Connect with us

الأخبار المحلية

المملكة تحصد 6 ميداليات في مهارات الخليج 2025 بالدوحة

المملكة تتألق في مهارات الخليج 2025 بالدوحة بحصد 6 ميداليات، إنجاز سعودي يبرز التزامها بتطوير قدرات الشباب نحو التفوق الإقليمي والدولي.

Published

on

المملكة تحصد 6 ميداليات في مهارات الخليج 2025 بالدوحة

المملكة العربية السعودية تتألق في مسابقة المهارات الخليجية 2025

اختتمت اليوم فعاليات مسابقة المهارات الخليجية 2025 في دولة قطر، حيث حقق المشاركون من المملكة العربية السعودية حضوراً بارزاً ومتميزاً. وقد تمكن الفريق السعودي من حصد ست ميداليات متنوعة في مجالات المهارات التقنية والمهنية، مما يعكس التزام المملكة بتطوير قدرات شبابها وتوجيههم نحو التفوق الإقليمي والدولي.

إنجازات سعودية لافتة

حصل المشاركون السعوديون على ميداليتين ذهبيتين في فئتي الروبوتات والروبوتات صغار، بالإضافة إلى ميدالية فضية في مجال اللحام. كما أضافوا ثلاث ميداليات برونزية إلى رصيدهم في مجالات التصميم الجرافيكي، الإلكترونيات، والكهرباء. هذه الإنجازات تؤكد على مستوى الإتقان والكفاءة الذي يتمتع به الشباب السعودي.

دعم مستمر لتحقيق رؤية 2030

أشاد الدكتور عادل الزنيدي، نائب المحافظ للتدريب، بالمستوى المتميز الذي أظهره المشاركون السعوديون خلال المسابقة. وأكد أن هذه النجاحات تعكس تميز الشباب السعودي وقدرتهم على المنافسة إقليمياً ودولياً. وأضاف أن هذا الأداء يجسد الدعم المستمر الذي توليه المملكة لتطوير المهارات الوطنية وصقل قدرات الشباب، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.

ثمار برامج التدريب والتأهيل

من جانبه، أوضح المهندس عبدالله الدحيلان، المسؤول الأول عن الأمانة العامة لمسابقة المهارات الوطنية، أن هذا الإنجاز جاء نتيجة لبرامج التدريب والتأهيل التي نفذتها الأمانة العامة. وأشار إلى أن النتائج المتحققة تؤكد جاهزية الكفاءات الوطنية وقدرتها على تمثيل المملكة بشكل مشرف في المنافسات الإقليمية والدولية.

حضور دبلوماسي ومؤسسي

شهد الحفل الختامي للمسابقة حضور القائم بأعمال سفارة المملكة في دولة قطر أحمد بن حضيري العنزي، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين وممثلي الجهات المشاركة. ويعكس هذا الحضور الدبلوماسي دعم المملكة لمشاركة أبنائها وتشجيعهم على تحقيق المزيد من النجاحات.

تعزيز موقع المملكة ضمن منظومة التميز والابتكار

جسدت مشاركة المتسابقين السعوديين حضوراً وطنياً مشرفاً في مجالات المهارات التقنية والمهنية. وأسهمت هذه المشاركة في تعزيز موقع المملكة ضمن منظومة التميز والابتكار لدول مجلس التعاون الخليجي. إن مثل هذه الإنجازات تدعم الجهود الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة والابتكار التقني بما يتوافق مع تطلعات القيادة السعودية ورؤية 2030.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

الحارثي يختتم تحديثات هيئة الإذاعة والتلفزيون والزيد يبدأ

محمد فهد الحارثي يختتم فترة تحولية في هيئة الإذاعة والتلفزيون، تاركًا بصمة لا تُنسى في الإعلام السعودي، والزيد يبدأ مرحلة جديدة.

Published

on

الحارثي يختتم تحديثات هيئة الإذاعة والتلفزيون والزيد يبدأ

html

وداع محمد فهد الحارثي: نهاية مرحلة حافلة بالتحوّل في هيئة الإذاعة والتلفزيون

بعد خمسة أعوام من العمل الدؤوب والتحوّل الكبير، أعلن الإعلامي محمد فهد الحارثي مغادرته منصب الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون. جاءت هذه الخطوة في ختام فترة وُصفت بأنها من أكثر الفترات نشاطًا وتجديدًا في تاريخ الهيئة، حيث شهدت نقلة نوعية في المحتوى والبنية المؤسسية وتوجهًا نحو الإعلام المتخصص.

رسالة وداع وتقدير للقيادة والفريق

أعلن الحارثي عن مغادرته عبر رسالة وداع نشرها على حسابه في منصة إكس، حيث أعرب عن شكره وامتنانه للقيادة السعودية على دعمها المستمر للإعلام والإعلاميين. كما أشاد بجهود فريق العمل الذي رافقه خلال فترة رئاسته، ورحب بتعيين الإعلامي علي الزيد رئيسًا جديدًا للهيئة، معبرًا عن ثقته في استمرار مسيرة التطوير والتميز.

من الصحافة الورقية إلى قيادة الإعلام المرئي

بدأ الحارثي مسيرته المهنية من صفحات الصحافة الورقية، حيث عمل مراسلًا في صحيفتي الشرق الأوسط وعرب نيوز، ثم محررًا ومديرًا للتحرير في صحيفة الاقتصادية. انتقل لاحقًا إلى رئاسة تحرير مجلة الرجل عام 1997، ومجلة سيدتي عام 2004، ليقود نقلة تطويرية جعلت من سيدتي منصة متعددة الإصدارات والمواقع المتخصصة في الأسرة والأزياء والديكور.

بين عامي 2013 و2016، تولى رئاسة تحرير صحيفة عرب نيوز وأطلق خلالها مشروع منتدى عرب نيوز الحواري. برز لاحقاً كأحد مؤسسي المنتدى السعودي للإعلام ورئيس جائزة الإعلام السعودي، ليصبح أحد أبرز الوجوه التي جمعت بين العمل التحريري والإداري والتنظيمي.

مرحلة جديدة من التحول: تحديث منظومة الإعلام الحكومي

في سبتمبر 2020، تم تعيين الحارثي رئيساً تنفيذياً لهيئة الإذاعة والتلفزيون ليبدأ مرحلة جديدة ركز فيها على تحديث منظومة الإعلام الحكومي وتعزيز دوره في التعبير عن التحولات الوطنية الكبرى. خلال فترة رئاسته التي استمرت خمس سنوات، نفذ سلسلة مبادرات وبرامج أسهمت بشكل كبير في تحديث أداء الهيئة.

إنجازات بارزة خلال فترة الرئاسة

  • إطلاق أول إذاعة إخبارية متخصصة: ضمن شبكة قناة الإخبارية عام 2022، كانت هذه الخطوة جزءاً من استراتيجية لتعزيز المحتوى المحلي والهوية السعودية.
  • تطوير الدورات البرامجية: ركزت الجهود على تحسين جودة البرامج التلفزيونية والإذاعية مع التركيز على الهوية السعودية والمحتوى المحلي.

المملكة العربية السعودية لعبت دوراً محورياً في دعم هذا التحول عبر توفير البيئة المناسبة لتطوير قطاع الإعلام بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة للتحديث والتنمية الشاملة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

لقاء أمير جازان والرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية

لقاء أمير جازان والرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية يسلط الضوء على مشروعات حيوية تهدف لتحسين خدمات المياه ورفع كفاءة الأداء في المنطقة.

Published

on

لقاء أمير جازان والرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية

اللقاء بين أمير منطقة جازان والرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية

التقى أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، بالرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية، الدكتور فؤاد بن أحمد آل الشيخ مبارك، في اجتماع حضره عدد من قيادات الشركة. تم خلال اللقاء استعراض مشروعات الشركة الحالية والمستقبلية التي تهدف إلى تحسين الخدمات ورفع كفاءة الأداء في مختلف محافظات المنطقة.

أهمية المشروعات المائية في جازان

تعتبر مشروعات المياه من الركائز الأساسية لتطوير البنية التحتية في أي منطقة. وفي حالة جازان، فإن تحسين خدمات المياه يعكس اهتمام القيادة بتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين وتحقيق التنمية المستدامة. هذه المشروعات ليست فقط ضرورية لتحسين جودة الحياة بل تلعب دورًا حيويًا في دعم القطاعات الاقتصادية الأخرى مثل الزراعة والصناعة.

تحليل المؤشرات المالية للمشروعات المائية

تتطلب مشروعات تطوير البنية التحتية استثمارات ضخمة قد تصل إلى مليارات الريالات. ومن المتوقع أن تسهم هذه الاستثمارات في خلق فرص عمل جديدة وزيادة الطلب على المواد الخام والخدمات اللوجستية. كما أن تحسين كفاءة استخدام الموارد المائية يمكن أن يؤدي إلى تقليل التكاليف التشغيلية للشركة على المدى الطويل.

على الصعيد المحلي، يمكن لهذه المشروعات أن تعزز من قدرة المنطقة على جذب الاستثمارات الأجنبية والمحلية بفضل تحسين البنية التحتية وتوفير خدمات عالية الجودة.

التأثير العالمي لمشروعات المياه

عالميًا، تعتبر إدارة الموارد المائية من القضايا الحيوية التي تؤثر على الأمن الغذائي والاقتصادي للدول. لذا فإن نجاح شركة المياه الوطنية في تنفيذ مشروعاتها بكفاءة يمكن أن يضع المملكة كنموذج يُحتذى به في إدارة الموارد الطبيعية.

التوقعات المستقبلية لقطاع المياه في جازان

من المتوقع أن تشهد منطقة جازان نموًا اقتصاديًا مستدامًا مع استمرار تنفيذ هذه المشروعات. كما يتوقع أن تساهم هذه الجهود في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 المتعلقة بتطوير البنية التحتية وتحسين جودة الحياة.

في الختام, يُظهر اللقاء بين أمير منطقة جازان والرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية التزام القيادة بتحقيق التنمية المستدامة وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين. ومع استمرار الدعم الحكومي والاستثمار في هذا القطاع الحيوي، يبدو المستقبل واعدًا لتحقيق مزيد من الإنجازات الاقتصادية والاجتماعية.

Continue Reading

الأخبار المحلية

ملتقى تاريخ الحج والحرمين في جدة بمشاركة 50 خبيراً

ملتقى تاريخ الحج والحرمين في جدة يجمع 50 خبيراً لتوثيق رحلة الحج عبر العصور، تحت رعاية الملك سلمان، في حدث يعكس التراث الإسلامي العريق.

Published

on

ملتقى تاريخ الحج والحرمين في جدة بمشاركة 50 خبيراً

مقدمة عن ملتقى تاريخ الحج والحرمين الشريفين

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تستعد مدينة جدة لاستضافة فعاليات ومعرض ملتقى تاريخ الحج والحرمين الشريفين في الفترة من 9 إلى 12 نوفمبر 2025م. يهدف هذا الملتقى إلى توثيق وتأريخ رحلة الحج وخدمة الحرمين الشريفين عبر العصور، مما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه المملكة العربية السعودية لهذا الجانب المهم من التراث الإسلامي.

أهمية الملتقى

يعتبر الحج من أعظم الشعائر الإسلامية، وله مكانة خاصة في قلوب المسلمين حول العالم. ومن هنا تأتي أهمية هذا الملتقى الذي يسعى لتقديم الأبحاث التاريخية والمعرفية المتعلقة بالحج والحرمين الشريفين بصورة علمية حديثة تتماشى مع التحولات الرقمية والثقافية الحالية.

المشاركون والفعاليات

سيشارك في الملتقى أكثر من 50 متحدثًا وخبيرًا متخصصًا في مجالات التاريخ والعمارة والثقافة الإسلامية. سيتم تقديم أكثر من 10 جلسات علمية وحوارية تناقش مسارات الحج والتغيرات التي شهدتها مكة المكرمة والمدينة المنورة منذ العصور الأولى وحتى اليوم.

المحاور العلمية للملتقى

تتبع رحلة الحج عبر العصور

يركز المحور الأول على تتبع رحلة الحج عبر العصور باستخدام الوثائق والمصادر التاريخية. سيتم استعراض تطور الشعائر والخدمات والتنظيمات المرتبطة بالحج، مما يساعد على فهم أعمق لتاريخ هذه الرحلة الروحية.

الهوية المعمارية والثقافية للحرمين الشريفين

يتناول المحور الثاني الهوية المعمارية والثقافية للحرمين الشريفين، حيث يتم تحليل الزخارف والنقوش والصور والمخطوطات التي تعكس جماليات العمارة الإسلامية ومكانتها الحضارية. يمكن للمشاركين التعرف على كيفية تطور العمارة الإسلامية وتأثيرها الثقافي عبر الزمن.

التكنولوجيا الحديثة في العرض والتوثيق

يبحث المحور الثالث في استخدام التقنيات الحديثة مثل الوسائط الرقمية والذكاء الاصطناعي والواقع المعزز لتقديم تجربة معرفية تفاعلية. تسهم هذه التقنيات في توسيع دائرة الوعي التاريخي والثقافي لدى المجتمع وتقديم المعلومات بشكل مبتكر وجذاب.

دور المملكة الريادي في خدمة الإسلام والمسلمين

يركز المحور الرابع على استعراض الجهود النوعية التي تبذلها المملكة العربية السعودية في رعاية الحرمين الشريفين وتوثيق تاريخهما. يعزز هذا الدور الريادي مكانة المملكة كمرجع أساسي لخدمة الإسلام والمسلمين حول العالم.

الخلاصة والتأثير المستقبلي

يمثل ملتقى تاريخ الحج والحرمين الشريفين فرصة فريدة للتعرف على الإرث الإسلامي العظيم وفهم تأثيره الثقافي والاجتماعي عبر العصور.

من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة، يمكن نقل هذه المعرفة للأجيال القادمة بطرق مبتكرة وفعالة، مما يعزز الفهم العالمي لأهمية هذه الشعائر والمواقع المقدسة.

كما يساهم الملتقى في تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب ويؤكد دور المملكة العربية السعودية كحاضنة للتراث الإسلامي وراعية للحضارة الإنسانية المشتركة.

Continue Reading

Trending