Connect with us

السياسة

كاتبة مصرية: «الإخوان» شرعنت الإرهاب.. وحصار أوروبي لتجفيف منابعهم

تعد جماعة الإخوان الإرهابية من أبرز التنظيمات المتطرفة خلال العصر الحديث، بتسترها وراء الدين من أجل تحقيق أهدافها،

تعد جماعة الإخوان الإرهابية من أبرز التنظيمات المتطرفة خلال العصر الحديث، بتسترها وراء الدين من أجل تحقيق أهدافها، فهي أول من شرعنت العمليات الإرهابية، كما أنها أول من تبنت حمل السلاح ضد الأوطان، والتنظيم الذي أنشئ عام 1928، يعد أكثر تمدداً وتوسعاً حول العالم.

وقالت الكاتبة المصرية سكينة فؤاد لـ«عكاظ»: إن العنف والتطرف والإرهاب، جزء لا يتجزأ من إستراتيجية تنظيم الإخوان الإرهابي في سبيل الوصول إلى السلطة، مؤكدة أن الجماعة أول من شرعنت الإرهاب بحمل السلاح وتهديد كل من يقف أمامها بالقتل.

واشارت إلى أن الشعوب العربية تعد حائط صد لكل لمحاولات الإخوان الفاشلة وأصبحت مدركة لخطط التنظيم الدموي، مبينة أن التنظيم يعد شجرة تفرعت منه كل التنظيمات الإرهابية الجبانة والأشد عنفاً.

وذكرت أن تنظيم الإخوان يرى أن العنف جزء لا يتجزأ من إستراتيجيتة ويتبع سياسات زرع التطرف الخراب في عدة دول، بل امتدت مخططاته الإرهابية إلى الدول التي لم يحكموا فيها وفروا إليها، لافتة إلى أن البنية الأساسية للتنظيم قائمة على الكذب والتضليل وتزييف الحقائق والمتاجرة والانتهازية وهو ما جعل الجميع ينفر منها حتى الدول غير الإسلامية.

وأفادت بأن هناك ضربات متتالية تشنها دول الغرب على جماعة الإخوان الإرهابية، وأذرعها الاجتماعية والفكرية ولعل ما حدث في ألمانيا في18 سبتمبر الماضي، بقيام المجلس الأعلى لمسلمي ألمانيا بطرد كل الواجهات الإخوانية من عضوية المجلس وفي مقدمتهم المركز الإسلامي في ميونخ، واتحاد الطلبة التابع للإخوان، وما تبعه في اليوم التالي بجلسة استماع عقدها البرلمان الألماني، حول خطر الإسلام السياسي، حيث تم التأكيد فيه على ضرورة الكشف عن مصادر الأموال للإسلام السياسي في ألمانيا، ومنعها من المنبع، ووضع إستراتيجية أمنية شاملة للتعامل مع الإسلام السياسي، وهو ما يشير إلى قرب انتهاء الجماعة في ألمانيا والغرب.

السياسة

مغادراً المشاعر.. «أديب»: جهودكم لا ينكرها إلا مكابر

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى المدينة المنورة ثم إلى بلاده مقدماً كل عبارات الشكر والتقدير والثناء لرجال الأمن والعاملين في خدمة ضيوف الرحمن، داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأمنها واستقرارها على كل ما تقدمه لضيوف الرحمن والإسلام والمسلمين.

أخبار ذات صلة

وقال وهو يغالب الدموع: «هذه البلاد قدمت للحجاج وللمسلمين أجمعين خدمات عظيمة لا ينكرها إلا جاحد، ولا يغيرها إلا غير مؤتمن، ولا يقولها إلا منصف. خدمات وجهود كبيرة وجدناها منذ دخولنا إلى وصولنا للمشاعر المقدسة مروراً بالحملات وخدماتها ورجال الأمن وجهودهم».

Continue Reading

السياسة

650 متطوعاً ومتطوعة قدموا الإسعافات في المشاعر

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة

أخبار ذات صلة

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة سعودية في موسم الحج إضافة إلى طلاب مبتعثين في الخارج، مبيناً أن البرنامج يعد النسخة السابعة عشرة في موسم الحج لتقديم الرعاية الطبية لضيوف الرحمن. وطبيعة عمل فريق البرنامج تركز على الإسعافات الأولية والفرق الراجلة في المشاعر المقدسة لمتابعة الحالات الصحية للحجاج قبل دخولها المستشفى. كما يعمل الفريق على تضميد إصابات المصابين وتقديم الإسعافات الأولية لهم وإحالة من تستدعي حالته النقل للمراكز الصحية.

Continue Reading

السياسة

«زوينة» الجزائرية فقدت الأمل في «القرعة».. وبشّرها السفير بالنبأ السار

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446،

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446، وتوقعت أن حظها تخلى عنها فلم تتمالك نفسها وهي تذرف الدموع، والتقطتها منصات التواصل الاجتماعي لتقوم بنشر حالتها ويطوف المشهد العالم.

أيامٌ معدودة وزال الحزن، فقد عاد حظها إليها مرة أخرى، ووقع الاختيار على الحاجة «زوينة عليوة» لتؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين، ولم تكد تصدق ما تسمعه حينما وصلها خبر اختيارها في لحظة إنسانية مؤثرة.

أخبار ذات صلة

تقول الحاجة زوينة: «ظللت طوال 20 عاماً أحلم بأن أحج بيت الله الحرام، وفي كل عام يتجدد الحلم بل أمنية لي أعيشها كل لحظة، والشوق يزيد لدي كل مرة، حتى جاء يوم قرعة اختيار الحجاج لهذا العام. حضرت وأنا في شوق لتحقيق حلم الـ20 عاماً، وخرجت من مكان القرعة والدموع في عيني والحزن الكبير في قلبي. اعتراني الحزن ولم أستطع تمالك نفسي فبكيت، وظهر تسجيل فيديو تداولته المواقع. وبعد أيام تلقيت اتصالاً من السفير السعودي في الجزائر ليبلغني بخبر اختياري لأؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين بعد أن فقدت الأمل».

وأضافت: «أشكر الله تعالى على نعمة الحج، كما أشكر المملكة التي غمرتني بكل شيء، وأنا اليوم أحج بيت الله الحرام».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .