Connect with us

الأخبار المحلية

فيلم الزرفة يحقق مبيعات قياسية بـ730 ألف تذكرة

فيلم الزرفة يحقق نجاحاً باهراً في السعودية، ببيع 730 ألف تذكرة، ويحتفل مع الجمهور بأسلوب غير تقليدي، اكتشف سر هذا الإنجاز!

Published

on

فيلم الزرفة يحقق مبيعات قياسية بـ730 ألف تذكرة

فيلم “الزرفة” يسرق الأضواء في شباك التذاكر السعودي

في مشهد سينمائي مثير، نجح فيلم “الزرفة” في تحقيق نجاح باهر في شباك التذاكر السعودي، حيث باع أكثر من 730 ألف تذكرة خلال الشهرين الماضيين. هذا الإنجاز المذهل يؤكد مكانة الفيلم كواحد من أبرز الأعمال السينمائية المحلية التي استطاعت أن تخطف الأنظار وتحقق إيرادات مذهلة.

احتفال غير تقليدي مع الجمهور

لم يكن النجاح مجرد أرقام على الورق، بل احتفل صناع الفيلم مع الجمهور بطريقة مميزة. وزّعوا الهدايا على الحاضرين، مما جعل الليلة لا تُنسى لكل من حضر العرض. إبراهيم خير الله، أحد صناع الفيلم، لم يُخفِ سعادته قائلاً: كنا متفائلين جدًا منذ البداية وحاطين في بالنا أن الجمهور مستعد بعد النجاح اللي سويناه في (ستار). المهمة كانت صعبة شوي، ولكن الحمد لله بالتوفيق من الله.

اسم الفيلم: قصة محلية بامتياز

اختيار اسم “الزرفة” لم يكن عشوائيًا بل كان مدروسًا ليعكس الطابع المحلي والعامي. إبراهيم خير الله أوضح قائلاً: الزرفة، تحتها الهروب من جحيمها… يعني هي السرقة بالعامية والمحلية. هذه اللمسة الثقافية تعزز الهوية المحلية وتجعل المشاهد يشعر وكأنه جزء من القصة.

نجاح مستحق وتقدير جماهيري

أحمد الكعبي عبّر عن فخره قائلاً: الحمد لله، الفيلم إذا ما هو الأول ثاني أعلى فيلم سعودي إيرادات في شباك التذاكر. كان شغل متكامل ممثلين وإنتاج وحتى الجمهور. هذا النجاح يعكس ثقة الجمهور بالفيلم وصناعه الذين بذلوا جهدًا كبيرًا لتقديم عمل يستحق المشاهدة.

“الزرفة” يتصدر المنافسة ويثبت قوة السينما المحلية

من إنتاج تلفاز وأفلام الشميسي وتوزيع قنوات، تمكن “الزرفة” من المنافسة بقوة على قائمة أفضل 10 أفلام في السعودية. تفوق على العديد من الأعمال العربية والأجنبية ليؤكد أن العمل المحلي يمكن أن يحقق إيرادات عالية ويخطف الأنظار على المستوى الوطني.

هذا النجاح ليس مجرد رقم بل هو دليل حيّ على قدرة السينما السعودية على تقديم أعمال تجذب الجماهير وتنافس بقوة في الساحة العالمية. فهل سيكون هناك المزيد من الأفلام التي تتبع خطى “الزرفة”؟ الأيام القادمة ستكشف لنا المزيد!

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الأخبار المحلية

ضبط مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز الملكية

القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفاً في محمية الملك عبدالعزيز الملكية. تعرف على تفاصيل الحادثة وجهود المملكة في حماية الغطاء النباتي والحياة الفطرية.

Published

on

أعلنت القوات الخاصة للأمن البيئي في المملكة العربية السعودية عن تمكنها من ضبط مخالف لنظام البيئة، وذلك لارتكابه مخالفة داخل نطاق محمية الملك عبدالعزيز الملكية. وقد أكدت القوات أنه تم استكمال الإجراءات النظامية بحق المخالف، وإحالته للجهات المختصة، في خطوة تؤكد العزم على تطبيق الأنظمة البيئية بصرامة للحفاظ على الموارد الطبيعية.

تفاصيل الضبط والإجراءات النظامية

يأتي هذا الإجراء في إطار الحملات الميدانية المستمرة التي تقوم بها القوات الخاصة للأمن البيئي لمراقبة المناطق المحمية وضبط المخالفين. وتشدد الجهات المعنية دائماً على أن حماية البيئة ليست خياراً بل واجب وطني، وأن اللوائح التنفيذية لنظام البيئة تطبق بحزم على كل من يتجاوز القوانين، سواء بالرعي الجائر، الصيد غير المرخص، أو الاحتطاب، وذلك لضمان استدامة الغطاء النباتي والتنوع الأحيائي.

محمية الملك عبدالعزيز.. إرث طبيعي ووطني

تكتسب هذه الحادثة أهمية خاصة نظراً لموقعها في محمية الملك عبدالعزيز الملكية، التي تعد واحدة من أهم المحميات السبع التي أنشئت بموجب أمر ملكي في عام 2018. تقع المحمية شمال شرق مدينة الرياض، وتضم مناطق بيئية هامة مثل روضتي التنهات والخفس وأجزاء من هضبة الصمان. وتهدف هذه المحميات الملكية إلى الحفاظ على البيئة الطبيعية والنباتية، وإعادة توطين الحياة الفطرية المهددة بالانقراض، وتنشيط السياحة البيئية بما يتوافق مع المعايير الدولية.

الاستدامة البيئية ورؤية المملكة 2030

لا يمكن فصل جهود القوات الخاصة للأمن البيئي عن السياق الأوسع المتمثل في رؤية المملكة 2030 ومبادرة "السعودية الخضراء". حيث تسعى المملكة من خلال هذه المبادرات إلى حماية المناطق البرية والبحرية، وتقليل الانبعاثات الكربونية، ومكافحة التصحر. ويعد ضبط المخالفات البيئية ركيزة أساسية لنجاح هذه الرؤية، حيث يساهم الردع القانوني في تعافي الأراضي المتدهورة وعودة التوازن البيئي الذي تضرر على مدى عقود بسبب الممارسات غير المسؤولة.

العقوبات وآليات الإبلاغ

وفي ختام بيانها، جددت القوات الخاصة للأمن البيئي تحذيرها من مخالفة نظام البيئة ولوائحه التنفيذية، مشيرة إلى أن العقوبات المالية والإدارية ستطال كل من يثبت تورطه في الإضرار بالمقدرات الطبيعية للمملكة. كما دعت القوات جميع المواطنين والمقيمين إلى المساهمة في حماية البيئة من خلال الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية، وذلك بالاتصال على الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

المحكمة الإدارية العليا تحسم اختصاص دعاوى المهن الصحية

الهيئة العامة للمحكمة الإدارية العليا تقرر اختصاص المحاكم الإدارية بنظر منازعات مزاولة المهن الصحية. تعرف على تفاصيل القرار وأثره القانوني على القطاع الطبي.

Published

on

المحكمة الإدارية العليا تحسم اختصاص دعاوى المهن الصحية

أصدرت الهيئة العامة للمحكمة الإدارية العليا قراراً قضائياً مهماً يحسم الجدل حول الجهة المختصة بنظر الدعاوى المتعلقة بمزاولة المهن الصحية، حيث قررت انعقاد الاختصاص للمحاكم الإدارية (ديوان المظالم) للنظر في هذه المنازعات. ويأتي هذا القرار ليرسي مبدأً قانونياً ثابتاً ينهي التنازع في الاختصاص ويؤكد ولاية القضاء الإداري على القرارات الصادرة من الجهات الإدارية المنظمة للقطاع الصحي.

سياق القرار وأهميته القانونية

يأتي هذا التوجه من الهيئة العامة للمحكمة الإدارية العليا في إطار دورها الأصيل لتوحيد المبادئ القضائية وضمان استقرار الأحكام. فالمنازعات المتعلقة بمزاولة المهن الصحية غالباً ما ترتبط بقرارات إدارية تصدرها جهات الاختصاص، مثل منح التراخيص، أو تجديدها، أو إلغائها، أو القرارات التأديبية الإدارية التي قد تصدر بحق الممارسين الصحيين. وبما أن هذه القرارات تصدر عن جهة إدارية بصفتها سلطة عامة، فإن إخضاعها لرقابة القضاء الإداري يعد تطبيقاً صحيحاً لقواعد الاختصاص الولائي، وضمانة أساسية لمشروعية القرارات الإدارية.

الخلفية التاريخية وفصل التنازع

تاريخياً، شهدت الساحة القضائية في العديد من الأنظمة القانونية تباينًا في وجهات النظر حول تصنيف المنازعات المتعلقة بالمهن الحرة، وخاصة الصحية منها. فبينما كان يُنظر لبعض القضايا على أنها منازعات مدنية أو عمالية، كان الجانب الآخر يرى فيها منازعات إدارية بحتة نظراً لتدخل الدولة في تنظيم هذا المرفق الحيوي. ويأتي قرار الهيئة العامة ليضع حداً لهذا التباين، مؤكداً أن العلاقة التنظيمية بين الممارس الصحي والجهة المانحة للترخيص هي علاقة إدارية بامتياز، مما يستوجب نظرها أمام قاضي المشروعية (القاضي الإداري).

الأثر المتوقع على القطاع الصحي والممارسين

يحمل هذا القرار أبعاداً إيجابية واسعة النطاق على المستوى المحلي والقطاعي:

  • تعزيز الضمانات القضائية: يوفر القضاء الإداري ضمانات قوية للأفراد في مواجهة السلطة الإدارية، مما يمنح الأطباء والممارسين الصحيين طمأنينة بأن أي قرار يمس مستقبلهم المهني سيخضع لرقابة قضائية متخصصة ودقيقة.
  • استقرار البيئة الاستثمارية الصحية: إن وضوح المرجعية القضائية يساهم في استقرار المراكز القانونية للمستثمرين في القطاع الصحي، حيث يصبح الطريق واضحاً للطعن في أي قرارات إدارية قد تعرقل سير المنشآت الطبية.
  • تجويد القرارات الإدارية: عندما تدرك الجهات الإدارية أن قراراتها خاضعة لرقابة صارمة من المحكمة الإدارية العليا، فإن ذلك يدفعها لمزيد من الدقة والالتزام بصحيح القانون عند إصدار القرارات المتعلقة بالتراخيص والمزاولة.

ختاماً، يُعد هذا المبدأ الذي أرسته المحكمة الإدارية العليا لبنة إضافية في صرح العدالة الإدارية، وتأكيداً على سيادة القانون، حيث يضمن أن القرارات المنظمة لأخطر المهن وأكثرها مساساً بحياة الإنسان لا تكون بمنأى عن الرقابة القضائية الفاعلة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

وزير العدل يوقع مذكرة تفاهم مع نظيره التايلندي لتعزيز التعاون

وزير العدل السعودي يوقع مذكرة تفاهم مع نظيره التايلندي لتعزيز التعاون العدلي وتبادل الخبرات، في خطوة تدعم العلاقات الثنائية ومستهدفات رؤية 2030.

Published

on

في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعميق أواصر التعاون الدولي في المجال العدلي والقضائي، التقى معالي وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، بنظيره التايلندي معالي السيد تاوي سودسونغ، وذلك في إطار زيارة رسمية تهدف إلى بحث سبل تطوير العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ومملكة تايلاند في المجالات القانونية.

وقد توج هذا اللقاء بتوقيع مذكرة تفاهم مشتركة بين وزارتي العدل في البلدين، تهدف بشكل رئيسي إلى تبادل الخبرات والتجارب النوعية، خاصة فيما يتعلق بتطوير الأنظمة القضائية، والتحول الرقمي في المحاكم، وتأهيل الكوادر البشرية. وتأتي هذه الخطوة استكمالاً لمسيرة العلاقات المتنامية بين الرياض وبانكوك، والتي شهدت قفزات نوعية خلال الفترة الماضية.

سياق تاريخي وعودة العلاقات الدبلوماسية

لا يمكن قراءة هذا الحدث بمعزل عن السياق العام للعلاقات السعودية التايلندية، التي شهدت عودة كاملة وتاريخية للعلاقات الدبلوماسية في مطلع عام 2022، بعد قطيعة استمرت لأكثر من ثلاثة عقود. فمنذ زيارة رئيس الوزراء التايلندي إلى الرياض ولقائه بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، انطلقت عجلة التعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية، وتأتي الاتفاقية العدلية اليوم لتضع إطاراً قانونياً ومؤسسياً يدعم هذه الشراكة المتجددة.

أهمية الاتفاقية وتأثيرها المتوقع

تكتسب هذه المذكرة أهمية بالغة نظراً لحجم التبادل التجاري والسياحي المتزايد بين البلدين، بالإضافة إلى وجود عمالة تايلندية في المملكة. وعليه، فإن تعزيز التعاون القضائي يسهم في:

  • توفير بيئة قانونية آمنة: يعزز التفاهم العدلي من ثقة المستثمرين ورجال الأعمال في كلا البلدين، حيث يعتبر الوضوح القانوني وآليات التقاضي الفعالة ركيزة أساسية لجذب الاستثمارات الأجنبية.
  • دعم مستهدفات رؤية 2030: تسعى وزارة العدل السعودية، ضمن برامج رؤية المملكة 2030، إلى الانفتاح على التجارب الدولية وتطوير المنظومة العدلية وفق أفضل المعايير العالمية، وتعد تايلاند شريكاً مهماً في منطقة جنوب شرق آسيا.
  • تبادل الخبرات التقنية: حققت المملكة قفزات هائلة في مجال “العدالة الرقمية” والتقاضي الإلكتروني، وتعد هذه الاتفاقية فرصة لتصدير التجربة السعودية الرائدة، وفي المقابل الاستفادة من الخبرات التايلندية في مجالات التدريب والتأهيل القانوني.

ويؤكد هذا اللقاء حرص المملكة العربية السعودية على بناء جسور التواصل مع مختلف دول العالم، لاسيما الدول الآسيوية الصاعدة، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز من مكانة المملكة كدولة رائدة في تطوير وتحديث الأنظمة العدلية والقضائية على مستوى المنطقة.

Continue Reading

Trending