الرياضة
هتان باهبري يعد جماهير فريقه بالعودة للانتصارات في دوري روشن
أكد النجم الدولي هتان باهبري عزم فريقه على تجاوز الكبوات والعودة لسكة الانتصارات في دوري روشن السعودي للمحترفين، مشدداً على أهمية التركيز والعمل الجماعي.
أكد النجم الدولي السعودي هتان باهبري، في تصريحات صحفية حديثة، على ضرورة تكاتف الجهود داخل الفريق من أجل استعادة نغمة الفوز والعودة سريعاً إلى سكة الانتصارات في منافسات دوري روشن السعودي للمحترفين. وجاءت تصريحات باهبري لتعكس حالة الإصرار لدى اللاعبين على تجاوز أي تعثرات سابقة، والعمل بجدية لتحسين مركز الفريق في سلم الترتيب بما يليق بطموحات الجماهير والإدارة.
تحديات دوري روشن في نسخته الاستثنائية
تأتي تصريحات باهبري في وقت يشهد فيه الدوري السعودي تحولاً تاريخياً ونوعياً، حيث لم يعد التنافس مقتصراً على الفوارق الفنية البسيطة، بل أصبح صراعاً تكتيكياً وبدنياً عالياً في ظل تواجد نخبة من نجوم كرة القدم العالمية. إن الحديث عن "العودة للانتصارات" في ظل هذه المعطيات يحمل دلالات عميقة حول صعوبة المهمة، حيث تتطلب كل مباراة تحضيراً ذهنياً وفنياً خاصاً لمواجهة أندية مدججة بالنجوم، مما يجعل من كل نقطة مكسباً ثميناً في مشوار البطولة.
الخبرة الدولية ودور القائد
يعتبر هتان باهبري واحداً من الأسماء اللامعة في الكرة السعودية، حيث يمتلك رصيداً كبيراً من الخبرة المتراكمة من خلال مشاركاته المتعددة مع المنتخب السعودي (الصقور الخضر) في المحافل الدولية، بما في ذلك كأس العالم، بالإضافة إلى مسيرته الحافلة مع أندية القمة في المملكة. هذه الخبرة تضع على عاتقه مسؤولية مضاعفة ليس فقط كلاعب مؤثر داخل المستطيل الأخضر، بل كموجه وقائد يساهم في رفع الروح المعنوية لزملائه، خاصة في الأوقات التي يمر فيها الفريق بتذبذب في النتائج.
أهمية الاستقرار الفني والنفسي
يشير الخبراء والمحللون الرياضيون إلى أن تصريحات اللاعبين المؤثرين مثل باهبري تلعب دوراً حيوياً في إعادة التوازن النفسي لغرفة الملابس. فالدوري السعودي بنظامه الحالي وطول فترته يتطلب نفساً طويلاً وقدرة على الفصل بين النتائج السلبية والأداء المستقبلي. العودة لسكة الانتصارات لا تعني فقط كسب ثلاث نقاط، بل تعني استعادة الثقة بالنفس، وإرسال رسالة للمنافسين بأن الفريق لا يزال رقماً صعباً في المعادلة التنافسية.
التأثير الجماهيري والتطلعات المستقبلية
لا شك أن الجماهير السعودية العاشقة لكرة القدم تنتظر ردة فعل قوية من فرقها، وتصريحات باهبري تأتي كرسالة طمأنة للمدرج بأن العمل مستمر لتصحيح الأخطاء. إن المنافسة على المراكز المتقدمة في دوري روشن تضمن للأندية ليس فقط الجوائز المالية، بل أيضاً فرصة المشاركة في البطولات القارية مثل دوري أبطال آسيا، وهو الهدف الاستراتيجي الذي تسعى إليه كافة الأندية الكبرى لتعزيز مكانة الكرة السعودية إقليمياً وقارياً.
الرياضة
السعودية ضد المغرب: الأخضر يرفع شعار لا للخسارة في قمة عربية
تحليل شامل لمواجهة المنتخب السعودي ضد المغرب. الأخضر يرفع شعار لا للخسارة أمام أسود الأطلس في قمة كروية عربية مرتقبة وتاريخ المواجهات بينهما.
تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي صوب المواجهة المرتقبة التي تجمع بين المنتخب السعودي الشقيق ونظيره المنتخب المغربي، في لقاء يحمل طابعاً خاصاً يتجاوز مجرد كونه مباراة كرة قدم، ليصبح قمة كروية عربية بامتياز. يرفع "الأخضر" السعودي في هذا اللقاء شعار "لا للخسارة"، مدعوماً بتاريخه العريق وطموحاته المتجددة، بينما يدخل "أسود الأطلس" المباراة بثقة عالية مستمدة من إنجازاتهم العالمية والقارية الأخيرة.
