلمان عددًا من الفصول والقاعات الدراسية بالمجمع التعليمي الجديد للطفولة المبكرة، وشاهد معرض المشاريع، واستمع لشرحٍ عن المشاريع المستقبلية، بالإضافة إلى مشروع بناء المدارس بنظام التشغيل (مشروع مسار البناء والصيانة والتحويل من برنامج الشراكة بين القطاعين العام والخاص بنظام PPP) ونسب الإنجاز في المشاريع التعليمية الجديدة.

إثر ذلك، شاهد أمير المنطقة عرضاً عن مشروع تأهيل المركز الكشفي، ومركز وثائق التعليم التاريخية، والمركز العلمي التي سيتم تدشينها خلال الفترة القادمة.

من جهته، أكد مدير عام إدارة التعليم بالمنطقة ناصر بن عبدالله العبدالكريم أن خطة الاستغناء عن المباني المستأجرة ضمن المبادرة تسير وفق المحددات الزمنية المعتمدة بدعم سخي من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -يحفظهما الله- ومتابعة أمير المنطقة ونائبه ودعمهما للبرامج والمشاريع التعليمية على مستوى المنطقة، موجهًا شكره لوزير التعليم ومسؤولي الوزارة على دعمهم ومتابعتهم لإنجاز منظومة المشاريع التعليمية.

السياسة

البديوي: مجلس التعاون يبذل جهوداً مشتركة لوقف الحرب بين إسرائيل وإيران

شدد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي على ضرورة حل الخلافات بين إسرائيل وإيران بالطرق السلمية،

شدد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي على ضرورة حل الخلافات بين إسرائيل وإيران بالطرق السلمية، مطالباً مجلس الأمن والأمم المتحدة بالتحرك لوقف انتهاك إسرائيل للقانون الدولي.

وأوضح البديوي في تصريح إلى «القبس» الكويتية، عقب الاجتماع الاستثنائي الـ48 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون، الذي عقد اليوم (الإثنين)، أن مجلس التعاون الخليجي يبذل الجهود المشتركة لتسوية الأمور ووقف الحرب، وهناك مساعٍ خليجية على كافة الأصعدة لوقف الحرب والتواصل مع جميع الأطراف؛ لأن آثارها ستكون وخيمة وستصل لكل العالم.

وأشار إلى أن المجلس الوزاري الخليجي طالب مجلس الأمن الدولي بضرورة الدفع بمواصلة المفاوضات الأمريكية الإيرانية في سلطنة عمان والالتزام بالأسس والمبادئ في حسن الجوار وسيادة الدول، معلناً عن اجتماع سيعقد قريباً لكبار المسؤولين من وزراء الخارجية لبحث المواقف والسعي إلى وقف الحرب وبحث كل التطورات في المنطقة واتخاذ المواقف الحكيمة لحل هذه الحرب.

وأشار البديوي إلى أن المجلس الوزاري الاستثنائي أشاد بالجهود المشتركة المبذولة لإجلاء مواطني دول المجلس والدول الأخرى العالقين في إيران.

وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، قد ذكرت أن إيران تبعث بـ«إشارات عاجلة» تفيد بأنها تسعى لـ«إنهاء الأعمال العدائية»، واستئناف المحادثات بشأن برنامجها النووي.

وتتواصل الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران لليوم الرابع على التوالي وسط مخاوف كبيرة من توسع مخاطرها في المنطقة وآثارها على الأمن والسلم الدوليين. فيما بدأت عدد من الدول إجلاء رعاياها من إسرائيل وآخرها ألمانيا، إذ قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية اليوم إن بلاده ستبدأ إجلاء مواطنيها من إسرائيل عبر العاصمة الأردنية عمان في رحلة جوية مستأجرة. وأضاف: «أُبلغ الألمان في إسرائيل المسجلون على قائمة التأهب للأزمات بهذا الخيار وبالتفاصيل».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مساعد سابق للأسد: الصحفي الأمريكي أُعدم في 2013

أفصح مسؤول سوري سابق أن الصحفي الأمريكي أوستن تايس، الذي اختفى في أغسطس 2012 قرب دمشق، قُتل عام 2013 بناء على تعليمات

أفصح مسؤول سوري سابق أن الصحفي الأمريكي أوستن تايس، الذي اختفى في أغسطس 2012 قرب دمشق، قُتل عام 2013 بناء على تعليمات من الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وأبلغ مستشار الرئيس السابق للشؤون الإستراتيجية بسام الحسن، مكتب التحقيقات الفيدرالي، أن تايس قُتل بناء على أوامر الأسد، في رواية لم تؤكدها الولايات المتحدة، لكنها تمثل المرة الأولى التي يتحدث فيها مسؤول كبير في نظام الأسد إلى مسؤولين أمريكيين حول مصير تايس، بحسب ما نقلت صحيفة «واشنطن بوست».

وأفاد الحسن خلال تحقيقات أجراها معه مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) ووكالة المخابرات المركزية (CIA) في بيروت على مدار عدة أيام في أبريل الماضي، بحضور مسؤولين لبنانيين، أن الأسد أمره بقتل تايس، فيما حاول ثنيه دون جدوى ذلك، وفقاً لمسؤولين أمريكيين. وكشف أن تايس قُتل على يد مرؤوس له، عام 2013.

وحسب مسؤولين أمريكيين، فإن الأمر صدر في وقت ما بعد هروب تايس لفترة وجيزة من زنزانته في السجن.

وقال الحسن إنه نصح الأسد بعدم قتل الصحفي الأمريكي، لافتاً إلى إمكانية استخدامه كوسيلة ضغط على الولايات المتحدة، وأنه أكثر قيمة حياً منه ميتاً.

وشككت مصادر أمريكية في ما إذا كان الحسن قد حاول بالفعل ردع الأسد. ورجحت أنه كان يحاول «التنصل من مسؤوليته»، وأن الجزء الأول من روايته حول أمر الأسد بقتل تايس يبدو «موثوقاً».

من جانبه، اعترض مارك تايس، والد أوستن، بشدة على تلك المزاعم، وأكد أن الحسن «قاتل جماعي أنكر العديد من الأفعال التي يُعرف أنه ارتكبها». وأكد أنه لا يعتبر أياً من أقواله حقيقية بل مجرد محاولة للنفاذ بجلده.

وأكد الوالد أن العائلة تعتقد أن ابنها لا يزال على قيد الحياة، استناداً إلى شهادات أشخاص تقدموا على مر السنين قائلين إنهم رأوا أوستن في السجن بسورية في السنوات التي تلت عام 2013.

إلا أن أياً من تلك المشاهدات المزعومة لم تقدم دليلاً قاطعاً على أن أوستن على قيد الحياة، وفقاً لمسؤولين أمريكيين.

وجاءت تلك المعلومات بعد أن حصل مسؤولون أمريكيون خلال السنوات الماضية على وثيقة وزعت على السلطات الأمنية السورية آنذاك لتوخي الحذر بشأن تايس. وقالوا إن هذا الإشعار أو الوثيقة صدرت في أواخر أكتوبر 2012 -وهو تاريخ لم يُكشف عنه علناً من قبل- ما يشير إلى أن الصحفي حاول في تلك الفترة الهروب من سجنه. واعتُبر الإشعار دليلاً على أن الحكومة السورية احتجزته، على الرغم من نفيها الرسمي.

وكان عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي أخبروا والدي تايس، مارك وديبرا، في أبريل الماضي، أنهم أجروا مقابلة مع الحسن، وقدموا لهما ملخصاً عن الحوار، وفقاً لعائلة تايس.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

رغم عدم توقيع ترمب على المسودة.. مجموعة السبع تطالب بالتهدئة واتصالات أوروبية بطهران

دعت مجموعة الدول السبع اليوم (الإثنين)، إسرائيل وإيران إلى تهدئة الصراع وتجنب المساس بالاستقرار الإقليمي، معلنة

دعت مجموعة الدول السبع اليوم (الإثنين)، إسرائيل وإيران إلى تهدئة الصراع وتجنب المساس بالاستقرار الإقليمي، معلنة رفضها امتلاك إيران أسلحة نووية.

ونقلت وسائل إعلام غربية عن مصادر في الدول السبع أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لم يوقع على مسودة البيان، موضحة أن قادة مجموعة السبع سيعملون على حماية استقرار الأسواق، بما في ذلك أسواق الطاقة.

وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد قال في وقت سابق اليوم إنه يرى أن هناك إجماعاً في قمة مجموعة السبع في كندا على ضرورة خفض تصعيد الصراع الإسرائيلي-الإيراني، مضيفاً: من الواضح أن ما نحتاج إلى فعله اليوم هو تحقيق ذلك وتوضيح كيفية التوصل إليه.

فيما ذكر المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن الدول الأوروبية في مجموعة السبع الصناعية الكبرى تجهز بياناً ينص على عدم جواز امتلاك طهران أسلحة نووية، وبحسب شبكة «سي بي إس»، فإن ترمب لا ينوي التوقيع على البيان.

ونقلت وسائل إعلام غربية عن مصادر دبلوماسية أن وزراء خارجية فرنسا، وألمانيا، وبريطانيا، يعتزمون إجراء اتصال هاتفي مع نظيرهم الإيراني عباس عراقجي؛ لبحث آلية التوصل إلى حل نهائي للحرب.

ميدانياً، قال الجيش الإسرائيلي مساء اليوم إنه رصد صواريخ أطلقت من إيران باتجاه شمال إسرائيل، مشيراً إلى أنه يعمل على اعتراضها.

وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن صاروخاً ربما سقط في منطقة مفتوحة شمالي إسرائيل واندلع حريق في الموقع، فيما دعت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية الإسرائيليين إلى مغادرة الملاجئ والمناطق المحمية.

وكان وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، قد قال إن 2775 مقيماً في إسرائيل تم إجلاؤهم من منازلهم، مبيناً أن 24 مبنى قد تم تحديدها للهدم نتيجة للأضرار التي لحقت بها.

بالمقابل، قالت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) إن هجوماً إسرائيلياً استهدف فرق الهلال الأحمر الإيراني أثناء عمليات إنقاذ في طهران.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .