الرياضة
هالاند يتفوق على ميسي ورونالدو في قائمة تاريخية
إيرلينغ هالاند يتفوق على ميسي ورونالدو بثلاثية مذهلة ضد إسرائيل، محطمًا الأرقام القياسية في التصفيات الأوروبية لكأس العالم 2026.

إيرلينغ هالاند: ماكينة الأهداف النرويجية تحطم الأرقام القياسية
في ليلة لا تُنسى لعشاق كرة القدم، أضاء النجم النرويجي إيرلينغ هالاند سماء التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 بثلاثية مذهلة في شباك منتخب إسرائيل، ليقود بلاده إلى فوز ساحق بخماسية نظيفة.
ورغم إضاعته لركلة جزاء في وقت مبكر من اللقاء، إلا أن هالاند لم يتراجع عن عزيمته، حيث نجح في تعويض ذلك بتسجيل ثلاثة أهداف رائعة في الدقائق 27 و63 و72، مؤكداً مرة أخرى على تفوقه الكبير وقدرته الفائقة على قيادة الهجوم النرويجي.
هالاند يتفوق على عظماء كرة القدم
بحسب إحصائيات شبكة أوبتا، أصبح هالاند أسرع لاعب في تاريخ كرة القدم يصل إلى 50 هدفاً بقميص منتخب بلاده. هذا الإنجاز التاريخي تحقق بعد خوضه 46 مباراة فقط، مما يضعه في مقدمة قائمة تضم أسماء لامعة مثل الإنجليزي هاري كين الذي احتاج إلى 71 مباراة لتحقيق نفس الرقم.
ويأتي بعد كين البرازيلي نيمار دا سيلفا بـ74 مباراة، ثم الفرنسي كيليان مبابي والبولندي روبرت ليفاندوفسكي بـ90 مباراة لكل منهما. أما الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي فقد احتاج إلى 107 مباريات للوصول لهذا الرقم، بينما تطلب الأمر من البرتغالي Cristiano Ronaldo اللعب لـ114 مباراة.
“ماكينة الأهداف” تواصل الإبداع
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“ماكينة الأهداف”
“إنجازات هالاند ليست مجرد أرقام؛ إنها شهادة حقيقية على موهبته الفريدة وقدرته الاستثنائية على التهديف.”
مستقبل مشرق ينتظر النجم الشاب!
مع استمرار تألقه وتقديم مستويات مذهلة مع نادي مانشستر سيتي ومنتخب بلاده، يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الإنجازات لهالاند. إن قدراته التهديفية المذهلة وسرعته الفائقة تجعله واحداً من أبرز اللاعبين الذين يمكنهم تغيير مجرى المباريات بلمسة واحدة.
ختاماً:
- هل يستطيع هالاند مواصلة تحطيم المزيد من الأرقام القياسية؟
- كيف سيؤثر أداؤه الرائع على مسيرة المنتخب النرويجي في التصفيات القادمة؟
- هل سنرى المزيد من العروض المبهرة لهذا اللاعب الشاب؟ الأيام القادمة ستكشف لنا الكثير!
الرياضة
بطولة جديدة تجمع أندية إسبانيا والبرتغال مقترحة
بطولة كأس سوبر أيبيرية تقترح توحيد عمالقة إسبانيا والبرتغال في مواجهة ملحمية، فرصة لتدويل كرة القدم وإثارة حماس الجماهير.
بطولة “كأس سوبر أيبيرية”: حلم جديد يجمع عمالقة إسبانيا والبرتغال
في خطوة جريئة ومثيرة للاهتمام، اقترح رئيس نادي بورتو، أندريه فيلاش بواش، إقامة بطولة جديدة تحمل اسم “كأس سوبر أيبيرية”، تجمع بين نخبة الأندية الإسبانية والبرتغالية.
تشمل هذه البطولة المرتقبة أندية ذات تاريخ عريق مثل برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو مدريد من الجانب الإسباني، إلى جانب بورتو وبنفيكا وسبورتينغ لشبونة من الجانب البرتغالي.
تعزيز تدويل كرة القدم البرتغالية
خلال قمة كرة القدم البرتغالية التي أقيمت في أوليراس، أوضح فيلاش بواش أن الهدف الرئيسي من هذه المبادرة هو تعزيز تدويل كرة القدم البرتغالية.
وأشار إلى إمكانية نقل بعض مباريات الدوري إلى مدن عالمية مثل باريس ونيويورك لجذب الجماهير العالمية وزيادة شعبية الفرق المشاركة.
التحديات والمناقشات مع الأندية الأوروبية
رغم أن الفكرة تبدو واعدة ومثيرة للاهتمام، إلا أنها تواجه تحديات كبيرة. فقد ناقش فيلاش بواش الفكرة مع رؤساء الأندية الإسبانية والبرتغالية، لكنه واجه معارضة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA).
ومع ذلك، يظل التفاؤل حاضراً لدى فيلاش بواش الذي يرى أن التجربة قد تفتح المجال أمام زيادة الجماهيرية للبطولات المحلية الإسبانية والبرتغالية على حد سواء.
التوقعات المستقبلية: هل تتحقق الرؤية؟
إذا ما تمت الموافقة على هذه البطولة الجديدة، فإنها قد تشكل نقلة نوعية في عالم كرة القدم الأوروبية. فالمنافسة بين الأندية الكبرى من إسبانيا والبرتغال ستضيف بعداً جديداً للمنافسات القارية وتزيد من الإثارة والتشويق لعشاق اللعبة حول العالم.
الأرقام والإحصائيات:
- برشلونة وريال مدريد: يمتلكان قاعدة جماهيرية ضخمة تمتد عبر القارات الخمس.
- Bنفيكا وسبورتينغ لشبونة: يعتبران من أكثر الأندية تتويجاً بالألقاب المحلية والدولية في البرتغال.
- Bورتو: أحد الأندية التي حققت نجاحات أوروبية بارزة خلال العقود الماضية.
الخلاصة:
“كأس سوبر أيبيرية” ليست مجرد فكرة بل هي رؤية مستقبلية قد تغير وجه الكرة الأوروبية إذا ما تم تنفيذها بنجاح. ومع وجود دعم قوي من الأندية الكبرى وتجاوز العقبات التنظيمية، يمكن لهذه البطولة أن تصبح حدثًا سنويًا ينتظره عشاق كرة القدم بشوق وحماس كبيرين.
الرياضة
الإمارات تقترب من المونديال بفوزها على عمان
الإمارات تقلب الطاولة بفوز مثير 2-1 على عُمان في التصفيات الآسيوية، تقترب من المونديال في ليلة كروية لا تُنسى. اكتشف تفاصيل المواجهة الحماسية!
الإمارات تقلب الطاولة على عُمان وتحقق فوزًا مثيرًا في التصفيات الآسيوية
في ليلة كروية حماسية، نجح منتخب الإمارات في قلب تأخره بهدف إلى فوز ثمين بنتيجة 2-1 على نظيره العُماني، وذلك في المواجهة التي جرت مساء السبت على استاد جاسم بن حمد ضمن الجولة الثانية من ملحق التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
بداية قوية لعُمان وهدف غير متوقع للإمارات
بدأ اللقاء بتبادل السيطرة بين المنتخبين، لكن الأفضلية النسبية كانت لصالح المنتخب العُماني الذي أظهر انتشارًا جيدًا على أرض الملعب. وفي الدقيقة 12، جاء الهدف الأول بشكل غير متوقع عندما ارتدت كرة قوية من الجهة اليمنى عبر اللاعب أمجد الحارس لتصطدم بلاعب الإمارات كوامي أوتون كواديو وتسكن شباك فريقه بالخطأ.
بعد هذا الهدف، انتفض المنتخب الإماراتي محاولاً تعديل النتيجة. سدد كايو لوكاس كرة خطيرة من خارج منطقة الجزاء ارتدت من الدفاع، بينما حاول نيكولاس خيمينيز تهديد مرمى إبراهيم المخيني بتسديدة مرت بجوار القائم.
الشوط الثاني: عودة إماراتية قوية
مع بداية الشوط الثاني، كثف المنتخب الإماراتي هجماته بحثًا عن التعادل. كان حارب عبدالله قريبًا من التسجيل بتسديدة قوية تصدى لها الحارس المخيني ببراعة. واستمر الضغط الإماراتي حتى أثمر عن هدف التعادل في الدقيقة 76 عندما أرسل علي صالح عرضية متقنة إلى رأس ماركوس ميلوني الذي وضعها في الشباك.
لم يتوقف الزحف الهجومي للإمارات عند هذا الحد، حيث تمكن كايو لوكاس من تسجيل الهدف الثاني بعد استلامه كرة رائعة من الجهة اليسرى ليضعها بمهارة على يسار الحارس المخيني في الدقيقة 82.
تحليل فني وتوقعات مستقبلية
التغييرات التكتيكية: أظهر المدرب الإماراتي براعة تكتيكية بإجراء تغييرات هجومية فعالة ساهمت في قلب النتيجة لصالح فريقه. الاعتماد على الأطراف والكرات العرضية كان له تأثير كبير في تحقيق الفوز.
الأداء الدفاعي للعُمان: رغم البداية الجيدة للمنتخب العُماني إلا أن التراجع الدفاعي وعدم القدرة على التعامل مع الضغط الهجومي للإمارات كانا سببين رئيسيين للخسارة.
التوقعات المستقبلية: بهذا الفوز المهم، يعزز منتخب الإمارات فرصه في المنافسة للتأهل لكأس العالم 2026. إذا استمر الفريق بنفس الأداء والحماس، فمن المتوقع أن يحقق نتائج إيجابية في المباريات القادمة ويقترب خطوة نحو حلم المونديال.
ختامًا، كانت المباراة مثالاً رائعًا لقوة الإرادة والعزيمة التي يتمتع بها لاعبو منتخب الإمارات الذين أثبتوا قدرتهم على العودة وتحقيق الانتصار رغم الصعوبات.
الرياضة
غياب الحمدان عن تدريب الأخضر استعداداً لمواجهة العراق
استعدادات مكثفة للأخضر بقيادة رينارد لمواجهة العراق في الملحق الآسيوي، الأمل يتجدد نحو كأس العالم 2026 وسط غياب الحمدان.
المنتخب الوطني يستعد لمواجهة العراق في الملحق الآسيوي: الأمل يتجدد نحو كأس العالم 2026
في أجواء حماسية ومليئة بالتحدي، يواصل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم استعداداته المكثفة لمواجهة منتخب العراق يوم الثلاثاء القادم، ضمن منافسات المجموعة الثانية من الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026.
تدريبات مكثفة تحت قيادة رينارد
أجرى لاعبو الأخضر حصتهم التدريبية على الملعب الرديف بمدينة الملك عبدالله الرياضية، بقيادة المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد. بدأت الحصة بتمارين الإحماء التي تهدف إلى تجهيز اللاعبين بدنيًا ونفسيًا للمباراة المرتقبة.
تلا ذلك تمرين الاستحواذ الذي يُعتبر أحد أهم عناصر اللعب الحديث، حيث يسعى الفريق للسيطرة على الكرة وفرض إيقاعه على المنافس. بعد ذلك، انتقل اللاعبون إلى تمارين تكتيكية متنوعة تركزت على تحسين التمركز الدفاعي والهجومي.
واختُتمت الحصة بتقسيمة بين مجموعتين على كامل مساحة الملعب، مما أتاح للمدرب فرصة تقييم أداء اللاعبين في مواقف مشابهة للمباريات الرسمية. انتهت التدريبات بتمارين الإطالة لضمان استشفاء العضلات وتجنب الإصابات.
غياب الحمدان وتأثيره المحتمل
على صعيد متصل، غاب اللاعب عبدالله الحمدان عن الحصة التدريبية بسبب تعرضه لنزلة برد. يُعتبر الحمدان أحد العناصر المهمة في تشكيلة المنتخب الوطني، ويأمل الجهاز الفني في تعافيه السريع ليكون جاهزًا للمشاركة في المباراة القادمة.
برنامج تدريبي مغلق استعدادًا للمواجهة الحاسمة
من جهة أخرى، يواصل المنتخب الوطني برنامجه الإعدادي مساء غدٍ (الأحد) بحصة تدريبية مغلقة تُقام عند السابعة مساءً على الملعب الرديف بمدينة الملك عبدالله الرياضية. تأتي هذه الخطوة لتعزيز التركيز والتكتيكات الخاصة بالمباراة بعيدًا عن أعين المتابعين والإعلام.
نظرة مستقبلية وتوقعات المباراة القادمة
مع اقتراب موعد المواجهة مع العراق، تتزايد التوقعات والآمال بتحقيق نتيجة إيجابية تقرب المنتخب خطوة نحو التأهل لكأس العالم 2026. يمتلك الأخضر تاريخًا مشرفًا في التصفيات الآسيوية ويطمح لاستعادة أمجاد الماضي بالوصول إلى المونديال العالمي.
يعتمد نجاح المنتخب بشكل كبير على الأداء الجماعي والتناغم بين اللاعبين داخل المستطيل الأخضر. كما أن قدرة المدرب رينارد على توظيف إمكانيات اللاعبين بشكل مثالي ستكون عاملًا حاسمًا في تحقيق الفوز المنتظر.
الجماهير تنتظر بفارغ الصبر رؤية منتخبها يقدم أداءً قويًا ومشرفًا يعكس الطموحات الكبيرة والدعم اللامحدود من عشاق الكرة السعودية. كل الأنظار تتجه نحو الثلاثاء القادم حيث سيكون الأخضر أمام تحدٍ جديد وفرصة ذهبية للاقتراب من حلم المونديال.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية