Connect with us

التكنولوجيا

“عِلم تُبرم اتفاقيات استراتيجية في جيتكس 2025”

عِلم تعزز مكانتها الرقمية في جيتكس 2025 باتفاقيات استراتيجية مع شركات عالمية، اكتشف كيف تقود التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي.

Published

on

"عِلم تُبرم اتفاقيات استراتيجية في جيتكس 2025"

مشاركة شركة “عِلم” في معرض جيتكس جلوبال 2025

شاركت شركة “عِلم”، المتخصصة في الحلول الرقمية، في معرض “جيتكس جلوبال 2025” الذي أُقيم في مركز دبي التجاري العالمي. كان هذا الحدث فرصة للشركة لعرض أحدث تقنياتها الرقمية وعقد شراكات جديدة تعزز من مكانتها في مجال التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي.

اتفاقيات تعاون وشراكات استراتيجية

خلال المعرض، وقّعت “عِلم” مجموعة من الاتفاقيات مع شركات عالمية مثل شركة لوسيد “LUCID”. تهدف هذه الاتفاقية إلى تحسين خدمات استبدال المركبات عبر إدارة التقارير والفحص الفني والصيانة والخدمات اللوجستية. كما وقّعت مذكرات تفاهم مع شركات أخرى مثل شوري “Shory” ومجموعة فيرست تيك “First.tech” وسوفت وير غروب “Software Group”.

تهدف هذه الشراكات إلى تطوير حلول مبتكرة تلبي احتياجات المستقبل وتزيد من كفاءة القطاعات الحيوية. تُظهر هذه الخطوات التزام الشركة بتوسيع شراكاتها الدولية وتقديم نماذج تعاون تلبي طموحات السوق العالمي.

استراتيجية الابتكار والتقنيات الذكية

تأتي هذه الاتفاقيات ضمن استراتيجية “عِلم” لبناء منظومة متكاملة من الشراكات لدعم الابتكار وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. ترتبط هذه الجهود بشكل مباشر بما قدمته الشركة من حلول رقمية مبتكرة خلال المعرض، مما يعزز قدرتها على تقديم قيمة مضافة للقطاعات المختلفة ويمهّد الطريق لتوسيع نطاق التقنيات الذكية التي تقودها نحو المستقبل.

حلول رقمية مبتكرة لصناعة المستقبل

استعرضت شركة “عِلم” مجموعة واسعة من الحلول الرقمية المبتكرة التي تعكس توجهها نحو صناعة المستقبل. تضمنت هذه الحلول ما يُعرف بـ”الملعب الرقمي”، وحلول لأتمتة مراكز الاختبارات، بالإضافة إلى سيارة ذاتية القيادة تمثل مختبراً لتقنيات التنقل الذكي.

كما قدمت الشركة نظام السائق الافتراضي ونظام رسم الخرائط المتنقل وتقنية الخرائط عالية الدقة. تشمل الحلول أيضاً المساعد المكاني ومنصة إدارة الحشود والمساعد الذكي المعروف باسم “نهى”.

التأثير على الحياة اليومية والمستقبل

هذه التقنيات لها تأثير كبير على حياتنا اليومية ومستقبلنا. على سبيل المثال، يمكن أن تسهم السيارات الذاتية القيادة في تحسين السلامة المرورية وتقليل الازدحام. بينما يمكن للمساعدين الأذكياء مثل “نهى” تسهيل المهام اليومية وتحسين الكفاءة الشخصية والمهنية.

من خلال تطوير حلول مثل منصة إدارة الحشود، يمكن تحسين تنظيم الفعاليات الكبرى وضمان سلامة المشاركين فيها. أما تقنية الخرائط عالية الدقة فتسهم في تحسين خدمات الملاحة والتنقل داخل المدن.

الخلاصة

تعكس مشاركة شركة “عِلم” في معرض جيتكس جلوبال 2025 التزامها بتقديم حلول رقمية مبتكرة تدعم التحول الرقمي وتلبي احتياجات المستقبل. بفضل الشراكات الاستراتيجية والتقنيات المتقدمة التي تقدمها، تساهم الشركة بشكل فعال في تشكيل مستقبل أكثر ذكاءً وكفاءةً للجميع.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

التكنولوجيا

قيود إنستغرام الجديدة لحماية المراهقين: الأمان أولاً

إنستغرام تتبنى نظام تصنيف جديد لحماية المراهقين، مما يعزز الأمان الرقمي ويمنح الآباء رقابة أفضل على استخدام أبنائهم للمنصة.

Published

on

قيود إنستغرام الجديدة لحماية المراهقين: الأمان أولاً

إنستغرام تتبنى نظام تصنيف جديد لحماية المراهقين: خطوة نحو تجربة آمنة

في خطوة جريئة لتعزيز الأمان الرقمي للمراهقين، أعلنت منصة إنستغرام التابعة لشركة ميتا عن اعتماد نظام تصنيف مشابه لنظام PG-13 المستخدم في السينما الأمريكية.

يهدف هذا النظام إلى تعزيز رقابة الآباء على استخدام أبنائهم المراهقين للمنصة، حيث سيتم وضع جميع المستخدمين دون سن 18 تلقائياً في إعداد 13، مع إمكانية الخروج منه فقط بموافقة الوالدين.

قيود أكثر صرامة لحماية المراهقين

تأتي هذه الخطوة ضمن إطار تشديد القيود على المحتوى غير المناسب، إذ تمنع حسابات المراهقين حالياً عرض أو التوصية بالمحتوى الجنسي الصريح، الصور المزعجة، أو المحتوى المتعلق بالكحول والتبغ.

ومع النظام الجديد، ستتوسع القيود لتشمل إخفاء أو عدم التوصية بالمنشورات التي تحتوي على لغة نابية، حيل خطيرة، أو محتوى قد يشجع على سلوكيات ضارة مثل منشورات تروج لأدوات تدخين الماريجوانا. كما ستحظر المنصة مصطلحات بحث مثل الكحول أو العنف، حتى لو كتبت بطريقة خاطئة.

تجربة مشابهة لمشاهدة فيلم PG-13

أوضحت ميتا أن هذا النظام يهدف إلى جعل تجربة المراهقين على إنستغرام مشابهة لمشاهدة فيلم مصنف PG-13، مع السماح بمحتوى محدود مثل العري غير الجنسي أو العنف المعتدل، على غرار أفلام مثل تيتانيك أو The Fast and the Furious.

وأضافت أن هذه الخطوة تهدف إلى مواءمة سياساتها مع معايير مستقلة مألوفة للآباء.

“الأطفال ليسوا آمنين على إنستغرام”: تقرير يثير الجدل

تأتي هذه التغييرات بعد تقرير مستقل شارك فيه آرتورو بيجار، مهندس سابق في ميتا, وجامعات مثل نيويورك ونورث إيسترن ومؤسسة مولي روز البريطانية. كشف التقرير أن 64 من أدوات السلامة الجديدة على إنستغرام غير فعالة وخلص إلى أن “الأطفال ليسوا آمنين على إنستغرام”.

ورفضت ميتا هذه النتائج مؤكدة أن لدى الآباء أدوات فعالة للرقابة.

بدء التحديثات مطلع 2026: توقعات مستقبلية

“أوفكوم”, هيئة الاتصالات البريطانية, طالبت شركات التواصل الاجتماعي باتخاذ نهج يركز على السلامة, مهددة باتخاذ إجراءات ضد المنصات غير الملتزمة. وستبدأ التحديثات في الولايات المتحدة مطلع عام 2026, مما يعكس التزاماً قوياً بتحسين تجربة المستخدم وحماية الفئات العمرية الحساسة من المخاطر الرقمية.

Continue Reading

التكنولوجيا

الشرطة الأمريكية تستخدم طائرات درون بالذكاء الاصطناعي

الشرطة الأمريكية تستخدم طائرات درون بالذكاء الاصطناعي لملاحقة المجرمين وإنقاذ الأرواح، تقنية حديثة تواجه نقص الكوادر وتغير مستقبل الأمن.

Published

on

الشرطة الأمريكية تستخدم طائرات درون بالذكاء الاصطناعي

التكنولوجيا الحديثة في خدمة الشرطة: الطائرات دون طيار

في السنوات الأخيرة، بدأت أقسام الشرطة ومكاتب العمدة في الولايات المتحدة بالاعتماد بشكل متزايد على الطائرات دون طيار المدعومة بالذكاء الاصطناعي. هذه التقنية تُستخدم في مجموعة متنوعة من المهام مثل الملاحقات، التحقيقات، وحالات الطوارئ. بل إنها تُستخدم أيضًا في إيصال عقار الناركان لإنقاذ الأرواح من الجرعات الزائدة.

تأتي هذه الخطوة استجابة لتحديات نقص الكوادر البشرية والضغوط المتزايدة لخفض معدلات الجريمة العنيفة. ومع ذلك، فإن استخدام هذه التكنولوجيا يثير تساؤلات حول الرقابة وحماية الخصوصية.

انتشار واسع للطائرات دون طيار

بحلول أواخر عام 2024، استخدمت نحو 1500 دائرة شرطة ومكتب عمدة الطائرات دون طيار، بزيادة كبيرة عن عام 2018. مدن مثل ميامي وكليفلاند وكولومبوس بدأت برامج جديدة للطائرات دون طيار، بينما وسعت مدن أخرى أساطيلها.

تكلفة تشغيل هذه الطائرات أقل بكثير من الطائرات المروحية التقليدية، ويتم تمويلها بشكل متزايد عبر المنح الفيدرالية والميزانيات الحكومية. بعد مقتل جورج فلويد عام 2020، زادت الحاجة إلى هذه التقنية بسبب المخاوف حول سلامة الضباط واستخدام القوة المفرطة.

كيف تعمل الطائرات دون طيار؟

هذه الطائرات تُستخدم لأغراض متعددة مثل الرقابة والبحث والإنقاذ وتوثيق الحوادث والتحقيقات في مسرح الجريمة. توفر رؤية جوية فورية وبيانات دقيقة بفضل الذكاء الاصطناعي والكاميرات وأجهزة الاستشعار التي تحملها.

يمكن لهذه الأجهزة تحليل اللقطات واتخاذ إجراءات بناءً عليها. تشمل مهامها تحديد مواقع المفقودين وقراءة لوحات الترخيص ومراقبة الحشود وإعادة بناء مشاهد الحوادث.

التأثير على الحياة اليومية والمستقبلية

في الحياة اليومية، يمكن أن تساعد هذه التقنية في تحسين سرعة الاستجابة لحالات الطوارئ وتقليل الوقت اللازم للوصول إلى مواقع الحوادث أو الجرائم. كما يمكن أن تساهم في تقليل التكاليف التشغيلية للشرطة وتحسين كفاءة العمل اليومي.

في المستقبل، قد نرى استخدامًا أوسع لهذه التكنولوجيا في مجالات أخرى مثل مراقبة المرور وتحسين السلامة العامة وحتى تقديم الخدمات اللوجستية السريعة مثل توصيل الأدوية والإمدادات الطبية إلى المناطق النائية أو المتضررة.

التحديات والمخاوف

الخصوصية والأمان: مع كل الفوائد التي تقدمها هذه التقنية، هناك مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية وكيفية استخدام البيانات التي تجمعها هذه الطائرات. يجب وضع قوانين وضوابط صارمة لضمان عدم انتهاك حقوق الأفراد.

الثقة العامة: تحتاج الجهات المعنية إلى بناء ثقة الجمهور من خلال الشفافية والتواصل المفتوح حول كيفية استخدام التكنولوجيا وما هي الضمانات الموجودة لحماية الحقوق الفردية.

الخلاصة

الطائرات دون طيار المدعومة بالذكاء الاصطناعي تمثل خطوة كبيرة نحو مستقبل أكثر أمانًا وكفاءةً للشرطة والخدمات العامة الأخرى. ومع ذلك، فإن النجاح الحقيقي يعتمد على كيفية معالجة التحديات المرتبطة بها وضمان استخدامها بطريقة تحترم حقوق الأفراد وتحقق الفائدة القصوى للمجتمع ككل.

Continue Reading

التكنولوجيا

ميزة ترجمة الفيديو تتوسع على فيسبوك وإنستغرام

ميتا توسع ميزة ترجمة الفيديو بالذكاء الاصطناعي لتشمل الهندية والبرتغالية على فيسبوك وإنستغرام، مما يعزز تجربة المستخدمين وصناع المحتوى.

Published

on

ميزة ترجمة الفيديو تتوسع على فيسبوك وإنستغرام

إضافة دعم لغات جديدة في ميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة ميتا الأمريكية عن توسيع نطاق دعم اللغات في ميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي لقصص ريلز على منصتي فيسبوك وإنستغرام. وفقاً للبيان الصادر عن الشركة، أصبحت الميزة تدعم الآن اللغتين الهندية والبرتغالية، إلى جانب الإنجليزية والإسبانية. هذه الخطوة تأتي لتعزيز تجربة المستخدمين وصناع المحتوى على المنصتين.

دلالات الأرقام وتأثيرها الاقتصادي

تعتبر إضافة اللغات الجديدة خطوة استراتيجية تهدف إلى زيادة قاعدة المستخدمين النشطين على المنصتين. الهند والبرتغال تمثلان أسواقاً كبيرة ومتنامية، حيث أن الهند تعد واحدة من أكبر الأسواق لمستخدمي الإنترنت مع أكثر من 600 مليون مستخدم. إضافة اللغة الهندية يمكن أن يعزز من تفاعل المستخدمين ويزيد من الوقت الذي يقضونه على المنصة، مما يترجم إلى زيادة في الإيرادات الإعلانية.

بالنسبة للغة البرتغالية، فهي ليست فقط لغة البرتغال بل أيضاً البرازيل التي تعتبر سوقاً ضخماً آخر. بتوسيع الدعم لهذه اللغة، تستهدف ميتا تعزيز وجودها في أمريكا الجنوبية وزيادة حصتها السوقية هناك.

التأثير العالمي والمحلي

على الصعيد العالمي، تعكس هذه الخطوة اتجاه الشركات الكبرى نحو تخصيص خدماتها لتلبية احتياجات الأسواق المحلية المتنوعة. هذا الاتجاه يمكن أن يؤدي إلى منافسة أكبر بين الشركات التقنية العالمية لتحسين خدماتها وتقديم ميزات مبتكرة لجذب المزيد من المستخدمين.

محلياً، قد تشهد الأسواق المدعومة نمواً في نشاط صناع المحتوى المحليين الذين يمكنهم الآن الوصول إلى جمهور أوسع بلغتهم الأم. هذا قد يؤدي إلى زيادة الفرص الاقتصادية لصناع المحتوى وزيادة العائدات الإعلانية المحلية.

التوقعات المستقبلية

مع إعلان ميتا عن نيتها توسيع ميزة الترجمة لدعم المزيد من اللغات مستقبلاً، يمكن توقع استمرار نمو قاعدة المستخدمين وتفاعلهم مع محتوى ريلز. هذا النمو قد يدفع الشركة للاستثمار أكثر في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة الترجمة وتجربة المستخدم.

كما أن التركيز المستمر على تحسين ميزات ريلز يشير إلى أن ميتا ترى فيه أداة قوية لجذب الجماهير وتعزيز المشاركة الاجتماعية عبر منصاتها. إذا استمرت الشركة في تقديم تحديثات مبتكرة وتحسين تجربة المستخدم، فمن المرجح أن تحافظ على مكانتها الرائدة في سوق وسائل التواصل الاجتماعي العالمية.

الخلاصة

إضافة دعم لغات جديدة لميزة الترجمة بالذكاء الاصطناعي تعكس استراتيجية ميتا لتعزيز تواجدها العالمي وزيادة تفاعل المستخدمين مع منصاتها. مع التركيز المستمر على الابتكار والتوسع الدولي، يبدو أن الشركة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق نمو مستدام وزيادة حصتها السوقية عالمياً ومحلياً.

Continue Reading

Trending