Connect with us

الرياضة

حسام حسن: صلاح سيكون الأفضل في أمم أفريقيا رغم أزمة ليفربول

أكد حسام حسن مدرب منتخب مصر دعمه الكامل لمحمد صلاح، متوقعًا تألقه في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب، وكشف عن تواصله معه بعد أزمته الأخيرة مع ليفربول.

Published

on

حسام حسن: صلاح سيكون الأفضل في أمم أفريقيا رغم أزمة ليفربول

دعم كامل من أسطورة التدريب لنجم ليفربول

أعرب حسام حسن، المدير الفني لمنتخب مصر، عن ثقته الكاملة في قائد الفريق محمد صلاح، مؤكداً أنه سيكون أحد أفضل اللاعبين في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقبلة بالمغرب. جاءت تصريحات حسن خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق مواجهة زيمبابوي في افتتاح مشوار “الفراعنة” بالبطولة، لتضع حداً للتكهنات حول تأثر صلاح بأزمته الأخيرة مع ناديه ليفربول.

وكشف حسن أنه بادر بالاتصال بصلاح فور انتشار تصريحاته المثيرة للجدل التي انتقد فيها مدربه في ليفربول، آرنه سلوت. وقال المدرب البالغ من العمر 59 عامًا: “تواصلت مع صلاح مباشرة بعد ما حدث، لا أريد أن أقول أزمة، لأن أي لاعب معرض لاختلاف وجهات النظر مع مدربه. صلاح لديه طموح كبير جداً”. وأضاف: “صلاح قادر على استعادة أفضل مستوياته من خلال المنتخب، ودائماً ما يعود إلى ليفربول بعدها ليقدم أداءً جيداً”.

السياق التاريخي وأهمية البطولة لمصر وصلاح

تكتسب هذه البطولة أهمية خاصة لمنتخب مصر، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب برصيد سبعة ألقاب، لكن آخر تتويج له كان في عام 2010. ومنذ ذلك الحين، وصل “الفراعنة” إلى المباراة النهائية مرتين في 2017 و2021، لكن الحلم الثامن ظل بعيد المنال. هذا الغياب الطويل عن منصات التتويج يضع ضغطاً كبيراً على الجيل الحالي لاستعادة أمجاد الماضي.

على المستوى الشخصي، يمثل الفوز بكأس الأمم الأفريقية هدفاً رئيسياً لمحمد صلاح. فرغم مسيرته الأسطورية في الملاعب الأوروبية وتحقيقه لأبرز الألقاب مع ليفربول، لم يتمكن صلاح من قيادة منتخب بلاده للفوز باللقب القاري، وهو ما يمثل القطعة المفقودة في سجله الحافل بالإنجازات. وأشار حسن إلى هذه النقطة قائلاً: “هو يحتاج للفوز بهذه البطولة، وعليه مساعدة نفسه ومساعدتنا من أجل تحقيق هذا الهدف”.

رؤية حسام حسن وطموحاته كمدرب

يخوض حسام حسن، أحد أبرز أساطير الكرة المصرية، البطولة لأول مرة كمدرب، وهو الذي فاز بها ثلاث مرات كلاعب في أعوام 1986 و1998 و2006. ويأمل حسن في نقل روحه القتالية وخبراته الكبيرة إلى اللاعبين. وقال: “كان لي الشرف بالفوز مع زملائي من مختلف الأجيال بالبطولة، وتحدثت مع اللاعبين عن ذلك وقلت لهم إن الفوز باللقب شيء عظيم. شعوري مختلف الآن، وأتمنى تحقيق البطولة كمدرب، لأنه سيكون شعوراً غير عادي”.

استعدادات المنتخب وتحديات المجموعة

يستهل منتخب مصر مشواره في المجموعة الثانية التي تضم إلى جانبه منتخبات جنوب أفريقيا، أنجولا، وزيمبابوي. وشدد حسام حسن على أهمية المباراة الافتتاحية، معتبراً إياها بمثابة “نهائي مبكر”. وأوضح: “نحن في أحد أكبر البطولات المجمعة في العالم. نحترم كل منافسينا، ومنتخب زيمبابوي لديه لاعبون محترفون. درسنا الخصم جيداً ونأخذ الأمور خطوة بخطوة، فالمباراة الأولى هي أول درجة في مشوار البطولة”. وأبدى ثقته في جميع خطوط الفريق، مشيراً إلى أن لديه خيارات مميزة في الهجوم والدفاع تمنحه المرونة اللازمة لمواجهة أي تحدٍ.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الرياضة

مستقبل عبدالله الحمدان: بين الهلال والنصر ومفاجأة دوري يلو

تكشف تقارير عن اقتراب مهاجم الهلال عبدالله الحمدان من دوري يلو رغم مفاوضات النصر. تعرف على تفاصيل الصراع على اللاعب ومستقبله الكروي في الميركاتو.

Published

on

مستقبل عبدالله الحمدان: بين الهلال والنصر ومفاجأة دوري يلو

في تطور لافت بسوق الانتقالات السعودية، بات مستقبل المهاجم الدولي عبدالله الحمدان، نجم نادي الهلال، على مفترق طرق، حيث تشير أحدث التقارير الواردة من شبكة “ثمانية” إلى اقترابه من خوض تجربة جديدة في دوري يلو للدرجة الأولى، في خطوة قد تكون مفاجئة للكثيرين، خاصة في ظل وجود مفاوضات جادة من الغريم التقليدي نادي النصر، ومساعٍ حثيثة من ناديه الحالي الهلال لتجديد عقده.

دخل الحمدان الفترة الحرة من عقده، والتي تتيح له التفاوض والتوقيع مع أي نادٍ دون الرجوع لإدارة ناديه الأصلي. هذا الوضع أشعل المنافسة على خدماته، حيث يسعى الهلال للحفاظ على أحد أبرز المهاجمين المحليين في قائمته، بينما يرى النصر فيه إضافة نوعية لتعزيز عمق تشكيلته الهجومية، في صفقة ستحمل الكثير من الإثارة نظرًا لحساسية الانتقال المباشر بين قطبي العاصمة.

مسيرة حافلة وتحديات في الهلال

يُعد عبدالله الحمدان، الذي بزغ نجمه في صفوف نادي الشباب، أحد أبرز المواهب الهجومية في الكرة السعودية خلال السنوات الأخيرة. انتقاله إلى الهلال في عام 2021 كان بمثابة خطوة كبيرة في مسيرته، حيث توّج مع “الزعيم” بالعديد من الألقاب المحلية والقارية. ومع ذلك، واجه الحمدان تحديًا كبيرًا في حجز مقعد أساسي في تشكيلة الفريق، خاصة مع سياسة النادي في استقطاب نجوم عالميين في خط الهجوم، مثل الصربي ألكسندر ميتروفيتش، مما قلص من عدد دقائق اللعب المتاحة له بشكل كبير.

أهمية الصفقة وتأثيرها المتوقع

تكمن أهمية هذه الفترة الحاسمة في مسيرة الحمدان في بحثه عن مشروع رياضي يضمن له المشاركة بصفة مستمرة لاستعادة كامل بريقه وتألقه، وهو ما قد لا يتوفر في الهلال أو النصر بنفس القدر. وهنا يبرز عرض نادي الشركات الطموح في دوري يلو، الذي يبدو أنه قدم للاعب ما هو أبعد من مجرد عرض مالي. وفقًا للتقارير، فإن العرض يتضمن مشروعًا يكون فيه الحمدان الركيزة الأساسية، مع ضمانات بعدد دقائق المشاركة، بالإضافة إلى عقد طويل الأمد ومزايا مالية تنافسية.

إن انتقال لاعب بحجم الحمدان إلى دوري الدرجة الأولى يعكس التطور الكبير الذي يشهده دوري يلو، وقدرة أنديته، خاصة تلك التي تحظى بدعم شركات كبرى، على استقطاب نجوم من دوري روشن للمحترفين. هذه الخطوة، إن تمت، لن تكون مجرد انتقال لاعب، بل مؤشر على تغير موازين القوى والطموحات في خريطة كرة القدم السعودية، حيث لم تعد أندية القمة هي الوجهة الوحيدة الجذابة للاعبين المحليين البارزين.

Continue Reading

الرياضة

مستقبل توماس فرانك في خطر بعد رقم قياسي لهزائم توتنهام

يعاني توماس فرانك، مدرب توتنهام، من ضغوط متزايدة بعد تسجيل الفريق رقماً قياسياً سلبياً في عدد الهزائم على أرضه، مما يهدد طموحات النادي في الدوري الإنجليزي.

Published

on

مستقبل توماس فرانك في خطر بعد رقم قياسي لهزائم توتنهام

يواجه المدرب توماس فرانك مستقبلاً غامضاً مع توتنهام هوتسبير، حيث تتزايد الضغوط عليه بشكل كبير بعد أن سجل الفريق رقماً قياسياً سلبياً في عدد الهزائم على أرضه خلال عام ميلادي واحد. فبدلاً من أن يكون حصناً منيعاً، تحول ملعب توتنهام، أحد أروع الملاعب في أوروبا، إلى أرض خصبة للفرق الزائرة لتحقيق انتصارات ثمينة في الدوري الإنجليزي الممتاز.

جاءت الخسارة الأخيرة أمام ليفربول بنتيجة 2-1 لتكون القشة التي قصمت ظهر البعير، حيث كانت الهزيمة رقم 11 للفريق على ملعبه في الدوري خلال العام الحالي. هذا الرقم السلبي حطم الأرقام القياسية السابقة للنادي، متجاوزاً عشر هزائم في كل من عامي 1994 و2003، مما أثار قلق الجماهير والإدارة على حد سواء.

سياق متأزم وخلفية معقدة

تولى توماس فرانك قيادة الفريق خلفاً للمدرب الأسترالي أنجي بوستيكوجلو، الذي ترك بصمة إيجابية وأسلوب لعب هجومي نال استحسان الجماهير. جاء فرانك محملاً بآمال كبيرة لمواصلة البناء على هذا الأساس، لكن النتائج على أرض الملعب لم ترتقِ إلى مستوى التوقعات، خاصة في المباريات التي تقام أمام جماهير الفريق التي ملأت المدرجات بسعة تقارب 62 ألف متفرج لدعم فريقها، لكنها غادرت مراراً وهي تشعر بخيبة أمل مريرة.

أهمية الحدث وتأثيره المتوقع

على المستوى المحلي، يؤثر هذا التراجع بشكل مباشر على معنويات اللاعبين وثقتهم بأنفسهم، كما يخلق حالة من الإحباط لدى قاعدة جماهير النادي العريضة. أما على مستوى المنافسة في الدوري الإنجليزي، فإن فقدان هذا الكم من النقاط على ملعبك يمثل ضربة قاصمة لطموحات أي فريق يسعى للمنافسة على المراكز الأوروبية، ناهيك عن لقب الدوري. هذا السجل السلبي قد يعيق قدرة النادي على جذب لاعبين كبار في فترات الانتقالات المقبلة، مما قد يدخل الفريق في حلقة مفرغة من النتائج المتواضعة.

دفاع فرانك ومبرراته

في المؤتمر الصحفي الذي تلا المباراة، حاول فرانك الدفاع عن أداء فريقه، مصرحاً: “أعتقد أنه من الإنصاف أن أقول، كما ذكرت منذ البداية، إن من المهم للغاية أن نفعل كل ما بوسعنا لجعل ملعبنا حصناً منيعاً، ولكي يتحقق ذلك، نحتاج إلى تقديم المزيد من العروض مثل عرض اليوم”. وأشار إلى أن بعض الظروف لم تكن في صالح فريقه، حيث لعب توتنهام بعشرة لاعبين بعد طرد تشافي سيمونز في الدقيقة 30 لتدخل قوي على فيرجيل فان دايك، قبل أن يكمل المباراة بتسعة لاعبين بعد طرد القائد كريستيان روميرو في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع.

كما اعترض المدرب الدنماركي على قرارات التحكيم، معتبراً أن الهدف الثاني لليفربول كان يجب أن يُلغى، وأن قراري الطرد كانا قاسيين. وقال عن طرد سيمونز: “لا أعتقد أن هذه تستحق بطاقة حمراء. بالنسبة لي، لم يكن التدخل متهوراً ولا استخدم قوة مفرطة”. وأضاف مدافعاً عن روميرو: “إنه مقاتل، ونتحدث عن لاعب متحمس للغاية شكل عنصراً رائعاً لهذا النادي”.

ومع ذلك، تبقى هذه المبررات غير كافية في عالم كرة القدم الاحترافية الذي يعتمد على لغة الأرقام والنتائج. يدرك فرانك جيداً أنه لا مجال لتكرار هذا الأداء في العام الجديد إذا أراد الحفاظ على منصبه وتصحيح مسار الفريق الذي بات مهدداً بفقدان مكانته بين كبار إنجلترا.

Continue Reading

الرياضة

أرسنال يتصدر الدوري الإنجليزي وأرتيتا يشيد بأداء فريقه

أشاد ميكيل أرتيتا بأداء فريقه أرسنال المهيمن بعد الفوز الحاسم الذي وضعهم في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز قبل فترة أعياد الميلاد. تعرف على أهمية الفوز وتأثيره.

Published

on

أرسنال يتصدر الدوري الإنجليزي وأرتيتا يشيد بأداء فريقه

أعرب ميكيل أرتيتا، المدير الفني لنادي أرسنال، عن سعادته البالغة بالأداء “المهيمن” الذي قدمه فريقه، والذي تُوّج بفوز حاسم وضعه على قمة ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم مع الدخول في فترة أعياد الميلاد المزدحمة. يأتي هذا الانتصار ليعزز من طموحات الفريق في المنافسة على اللقب هذا الموسم، وليؤكد على التطور الكبير الذي شهده الفريق تحت قيادة المدرب الإسباني.

سياق الفوز وأهميته

جاء هذا الفوز في وقت حاسم لأرسنال، خاصة بعد سلسلة من النتائج المتذبذبة خارج ملعبه، والتي تضمنت خسارة محبطة أمام أستون فيلا. كان الفريق بحاجة ماسة لإظهار ردة فعل قوية وتأكيد جدارته كمنافس حقيقي على اللقب. الأداء الذي قدمه الفريق على أرضه لم يترك مجالاً للشك، حيث سيطر على مجريات اللعب منذ الدقيقة الأولى، مما يعكس نضجاً تكتيكياً وقوة ذهنية للتغلب على الضغوط، وهو ما كان يمثل تحدياً في المواسم السابقة.

خلفية تاريخية وتطلعات مستقبلية

يعيد هذا الإنجاز إلى الأذهان سيناريو الموسم الماضي، حين تصدر أرسنال الترتيب أيضاً في فترة أعياد الميلاد، قبل أن يتعثر في الأمتار الأخيرة من السباق لصالح مانشستر سيتي. ومع ذلك، يبدو الفريق هذا الموسم أكثر صلابة وخبرة. تعلم اللاعبون والمدرب دروساً قاسية من تجربة العام الماضي، وهو ما يظهر في قدرتهم على حسم المباريات الصعبة والحفاظ على تركيزهم. إن تصدر الترتيب في هذه المرحلة من الموسم لا يمثل فقط دفعة معنوية هائلة، بل هو أيضاً رسالة قوية للمنافسين بأن أرسنال عازم على المضي قدماً حتى النهاية هذه المرة.

تصريحات أرتيتا

وفي تعليقه على المباراة، قال أرتيتا: “(كان الفوز) مهماً للغاية، علينا الاستمتاع بعملية الفوز، وستكون هناك لحظات صعبة وأخرى رائعة. هذا كله جزء من تلك الرغبة ومدى قربنا من الفوز، وهذا ما يجب أن نستمتع به”. وأضاف المدرب الإسباني، الذي سبق له اللعب في الدوري الإنجليزي ويعي تماماً صعوبة المنافسة فيه: “كنا نعلم أنها ستكون مباراة صعبة. في الشوط الثاني كان يجب أن نسجل المزيد من الأهداف لنشعر بالاطمئنان، لكن الأهم هو تحقيق النقاط الثلاث والحفاظ على نظافة شباكنا”.

التأثير على سباق اللقب

يعزز هذا الفوز موقع أرسنال في سباق اللقب المحتدم، والذي يشهد منافسة شرسة من فرق مثل ليفربول ومانشستر سيتي. إن القدرة على تحقيق الانتصارات بشكل متواصل، خاصة في فترة الشتاء المليئة بالمباريات، هي ما يميز البطل عن بقية المنافسين. ورغم تصدره، شدد أرتيتا على أن الطريق لا يزال طويلاً، قائلاً: “منذ اليوم الأول، الشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أدائنا ونتائجنا. نحن نعرف أن المنافسة ستكون طويلة، ونعرف مدى صعوبة هذا الدوري. نستمتع بكل يوم، وسنبذل قصارى جهدنا، وسنرى ما سنحصل عليه في النهاية”.

Continue Reading

Trending