Connect with us

السياسة

أمير الشرقية يشدد على جودة تنفيذ المشاريع ومراقبة الأداء

شدد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز على ضرورة الاهتمام بجودة تنفيذ المشاريع التنموية في

شدد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز على ضرورة الاهتمام بجودة تنفيذ المشاريع التنموية في المنطقة، ومراقبة سير عملها، وقال: إن العمل مستمر لخدمة المواطنين والمقيمين ورفع معدلات جودة الحياة عبر تطوير البنية التحتية والخدمية، وهي عمليات تستحق الصبر والاهتمام مع مراعاة كفاءة الإنفاق والحرص على التنفيذ وفق المواعيد المقررة للإنجاز.

جاء ذلك لدى ترؤسه بحضور نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز أمس (الثلاثاء)، جلسة الدورة الثالثة من الفترة السابعة لمجلس المنطقة، وفي بداية الاجتماع رحب أمير الشرقية بالحضور، وهنأ الجميع بالعام الهجري الجديد، سائلاً المولى بأن يكون عام خير وبركة على البلاد والعباد.

واستعرض المجلس جدول أعمال الجلسة، وأوضح أمين عام مجلس المنطقة المهندس بندر بن إبراهيم السبيعي أن المجلس اطلع على تقارير المشاريع الجاري تنفيذها بالمنطقة ونسب إنجازها للجهات الحكومية، واتخذ عدداً من القرارات من ضمنها تأكيد المجلس على الجهات الحكومية ومحافظي المحافظات بالرفع عن أي عوائق تعترض سير أعمال المشاريع التنموية بالمنطقة.

ومن جانبه أوضح رئيس القطاع الشرقي بشركة المياه الوطنية المهندس حمدي الشراري أن المنطقة حظيت بدعم القيادة للمحفظة الخمسية للمشاريع من خلال اعتماد 117 مشروعاً للخدمات المائية والبيئية ومنظوماتها المختلفة بقيمة إجمالية تجاوزت 16 مليار ريال، إضافة إلى مشاريع تحسين جودة المياه التي بلغت قيمتها 5 مليارات ريال والتي باتت قريبة من مراحل التنفيذ عقب استكمال أعمال التصاميم النهائية للمشاريع.

على صعيد آخر يرعى الأمير سعود بن نايف «المؤتمر الدولي العاشر للجمعية الدولية للأمن الصناعي» في الفترة من 14 إلى 17 نوفمبر 2022، تحت عنوان «الأمن، ممكن للنمو الاقتصادي»، وسيقام معرض مصاحب للمؤتمر الذي سيستمر 4 أيام.

السياسة

تنظيم جديد يعزز رقابة «الطيران المدني» على الشركات والمطارات

منح التنظيم الجديد للهيئة العامة للطيران المدني استقلالاً مالياً وإدارياً وصلاحيات واسعة لتنظيم وتطوير القطاع،

منح التنظيم الجديد للهيئة العامة للطيران المدني استقلالاً مالياً وإدارياً وصلاحيات واسعة لتنظيم وتطوير القطاع، بما يتواءم مع الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ويعزز الجاذبية الاستثمارية في القطاع.

ويهدف التنظيم، المنشور في صحيفة أم القرى، الجمعة، إلى تعزيز الرقابة على شركات الطيران والمطارات والجهات العاملة في القطاع، وضمان التزامها بالأنظمة والمعايير، إلى جانب استحداث سياسات وتشريعات جديدة، وتنظيم التراخيص والتصاريح والرحلات الجوية المدنية والخاصة والعسكرية والدبلوماسية.

ويشمل التنظيم مسؤوليات تتعلق بأمن الطيران، والبيئة، واستخدام الترددات، والمعلومات الملاحية، فضلاً عن وضع معايير موحدة لتقنيات المطارات الذكية وتحسين تجربة المسافرين.

وحدد التنظيم صلاحيات مجلس إدارة الهيئة برئاسة وزير النقل، وعضوية ممثلين من جهات حكومية وخبراء من القطاع الخاص، حيث يُمنح المجلس سلطات واسعة تشمل إقرار السياسات والإستراتيجيات، واعتماد اللوائح والميزانيات، والموافقة على استثمار أموال الهيئة، والتعاقدات الدولية.

في المقابل، يُعد رئيس الهيئة هو المسؤول التنفيذي الأول، ويملك صلاحيات مباشرة لتسيير أعمال الهيئة، وتعيين الموظفين، واعتماد الصرف المالي، وتمثيل الهيئة قضائياً وإدارياً.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية

رفعت الولايات المتحدة الأمريكية رسميِّاً مساء أمس (الجمعة)، العقوبات الاقتصادية عن سورية، في خطوة تُعد تحولاً

رفعت الولايات المتحدة الأمريكية رسميِّاً مساء أمس (الجمعة)، العقوبات الاقتصادية عن سورية، في خطوة تُعد تحولاً إستراتيجياً في السياسة الأمريكية تجاه دمشق، وتمهّد لمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي وإعادة الإعمار في البلاد.

وجاء في البيان الصادر عن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أن هذا القرار يعكس التزام الولايات المتحدة بدعم جهود الاستقرار والتنمية في سورية.

وأوضح بيسنت أن الإجراءات التي اتُّخذت من شأنها أن تضع سورية على مسار إيجابي نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً، داعياً إلى استثمار هذه اللحظة المفصلية؛ لدفع عجلة التنمية، وتعزيز الشفافية، وتحقيق المصالحة الوطنية.

أخبار ذات صلة

ويُتوقع أن يكون لهذا القرار انعكاسات اقتصادية واسعة النطاق، بما في ذلك فتح المجال أمام الاستثمارات الدولية، وتعزيز فرص إعادة الإعمار في عدد من القطاعات الحيوية داخل سورية.

Continue Reading

السياسة

إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي الأمريكي

بدأت يوم (الجمعة)، عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، في إطار سعي الرئيس دونالد

بدأت يوم (الجمعة)، عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، في إطار سعي الرئيس دونالد ترمب لتقليص حجم ونطاق الوكالة التي كانت تتمتع بنفوذ كبير في السابق، وفقاً لما ذكرته لـ«رويترز» خمسة مصادر مطلعة على الأمر.

وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لعدم السماح لها بالتحدث إلى وسائل الإعلام، أن الموظفين الذين يتعاملون مع مجموعة متنوعة من القضايا الجيوسياسية الرئيسية تلقوا إشعارات إنهاء خدمات يوم الجمعة.

تأتي هذه الخطوة بعد أسابيع فقط من تولي وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي خلفاً لمايك والتز. ورفض مجلس الأمن القومي التعليق.

أخبار ذات صلة

وأضافت المصادر أنه من المتوقع أن تمنح إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي مزيداً من الصلاحيات لوزارتي الخارجية والدفاع ووكالات أخرى. وتهدف الهيكلة الجديدة إلى تقليص حجم مجلس الأمن القومي إلى بضع عشرات فقط. ويُعدّ مجلس الأمن القومي الهيئة الرئيسية التي يستخدمها الرؤساء لتنسيق إستراتيجية الأمن القومي، وغالباً ما يتخذ موظفوه قراراتٍ حاسمة بشأن نهج أمريكا تجاه أكثر صراعات العالم تقلباً، ويلعبون دوراً محورياً في الحفاظ على أمن أمريكا.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .