Connect with us

الأخبار المحلية

سيكس فلاجز القدية: وجهة ترفيهية عالمية جديدة في الرياض

اكتشف تفاصيل منتزه سيكس فلاجز القدية، المشروع الأضخم للترفيه في الشرق الأوسط، وأهميته في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وجذب السياحة العالمية.

Published

on

سيكس فلاجز القدية: وجهة ترفيهية عالمية جديدة في الرياض

برعاية وحضور أمير منطقة الرياض، الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، شهدت مدينة القدية إطلاق العلامة التجارية لمنتزه “سيكس فلاجز القدية”، في خطوة تاريخية لا تمثل مجرد افتتاح لمشروع ترفيهي ضخم، بل تجسيد حي لطموحات رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية وترفيهية عالمية رائدة.

خلفية المشروع في سياق التحول الوطني

يأتي هذا المشروع العملاق كأحد الركائز الأساسية لمدينة القدية، العاصمة المستقبلية للترفيه والرياضة والثقافة في السعودية، والتي يتم تطويرها بدعم مباشر من صندوق الاستثمارات العامة. يندرج المشروع ضمن استراتيجية وطنية أوسع لتحويل المملكة إلى مركز جذب عالمي، وتقليل الاعتماد على النفط عبر تطوير قطاعات حيوية مثل السياحة والترفيه. إن اختيار علامة تجارية عالمية بحجم “Six Flags” لإنشاء أول فروعها خارج أمريكا الشمالية في قلب السعودية، يعكس الثقة الدولية في الرؤية السعودية وقدرتها على تنفيذ مشاريع بهذا الحجم والجودة.

أهمية استراتيجية وتأثير متعدد الأبعاد

لا تقتصر أهمية “سيكس فلاجز القدية” على كونه مجرد متنزه، بل هو محرك اقتصادي واجتماعي ذو تأثيرات بعيدة المدى. محلياً، سيساهم المشروع في خلق آلاف الفرص الوظيفية للشباب السعودي، وتوفير خيارات ترفيهية عالمية المستوى للمواطنين والمقيمين، مما يعزز جودة الحياة ويحفز السياحة الداخلية. إقليمياً، يضع المشروع الرياض والمملكة في صدارة المنافسة على خريطة الترفيه في الشرق الأوسط، مقدماً بديلاً جاذباً للسياح من دول الخليج والمنطقة. أما دولياً، فيعتبر المشروع رسالة قوية للعالم بأن السعودية تفتح أبوابها للسياحة العالمية، وتقدم تجارب فريدة تجمع بين الإرث الثقافي وأحدث معايير الترفيه العالمية.

عوالم من المغامرة وتجارب لا مثيل لها

يمتد منتزه “سيكس فلاجز القدية” على مساحة شاسعة، ليصبح الأكبر من نوعه في المنطقة، ويضم ست مناطق ترفيهية فريدة لكل منها طابعها الخاص:

  • مدينة التشويق: موطن الإثارة القصوى، حيث تحتضن أفعوانية “رحلة الصقر” (Falcon’s Flight) التي من المتوقع أن تحطم الأرقام القياسية العالمية كأطول وأسرع وأعلى أفعوانية في العالم، إلى جانب برج “سيروكو” الشاهق.
  • الينابيع الغامضة: واحة مائية ساحرة وسط الصحراء، تقدم للزوار ملاذاً من الطبيعة الخلابة والشلالات والألعاب المائية التفاعلية مثل “فرس البحر”.
  • مدينة البخار: عالم مستوحى من الثورة الصناعية، يجمع بين الآلات والعجائب الميكانيكية، وتبرز فيه لعبة “قطار منجم الأفعى” التي تدمج بين مسار الأفعوانية والسقوط الحر.
  • حدائق الغسق: مساحة خيالية مليئة بالأزهار المضيئة والشخصيات الساحرة، وتقدم تجارب عائلية ممتعة مثل “قطار ملاهي الغسق” ولعبة “مطاردة الفراشة” التفاعلية.
  • وادي الثروات: منطقة تحاكي أجواء مدن التعدين القديمة، وتقدم مغامرات شيقة مرتبطة بالبحث عن الكنوز.
  • المعرض الكبير: بوابة المنتزه الرئيسية التي تستقبل الزوار بأجواء احتفالية وتقدم مجموعة واسعة من خيارات التسوق والمطاعم.

ومع انطلاق أعمال إنشائه في عام 2019 بعقد بلغت قيمته 3.75 مليار ريال، يمثل “سيكس فلاجز القدية” باكورة سلسلة من المشاريع النوعية في مدينة القدية، ويعد بأن يكون وجهة لا تُنسى للباحثين عن المغامرة والترفيه من جميع أنحاء العالم.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

الاقتصاد السعودي: متانة ونمو في ظل رؤية 2030 الطموحة

استعرض مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية مؤشرات الاقتصاد الوطني الإيجابية، مؤكداً نمو القطاع غير النفطي واستقرار التضخم، وتابع تقدم برامج رؤية المملكة 2030.

Published

on

عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية اجتماعاً مهماً عبر الاتصال المرئي، ترأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، حيث تم استعراض مجموعة من التقارير الحيوية التي ترسم ملامح المشهد الاقتصادي الوطني وتتابع التقدم المحرز في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

خلفية ودور المجلس في الحوكمة الاقتصادية

يُعد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، الذي تأسس في عام 2015، أحد أهم ركائز الحوكمة في المملكة العربية السعودية. ويلعب المجلس دوراً محورياً في رسم السياسات الاقتصادية والتنموية والإشراف على تنفيذها، بما يضمن تحقيق التناغم والتكامل بين مختلف الجهات الحكومية. وتأتي اجتماعاته الدورية كمنصة استراتيجية لتقييم الأداء واتخاذ القرارات اللازمة لدفع عجلة التنمية المستدامة، بما ينسجم مع الطموحات الكبيرة لرؤية المملكة 2030.

مؤشرات قوية للاقتصاد الوطني في مواجهة التقلبات العالمية

في مستهل الاجتماع، اطلع المجلس على التقرير الشهري المقدم من وزارة الاقتصاد والتخطيط. وأبرز التقرير مستجدات الاقتصاد العالمي وتوقعاته المستقبلية، مؤكداً في الوقت ذاته على متانة الاقتصاد الوطني وقدرته الفائقة على التكيف مع المتغيرات الدولية. ودعمت هذا التقييم مؤشرات إيجابية ملموسة، منها تسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي، والتحسن الملحوظ في نشاط القطاع الخاص غير النفطي الذي يعد محركاً أساسياً للتنويع الاقتصادي، بالإضافة إلى ارتفاع مستويات الإنتاج الصناعي. ومن اللافت للنظر استقرار معدل التضخم عند نسبة منخفضة تبلغ (2.2)٪، وهو ما يعكس نجاح السياسات النقدية والمالية في الحفاظ على استقرار الأسعار وحماية القوة الشرائية للمواطنين، في وقت تواجه فيه العديد من اقتصادات العالم تحديات تضخمية كبيرة.

رؤية 2030: تقدم مستمر نحو اقتصاد مزدهر

كما استعرض المجلس التقرير الربعي لمكتب الإدارة الإستراتيجية حول أداء برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 للربع الثالث من العام. وأظهر التقرير استمرارية التقدم في محاور الرؤية الثلاثة: (مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح). وسلط التقرير الضوء على تعزيز مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي، مما يؤكد أن جهود التنويع الاقتصادي تؤتي ثمارها. وتناول التقرير أيضاً الجهود المبذولة للتحضير للمرحلة الثالثة من الرؤية، والتي ستركز على تعزيز المكتسبات المتحققة وضمان استدامة أثرها على المدى الطويل.

تطوير الأداء الحكومي والقطاع غير الربحي

وناقش المجلس تقرير المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة (أداء)، الذي أشار إلى استمرارية الأداء الإيجابي للأجهزة الحكومية في تحقيق مستهدفاتها. كما تم استعراض العرض المقدم من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، والذي تناول الأثر الاجتماعي والاقتصادي للقطاع ومشروع استراتيجيته الوطنية الطموحة، الهادفة إلى رفع مساهمته في الناتج المحلي وزيادة أعداد العاملين فيه، ليكون شريكاً فاعلاً في التنمية الوطنية.

أهمية الاجتماع وتأثيره المتوقع

تكمن أهمية هذا الاجتماع في كونه يقدم صورة شاملة ومُحدثة عن صحة الاقتصاد السعودي ومسار الإصلاحات. على الصعيد المحلي، تعزز هذه المتابعة الدقيقة من الشفافية والمساءلة وتضمن بقاء جميع الجهات على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف الوطنية. أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فإن هذه المؤشرات الإيجابية ترسل رسالة قوية للمستثمرين والشركاء الدوليين حول استقرار البيئة الاستثمارية في المملكة وجاذبيتها، وتؤكد دورها كقوة اقتصادية مؤثرة وموثوقة على الساحة العالمية.

واختتم المجلس اجتماعه بمناقشة عدد من الأنظمة والمشروعات الهامة، مثل مشروع نظام التعليم العام ونظام حماية المستهلك، واتخذ حيال جميع الموضوعات التي نوقشت القرارات والتوصيات اللازمة لدعم مسيرة التقدم والازدهار في المملكة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

ترخيص بيع النباتات مجاناً في السعودية عبر منصة نما

أطلقت وزارة البيئة خدمة إلكترونية مجانية لترخيص بيع النباتات بالجملة والتجزئة داخل المدن عبر منصة نما، بهدف تنظيم السوق ودعم مبادرات التشجير ورؤية 2030.

Published

on

ترخيص بيع النباتات مجاناً في السعودية عبر منصة نما

خطوة استراتيجية نحو مدن خضراء ومستدامة

أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة العربية السعودية عن إطلاق خدمة إلكترونية مجانية تهدف إلى تنظيم قطاع بيع النباتات، حيث تتيح لأصحاب المنشآت الحصول على تراخيص البيع بالجملة والتجزئة للنباتات الخارجية داخل النطاق العمراني. تأتي هذه الخدمة، التي تُقدم عبر منصة “نما” للخدمات الإلكترونية، كجزء من جهود الوزارة لتنظيم نشاط بيع وتداول النباتات بما يتوافق مع الاشتراطات البلدية والبيئية المعتمدة، وتسهيل الإجراءات على المستثمرين في هذا القطاع الحيوي.

في سياق رؤية 2030 والمبادرات الخضراء

لا يمكن النظر إلى هذه المبادرة بمعزل عن التوجهات الوطنية الكبرى للمملكة. فهي تتماشى بشكل مباشر مع أهداف رؤية السعودية 2030، التي تضع تحسين جودة الحياة والاستدامة البيئية في صميم أولوياتها. كما أنها تدعم بشكل فعال مبادرات طموحة مثل “مبادرة السعودية الخضراء” ومشاريع التشجير الكبرى كمان “الرياض الخضراء”، والتي تتطلب وجود سوق منظم وموثوق لتوفير النباتات اللازمة لتحقيق أهدافها في زيادة الغطاء النباتي ومكافحة التصحر داخل المدن وخارجها. إن تنظيم هذا السوق يضمن توفير نباتات ملائمة للبيئة المحلية ويدعم نجاح هذه المشاريع على المدى الطويل.

الأهمية والتأثيرات المتوقعة للخدمة الجديدة

تستهدف الخدمة الجديدة قطاع الأعمال بشكل أساسي، حيث توفر لهم قناة إلكترونية موحدة ومرنة للتقديم والحصول على التراخيص اللازمة. ومن المتوقع أن يكون لهذه الخطوة تأثيرات إيجابية متعددة، أبرزها:

  • دعم التحول الرقمي: تعكس الخدمة التزام الوزارة بالتحول الرقمي الكامل، مما يقلل من الإجراءات الورقية ويوفر الوقت والجهد على أصحاب المنشآت.
  • تنظيم السوق والحد من الممارسات غير النظامية: من خلال توحيد إجراءات الترخيص، تسهم الخدمة في القضاء على البيع العشوائي وغير المرخص، مما يضمن التزام الجميع بالضوابط البيئية والصحية.
  • تعزيز الحوكمة والرقابة: تتيح المنصة للوزارة إمكانية بناء قاعدة بيانات دقيقة وموثوقة حول أنشطة بيع النباتات، مما يسهل عمليات الرقابة والتخطيط المستقبلي، ويتيح استخراج تقارير تفصيلية تدعم اتخاذ القرار.
  • تحفيز الاستثمار: إن تسهيل الإجراءات وإلغاء الرسوم يشجع المزيد من رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة على الدخول في هذا القطاع الواعد، مما يساهم في خلق فرص عمل جديدة وتنشيط الاقتصاد المحلي.

في المحصلة، يمثل إطلاق هذه الخدمة المجانية نقلة نوعية في طريقة إدارة وتنظيم الأنشطة الزراعية والتجارية في المناطق الحضرية، وهي خطوة أساسية نحو بناء مدن أكثر خضرة واستدامة، وتحقيق التوازن بين التنمية العمرانية والحفاظ على البيئة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

رفع إيقاف بيع العقارات في العلا: فتح أبواب الاستثمار والتنمية

الهيئة الملكية للعلا ترفع الإيقاف عن بيع وشراء الأراضي والعقارات، مما يفتح آفاقاً جديدة للتنمية العمرانية والاستثمارية وفق رؤية 2030.

Published

on

رفع إيقاف بيع العقارات في العلا: فتح أبواب الاستثمار والتنمية

أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العلا عن قرار استراتيجي يتمثل في رفع الإيقاف عن عمليات بيع وشراء الأراضي والعقارات الواقعة في منطقتي وسط وجنوب المحافظة. ويأتي هذا القرار كخطوة محورية تهدف إلى تحفيز الدورة الاقتصادية وتنشيط الحركة العمرانية، بما يتيح مسارًا أوسع لتمكين الخيارات السكنية والاستثمارية المتنوعة، ويرسخ مكانة العلا كبيئة عالمية جاذبة للمعيشة والاستثمار والسياحة.

خلفية القرار وسياقه التنموي

يُعد هذا القرار تتويجًا لمرحلة طويلة من التخطيط الدقيق والدراسات الشاملة التي أجرتها الهيئة الملكية منذ تأسيسها في عام 2017. ففي السابق، تم فرض إيقاف مؤقت على التعاملات العقارية لضمان وضع استراتيجية تنموية متكاملة تحافظ على الإرث التاريخي والطبيعي الفريد للعلا، وتمنع النمو العشوائي الذي قد يضر بمكنوزاتها الأثرية. خلال تلك الفترة، عملت الهيئة على إعداد المخطط الرئيسي “رحلة عبر الزمن”، وهو رؤية طموحة تمتد لـ 15 عامًا تهدف إلى تحويل العلا إلى وجهة عالمية رائدة للفنون والتراث والثقافة والطبيعة، مع الالتزام بأعلى معايير الاستدامة.

الأهمية الاقتصادية والاجتماعية

يحمل رفع الإيقاف في طياته أبعادًا اقتصادية واجتماعية عميقة. على الصعيد المحلي، سيساهم القرار في تمكين أهالي العلا من الاستفادة من أراضيهم وعقاراتهم، مما يوفر لهم سيولة مالية ويعزز من قدرتهم على المشاركة في النهضة التنموية التي تشهدها المحافظة. كما سيفتح الباب أمام تطوير مشاريع سكنية وتجارية جديدة تلبي احتياجات السكان والزوار المتزايدة، مما يخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في قطاعات البناء والتشييد والخدمات العقارية.

تأثير القرار على المشهد الاستثماري

إقليميًا ودوليًا، يمثل هذا الإعلان رسالة قوية للمستثمرين بأن العلا قد دخلت مرحلة جديدة من النضج التنموي، وأن الفرص الاستثمارية أصبحت متاحة الآن ضمن إطار تنظيمي واضح وشفاف يتماشى مع المخطط الرئيسي. من المتوقع أن يجذب القرار استثمارات نوعية في قطاعات الضيافة الفاخرة، والمشاريع السكنية المبتكرة، والمرافق التجارية والترفيهية. هذا التدفق الاستثماري لا يخدم أهداف العلا فحسب، بل يصب مباشرة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تنويع مصادر الدخل الوطني وتعزيز قطاعات السياحة والترفيه كركائز أساسية للاقتصاد الجديد.

مستقبل واعد يوازن بين التطور والحفاظ على الهوية

في الختام، لا يمكن النظر إلى قرار رفع الإيقاف كإجراء إداري فحسب، بل هو جزء لا يتجزأ من رؤية شاملة تسعى إلى بناء مستقبل مزدهر للعلا يقوم على التوازن الدقيق بين متطلبات التنمية العصرية والحفاظ على هوية المكان وتاريخه العريق. إنها خطوة تضمن أن يكون النمو القادم منظمًا ومستدامًا، ويعود بالنفع على المجتمع المحلي، ويجعل من العلا نموذجًا عالميًا فريدًا في التنمية السياحية والثقافية.

Continue Reading

Trending