الأخبار المحلية
أسعار تذاكر قطار الرياض السنوية والفصلية للطلاب والركاب
تعرف على تفاصيل أسعار التذاكر السنوية والفصلية لقطار الرياض، بما في ذلك باقات الطلاب، وأهمية المشروع في تحقيق رؤية المملكة 2030.
خطوة جديدة نحو مستقبل النقل في العاصمة
أعلن النقل العام في مدينة الرياض عن تفاصيل أسعار التذاكر السنوية والفصلية لمشروع قطار الرياض، والتي من المقرر أن يبدأ العمل بها اعتبارًا من 1 يناير 2026. تأتي هذه الخطوة الهامة ضمن الجهود المستمرة لتطوير منظومة النقل العام وتسهيل حركة التنقل لملايين السكان والزوار في العاصمة السعودية، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
تفاصيل باقات التذاكر الجديدة
أوضح النقل العام أن الباقات الجديدة مصممة لتلبية احتياجات مختلف شرائح المجتمع، وتوفر خيارات مرنة واقتصادية للركاب الدائمين والطلاب. وتشمل التفاصيل ما يلي:
- التذاكر السنوية: متاحة لجميع الركاب بصيغتيها الرقمية والبلاستيكية. تبلغ قيمة تذكرة الفئة العادية 1260 ريالًا، بينما تبلغ قيمة تذكرة الدرجة الأولى 3150 ريالًا. ونصح النقل العام بشراء هذه التذاكر عبر حساب مسجل لضمان سهولة حفظها واستعادتها في حال فقدانها.
- التذاكر الفصلية للطلاب: تم تصميم هذه الباقة خصيصًا لطلاب المدارس والجامعات، وتتوفر للفئة العادية فقط بسعر 260 ريالًا. تمتد صلاحية التذكرة لأربعة أشهر من تاريخ التفعيل، مما يغطي فصلًا دراسيًا كاملًا، وتقدم حلاً عمليًا وميسور التكلفة للطلاب.
مشروع قطار الرياض: ركيزة أساسية في رؤية 2030
يعد مشروع قطار الرياض، الذي يندرج تحت مظلة “مشروع الملك عبد العزيز للنقل العام بمدينة الرياض”، أحد أكبر مشاريع النقل العام في العالم. لا يقتصر المشروع على شبكة القطارات المتطورة التي تمتد لمسافة 176 كيلومترًا عبر 85 محطة، بل يتكامل مع شبكة حافلات واسعة تغطي كافة أنحاء المدينة. يهدف هذا المشروع الضخم إلى إحداث نقلة نوعية في مفهوم التنقل الحضري، وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة، مما يساهم في تخفيف الازدحام المروري والحد من الانبعاثات الكربونية، وتحسين جودة الحياة للسكان.
الأثر المتوقع على العاصمة وسكانها
من المتوقع أن يكون لإطلاق هذه الباقات تأثير إيجابي كبير على المستوى المحلي والإقليمي. فعلى الصعيد المحلي، ستوفر هذه الخيارات الجديدة حلاً اقتصاديًا ومستدامًا للتنقل اليومي، مما يشجع المزيد من السكان على استخدام وسائل النقل العام. كما سيعزز المشروع من مكانة الرياض كمدينة عالمية حديثة ومستدامة، قادرة على استضافة الفعاليات الكبرى وجذب الاستثمارات والسياح. إن توفير بنية تحتية متطورة للنقل العام لا يخدم السكان فحسب، بل يعزز أيضًا من الكفاءة الاقتصادية للمدينة ويجعلها نموذجًا يحتذى به في المنطقة.
الأخبار المحلية
برنامج منافس: إعداد طلاب الثانوية للالتحاق بالجامعات العالمية
أطلقت وزارة التعليم برنامج “منافس” لتأهيل طلاب الصف الأول الثانوي أكاديميًا ولغويًا للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030.
أعلنت وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية عن إطلاق برنامج “مُنافس”، وهو مبادرة استراتيجية مصممة خصيصًا لطلاب وطالبات الصف الأول الثانوي، بهدف تطوير قدراتهم وتمهيد طريقهم نحو التميز الأكاديمي والالتحاق بأفضل الجامعات العالمية. يأتي هذا البرنامج تحت إشراف نخبة من المدربين والمرشدين المتخصصين لضمان تقديم أعلى مستويات الدعم والتوجيه.
سياق المبادرة وأهداف رؤية 2030
يندرج إطلاق برنامج “مُنافس” ضمن إطار أوسع لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تضع تنمية رأس المال البشري في صميم أولوياتها. تسعى الرؤية إلى بناء اقتصاد مزدهر قائم على المعرفة والابتكار، وهو ما يتطلب إعداد جيل من الشباب السعودي المسلح بالمهارات والعلوم المتقدمة للمنافسة على الساحة الدولية. ويُعد البرنامج استثمارًا مبكرًا في المواهب الشابة، حيث يعمل على صقلها وتوجيهها منذ مرحلة مبكرة لضمان جاهزيتها لمواجهة التحديات الأكاديمية والمهنية المستقبلية، واستكمالًا لمسيرة برامج الابتعاث الناجحة التي أطلقتها المملكة على مدى عقود.
مزايا متكاملة لإعداد قادة المستقبل
يقدم برنامج “مُنافس” حزمة متكاملة من المزايا التي تتجاوز المناهج الدراسية التقليدية. وتشمل هذه المزايا:
- إعداد لغوي مكثف: يركز البرنامج على تطوير المهارات اللغوية للطلاب، خاصة في اللغة الإنجليزية، لتلبية متطلبات القبول في الجامعات العالمية المرموقة.
- تأهيل أكاديمي شامل: يتم تزويد الطلاب بالمعارف والمهارات الأكاديمية المتقدمة في مختلف المجالات العلمية التي تؤهلهم لاجتياز اختبارات القبول الدولية.
- جلسات استشارية وتوجيهية: يقدم البرنامج دعمًا إرشاديًا لمساعدة الطلاب على استكشاف اهتماماتهم واختيار التخصصات الجامعية التي تتناسب مع طموحاتهم ومتطلبات سوق العمل.
- أنشطة لا منهجية: يوفر البرنامج فرصًا للمشاركة في أنشطة متنوعة تهدف إلى بناء الشخصية وتنمية المهارات القيادية والاجتماعية.
آلية التنفيذ وشروط الالتحاق
صُممت آلية البرنامج لتكون مرنة ولا تتعارض مع الدراسة النظامية للطلاب. حيث تُنفذ الأنشطة خلال الفترة المسائية بمعدل يتراوح بين 5 إلى 10 ساعات أسبوعيًا، وتجمع بين التعليم عن بُعد عبر منصات إلكترونية تفاعلية، مع إمكانية تنظيم ورش عمل حضورية عند الحاجة. وللالتحاق بالبرنامج، يجب أن يكون الطالب سعودي الجنسية، ومقيدًا في الصف الأول الثانوي، وألا يقل معدله الدراسي عن 95%، مع وجود رغبة جادة في الابتعاث وموافقة ولي الأمر.
الأهمية والتأثير المتوقع
يحمل برنامج “مُنافس” أهمية استراتيجية كبرى على المستويين المحلي والدولي. فعلى الصعيد المحلي، سيسهم البرنامج في تخريج كوادر وطنية مؤهلة تأهيلًا عاليًا قادرة على قيادة القطاعات الحيوية ودفع عجلة التنمية. أما على الصعيد الدولي، فإن إعداد الطلاب للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية يعزز من السمعة الأكاديمية للمملكة ويرسخ مكانتها كمركز إقليمي للمعرفة والموهبة، كما يضمن عودة هؤلاء المبتعثين بخبرات عالمية تساهم في نقل المعرفة وتوطين التقنيات المتقدمة.
خطوات التسجيل والقبول
تتم عملية التسجيل إلكترونيًا عبر نافذة مخصصة في منصة “مدرستي”، حيث يقوم الطالب بالترشيح الأولي، يليه تأكيد من ولي الأمر. بعد ذلك، يخضع المرشحون لاختبار “منافس” المركزي ومرحلة مفاضلة لاختيار أفضل المتقدمين. ويتطلب القبول النهائي الالتزام التام بحضور البرنامج والتفاعل مع أنشطته، وتوفير المتطلبات التقنية اللازمة مثل جهاز كمبيوتر واتصال مستقر بالإنترنت.
الأخبار المحلية
إخلاء طبي لمواطن سعودي من التشيك: رعاية الدولة تمتد للخارج
إنفاذًا لتوجيهات القيادة، تم إجلاء مواطن سعودي من التشيك عبر طائرة إخلاء طبي. تعرف على جهود السفارة ودور المملكة في رعاية مواطنيها بالخارج.
إنفاذًا للتوجيهات السامية من القيادة الرشيدة، التي تضع دائمًا سلامة ورعاية المواطن السعودي في مقدمة أولوياتها، تم بنجاح إجلاء مواطن سعودي عبر طائرة إخلاء طبي مجهزة بالكامل من مدينة أوسترافا في جمهورية التشيك إلى أرض المملكة. جاءت هذه الخطوة العاجلة إثر تعرض المواطن لحالة صحية طارئة استدعت نقله لتلقي الرعاية الطبية المتقدمة في مستشفيات المملكة.
وقد تمت عملية النقل بإشراف ومتابعة مباشرة ودقيقة من سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية التشيك، التي قامت بدور محوري في التنسيق مع الجهات المختصة في التشيك لضمان تسهيل كافة الإجراءات اللازمة لعملية الإخلاء بسلاسة وسرعة. يعكس هذا التحرك الفوري مدى حرص البعثات الدبلوماسية السعودية في الخارج على متابعة شؤون المواطنين وتقديم الدعم اللازم لهم في مختلف الظروف، لا سيما في الحالات الصحية الحرجة.
سياسة راسخة في رعاية المواطنين بالخارج
تُعد هذه الحادثة تجسيدًا لسياسة المملكة الراسخة والمستمرة في رعاية مواطنيها في أي مكان حول العالم. فلطالما أولت حكومة المملكة اهتمامًا استثنائيًا بسلامة وصحة أبنائها وبناتها في الخارج، سواء كانوا مبتعثين للدراسة، أو سياحًا، أو مقيمين للعمل. وتعتبر خدمات الإخلاء الطبي جزءًا لا يتجزأ من منظومة الدعم الشاملة التي توفرها الدولة، حيث يتم تسيير أسطول من طائرات الإخلاء الطبي المجهزة بأحدث التقنيات والأطقم الطبية المتخصصة للتعامل مع الحالات الحرجة ونقلها بأمان.
الأهمية والتأثير
على الصعيد المحلي، تعزز مثل هذه العمليات شعور المواطنين بالأمان والثقة في دولتهم، وتؤكد أنهم يحظون بالرعاية والدعم أينما كانوا. كما تبرز هذه الجهود الكفاءة العالية التي تتمتع بها الأجهزة الحكومية المعنية، من وزارة الخارجية إلى وزارة الصحة والجهات الأخرى ذات العلاقة، وقدرتها على التنسيق والعمل المشترك بفعالية. أما على الصعيد الدولي، فتُظهر هذه الخطوة الوجه الإنساني للمملكة وتعاونها الإيجابي مع الدول الأخرى، مثل جمهورية التشيك، مما يساهم في تعزيز العلاقات الدبلوماسية ويعكس صورة حضارية عن التزام المملكة بمسؤولياتها تجاه مواطنيها.
الأخبار المحلية
اشتراطات المباني التعليمية الجديدة بالسعودية: تعزيز السلامة والجودة
تعرف على أحدث اشتراطات وزارة البلديات للمباني التعليمية الخاصة في السعودية، والتي تهدف لرفع معايير السلامة والجودة بما يتماشى مع كود البناء السعودي ورؤية 2030.
خطوة استراتيجية نحو بيئة تعليمية آمنة ومتطورة
أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في المملكة العربية السعودية عن تحديث شامل لاشتراطات المباني التعليمية الخاصة، في خطوة تعكس التزام المملكة بتطوير القطاع التعليمي ورفع معايير السلامة والجودة. تأتي هذه التحديثات بهدف تنظيم تشغيل المرافق التعليمية، وضمان توفير بيئة تعليمية محفزة وآمنة للطلاب والطالبات، بما ينسجم مع أحدث معايير كود البناء السعودي.
في إطار رؤية 2030: تطوير البنية التحتية التعليمية
تندرج هذه الاشتراطات الجديدة ضمن السياق الأوسع لرؤية المملكة 2030 وبرامجها التنفيذية، التي تضع تطوير رأس المال البشري في صميم أولوياتها. فمن خلال تحسين جودة البنية التحتية للمرافق التعليمية، تسعى المملكة إلى خلق بيئات تعليمية جاذبة تعزز من مخرجات التعليم وتدعم الابتكار. إن تنظيم البيئة الحضرية وتطبيق معايير بناء صارمة لا يقتصر تأثيره على السلامة فحسب، بل يمتد ليشمل تحسين جودة الحياة بشكل عام، وهو أحد الركائز الأساسية للرؤية.
أبرز الاشتراطات المكانية: التركيز على السلامة وسهولة الوصول
ركزت اللوائح المحدثة بشكل كبير على الجوانب المكانية لضمان سلامة الطلاب وسهولة الوصول إلى المباني التعليمية. ومن أبرز هذه الشروط:
- الموقع: يجب أن يقع المبنى التعليمي على شارعين لا يقل عرض أحدهما عن 25 مترًا، مما يسهل حركة الدخول والخروج ويضمن وجود منافذ كافية في حالات الطوارئ. تم وضع استثناء لدور الحضانة، حيث سُمح بإنشائها على شارع واحد لا يقل عرضه عن 15 مترًا.
- السلامة من المخاطر: تم فرض شرط حاسم بعدم إقامة أي منشأة تعليمية على مسافة تقل عن 50 مترًا من محطات الوقود أو مستودعات بيع الغاز، وذلك لتجنب المخاطر المحتملة المرتبطة بهذه المواقع.
- التصميم المروري: ألزمت الاشتراطات بضرورة إعداد دراسة للتأثير المروري لتحديد مواقع المداخل والمخارج، وتوفير مواقف كافية للسيارات والحافلات، بالإضافة إلى تخصيص أماكن مهيأة لوصول واستخدام الأشخاص ذوي الإعاقة.
المتطلبات الفنية والتشغيلية: جودة التنفيذ واستدامة الأمان
لم تغفل التحديثات الجوانب الفنية والتشغيلية، حيث شددت على ضرورة الالتزام بالمواصفات القياسية السعودية المعتمدة من الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة (SASO) لجميع الأنظمة والأجهزة المستخدمة. كما حظرت بشكل قاطع استخدام مادة “الأسبستوس” أو أي مواد أخرى تدخل في تركيبها، نظرًا لمخاطرها الصحية المثبتة. ولضمان جودة التنفيذ، اشترطت الوزارة أن يتم اعتماد أعمال التصميم والإشراف من قبل مكاتب هندسية معتمدة، وأن يتولى التنفيذ مقاولون مسجلون لدى الوزارة. وعلى الصعيد التشغيلي، أصبح الحصول على ترخيص بلدي وتشغيلي شرطًا أساسيًا لمزاولة النشاط، مع إلزامية تركيب كاميرات مراقبة أمنية داخل المبنى لتعزيز سلامة الطلاب، ومنع استمرار النشاط بعد انتهاء صلاحية الترخيص.
التأثير المتوقع: تعزيز الثقة والاستثمار في التعليم الخاص
من المتوقع أن يكون لهذه الاشتراطات تأثير إيجابي متعدد الأبعاد. على المستوى المحلي، ستؤدي إلى رفع مستوى الأمان في المدارس الخاصة، مما يمنح أولياء الأمور ثقة أكبر في البيئة التي يتعلم فيها أبناؤهم. كما ستساهم في تنظيم القطاع وتوحيد المعايير، مما يشجع على الاستثمار النوعي في التعليم الخاص. أما على المستوى الإقليمي، فإن هذه الخطوة تعزز من مكانة المملكة كدولة تتبنى أفضل الممارسات العالمية في مجال سلامة وجودة المباني، مما قد يجذب استثمارات تعليمية دولية تسعى للعمل ضمن بيئة تنظيمية واضحة ومتقدمة.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية