السياسة
انسحاب الوفود من خطاب نتنياهو في الأمم المتحدة الدورة 80
انسحاب وفود من خطاب نتنياهو في الأمم المتحدة يعكس احتجاجاً عالمياً على سياسات إسرائيل في غزة ولبنان، لحظة درامية تكشف التوترات الدولية.
انسحاب دبلوماسي من الجمعية العامة للأمم المتحدة: رسالة احتجاج على سياسات إسرائيل
شهدت قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة لحظة درامية يوم الجمعة، حيث انسحبت عشرات الوفود الرسمية في احتجاج جماعي فور صعود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى المنصة لإلقاء كلمته. وجاء الانسحاب، الذي شمل وفوداً من دول عربية وإسلامية وأوروبية وأمريكية لاتينية، كرد فعل على السياسات الإسرائيلية في غزة ولبنان، وتعبيراً عن الرفض العالمي للحرب الإسرائيلية والحصار المفروض على قطاع غزة.
خلفية تاريخية وسياسية
يأتي هذا الاحتجاج في سياق تاريخي معقد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث تتواصل التوترات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية منذ عقود. وقد شهدت السنوات الأخيرة تصاعداً في العنف والعمليات العسكرية المتبادلة، خاصة في قطاع غزة الذي يعاني من حصار خانق يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية لسكانه.
كما أن العلاقات بين إسرائيل ولبنان تشهد توتراً مستمراً بسبب وجود حزب الله المدعوم من إيران والذي تعتبره إسرائيل تهديداً لأمنها القومي. وقد أدت العمليات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة ضد حزب الله إلى تفاقم الوضع وزيادة التوترات الإقليمية.
ردود الفعل الدولية
الانسحاب الجماعي للوفود جاء بدعوة من بعثة فلسطين لدى الأمم المتحدة التي دعت مسبقاً إلى انسحاب جماعي لإرسال رسالة واضحة بأن المجتمع الدولي يرفض ما وصفته بـالإبادة الجماعية والجرائم الحربية والاحتلال غير الشرعي. وقد أثار هذا التحرك تصفيقاً محدوداً من الوفد الأمريكي وبعض المعجبين في الشرفات العلوية.
وفي كلمته التي استمرت نحو 25 دقيقة، أكد نتنياهو أن إسرائيل يجب أن تنهي المهمة في غزة، رافضاً فكرة الدولة الفلسطينية ومتهماً الأمم المتحدة بالتحيز ضد بلاده. ووصف الانسحاب بأنه خدع رخيصة، محولاً كلمته إلى دفاع عن العمليات العسكرية ضد حماس وحزب الله.
وجهات النظر المختلفة
من جهة أخرى، أعربت بعثة فلسطين عن ترحيبها بالانسحاب واصفة إياه بـنصر دبلوماسي يعكس العزلة الدولية المتزايدة لإسرائيل. بينما نفت إسرائيل أي صلة بالدين أو السياسة وراء الاحتجاج، مشيرة إلى أنه مجرد احتجاج سياسي رخيص لا يعبر عن موقف المجتمع الدولي بأسره.
وفي سياق متصل، أثارت تصريحات نتنياهو حول عمليات الجيش الإسرائيلي ضد حزب الله ردود فعل متباينة. فقد وصف الهجمات بأنها رسالة واضحة، مشيراً إلى عملية أدت إلى تدمير آلاف الصواريخ التابعة لحزب الله. كما وجه نداءً مباشراً للأسرى في غزة مدعياً أن خطابه يُبث عبر مكبرات صوت بفضل المخابرات الإسرائيلية، وهو ما نفاه سكان القطاع مؤكدين عدم سماعهم له.
الدورة الثمانون للجمعية العامة: تحديات وفرص
تعقد الدورة الثمانون للجمعية العامة للأمم المتحدة وسط تحديات دولية كبيرة تشمل النزاعات المسلحة والأزمات الإنسانية والتغير المناخي. وفي هذا السياق تسعى الدول الأعضاء إلى تعزيز التعاون الدولي وإيجاد حلول سلمية للنزاعات المستمرة.
الموقف السعودي:
المملكة العربية السعودية تلعب دورًا محوريًا في دعم القضايا العربية والإسلامية داخل أروقة الأمم المتحدة. ومن خلال مشاركتها الفاعلة تسعى المملكة لتعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة عبر دعم الحلول الدبلوماسية والسياسية للصراعات القائمة بما يتماشى مع مصالح الشعوب العربية والإسلامية وحقوقها المشروعة.
ختامًا:
يبقى التحدي الأكبر أمام المجتمع الدولي هو كيفية التعامل مع هذه الأزمات بفعالية ودون انحياز لطرف دون الآخر لضمان تحقيق السلام والاستقرار العالميين.
السياسة
السعودية تشارك في قمة بريديج 2025 لتعزيز الابتكار
تشارُك المملكة العربية السعودية في قمة بريديج 2025
تستعد المملكة العربية السعودية للمشاركة في قمة بريديج 2025 التي تُعد من أبرز الفعاليات العالمية في مجال الابتكار والتكنولوجيا. تُعقد القمة في الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر القادم، وتهدف إلى تعزيز التعاون الدولي في مجالات التعليم والتقنية.
أهمية القمة
تُعتبر قمة بريديج 2025 منصة عالمية تجمع أكثر من 400 متحدّث وخبير من مؤسسات علمية وثقافية واستثمارية حول العالم. تُركز القمة على مستقبل التعليم والتحديات التي تواجهه في ظل التحول الرقمي والتغيرات الجيوسياسية.
مشاركة المملكة العربية السعودية
تسعى المملكة من خلال مشاركتها في القمة إلى تعزيز دورها في تطوير الصناعات الإبداعية والتقنية، وذلك عبر استعراض مبادراتها في مجالات التعليم والابتكار. كما تسعى المملكة إلى الاستفادة من خبرات الدول المشاركة لتعزيز خططها المستقبلية.
التحديات والفرص
تواجه القمة تحديات كبيرة في ظل التغيرات السريعة في التكنولوجيا والاقتصاد العالمي. ومع ذلك، تُعتبر هذه التحديات فرصًا لتعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات بين الدول المشاركة.
دور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان
يلعب سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان دورًا محوريًا في تعزيز مكانة المملكة على الساحة الدولية من خلال دعم المبادرات التي تساهم في تطوير التعليم والتكنولوجيا. يُظهر هذا الدعم التزام المملكة بتعزيز الابتكار والتعاون الدولي.
الختام
تُمثل قمة بريديج 2025 فرصة للمملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها كقوة رائدة في مجالات التعليم والابتكار، وذلك من خلال التعاون مع الدول الأخرى وتبادل الخبرات والمعرفة.
السياسة
مروة محمد تكشف عن احتيال عقاري في دبي
الفنانة السعودية مروة محمد: تجربة مع الاحتيال العقاري
تحدثت الفنانة السعودية مروة محمد عن تجربتها مع الاحتيال العقاري وبيع منزلها الفاخر في دبي بأقل من نصف قيمته الحقيقية بسبب ظروفها الصحية. جاء ذلك خلال ظهورها في بودكاست المُلز، حيث أوضحت أن منزلها كان كبيرًا مثل القصر، لكنها قررت بيعه لشراء منزل أصغر واستخدام المبلغ المتبقي لعلاجها.
ظروف البيع وتفاصيل الاحتيال
أشارت مروة إلى أنها تلقت العديد من العروض الوظيفية، لكنها لم تستطع العمل بسبب مرضها، مما دفعها لاتخاذ قرار بيع المنزل لتغطية تكاليف العلاج. وأضافت أنها وقعت ضحية لمجموعة من المحتالين الذين استغلوا وضعها، حيث التقى المشتري والمكتب العقاري وحددوا السعر، وفي كل مرة يأتي شخص لشراء المنزل كانوا يخبرونه بأنه قد بيع بالفعل.
تحدثت مروة عن تأثير جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية على السوق العقاري، حيث أقنعها المحتالون بأن أسعار العقارات في انخفاض، مما جعلها تشعر بأن العالم يقترب من نهايته وأن الجميع سيموت قريبًا، فقررت البيع بأقل من نصف القيمة ووقعت العقد.
رد فعل العائلة والوضع النفسي
أكدت مروة أن عائلتها نبهتها لاحقًا إلى أن القيمة الحقيقية للمنزل كانت أعلى بكثير، لكنها كانت تمر بحالة من الضعف العاطفي والانهيار. وأضافت أن المشتري رفض إلغاء العقد، مؤكدًا أن توقيعها على العقد يعتبر تنازلًا.
التداعيات السياسية والاجتماعية
تسلط هذه القصة الضوء على التحديات التي تواجهها الأفراد في ظل الأزمات العالمية وتأثيرها على القرارات الشخصية والمالية. كما تبرز أهمية الوعي والحذر في التعاملات العقارية، خاصة في ظل الظروف الصحية أو النفسية الصعبة.
السياسة
ياسر جلال يعتذر عن تصريحاته حول حرب 1967
اعتذار ياسر جلال عن تصريحاته حول حرب 1967
أصدر الفنان المصري ياسر جلال اعتذارًا رسميًا للمرة الثانية بشأن تصريحاته التي أدلى بها خلال مهرجان وهران الدولي في الجزائر، معترفًا بأن المعلومات التي ذكرها حول حرب 1967 كانت غير صحيحة.
هدف التصريحات
أوضح ياسر جلال في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على إنستغرام أنه نقل ما أخبره به والده، وأن تلك الفترة كانت مليئة بالشائعات، مشيرًا إلى أن تصريحه كان يهدف إلى تعزيز العلاقة بين مصر والجزائر كونه فنانًا وسفيرًا لبلده.
الفخر والاعتذار للجمهور
وأضاف ياسر جلال: “أنا فخور باهتمام الناس بمصر وجيشها، وأعتذر عن الخطأ بعد متابعة آراء بعض المتخصصين.”
انتقادات لتصريحات ياسر جلال
أثارت تصريحات ياسر جلال موجة جديدة من الانتقادات بين المتخصصين والنقاد والصحفيين، الذين نفوا صحة ادعائه حول إرسال الجزائر قوات خاصة إلى ميدان التحرير بعد حرب يونيو 1967 لحماية المواطنين.
على الرغم من ظهور جلال في فيديو لتوضيح نيته وراء التصريحات المثيرة للجدل، إلا أن الغضب لم يهدأ في الشارع المصري؛ بل تصاعدت حدة الانتقادات ضده عبر منصات التواصل الاجتماعي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية