السياسة
المدلولات التاريخية للأمر الملكي بيوم التأسيس
كلنا إيمان بالقيمة العظمى للأمر الملكي الكريم القاضي بأن يكون يوم الثاني والعشرين من فبراير من كل عام يوماً
																								
												
												
											كلنا إيمان بالقيمة العظمى للأمر الملكي الكريم القاضي بأن يكون يوم الثاني والعشرين من فبراير من كل عام يوماً لذكرى تأسيس الدولة السعودية باسم ( يوم التأسيس)، الذي نستشعر فيه الأهمية التاريخية الكبرى لهذه المناسبة الغالية على قلب كل مواطن سعودي.
حيث إن التاريخ مرآة الدولة والوطن والأمة، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- المؤرخ العارف بتاريخ دولته ووطنه وشعبه، المشارك في جهود التأسيس والبناء والتطور وقائدها في عهده الميمون، وهو المدرك والعالم بمسيرة الدولة السعودية في أدوارها الثلاثة؛ الدولة السعودية الأولى والدولة السعودية الثانية والدولة السعودية الثالثة المملكة العربية السعودية، والعارف بأن هذه الدولة المباركة يقوم كيانها المتنامي على لبنة الأساس التي وضعها الإمام محمد بن سعود للدولة السعودية الأولى واستمر الأئمة والملوك من آل سعود في ترسيخ الأركان وتعلية البنيان والحفاظ على السيادة والاستقلال والبقاء، يقودون شعبهم نحو العلياء ويصدون عنه الأعداء ويوفرون لوطنهم الوحدة والأمن والاستقرار والرخاء.
ومن هنا جاء الأمر الملكي بالاحتفال بيوم التأسيس،  حيث نستنطق في هذه المناسبة مضامين الأمر الملكي الكريم ليوم التأسيس ومدلولاته التاريخية والوطنية والتربوية والثقافية، وأثرها البالغ في حفظ الهوية وتعزيز الروح الوطنية، وتعريف الأجيال بالعمق التاريخي لدولتنا السعودية المباركة، وجذورها السياسية والحضارية منذ تأسيس الدولة السعودية على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله عام ١١٣٩هـ، والاعتزاز بمسيرتها التاريخية الملحمية، التي أوصلت الوطن إلى ما نحن عليه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله وأيدهما بنصره-، من الخير والأمن والعز والمنعة والتطور والتنمية والرخاء. 
ويوم التأسيس ٢٢ فبراير ١٧٢٧م الموافق لمنتصف عام ١١٣٩هـ، هو يوم تولى الإمام محمد بن سعود إمارة الدرعية، الذي استطاع بعبقريته السياسية وقيادته المتميزة وشجاعته وسمو أهدافه وجليل أعماله، أن يوحد الدرعية ويحصنها ويؤمنها وينميها، وأن يحقق الوحدة والأمن والاستقرار وتوحيد معظم أقطار الجزيرة العربية، وأن ينشر العلم والثقافة.
ويوم التأسيس من أيام الوطن يملؤنا اعتزازا بالدولة السعودية، نستذكر فيه الأسس الراسخة والمتينة لدولتنا المباركة وجذورها العريقة ومرتكزاتها الأصيلة عقيدة وشريعة وعروبة وقيما ووحدة وتوحيدا وأمنا واستقرارا، دولتنا الممتدة الجذور لأكثر من 300 عام بل ومنذ تأسيس الدرعية عام ٨٥٠ على يد الأمير مانع المريدي بل وتمتد جذورها منذ نزول بني حنيفة في اليمامة وسيادتهم على اليمامة مطلع القرن الخامس الميلادي.
وفي ظل قيادة حكامنا البررة من آل سعود ومسيرتهم السياسية الحكيمة المتسمة بالإصرار والصمود والثبات ومواجهة الأعداء، في ملحمة تاريخية التف فيها الشعب مناصراً لقيادته بإخلاص وولاء وثبات، استطاعوا أن يقيموا دولتهم السعودية في أرض العرب، على الإسلام وشريعته وأخلاقياته، ومجد العروبة، والثقافة العربية والإسلامية.
ولقد حقق الأئمة والملوك من آل سعود الأمل العربي في الوحدة والأمن والاستقرار وفي إقامة كيان عربي إسلامي مستقل ذي سيادة في جزيرة العرب أعاد لها مكانتها بعد قرون طويلة من الفرقة والشتات والتهميش الحضاري واستئثار بعض القوى الأجنبية بخيرات العرب. وإذا كان يوم ٢٢ فبراير يوم التأسيس هو يوم الإمام محمد بن سعود وتأسيس الدولة السعودية الأولى وعاصمتها الدرعية، فإن اليوم الوطني (٢٣ سبتمبر) هو يوم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي جمع فيه العباد ووحد البلاد باسم المملكة العربية السعودية وعاصمتها الرياض في ظل راية لا اله الا الله محمد رسول الله. وعلى يد أبنائه الأمجاد ملوك المملكة؛ سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله وسلمان البررة بوطنهم وشعبهم شيد الكيان السعودي العظيم تطورا وازدهارا، وبالرؤية الوطنية يستشرف الشعب السعودي تطلعات قيادته الرشيدة مستقبلا وطنيا عزيزا كما هو دوماً يحقق التنمية المستدامة والنماء، وسعادة المواطن وجودة الحياة والاقتصاد المتين والريادة العالمية.
السياسة
روسيا تحاصر القوات الأوكرانية في خاركوف ودونيتسك
روسيا تحاصر القوات الأوكرانية في خاركوف ودونيتسك، مما يفاقم الأزمة الاقتصادية ويزيد من تعقيد المشهد الجيوسياسي العالمي.
														الوضع العسكري وتأثيره على الاقتصاد الأوكراني والروسي
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن استمرار عملياتها العسكرية في مناطق مختلفة من أوكرانيا، بما في ذلك كوبيانسك في خاركوف وكراسنوارميسك وديميتروف في دونيتسك. تأتي هذه العمليات ضمن سياق النزاع المستمر بين روسيا وأوكرانيا، والذي له تداعيات اقتصادية كبيرة على كلا البلدين وعلى الاقتصاد العالمي.
تحليل الخسائر البشرية وتأثيرها الاقتصادي
وفقًا لتقرير وزارة الدفاع الروسية، بلغت خسائر الجيش الأوكراني نحو 1,300 جندي خلال آخر 24 ساعة. تتوزع هذه الخسائر عبر مناطق متعددة مثل سومي وخاركوف ودونيتسك ودنيبروبيتروفسك وزابوروجيه وخيرسون. هذه الأرقام تشير إلى تصاعد حدة الصراع وتأثيره المباشر على الموارد البشرية لأوكرانيا.
من الناحية الاقتصادية، تؤدي الخسائر البشرية الكبيرة إلى نقص في القوى العاملة المتاحة، مما يؤثر سلبًا على الإنتاجية والنمو الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، تزيد التكاليف المرتبطة بالرعاية الصحية والتعويضات المالية للجنود المصابين أو أسر القتلى من العبء المالي على الحكومة الأوكرانية.
استهداف البنية التحتية وتأثيره الاقتصادي
أفاد التقرير بأن القوات الروسية استهدفت منشآت البنية التحتية للطاقة والنقل التي تدعم عمل مؤسسات المجمع الصناعي العسكري الأوكراني. يشمل ذلك ورشة لإنتاج القذائف المدفعية ومستودع وقود ونقاط انتشار مؤقت لقوات الجيش الأوكراني.
هذا الاستهداف للبنية التحتية الحيوية يؤدي إلى تعطيل الأنشطة الاقتصادية ويزيد من صعوبة نقل السلع والخدمات داخل البلاد وخارجها. كما يرفع تكاليف إعادة البناء والإصلاح، مما يزيد من الضغوط المالية على الحكومة الأوكرانية ويؤثر سلبًا على ثقة المستثمرين المحليين والدوليين.
التداعيات العالمية للنزاع الروسي-الأوكراني
النزاع المستمر بين روسيا وأوكرانيا له تأثيرات واسعة النطاق تتجاوز الحدود الجغرافية للبلدين. إذ يؤثر هذا النزاع بشكل مباشر على أسواق الطاقة العالمية نظرًا لأهمية روسيا كمنتج رئيسي للنفط والغاز الطبيعي. أي اضطراب في الإمدادات يمكن أن يؤدي إلى تقلبات حادة في أسعار الطاقة العالمية.
بالإضافة إلى ذلك، يؤثر النزاع أيضًا على الأسواق الزراعية العالمية حيث تعد أوكرانيا واحدة من أكبر منتجي الحبوب في العالم. تعطيل الإنتاج الزراعي يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية عالميًا وزيادة الضغط التضخمي.
التوقعات المستقبلية
في ظل استمرار العمليات العسكرية وتصاعد التوترات السياسية، يتوقع أن يستمر التأثير السلبي للنزاع الروسي-الأوكراني على الاقتصاد المحلي والعالمي. قد تشهد الأسواق المزيد من التقلبات مع استمرار عدم اليقين بشأن مستقبل الصراع وإمكانية الوصول إلى حل دبلوماسي.
على المدى الطويل, سيكون من الضروري لكلا البلدين العمل نحو تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي لتعزيز النمو والتنمية المستدامة. كما سيكون للتعاون الدولي دور مهم في دعم جهود إعادة البناء وتحقيق السلام الدائم.
السياسة
إسرائيل تطلق سراح أسرى وحماس تسلم جثة محتجز
إسرائيل تطلق سراح أسرى وحماس تسلم جثة جندي إسرائيلي، في خطوة تعكس تصاعد التوترات وتفتح باب التساؤلات حول مستقبل العلاقات بين الطرفين.
														العثور على جثة جندي إسرائيلي في غزة
أعلنت حركة حماس اليوم عن العثور على جثة جندي إسرائيلي في قطاع غزة، وتعمل حالياً على ترتيبات تسليمها إلى الجانب الإسرائيلي. وقد أوضحت الحركة أن الجثة وُجدت خلال عمليات بحث وحفر مستمرة شرق حي الشجاعية.
هذا الإعلان يأتي في ظل تحضيرات إسرائيلية لاستقبال الجثة، حيث أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الاستعدادات تجري لهذا الغرض. ويعتبر هذا الحدث جزءاً من سلسلة إجراءات تبادل بين الطرفين.
دور المعدات الهندسية في البحث
ساهم دخول المعدات الهندسية ومرافقة طواقم من حركة حماس لفرق الصليب الأحمر بشكل كبير في تسريع عمليات انتشال الجثامين. وقد أدى ذلك إلى العثور على العديد منها، مما يعكس أهمية التعاون والتنسيق بين الأطراف المختلفة لتحقيق الأهداف الإنسانية.
سمحت إسرائيل لبعض عناصر حماس بدخول منطقة الخط الأصفر، وهي منطقة تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي، مما سهل هذه العمليات بشكل ملحوظ.
استعدادات لتسليم الجثث
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الاستعدادات تجري في إسرائيل لاستلام رفات أحد المحتجزين من حماس خلال الساعات القادمة. وقد سلمت حماس بالفعل جثث ثلاثة رهائن سابقاً، بينما تبقى 8 جثث أخرى يجب تسليمها ضمن صفقة التبادل وفق المرحلة الأولى من الخطة الأمريكية لإنهاء الحرب.
الإفراج عن أسرى فلسطينيين
بالمقابل، أفرج جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم عن عدد من الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة بعد شهور من اعتقالهم في ظروف تفتقر إلى الحد الأدنى من المعايير الإنسانية. هذا الإفراج يعد خطوة مهمة نحو تحسين الوضع الإنساني وتعزيز الثقة بين الأطراف المتنازعة.
الوضع الإنساني في غزة
أكد رئيس شبكة المنظمات الأهلية في غزة أن المساعدات التي تدخل القطاع تكفي بالكاد لتلبية 20 إلى 30 من الحاجات الإنسانية الأساسية. وأوضح أن الأونروا تلعب دوراً محورياً كعمود فقري للعمل الإنساني هناك.
لا يزال قطاع غزة يعاني من نقص شديد في الموارد الأساسية، مما يضع السكان تحت ضغط المجاعة المستمر. هذه الظروف تؤكد الحاجة الملحة لتحسين الدعم الدولي والإغاثة الإنسانية للمنطقة.
في النهاية, تعكس هذه الأحداث مدى تعقيد الوضع السياسي والإنساني في المنطقة وتأثيره المباشر على حياة الناس اليومية. التعاون والتفاهم بين الأطراف المختلفة يمكن أن يسهم بشكل كبير في تحسين الظروف وتحقيق السلام والاستقرار المستدامين.
السياسة
ولي العهد وملك ماليزيا يعقدان مباحثات رسمية بالرياض
زيارة ملك ماليزيا للسعودية تعزز العلاقات الثنائية وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون بين البلدين في قصر اليمامة بالرياض.
														زيارة ملك ماليزيا إلى المملكة العربية السعودية: تعزيز العلاقات الثنائية
استقبل ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ملك ماليزيا السلطان إبراهيم في الديوان الملكي بقصر اليمامة في الرياض. تأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والتي تمتد جذورها إلى عقود من التعاون الوثيق.
مراسم الاستقبال الرسمية
بدأت الزيارة بمراسم استقبال رسمية حيث عُزف السلامان الملكيان لكل من المملكة العربية السعودية وماليزيا. استعرض ملك ماليزيا مع ولي العهد حرس الشرف، مما يعكس عمق الاحترام المتبادل بين البلدين. تُظهر هذه المراسم التقليدية أهمية العلاقة بين الرياض وكوالالمبور.
جلسة مباحثات رسمية
عقد الأمير محمد بن سلمان والسلطان إبراهيم جلسة مباحثات رسمية تناولت أوجه العلاقات الأخوية وآفاق التعاون الثنائي بين البلدين. رحب ولي العهد بملك ماليزيا، الذي أعرب بدوره عن سعادته بالزيارة ولقاء القيادة السعودية. تم خلال الجلسة بحث السبل الكفيلة بتطوير وتعزيز التعاون في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضور رفيع المستوى
شهد اللقاء حضورًا رفيع المستوى من الجانبين السعودي والماليزي. حضر من الجانب السعودي عدد من الأمراء والمسؤولين البارزين مثل وزير الدولة الأمير تركي بن محمد بن فهد ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان وغيرهم. أما الوفد الماليزي فقد ضم شخصيات بارزة مثل وزير الدفاع محمد خالد بن نور الدين وسفير ماليزيا لدى المملكة محمد بكري سيد عبدالرحمن.
تحليل العلاقات السعودية الماليزية
التاريخ المشترك: تعود العلاقات بين المملكة العربية السعودية وماليزيا إلى سنوات طويلة شهدت خلالها تعاونًا مثمرًا في مجالات متعددة منها الاقتصاد والتعليم والثقافة والدفاع. تسعى الدولتان باستمرار إلى توسيع آفاق هذا التعاون بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعزز الاستقرار الإقليمي.
التعاون الاقتصادي: يُعتبر التعاون الاقتصادي أحد الركائز الأساسية للعلاقات الثنائية، حيث تسعى الرياض وكوالالمبور لزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة في قطاعات متنوعة مثل الطاقة والسياحة والتكنولوجيا.
الدور الدبلوماسي: تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا محوريًا على الساحة الدولية والإقليمية، وتسعى دائمًا لتعزيز علاقاتها مع دول العالم الإسلامي ومنها ماليزيا التي تُعد شريكًا استراتيجيًا مهمًا في جنوب شرق آسيا.
ختام الزيارة وآفاق المستقبل
آفاق جديدة: تفتح هذه الزيارة آفاقًا جديدة للتعاون بين البلدين خاصةً في ظل التحديات العالمية الراهنة التي تتطلب تكاتف الجهود وتنسيق المواقف لتحقيق التنمية المستدامة والسلام الإقليمي والدولي.
تعزيز الروابط الثقافية: بالإضافة إلى الجانب الاقتصادي والسياسي، تُعد الروابط الثقافية والدينية عاملًا مهمًا يجمع بين الشعبين السعودي والماليزي مما يسهم في تعزيز التفاهم والتعاون على مختلف الأصعدة.
- 
																	الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
 - 
																	الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
 - 
																	الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية