Connect with us

الرياضة

رينارد يقود المنتخب السعودي لأمريكا بعد 32 عاماً

عودة المنتخب السعودي إلى أمريكا بقيادة رينارد بعد 32 عاماً، استعداداً لمونديال 2026، لاستعادة أمجاد 1994 وكتابة فصل جديد من النجاح.

Published

on

رينارد يقود المنتخب السعودي لأمريكا بعد 32 عاماً

المنتخب السعودي يعود إلى أمريكا: رحلة جديدة نحو المجد في مونديال 2026

بعد غياب دام أكثر من ثلاثة عقود، يعود المنتخب السعودي لكرة القدم إلى الأراضي الأمريكية، بقيادة المدرب الفرنسي المتميز هيرفي رينارد. تأتي هذه العودة ضمن الاستعدادات لمونديال كأس العالم 2026، حيث يسعى الأخضر لاستعادة أمجاد الماضي وكتابة فصل جديد من النجاح.

ذكريات 1994: إنجاز لا يُنسى

كانت آخر مشاركة للمنتخب السعودي في الولايات المتحدة عام 1994، حينما حقق إنجازًا بارزًا بوصوله إلى دور الـ16 في أول ظهور له بكأس العالم. تلك البطولة شهدت تألق لاعبي الأخضر وكتابة واحدة من أجمل صفحات التاريخ الكروي السعودي.

اليوم، وبعد مرور 32 عامًا على ذلك الإنجاز، يطمح السعوديون لتكرار النجاح وربما تجاوزه. تحت قيادة رينارد، الذي يتمتع بخبرة واسعة وسجل حافل بالإنجازات مع منتخبات إفريقية مثل زامبيا وساحل العاج، يبدو أن الحلم ممكن التحقيق.

إستراتيجية رينارد: مزيج من الخبرة والشباب

يهدف المدرب الفرنسي إلى استعادة الروح القتالية التي تميز بها المنتخب في التسعينيات. لتحقيق ذلك، يعتمد رينارد على مزيج متوازن بين اللاعبين المخضرمين والعناصر الشابة. هذا النهج يضمن رفع مستوى الجاهزية الفنية والبدنية للفريق قبيل انطلاق المونديال.

كما يسعى رينارد لتطوير الأداء التكتيكي للمنتخب عبر تجارب ودية قوية وتحليل أداء الفرق المنافسة المحتملة. هذه التحضيرات تهدف إلى تجهيز الفريق لمواجهة التحديات الكبيرة التي تنتظره في البطولة العالمية.

توقعات وآمال الجماهير السعودية

الجمهور السعودي يترقب بشغف أداء المنتخب في مونديال 2026. الآمال كبيرة بأن تكون العودة إلى أمريكا فأل خيرٍ كما كانت في التسعينيات. يتطلع المشجعون لرؤية منتخبهم يقدم أداءً مشرفًا ويحقق نتائج إيجابية تعكس تطور الكرة السعودية على الساحة الدولية.

التوقعات تشير إلى أن المنتخب السعودي قد يكون مفاجأة البطولة القادمة. إذا نجح الفريق في الحفاظ على انسجامه وتطوير أدائه تحت قيادة رينارد، فإن الطريق مفتوح أمامه لتحقيق إنجازات جديدة تضيف لرصيده التاريخي الحافل.

في الختام، تبقى الأنظار متجهة نحو الولايات المتحدة حيث يأمل الجميع أن يشهدوا عودة قوية ومميزة للأخضر تعيد للأذهان ذكريات المجد وتفتح آفاقًا جديدة للمستقبل الكروي للسعودية.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

هدف حسان تمبكتي الأول مع الهلال في مرمى الفتح

شاهد تفاصيل هدف حسان تمبكتي الأول في مسيرته الاحترافية مع الهلال ضد الفتح في كأس الملك، وتصريحاته بعد كسر الصيام التهديفي المستمر منذ 2018.

Published

on

حسان تمبكتي يحتفل بهدفه الأول مع الهلال

في ليلة كروية مميزة ضمن منافسات ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، استطاع المدافع الدولي الصلب حسان تمبكتي أن يدون اسمه بأحرف من ذهب في سجلات نادي الهلال، مسجلاً أول هدف في مسيرته الاحترافية في مرمى نادي الفتح. هذا الهدف لم يكن مجرد رقم يضاف إلى نتيجة المباراة، بل كان إعلاناً عن نهاية فترة صيام تهديفي لازمت اللاعب منذ بداية مشواره، وفاتحة خير لمرحلة جديدة مع «الزعيم».

مسيرة احترافية طويلة وانتظار الهدف الأول

بالعودة إلى الوراء، يحمل هدف تمبكتي قيمة رقمية ومعنوية هائلة؛ فمنذ انطلاقته الاحترافية في عام 2018 مع نادي الشباب، ومروراً بتجربته مع نادي الوحدة بنظام الإعارة، وصولاً إلى انتقاله المدوّي إلى صفوف الهلال في صيف 2023، لم يعرف اللاعب طريق الشباك. تشير الإحصائيات إلى أن تمبكتي خاض ما يقارب 78 مباراة مع الأندية التي مثلها، بالإضافة إلى 43 مباراة دولية بقميص المنتخب السعودي «الأخضر»، دون أن يسجل أي هدف، ليكون هدفه في شباك الفتح هو الأول له رسمياً، كاسراً بذلك حاجزاً نفسياً استمر لسنوات.

أهمية الهدف في سياق المنافسة المحلية

يأتي هذا الهدف في توقيت حيوي لنادي الهلال الذي ينافس بشراسة على كافة الجبهات المحلية والقارية. وتكتسب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين أهمية خاصة كونها أغلى البطولات المحلية، مما يجعل مساهمة المدافعين في التسجيل أمراً حاسماً لفك شفرات دفاعات الخصوم في مباريات خروج المغلوب. إن انضمام تمبكتي لقائمة المسجلين يعزز من الحلول الهجومية للمدرب جورجي جيسوس، ويؤكد أن الهلال يمتلك منظومة متكاملة قادرة على التسجيل من كافة الخطوط، بدءاً من الدفاع وصولاً إلى الهجوم.

تفاعل واسع ورسالة للجماهير

لم يتأخر حسان تمبكتي في التعبير عن فرحته بهذا الإنجاز الشخصي، حيث وجه رسالة مباشرة لجماهير «الزعيم» عبر حسابه الرسمي على منصة «X»، قائلاً: «هي مجرد بداية وانطلاقة لقادم أجمل.. مبروكين يا عاشقين». هذه الكلمات تعكس الثقة العالية التي اكتسبها اللاعب، ورغبته في تقديم المزيد من الإسهامات للفريق الأزرق. من جانبه، احتفى الحساب الرسمي لنادي الهلال باللاعب، مغرداً: «ما أجملها من بداية.. الهدف الأول لـ(حسان) مع الهلال»، وهو ما لاقى تفاعلاً واسعاً من الجماهير الهلالية التي ترى في تمبكتي صمام أمان للدفاع وركيزة أساسية لمستقبل الفريق.

التأثير الفني والمستقبلي

فنياً، يُعرف حسان تمبكتي بصلابته الدفاعية وقدرته الفائقة على افتكاك الكرات وبناء الهجمات من الخلف، ومع إضافة ميزة التسجيل إلى خصائصه، يصبح اللاعب ورقة رابحة أكثر شمولية. تتطلع الجماهير والمحللون إلى أن يكون هذا الهدف حافزاً لتمبكتي لمواصلة التألق، ليس فقط في الذود عن مرماه، بل في استغلال الكرات الثابتة والتقدم لإحداث الفارق الهجومي، مما يرسخ مكانته كأحد أفضل المدافعين في الكرة السعودية والآسيوية.

Continue Reading

الرياضة

ماركوس ليوناردو يفرض سيادته كأخطر هدافي الهلال السعودي

يواصل ماركوس ليوناردو تألقه مع الهلال السعودي، فارضاً اسمه كأخطر هدافي الزعيم ومكملاً مسيرة النجوم البرازيليين في قيادة هجوم الفريق محلياً وآسيوياً.

Published

on

في مشهد كروي يعكس عمق التخطيط الفني وجودة الاستقطابات العالمية، نجح النجم البرازيلي ماركوس ليوناردو في فرض اسمه بقوة داخل أروقة نادي الهلال السعودي، المعروف بلقب «الزعيم». لم يحتج المهاجم الشاب إلى وقت طويل للتأقلم، بل سرعان ما أعلن عن نفسه كواحد من أخطر الأسلحة الهجومية في كتيبة المدرب البرتغالي جورجي جيسوس، مقدماً أوراق اعتماده للجماهير الهلالية التي طالما تغنت بسحرة السامبا.

بداية نارية وتأقلم سريع

منذ اللحظات الأولى لمشاركته، أظهر ليوناردو حساً تهديفياً عالياً وتحركات ذكية داخل منطقة الجزاء، مما جعله خياراً استراتيجياً لا غنى عنه في خط الهجوم. إن قدرته على التمركز الصحيح واستغلال أنصاف الفرص لم تكن وليدة الصدفة، بل هي نتاج موهبة فطرية صقلتها التجربة، ليصبح بذلك رقماً صعباً في معادلة الدوري السعودي للمحترفين ودوري أبطال آسيا للنخبة.

إرث السامبا في القلعة الزرقاء

لا يعد تألق ليوناردو حدثاً معزولاً في تاريخ الهلال، بل هو امتداد لإرث تاريخي طويل يربط «الزعيم» بالمدرسة البرازيلية. فعلى مر العقود، كان للاعبين البرازيليين بصمة واضحة في تحقيق البطولات المحلية والقارية للنادي، بدءاً من ريفيلينو وصولاً إلى كارلوس إدواردو وميشايل ديلجادو، وحالياً نيمار ومالكوم. يأتي ليوناردو اليوم ليحمل هذه الشعلة، مؤكداً أن الرهان على الموهبة البرازيلية في الهلال هو رهان رابح دائماً.

التأثير المحلي والقاري

يكتسب تألق ليوناردو أهمية خاصة في ظل التنافسية الشديدة التي يشهدها دوري روشن السعودي هذا الموسم، مع تواجد نخبة من نجوم العالم في مختلف الأندية. إن وجود هداف قناص مثله يمنح الهلال مرونة تكتيكية كبيرة، حيث يستطيع المدرب الاعتماد عليه لفك شفرات الدفاعات المتكتلة وحسم المباريات الكبرى. علاوة على ذلك، يعد حضوره القوي عاملاً حاسماً في طموحات الفريق للمنافسة على اللقب القاري، حيث تتطلب البطولات الآسيوية نوعية خاصة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق في الأوقات الحرجة.

نظرة مستقبلية

مع استمرار الموسم، تتجه الأنظار صوب ليوناردو لمواصلة هذا الزخم التهديفي. إن ما يقدمه اللاعب ليس مجرد أهداف تسجل، بل هو ترسيخ لسيادة الهلال الفنية وتأكيد على أن «الزعيم» يمتلك دكة بدلاء وتشكيلة أساسية قادرة على اكتساح الخصوم، مما يضع الضغط على المنافسين ويعزز من حظوظ الفريق في الحفاظ على مكتسباته والظفر بمزيد من الألقاب.

Continue Reading

الرياضة

الهلال يهزم الفتح 4-1 ويتأهل لنصف نهائي كأس الملك

الهلال يكتسح الفتح برباعية في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين. تعرف على تفاصيل أهداف مالكوم ونيفيز وتأهل كتيبة إنزاغي لنصف النهائي في المملكة أرينا.

Published

on

مباراة الهلال والفتح في كأس الملك

في ليلة كروية مميزة على أرضية ملعب «المملكة أرينا» في العاصمة الرياض، واصل فريق الهلال عروضه القوية وسلسلة انتصاراته المدوية، حيث تمكن من سحق ضيفه فريق الفتح بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، وذلك ضمن منافسات الدور ربع النهائي من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، ليؤكد «الزعيم» نواياه الجادة في المنافسة على لقب «أغلى الكؤوس» هذا الموسم.

وشهدت المباراة منذ دقائقها الأولى سيطرة ميدانية مطلقة للكتيبة الهلالية، حيث اعتمد المدرب سيموني إنزاغي على الضغط العالي والتنويع في اللعب، مما أجبر لاعبي الفتح على التراجع لمناطقهم الخلفية والاعتماد على الهجمات المرتدة الخجولة. ونجح الهلال في فك شفرة الدفاع الفتحاوي بفضل سلاح التسديد بعيد المدى، حيث افتتح البرازيلي مالكوم مهرجان الأهداف في الدقيقة 21 بتسديدة أرضية زاحفة استقرت على يسار الحارس باتشيكو. ولم تمضِ سوى دقيقتين حتى عزز النجم البرتغالي روبن نيفيز النتيجة بقذيفة صاروخية سكنت الزاوية اليمنى في الدقيقة 23، قبل أن يضيف المدافع الدولي حسان تمبكتي الهدف الثالث في الدقيقة 35 مستغلاً ركلة ركنية نفذها نيفيز ببراعة.

وفي الشوط الثاني، واصل الهلال نهجه الهجومي رغم الاطمئنان على النتيجة، حيث تمكن البديل ماركوس ليوناردو من تسجيل الهدف الرابع في الدقيقة 49، مستفيداً من عرضية متقنة قدمها الظهير ثيو هيرنانديز. وتُظهر هذه النتيجة والأسماء المشاركة القوة الضاربة التي يمتلكها الهلال والعمق الكبير في تشكيلته، مما يجعله المرشح الأبرز لنيل اللقب.

وتحمل هذه المباراة أهمية خاصة تتجاوز مجرد التأهل، حيث تعكس الاستقرار الفني والإداري الذي يعيشه الهلال، وقدرة المدرب إنزاغي على تدوير اللاعبين بذكاء، إذ قام بإراحة عدد من العناصر الأساسية في الربع ساعة الأخيرة بعد حسم النتيجة، مما يمنح الفريق نفساً طويلاً للمنافسة على كافة الجبهات المحلية والقارية. وتعتبر بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين ذات إرث تاريخي عظيم ومكانة خاصة في قلوب الجماهير السعودية، والفوز بها يعد هدفاً استراتيجياً لكبار الأندية.

من جانبه، حاول فريق الفتح حفظ ماء الوجه في الدقائق الأخيرة، حيث أجرى المدرب غوميز عدة تبديلات لتنشيط الفريق، ونجح ماتياس فارغاس في تسجيل هدف شرفي في الوقت بدل الضائع (د: 90+2) بتسديدة باغتت الحارس ياسين بونو، ليعلن بعدها الحكم دوناتس رومساس نهاية اللقاء بتأهل مستحق للهلال إلى المربع الذهبي، ومغادرة الفتح للبطولة.

Continue Reading

Trending