سياق المواجهة وأهمية ديربي العرب
تكتسب مباريات المنتخب السعودي ضد نظيره المغربي دائماً زخماً إعلامياً وجماهيرياً كبيراً، نظراً للمكانة المرموقة التي يحتلها كلا المنتخبين في خريطة كرة القدم العربية والآسيوية والأفريقية. فالسعودية، التي تعتبر أحد عمالقة القارة الآسيوية، تمتلك سجلاً حافلاً في الوصول إلى نهائيات كأس العالم وتحقيق الألقاب القارية، مما يجعل أي مباراة تخوضها بمثابة اختبار حقيقي لقوتها وتطورها المستمر. في المقابل، يعيش المنتخب المغربي فترة ذهبية، خاصة بعد المستويات المبهرة التي قدمها في المحافل الدولية، مما يضع المباراة في إطار "كسر العظم" الكروي بين مدرستين مختلفتين.
الأخضر السعودي: تطور ملحوظ وطموح لا يتوقف
يدخل المنتخب السعودي هذه المواجهة وهو يدرك تماماً صعوبة المهمة أمام خصم متمرس يضم نخبة من النجوم المحترفين في أكبر الدوريات الأوروبية. ومع ذلك، يعول الأخضر على التطور الهائل في الدوري المحلي (دوري روشن)، الذي بات يضم نجوم العالم، مما انعكس إيجاباً على احتكاك اللاعب السعودي ورفع مستواه الفني والبدني. يسعى الجهاز الفني للمنتخب السعودي من خلال هذه المباراة إلى إثبات الجدارة الفنية وتطبيق جمل تكتيكية تضمن له السيطرة على وسط الميدان، مع التركيز على الانضباط الدفاعي والتحولات الهجومية السريعة التي طالما تميز بها اللاعب السعودي.
أسود الأطلس والقوة الضاربة
على الجانب الآخر، لا يمكن إغفال القوة الضاربة للمنتخب المغربي، الذي يتميز بصلابة دفاعية ومهارات فردية عالية في الخطوط الأمامية. تاريخياً، اتسمت لقاءات المنتخبين بالندية والإثارة، حيث يسعى كل طرف لفرض هيمنته الكروية. بالنسبة للمغرب، الفوز على السعودية يعني تأكيد الزعامة العربية، بينما يعني للسعودية رسالة قوية للمنافسين بأن الأخضر قادر على مقارعة الكبار مهما كانت الأسماء.
التأثير المتوقع للمباراة
لا تنحصر أهمية هذه المباراة في نتيجتها النهائية فحسب، بل تمتد لتشمل تأثيرات معنوية وفنية كبيرة. فوز المنتخب السعودي أو خروجه بنتيجة إيجابية سيعزز من ثقة اللاعبين والجماهير قبل الاستحقاقات الرسمية القادمة، سواء في تصفيات كأس العالم أو كأس آسيا. كما أن هذه المباريات تساهم في تحسين تصنيف المنتخبات لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). إن شعار "لا للخسارة" الذي يرفعه الأخضر يعكس عقلية الفوز والرغبة في تقديم وجه مشرف للكرة السعودية أمام منافس عالمي بحجم المغرب.
الرياضة
تقطع 12 ألف كيلومتر.. انطلاق شعلة دورة الألعاب الشتوية
بدأ بطل السباحة الأولمبي جريجوريو بالترينييري، مع زملائه الرياضيين أمس، حمل شعلة دورة الألعاب الشتوية ميلانو-كورتينا في إيطاليا، وذلك قبل شهرين على حفل الافتتاح المقرر في 6 فبراير المقبل.وحمل بالترينييري الشعلة حول مضمار ستاديو دي مارمي في فورو إيطاليكو، ليبدأ رحلة تمتد لمسافة 12 ألف كيلومتر نحو (7500 ميل)، إذ ستمر عبر جميع المقاطعات الإيطالية الـ110 قبل أن تصل إلى ملعب سان سيرو في ميلانو لحفل الافتتاح.وتقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في ميلانو كورتينا بين الـ6إلى 22 فبراير المقبل.

بدأ بطل السباحة الأولمبي جريجوريو بالترينييري، مع زملائه الرياضيين أمس، حمل شعلة دورة الألعاب الشتوية ميلانو-كورتينا في إيطاليا، وذلك قبل شهرين على حفل الافتتاح المقرر في 6 فبراير المقبل.
وحمل بالترينييري الشعلة حول مضمار ستاديو دي مارمي في فورو إيطاليكو، ليبدأ رحلة تمتد لمسافة 12 ألف كيلومتر نحو (7500 ميل)، إذ ستمر عبر جميع المقاطعات الإيطالية الـ110 قبل أن تصل إلى ملعب سان سيرو في ميلانو لحفل الافتتاح.
وتقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في ميلانو كورتينا بين الـ6
إلى 22 فبراير المقبل.
الرياضة
المنتخب السعودي في كأس العرب 2025: خطة رينارد للقب
يستعد المنتخب السعودي لمواجهة المغرب في كأس العرب FIFA قطر 2025. تعرف على حسابات رينارد للأدوار النهائية ونظام البطولة وفرص الأخضر في حصد اللقب العربي.

يقف المدير الفني للمنتخب السعودي، الفرنسي هيرفي رينارد، أمام مفترق طرق تكتيكي وفرصة ذهبية لرسم المسار الأنسب لـ «الأخضر» نحو المباراة النهائية لبطولة كأس العرب FIFA قطر 2025. وتأتي هذه الحسابات الدقيقة بعد أن بدأت معالم الأدوار النهائية في الاتضاح بشكل جلي، لا سيما مع ضمان تأهل منتخبات عربية قوية مثل فلسطين، وسورية، والأردن، والعراق، إلى جانب المنتخب السعودي، إلى دور الثمانية من المسابقة، مما يرفع من حدة المنافسة ويفرض قراءة فنية متأنية للمواجهات القادمة.
وقد اختتم المنتخب السعودي تحضيراته المكثفة استعداداً للمواجهة المرتقبة والنارية أمام نظيره المنتخب المغربي، في اللقاء الذي سيحتضنه استاد لوسيل المونديالي غداً، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات. وتكتسب هذه المباراة أهمية خاصة تتجاوز مجرد كونها مباراة في دور المجموعات؛ فهي ستحدد متصدر المجموعة، وبالتالي ستكشف عن هوية الخصم القادم في ربع النهائي، وهو ما يجعل السؤال المطروح: هل سيلعبها رينارد «صح» ويختار المسار الذي يجنبه الصدامات المبكرة مع المرشحين الأقوياء للقب؟
أهمية البطولة والسياق الإقليمي
تعتبر بطولة كأس العرب بنسختها الحالية تحت مظلة FIFA محطة مفصلية في تقويم الكرة العربية، حيث توفر احتكاكاً عالي المستوى بين مدارس كروية مختلفة (الآسيوية والأفريقية). وبالنسبة للمنتخب السعودي، فإن هذه البطولة لا تمثل مجرد منافسة إقليمية، بل هي اختبار حقيقي لجاهزية العناصر الوطنية وتأكيد للزعامة الكروية في المنطقة. ويعول الشارع الرياضي السعودي كثيراً على خبرة رينارد العريضة، خاصة وأنه يمتلك سجلاً حافلاً في البطولات المجمعة وقدرة مشهودة على إدارة المباريات الإقصائية بحنكة عالية، كما أظهر سابقاً في مناسبات دولية وقارية كبرى.
نظام البطولة وتصنيف المنتخبات
ومن الجدير بالذكر أن منافسات كأس العرب تُلعب بنظام المجموعات الصارم، حيث تم تقسيم 16 منتخباً عربياً على 4 مجموعات متوازنة. وينص نظام البطولة على تأهل الفريقين الحاصلين على المركزين الأول والثاني من كل مجموعة لاستكمال المشوار عبر نظام الأدوار الإقصائية المعتاد (خروج المغلوب)، بدءاً من ربع النهائي، مروراً بنصف النهائي، وصولاً إلى المشهد الختامي.
وكانت اللجنة المنظمة للبطولة قد اعتمدت معايير دقيقة في اختيار المنتخبات المشاركة، حيث لجأت إلى تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) الصادر خلال شهر أبريل 2025. وبناءً على هذا التصنيف، تم تحديد أعلى 9 منتخبات في الترتيب العالمي لتتأهل وتوزع على المجموعات بشكل مباشر، في حين خاض 14 منتخباً عربياً آخر مباريات ملحق تصفية، أسفرت عن تأهل 7 منتخبات انضمت إلى الكبار في دور المجموعات، مما ضمن تواجد صفوة المنتخبات العربية في هذا المحفل الرياضي الكبير.
وبينما تترقب الجماهير صافرة البداية في استاد لوسيل، تبقى الأنظار معلقة على دكة بدلاء السعودية، بانتظار القرارات الفنية التي سيتخذها «الثعلب» الفرنسي، والتي قد تكون المفتاح الذهبي لمعانقة الكأس العربية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية