Connect with us

السياسة

نجران.. انتماء الأصالة وتنمية المعاصرة

تعتبر منطقة نجران من أهم مواقع الجذب السياحي الفريد لما تملكه من مقومات طبيعية ومواقع أثرية تاريخية عريقة، إلى

تعتبر منطقة نجران من أهم مواقع الجذب السياحي الفريد لما تملكه من مقومات طبيعية ومواقع أثرية تاريخية عريقة، إلى جانب التشكلات الجبلية التي تنحدر منها الأودية والشعاب، وكثبان الربع الخالي الساحرة، إذ أكسبت كل هذه العوامل والمقومات المنطقة جمالا طبيعيا أخاذا، وجعلتها مقصداً سياحياً مهماً للكثير من السيّاح والزوّار.

واجهة حضارية

وتتوفر بنجران جميع الخدمات والمرافق العامة والحكومية التي يحتاجها الزائر. ويعد مطار نجران الإقليمي واجهة حضارية مميزة يوفر جميع الخدمات للمسافرين والقادمين للمنطقة كحجوزات التذاكر والسيارات والفنادق والمعلومات السياحية، بما يسهم في توفر أجواء من الراحة والمتعة لزيارة المنطقة، ويوجد بالمنطقة كذلك 31 فندقاً، و166 وحدة سكنية مفروشة مرخصة لاستقبال الزوّار.

وموقع الأخدود الأثري الذي يحتوي على الكثير من الآثار والنقوش التاريخية والرسومات الصخرية يعتبر من الوجهات المحببة والمفضلة للكثير من السيّاح والمستكشفين للاطلاع على تلك النقوش التي تمتد لآلاف السنين، كما يبرز كذلك موقع «حمى الأثري»، ويعد أحد أهم المواقع التاريخية والأثرية ويحتوي على عدة مواقع أثرية بالإضافة إلى النقوش والرسوم التي كانت بمثابة أولى محاولات الإنسان لكتابة الأبجدية القديمة، كما يضم موقع حمى الأثري 7 آبار لا تزال حتى يومنا هذا معلماً وشاهداً على التاريخ العريق لهذا المكان.

وتتميز منطقة نجران بالقرى التراثية التي تحتضن قصور الطين والمباني المختلفة في المسميات وطرق البناء، مصمّمة بتصاميم معمارية فريدة، إذ شكلت مع النخيل والمزارع المحيطة بها على ضفاف وادي نجران منظراً في غاية الروعة، ليرى السائح والزائر وهو يشاهد بيوت الطين المنتشرة فن البناء القديم والهندسة المعمارية القديمة بزخارفها وشموخها وطرق بنائها البديعة.

ومنطقة نجران غنية بالأسواق الشعبية والتراثية المتنوعة في حي «أبا السعود» التاريخي، التي شكلت في مجملها ثقلاً اقتصادياً وتاريخياً للمدينة، بما تضمه من مصنوعات وحرف أثرية تشتهر بها المنطقة كالخناجر والجنابي، والصناعات الجلدية والمنسوجات والأواني الفخارية والحجرية، ولوقوعها بجانب قصر الإمارة التاريخي، حيث يحرص الزائر على الاستمتاع بالمشاهدة وكذلك الاقتناء للاستخدام أو للاحتفاظ بها كتذكار، وشهدت المنطقة التاريخية بحي أبا السعود بنجران الكثير من المشاريع البلدية والخدمية لإعادة تأهيلها وتطويرها بما يتوافق مع أهميتها التاريخية والثقافية والسياحية، حيت أنجزت أمانة المنطقة مشاريع السفلتة والأرصفة والإنارة للشوارع وتصميم واجهات حضرية للأسواق الشعبية والتراثية وسوق التمور لتحاكي الموروث العمراني للمنطقة.

خدمات صحيةالقطاع الصحي شهد تطورات غير مسبوقة، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، بقيمة تجاوزت 214 مليوناً، يأتي في مقدمتها افتتاح مجمع الأمل للصحة النفسية بسعة 200 سرير لتقديم خدمات علاجية وتأهيلية بجودة عالية ومشروع تطوير مبنى العناية المركزة والطوارئ بمستشفى نجران العام بحي أبا السعود وذلك في مرحلته الأولى، الذي سيقدم الخدمات العلاجية والصحية لسكان غرب نجران، ومشروع تطوير مركز الأمير سلطان لأمراض وجراحة القلب، وافتتاح مركز الأورام بمرحلته الأولى وتوفير أحدث الأجهزة المتطورة لتشخيص وعلاج الأمراض السرطانية.

كما شملت المشاريع الجديدة تطوير قسم عناية الحروق بمستشفى الملك خالد بعدد 8 أسرة مع كامل التجهيزات الخاصة بمرضى الحروق، ليكون أحدث الوحدات المتخصصة في علاج الحروق والجراحة التجميلية بالمنطقة، إضافة إلى مشروع توسعة العيادات والخدمات المساندة بمركز العيون بمستشفى الملك خالد، ويشمل 13 عيادة عيون، وغرفة لعمليات الليزر، وغرفة انتظار للمراجعين وتجهيزات طبية خاصة بالعيون.

سلة غذائية

وفي القطاع الزراعي، تمتلك منطقة نجران ومحافظاتها مقومات زراعية متنوعة وعوامل رئيسية تمثلت في خصوبة التربة ومناخاً معتدلاً طوال العام، إلى جانب المرتفعات الجبلية والسهول الممتدة، حيث أسهم ذلك التنوع الجغرافي في إنتاج الكثير من المحاصيل والمنتجات الزراعية.

وتحتضن نجران الآلاف من الحيازات الزراعية تُقدر مساحتها بـ27000 هكتار سلة غذائية قيّمة تحمل الكثير من المحاصيل والمنتجات الزراعية، كالبُر النجراني بأنواعه السمّرا والصمّا والزراعي، والحمضيات بأنواعها المشهورة مثل البرتقال واليوسفي والليمون، إلى جانب ما تنتجه مزارع النخيل من أجود أنواع التمور بأنواعه البياض، والمواكيل، والبرحي، والخلاص والرطب، إضافة إلى المحاصيل الزراعية من الخضار كالطماطم والخيار والباذنجان والكوسا والفاصوليا والبصل والنعناع والبقدونس والخس وغيرها من الخضار والفواكه التي تنتجها مزارع المنطقة.

كما أن المتنزهات الطبيعية بمنطقة نجران بوديانها الرملية الساحرة وأشجارها الوارفة وهوائها العليل أضحت متنفساً للكثير من السيّاح والزوّار وأهالي المنطقة للاسترخاء وقضاء أوقات ممتعة وجميلة بصحبة الأصدقاء والعائلة، ومن هذه المتنزهات التي تشتهر بها المنطقة ومحافظاتها متنزهات «الملك فهد، وأبا الرشاش، والجزم، والسود، وموعاة، والعشّة، والرغام، وعرقان، ونعمان»، إضافة إلى المتنزهات المنتشرة في محافظة بدر الجنوب، ومركز بئر عسكر، وما يميز تلك المتنزهات اعتدال الجو خلال فصل الصيف، وكثرة أشجار السدر، والأراك، والسلم، والسدر، وغيرها من الأشجار الأخرى ذات المناظر الجميلة، التي يستريح تحت ظلالها المتنزهون، ويجدون الراحة والهدوء والاستمتاع بجمال الطبيعة.

Continue Reading

السياسة

الفلبين تستنفر وتحقق في تهديدات بقتل الرئيس

بعد 24 ساعة من تهديد نائبة الرئيس الفلبيني سارة دوتيرتي باغتيال الرئيس فرديناند ماركوس الابن، استنفرت الأجهزة

بعد 24 ساعة من تهديد نائبة الرئيس الفلبيني سارة دوتيرتي باغتيال الرئيس فرديناند ماركوس الابن، استنفرت الأجهزة الأمنية. وأفاد مسؤول كبير، اليوم (الأحد)، بأن مجلس الأمن القومي سيحقق في التهديد، واصفاً الأمر بأنه «مسألة أمن قومي».

وأكد مستشار الأمن القومي إدواردو أنو أن الحكومة تعتبر جميع التهديدات للرئيس «خطيرة»، وتعهّد بالتعاون الوثيق مع أجهزة إنفاذ القانون والمخابرات للتحقيق في التهديد والجناة المحتملين. وأضاف في بيان: «يجب التحقق من أي وكل تهديد لحياة الرئيس واعتبار الأمر مسألة أمن قومي».

ونقل مكتب الاتصالات الرئاسي عن وزارة العدل قولها: «إن تهديدات دوتيرتي قيد التحقق في الوقت الراهن، وقد يسفر ذلك عن توجيه اتهامات لها». فيما ذكر مكتب ماركوس في بيان: «إذا ثبتت كفاية الأدلة، فقد يؤدي ذلك في النهاية إلى مقاضاة دوتيرتي».

وكانت دوتيرتي أفصحت في إفادة صحفية أمس (السبت) أنها تحدثت إلى «قاتل مأجور» وأمرته بقتل ماركوس، وزوجته، ورئيس مجلس النواب إذا تعرضت هي للقتل.

وجاء تهديد دوتيرتي نتيجة لأمر من المشرعين بنقل كبيرة موظفيها إلى السجن بسبب اتهامات تتعلق بعرقلة التحقيق في ما قيل عن إساءة استخدام نائبة الرئيس للأموال العامة.

ورداً على تهديد دوتيرتي، أعلنت قيادة الأمن الرئاسي أنها شددت إجراءات حماية الرئيس، وأصدر رئيس الشرطة الوطنية أمراً ببدء التحقيق في القضية.

وحاولت دوتيرتي، وهي محامية، التراجع عن تصريحاتها وقالت إنه لم يكن تهديداً حقيقياً بل مجرد تعبير عن قلقها بشأن تهديد غير محدد لحياتها. وقالت: «إذا عبّرت عن قلقي، فإنهم سيقولون إن ذلك تهديد لحياة الرئيس». وأضافت: «لماذا سأقتله إذا لم يكن انتقاماً من داخل القبر؟ لا يوجد سبب لقتله. ما الفائدة التي تعود علي؟».

وبموجب قانون العقوبات الفلبيني، قد ترقى مثل هذه التصريحات العلنية إلى جريمة تهدد بإيقاع أذى بشخص أو أسرته، وعقابها السجن والغرامة.

وينص الدستور على أنه في حال توفي الرئيس أو تعرض لإعاقة دائمة أو تم عزله من منصبه أو استقال، يتولى نائب الرئيس المنصب ويكمل مدة ولايته.

وخاض ماركوس الانتخابات مع دوتيرتي كنائبة له في مايو 2022، وفازا بأغلبية ساحقة بفضل حملة انتخابية دعت إلى الوحدة الوطنية، إلا أنه سرعان ما نشبت الخلافات بين المسؤولين ومعسكريهما بشأن اختلافات رئيسية مثل نهجهما تجاه تصرفات بكين في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه. واستقالت دوتيرتي من حكومة ماركوس في يونيو الماضي، حيث كانت تشغل منصب وزيرة التعليم ورئيسة كيان مناهض للتمرد.

وأتت التصريحات المثيرة لنائبة الرئيس بعد قرار أعضاء في مجلس النواب المتحالفين مع ماركوس باحتجاز كبيرة موظفيها زوليكا لوبيز، التي كانت متهمة بإعاقة تحقيق برلماني في إمكانية سوء استخدام ميزانيتها كنائبة للرئيس وكوزيرة للتعليم.

Continue Reading

السياسة

البرهان في «سنار».. والجيش يستهدف «الدعم السريع» بالخرطوم

فيما كثف الجيش السوداني ضرباته على أهداف ومواقع للدعم السريع في العاصمة الخرطوم ومدينة بحري، شنت الأخيرة هجوما

فيما كثف الجيش السوداني ضرباته على أهداف ومواقع للدعم السريع في العاصمة الخرطوم ومدينة بحري، شنت الأخيرة هجوما بالقذائف المدفعية من مدينة بحري شمالي العاصمة مستهدفة الأحياء السكنية الشمالية من أم درمان.

وتحدث شهود عيان عن سقوط قذائف على منطقة (الجرافة)، اليوم(الأحد)، بعد ليلة تعاملت فيها المضادات الأرضية لقوات الجيش مع مسيرات جوية حاولت استهداف المناطق الشمالية من المدينة.

وزار رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق عبد الفتاح البرهان مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار جنوب شرقي البلاد. وأفادت وكالة الأنباء السودانية بأن البرهان أعلن خلال زيارته أمس (السبت) «تحرير مدينة سنجة وعودتها لحضن الوطن»، ووقف على سير عمليات الجيش في المنطقة.

وجدد البرهان التأكيد على عزم القوات المسلحة استعادة السيطرة عل كل المناطق التي تنتشر فيها قوات الدعم السريع، وقال: «نهدي هذا النصر العظيم لشعبنا الذي عانى القتل والتشريد والقهر والنهب وكافة أنواع الحرائق والانتهاكات من قبل «الدعم السريع»، ونعمل على تطهير كل شبر من أرض الوطن».

وأعلنت القوات المسلحة السودانية أمس تحرير منطقة سنجة واستعادة قيادة الفرقة 17 مشاة. وبث مقاتلون في صفوف الجيش السوداني صورا ومقاطع فيديو توثق استعادتهم السيطرة على مدينة سنجة، ونشر الجيش السوداني مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية بفيسبوك يظهر احتفال عدد من قادة القوات المسلحة وقوات نظامية أخرى داخل قيادة الفرقة 17 مشاة.

وكانت قوات الدعم السريع بسطت سيطرتها على مدينة سنجة في أواخر يوليو الماضي بعد معارك استمرت 3 أيام.

من جهته، وصف الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين إيان إيغلاند الأزمة الإنسانية في السودان بأنها «أسوأ» من الأزمات في أوكرانيا وغزة والصومال مجتمعة.

وحذر إيغلاند في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية بعد زيارته لمنطقة دارفور غرب السودان ومناطق أخرى من أن «حياة 24 مليون شخص على المحك في السودان».

وأضاف، نحن ننظر لعد تنازلي قوي نحو المجاعة واليأس وانهيار حضارة بأكملها.

وأكد أن الصراعات مثل الدائرة في أوكرانيا والشرق الأوسط يجب ألا تصرف الانتباه عن معاناة المواطنين في السودان.

وأفاد إيغلاند بأنه رأى في الكثير من المناطق، ومن بينها مناطق كان يعمل بها المجلس سابقا دلالات واضحة للغاية على وقوع حرب مروعة، منزلا بعد منزل ومنطقة بعد منطقة، تعرضت للحرق والدمار والنهب.

وكان برنامج الأغذية العالمي أعلن قبل يومين وصول شاحنات مساعدات إنسانية إلى معسكر زمزم للنازحين بشمال دارفور، لأول مرة منذ إعلان المجاعة بالمعسكر في أغسطس الماضي.

وذكر عبر بيان أنه أرسل «700 شاحنة محملة بأكثر من 17 ألف طن من المساعدات الغذائية إلى المجتمعات في مختلف أنحاء السودان، تكفي لإطعام 1.5 مليون شخص لمدة شهر واحد»، موضحا أن ذلك يشمل 14 موقعا يصنفها باعتبارها نقاطا ساخنة بسبب شدة انعدام الأمن الغذائي وخطر المجاعة في تلك المناطق.

وبحسب البيان، فإن نقل المساعدات الغذائية توقف منذ عدة أشهر، بسبب القتال الدائر حول الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور وانقطاع الطرق بسبب موسم الأمطار ما بين شهري يونيو وسبتمبر الماضيين.

Continue Reading

السياسة

هل ينجح ترمب في إنهاء حرب غزة؟

ينتظر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب تحدياً كبيراً في الشرق الأوسط، يتمثل في إنهاء حرب غزة وإطلاق سراح المحتجزين.

ينتظر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب تحدياً كبيراً في الشرق الأوسط، يتمثل في إنهاء حرب غزة وإطلاق سراح المحتجزين. ووفقا لموقع «أكسيوس»، فإن المسؤولين الإسرائيليين الذين يتطلعون للتوصل إلى صفقة لإنهاء الحرب، باتوا يعلقون آمالهم على نجاح ترمب في ما فشل فيه الرئيس جو بايدن حتى الآن، وهو إقناع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإنهاء الحرب مقابل تحرير الرهائن.

واستبعد الموقع في تقرير له(السبت)، أن يتم التوصل لاتفاق إطلاق سراح الرهائن أو وقف إطلاق النار في وقت قريب. ونقل عن السكرتيرة الصحفية القادمة للبيت الأبيض كارولين ليفات قولها: إن «ترمب سيكون هو مفاوض أمريكا الرئيسي، وسيعمل على إعادة الرهائن إلى وطنهم»، في إشارة إلى المحتجزين الأمريكيين الأربعة.

ونقل الموقع عن 3 مصادر مطلعة قولها: إن الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ قال لترمب: إن تأمين إطلاق سراح الرهائن الـ 101 هو «قضية مُلِحة». وأضاف: «يجب أن تنقذوا الرهائن»، لكن ترمب رد قائلاً إن «معظم الرهائن على الأرجح ماتوا»، إلا أن هرتسوغ أكد له أن نصفهم مازالوا على قيد الحياة.

وبحسب أحد المصادر، فإن «ترمب تفاجأ وقال إنه لم يكن يعلم ذلك»، فيما أكد مصدران آخران مطلعان على المكالمة أن الرئيس المُنتخَب قال إنه كان يعتقد أن معظم الرهائن قد ماتوا بالفعل.

وفي اجتماع عُقِد في وقت سابق من هذا الأسبوع، أخبر قادة الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك نتنياهو أنهم يعتقدون أنه من غير المرجح أن تتنازل حماس عن شروطها المتمثلة في انسحاب إسرائيل من غزة وإنهاء الحرب.

وأخبر القادة نتنياهو أنه إذا كانت الحكومة مهتمة بالتوصل إلى صفقة، فإنه يجب عليها تخفيف حدة مواقفها الحالية، وفقاً لما نقله الموقع عن مسؤولين إسرائيليين، إلا أن نتنياهو رفض إنهاء الحرب مقابل التوصل لصفقة إطلاق الرهائن، قائلاً إن ذلك «سيسمح لحماس بالبقاء، وسيشير إلى أن إسرائيل قد هُزمت».

وقال مسؤول إسرائيلي كبير لـ«أكسيوس»: إذا تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، فإن ذلك سيؤدي إلى زيادة الضغوط على حماس، وإعادة تركيز الجهود على التوصل لصفقة إطلاق سراح الرهائن والهدنة في غزة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .