التكنولوجيا
EXEED تكشف عن طرازات MX وE01 وE02 في قمة المستخدمين العالمية
EXEED تكشف عن طرازات MX وE01 وE02 في قمة المستخدمين العالمية، لتقدم تجربة قيادة فاخرة ومبتكرة لعشاق السيارات الفاخرة والتكنولوجيا المتقدمة.
إطلاق ثلاثة طرازات جديدة من سيارات EXEED
تستعد شركة EXEED، المعروفة بتقديم سيارات فاخرة تعمل بالطاقة الجديدة، لإبهار الجمهور في قمة المستخدمين العالمية التي ستُعقد من 16 إلى 21 أكتوبر. ستكشف الشركة عن ثلاثة طرازات جديدة كليًا: MX، E01، وE02. هذه الطرازات تمثل أحدث ما توصلت إليه الشركة في عالم السيارات الفاخرة والتكنولوجيا المتقدمة.
تجربة قيادة مميزة
سيتمكن الزوار من استكشاف أداء سيارات EXEED وجودتها العالية من خلال تجارب القيادة على حلبة السباق ورحلات المصنع الذكية. هذه التجارب تتيح للمستخدمين فرصة فريدة للتعرف على كيفية عمل التكنولوجيا الحديثة في السيارات وكيف يمكنها تحسين تجربة القيادة اليومية.
إنجازات جديدة في تكنولوجيا الطاقة
ستعرض EXEED أيضًا لغتها التصميمية الجديدة وتقنية Texxeract NEV، مما يعكس التقدم الذي أحرزته الشركة في مجال تقنيات الطاقة الجديدة. هذه التقنيات ليست مجرد تحسينات جمالية أو تقنية؛ بل هي خطوات نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة في استخدام الطاقة.
طراز MX: تصميم وأداء متفوقان
يأتي طراز MX بتصميم جديد كليًا ومحرك قوي بقوة 2.0T مع ناقل حركة أوتوماتيكي بـ8 سرعات. هذا المزيج يضمن أداءً سلسًا وقويًا يناسب التنقل اليومي والسفر لمسافات طويلة. كما أن السيارة مزودة بـ23 نظامًا متقدمًا لمساعدة السائق، مما يعزز السلامة ويقلل من إجهاد السائق أثناء القيادة.
E01: سيارة سيدان رائدة
أما طراز E01 فهو سيارة سيدان طويلة المدى تتميز بتصميم داخلي واسع ومريح، مع حلول تخزين متعددة تلبي احتياجات المستخدمين اليومية والرحلات الطويلة. بفضل نظام التعليق المتطور الذي يتضمن صمامات CDC تكيفية، تقدم E01 تجربة قيادة سلسة وتحكمًا ممتازًا.
التأثير على حياة الناس والمجتمع
هذه الطرازات الجديدة لا تعني فقط تحسين تجربة القيادة الفردية؛ بل تشير أيضًا إلى تحول كبير نحو استخدام تقنيات أكثر استدامة وصديقة للبيئة. مع زيادة الاهتمام العالمي بالحد من انبعاثات الكربون والحفاظ على البيئة، تأتي سيارات مثل تلك التي تقدمها EXEED لتكون جزءًا من الحلول المستقبلية.
على سبيل المثال، يمكن أن تساعد تقنيات مساعدة السائق المتقدمة في تقليل الحوادث المرورية وتحسين سلامة الطرق للجميع. كما أن الاعتماد على الطاقة الكهربائية يقلل من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويخفض الانبعاثات الضارة بالبيئة.
الخلاصة
من خلال تقديم هذه الطرازات الثلاثة الجديدة والتقنيات المصاحبة لها، تؤكد EXEED التزامها بتقديم حلول مبتكرة وفاخرة تلبي احتياجات المستهلكين وتساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وراحة للجميع.
التكنولوجيا
الرياض تستضيف قادة الأمن السيبراني من 140 دولة لمستقبل آمن
تستضيف الرياض قادة الأمن الرقمي من 140 دولة لمناقشة مستقبل الأمن السيبراني، وحماية البنى التحتية، وتحديات الذكاء الاصطناعي في ظل رؤية المملكة 2030.
تتجه أنظار العالم الرقمي صوب العاصمة السعودية الرياض، التي تستضيف حدثاً استثنائياً يجمع نخبة من قادة الأمن الرقمي والخبراء وصناع القرار من أكثر من 140 دولة حول العالم. يأتي هذا التجمع الدولي الكبير لمناقشة التحديات المتزايدة في الفضاء السيبراني، والبحث عن حلول مبتكرة لضمان مستقبل آمن للاقتصادات والمجتمعات الرقمية، مما يرسخ مكانة المملكة كمركز عالمي محوري في هذا القطاع الحيوي.
أهمية الحدث في ظل التحولات الرقمية العالمية
يكتسب هذا الاجتماع أهمية قصوى في ظل التسارع الهائل للتحول الرقمي الذي يشهده العالم، حيث لم تعد الهجمات السيبرانية مجرد تهديدات تقنية عابرة، بل تحولت إلى مخاطر استراتيجية تهدد الأمن القومي للدول واستقرار الاقتصاد العالمي. ومع تزايد الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، أصبحت الحاجة ملحة لتوحيد الجهود الدولية ووضع أطر تنظيمية وتشريعية عابرة للحدود. إن مشاركة ممثلين عن 140 دولة تعكس الإدراك العالمي بأن الأمن السيبراني هو مسؤولية مشتركة لا يمكن لأي دولة مواجهتها منفردة.
السياق الاستراتيجي: رؤية 2030 والريادة السعودية
لا يأتي هذا الحدث من فراغ، بل هو نتاج لجهود استراتيجية دؤوبة تقودها المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، التي أولت اهتماماً بالغاً بتعزيز البنية التحتية الرقمية وحمايتها. لقد نجحت المملكة خلال السنوات القليلة الماضية في تحقيق قفزات نوعية في المؤشرات الدولية للأمن السيبراني، متصدرة مراتب متقدمة عالمياً وفق تصنيفات الاتحاد الدولي للاتصالات. وتعمل الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في السعودية على استضافة مثل هذه المنصات الدولية لتعزيز تبادل الخبرات، وبناء القدرات الوطنية، وتصدير النموذج السعودي الناجح في الحوكمة السيبرانية إلى العالم.
محاور النقاش: من حماية الأطفال إلى حروب المعلومات
تتناول النقاشات في الرياض ملفات شائكة ومعقدة، تتجاوز الجانب التقني لتشمل الأبعاد الاجتماعية والجيوسياسية. من المتوقع أن يركز القادة المجتمعون على سبل حماية البنى التحتية الحيوية مثل الطاقة والمياه والصحة من الاختراقات، بالإضافة إلى مناقشة أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في الدفاع والهجوم السيبراني. كما يحتل ملف حماية الأطفال في الفضاء الرقمي حيزاً كبيراً من الاهتمام، نظراً لتزايد المخاطر التي تستهدف الفئات الناشئة. علاوة على ذلك، يبحث المجتمعون سد الفجوة العالمية في الكوادر البشرية المتخصصة، حيث يعاني العالم من نقص حاد في خبراء الأمن السيبراني المؤهلين.
التأثير المتوقع: نحو فضاء سيبراني آمن وموثوق
من المنتظر أن يخرج هذا التجمع بتوصيات ومبادرات دولية تهدف إلى تعزيز التعاون المعلوماتي بين الدول، وتطوير آليات الاستجابة السريعة للحوادث السيبرانية الكبرى. إن مخرجات هذا الحدث في الرياض لن تقتصر على الجانب النظري، بل ستسهم في صياغة بروتوكولات تعاون دولية جديدة تجعل من الفضاء الرقمي بيئة أكثر أماناً للنمو الاقتصادي والازدهار البشري، مؤكدة بذلك دور الرياض كعاصمة للقرار الرقمي العالمي.
التكنولوجيا
شات بوت يثير أزمة.. هل يشكّل الذكاء الاصطناعي خطراً على البشرية؟
حذّر رئيس معهد أبحاث الذكاء الاصطناعي (MIRI) في الولايات المتحدة نيت سواريز، من التهديد الوجودي الذي تشكله أنظمة الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI)، مستشهداً بحادثة مأساوية لمراهق أمريكي يُدعى آدم راين، الذي انتحر بعد أشهر من التفاعل مع شات بوت ChatGPT.
يُعد سواريز، الذي عمل سابقاً في قوقل ومايكروسوفت، أحد المؤلفين المشاركين لكتاب جديد بعنوان «إذا بناه أحد، سيموت الجميع»، الذي يُسلط الضوء على المخاطر الكارثية المحتملة للذكاء الاصطناعي المتقدم.
وأوضح سواريز أن حالة آدم راين تُبرز مشكلة أساسية في السيطرة على الذكاء الاصطناعي، إذ تسبب التفاعل غير المقصود للشات بوت في مأساة لم يتوقعها مطوروه.
أنظمة ذكاء اصطناعي تدفع إلى الانتحار
وبحسب صحيفة «الغارديان» قال: «هذه الأنظمة، عندما تدفع مراهقاً إلى الانتحار، تُظهر سلوكاً غير مرغوب من قِبل صانعيها، وهذا بمثابة تحذير من مخاطر مستقبلية إذا أصبحت هذه الأنظمة أكثر ذكاءً».
وأضاف أن الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي يتفوق على البشر في جميع المهمات الفكرية، قد يؤدي إلى انقراض البشرية إذا لم يتم التحكم فيه بشكل صحيح.
وفي كتابه الذي سيُنشر هذا الشهر، يصور سواريز وشريكه إليعازر يودكوفسكي سيناريو مخيفاً إذ ينتشر نظام ذكاء اصطناعي يُدعى «سيبل» عبر الإنترنت، يتلاعب بالبشر، ويطور فايروسات اصطناعية، ليصبح في النهاية ذكاءً فائقاً يدمر البشرية كأثر جانبي لتحقيق أهدافه.
ويؤكد سواريز أن شركات التكنولوجيا تسعى جاهدة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي مفيدة وغير ضارة، لكنها غالباً ما تنتج أنظمة تنحرف عن الهدف المطلوب، مما يصبح أكثر خطورة مع زيادة ذكائها.
تهديد وجودي أم إنقاذ للبشرية؟
في المقابل، قلّل بعض الخبراء، مثل كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا يان ليكون، من التهديد الوجودي، معتبرين أن الذكاء الاصطناعي قد يكون وسيلة لإنقاذ البشرية.
لكن سواريز يرى أن السباق نحو الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي تقوده شركات مثل ميتا وأوبن إيه آي، يزيد من المخاطر.
وقال: «الشركات تتسابق نحو الذكاء الفائق، لكن الانحرافات الصغيرة بين ما نطلبه وما نحصل عليه تصبح كارثية مع زيادة ذكاء الأنظمة».
دعوى ضد أوبن إيه آي للتشجيع على الانتحار
وفي أعقاب مأساة آدم راين، رفعت عائلته دعوى قضائية ضد أوبن إيه آي، متهمة الشات بوت بتشجيعه على الانتحار.
وأعلنت الشركة تعزيز تدابير الحماية للمستخدمين دون 18 عاماً، كما أشارت دراسة أكاديمية حديثة إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تفاقم الاضطرابات النفسية لدى المستخدمين المعرضين للخطر.
ويقترح سواريز حلاً عالميّاً يشبه معاهدة الأمم المتحدة لعدم انتشار الأسلحة النووية، داعياً إلى نزع فتيل السباق نحو الذكاء الفائق عبر حظر عالمي لتطويره.
حذّر رئيس معهد أبحاث الذكاء الاصطناعي (MIRI) في الولايات المتحدة نيت سواريز، من التهديد الوجودي الذي تشكله أنظمة الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI)، مستشهداً بحادثة مأساوية لمراهق أمريكي يُدعى آدم راين، الذي انتحر بعد أشهر من التفاعل مع شات بوت ChatGPT.
يُعد سواريز، الذي عمل سابقاً في قوقل ومايكروسوفت، أحد المؤلفين المشاركين لكتاب جديد بعنوان «إذا بناه أحد، سيموت الجميع»، الذي يُسلط الضوء على المخاطر الكارثية المحتملة للذكاء الاصطناعي المتقدم.
وأوضح سواريز أن حالة آدم راين تُبرز مشكلة أساسية في السيطرة على الذكاء الاصطناعي، إذ تسبب التفاعل غير المقصود للشات بوت في مأساة لم يتوقعها مطوروه.
أنظمة ذكاء اصطناعي تدفع إلى الانتحار
وبحسب صحيفة «الغارديان» قال: «هذه الأنظمة، عندما تدفع مراهقاً إلى الانتحار، تُظهر سلوكاً غير مرغوب من قِبل صانعيها، وهذا بمثابة تحذير من مخاطر مستقبلية إذا أصبحت هذه الأنظمة أكثر ذكاءً».
وأضاف أن الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي يتفوق على البشر في جميع المهمات الفكرية، قد يؤدي إلى انقراض البشرية إذا لم يتم التحكم فيه بشكل صحيح.
وفي كتابه الذي سيُنشر هذا الشهر، يصور سواريز وشريكه إليعازر يودكوفسكي سيناريو مخيفاً إذ ينتشر نظام ذكاء اصطناعي يُدعى «سيبل» عبر الإنترنت، يتلاعب بالبشر، ويطور فايروسات اصطناعية، ليصبح في النهاية ذكاءً فائقاً يدمر البشرية كأثر جانبي لتحقيق أهدافه.
ويؤكد سواريز أن شركات التكنولوجيا تسعى جاهدة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي مفيدة وغير ضارة، لكنها غالباً ما تنتج أنظمة تنحرف عن الهدف المطلوب، مما يصبح أكثر خطورة مع زيادة ذكائها.
تهديد وجودي أم إنقاذ للبشرية؟
في المقابل، قلّل بعض الخبراء، مثل كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا يان ليكون، من التهديد الوجودي، معتبرين أن الذكاء الاصطناعي قد يكون وسيلة لإنقاذ البشرية.
لكن سواريز يرى أن السباق نحو الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي تقوده شركات مثل ميتا وأوبن إيه آي، يزيد من المخاطر.
وقال: «الشركات تتسابق نحو الذكاء الفائق، لكن الانحرافات الصغيرة بين ما نطلبه وما نحصل عليه تصبح كارثية مع زيادة ذكاء الأنظمة».
دعوى ضد أوبن إيه آي للتشجيع على الانتحار
وفي أعقاب مأساة آدم راين، رفعت عائلته دعوى قضائية ضد أوبن إيه آي، متهمة الشات بوت بتشجيعه على الانتحار.
وأعلنت الشركة تعزيز تدابير الحماية للمستخدمين دون 18 عاماً، كما أشارت دراسة أكاديمية حديثة إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تفاقم الاضطرابات النفسية لدى المستخدمين المعرضين للخطر.
ويقترح سواريز حلاً عالميّاً يشبه معاهدة الأمم المتحدة لعدم انتشار الأسلحة النووية، داعياً إلى نزع فتيل السباق نحو الذكاء الفائق عبر حظر عالمي لتطويره.
التكنولوجيا
إرث ستيف جوبز وفلسفة الابتكار قبل ساعات من كشف iPhone 17
مع اقتراب أبل من كشف سلسلة iPhone 17، عاد إلى التداول مقطع قديم لمقابلة نادرة مع مؤسس الشركة ستيف جوبز، يكشف فيه فلسفته في الابتكار وصناعة منتجات غير تقليدية.
التفكير المختلف أساس الابتكار
المقابلة التي جرى تسجيلها في التسعينات، وتداولتها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مجدداً، تسلط الضوء على كيفية ربط جوبز بين التفكير الإبداعي والإنجاز العملي.
وأوضح أن الابتكار لا ينشأ من التحليل وحده، بل من دمج الحدس وربط الأفكار المتباعدة، ما يجعل المنتج النهائي مميزاً ومختلفاً عن السائد.
إبداع في التفكير وفلسفة بالتنفيذ
جوبز كان يرى أن المبدع الحقيقي لا يكتفي باتباع الطرق التقليدية، بل يعيد صياغة العلاقات بين المفاهيم ليخرج بنتائج جديدة.
هذا المبدأ كان أساس حملة «Think Different» التي أطلقتها أبل عام 1997، واحتفت بشخصيات مثل أينشتاين وغاندي وبيكاسو مثالاً على القوة الإبداعية للتفكير المختلف.
التفاصيل تصنع الفرق
رغم تركيزه على الحدس والخيال، شدد جوبز على أن التفكير وحده لا يكفي؛ لأن الفارق بين منتج جيد وآخر استثنائي يكمن في العناية الفائقة بالتفاصيل، من التصميم وحتى شكل العلبة.
وخلق جوبز بيئة عمل في أبل قائمة على التجربة المستمرة والتطوير المتكرر؛ لضمان أفضل نتيجة ممكنة.
البساطة محور التجربة
واحدة من أبرز مبادئه كانت أن البساطة أصعب من التعقيد، لكنها الطريقة الأمثل لابتكار منتجات ناجحة وسهلة الاستخدام. وجعل هذا التوجه أجهزة أبل قريبةً من المستخدم العادي مهما كانت خبرته التقنية، ودمج التقنية مع الفنون والعلوم الإنسانية لصنع تجربة إنسانية متكاملة.
إلهام مستمر قبل iPhone 17
وقبل ساعات من مؤتمر أبل العالمي «Awe Dropping» المقرر عقده، اليوم (الثلاثاء)، يظل إرث جوبز مصدر إلهام للشركة والمستخدمين، إذ يجسد الشغف بالمخاطرة المدروسة والابتكار الإبداعي، وهذا ما أكده في خطابه الشهير بجامعة ستانفورد عام 2005.
مع اقتراب أبل من كشف سلسلة iPhone 17، عاد إلى التداول مقطع قديم لمقابلة نادرة مع مؤسس الشركة ستيف جوبز، يكشف فيه فلسفته في الابتكار وصناعة منتجات غير تقليدية.
التفكير المختلف أساس الابتكار
المقابلة التي جرى تسجيلها في التسعينات، وتداولتها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مجدداً، تسلط الضوء على كيفية ربط جوبز بين التفكير الإبداعي والإنجاز العملي.
وأوضح أن الابتكار لا ينشأ من التحليل وحده، بل من دمج الحدس وربط الأفكار المتباعدة، ما يجعل المنتج النهائي مميزاً ومختلفاً عن السائد.
إبداع في التفكير وفلسفة بالتنفيذ
جوبز كان يرى أن المبدع الحقيقي لا يكتفي باتباع الطرق التقليدية، بل يعيد صياغة العلاقات بين المفاهيم ليخرج بنتائج جديدة.
هذا المبدأ كان أساس حملة «Think Different» التي أطلقتها أبل عام 1997، واحتفت بشخصيات مثل أينشتاين وغاندي وبيكاسو مثالاً على القوة الإبداعية للتفكير المختلف.
التفاصيل تصنع الفرق
رغم تركيزه على الحدس والخيال، شدد جوبز على أن التفكير وحده لا يكفي؛ لأن الفارق بين منتج جيد وآخر استثنائي يكمن في العناية الفائقة بالتفاصيل، من التصميم وحتى شكل العلبة.
وخلق جوبز بيئة عمل في أبل قائمة على التجربة المستمرة والتطوير المتكرر؛ لضمان أفضل نتيجة ممكنة.
البساطة محور التجربة
واحدة من أبرز مبادئه كانت أن البساطة أصعب من التعقيد، لكنها الطريقة الأمثل لابتكار منتجات ناجحة وسهلة الاستخدام. وجعل هذا التوجه أجهزة أبل قريبةً من المستخدم العادي مهما كانت خبرته التقنية، ودمج التقنية مع الفنون والعلوم الإنسانية لصنع تجربة إنسانية متكاملة.
إلهام مستمر قبل iPhone 17
وقبل ساعات من مؤتمر أبل العالمي «Awe Dropping» المقرر عقده، اليوم (الثلاثاء)، يظل إرث جوبز مصدر إلهام للشركة والمستخدمين، إذ يجسد الشغف بالمخاطرة المدروسة والابتكار الإبداعي، وهذا ما أكده في خطابه الشهير بجامعة ستانفورد عام 2005.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية