الأخبار المحلية
احتفال اليوم الوطني الـ95 في بنبان الرياض بتنظيم الداخلية
احتفل باليوم الوطني الـ95 في بنبان الرياض مع وزارة الداخلية، واستمتع بتجربة وطنية لا تُنسى مليئة بالفخر والإبداع من 22 إلى 23 سبتمبر 2025.
احتفالية عز الوطن: تجربة لا تُنسى في قلب الرياض
تستعد الرياض لاستقبال فعالية عز الوطن التي تُنظمها وزارة الداخلية بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه بمناسبة اليوم الوطني الـ95 للمملكة. من 22 إلى 23 سبتمبر 2025، ستتحول منطقة بنبان إلى مسرح ضخم يحتضن الفخر والانتماء الوطني، في أجواء مفعمة بالحماس والإبداع.
برنامج وطني متكامل
من الساعة الرابعة مساءً حتى الحادية عشرة ليلاً، سيعيش الزوار تجربة وطنية متكاملة تعكس الدور المحوري لوزارة الداخلية في حفظ الأمن وخدمة المواطن. هذه الفعالية ليست مجرد احتفال عادي؛ بل هي جزء من رؤية السعودية 2030 التي تسعى لتعزيز مشاعر الفخر والاعتزاز بالوطن والقيادة.
العروض العسكرية: إبهار بصري وموسيقى وطنية
إذا كنت من محبي العروض العسكرية المثيرة، فلا تفوت العرض الحي الذي يبدأ عند الساعة الثامنة مساءً. ستشارك قطاعات الوزارة في تقديم عمليات أمنية حية تُظهر التكتيكات والمهارات الأمنية الحديثة، بمصاحبة الأوركسترا العسكرية التي تضيف بُعدًا فنيًا وطنيًا مميزًا.
تخيل نفسك وأنت تشاهد الألعاب النارية تضيء سماء الرياض عند الساعة التاسعة مساءً بشعارات ورسائل وطنية ملهمة. إنها لحظة سحرية تجسد مشاعر الفخر والانتماء لكل سعودي.
معارض وأنشطة متنوعة
تضم الفعالية مجموعة من الأنشطة المتنوعة ومعرض شامل لقطاعات وزارة الداخلية يبرز خدماتها المتقدمة ومنصاتها الرقمية مثل أبشر. ستجد أيضًا معارض توعوية متخصصة في مجالات السلامة المرورية والأمن السيبراني والدفاع المدني.
الأوبريتات والعروض الفنية: تلاحم بين القيادة والشعب
لا يمكن أن يكتمل الاحتفال دون الأوبريتات والعروض الفنية الوطنية التي تعبر عن روح المناسبة وتعكس التلاحم بين القيادة والشعب. استعد لتجربة تفاعلية غنية تجمع بين المعرفة والترفيه والانتماء، حيث يمكنك أن تعيش تجارب العمليات العسكرية بنفسك!
فعالية عز الوطن ليست مجرد احتفال؛ إنها رحلة مليئة بالفخر والانتماء والتجارب الغنية التي ستظل محفورة في ذاكرة كل من يحضرها.
الأخبار المحلية
نايف العلي: خبرة إعلامية في الفن وتنظيم المؤتمرات
نايف العلي: من محرر فني في صحيفة المدينة إلى نجم في الإعلام والفن، رحلة مهنية ملهمة رغم التحديات الصحية. اكتشف تفاصيل مسيرته الآن!
نايف العلي: رحلة مهنية بين الإعلام والفن
في عالم مليء بالتحديات والتغيرات السريعة، يبرز اسم نايف العلي كنجم ساطع في سماء الإعلام والفن. رغم أنه يخضع حالياً لفترة نقاهة علاجية، إلا أن مسيرته المهنية تزخر بالتنوع والإنجازات التي تستحق التوقف عندها.
البداية من صحيفة المدينة
بدأ العلي مشواره المهني كـمحرر فني في صحيفة المدينة، حيث كان يتناول قضايا المشهد الفني المحلي بدقة واحترافية. لم يكن مجرد محرر عادي، بل كان يمتلك نظرة ثاقبة وقدرة على تحليل الأحداث الفنية بطريقة تجذب القارئ وتثير اهتمامه.
التألق في شبكة روتانا
بعد نجاحه في الصحافة المكتوبة، انتقل العلي إلى شبكة روتانا. هناك، تولى مسؤولية المجلة التابعة للشبكة، وواصل تألقه في مجالات الإنتاج الفني وبرامج النجوم والمعارض والمؤتمرات. هذه التجربة أضافت له بعداً جديداً ومكنته من الاطلاع المباشر على صناعة الترفيه في المملكة.
إدارة الفعاليات الفنية الوطنية
مع اتساع نشاطه العملي، قرر العلي خوض غمار إدارة وتنظيم الفعاليات والحفلات الفنية الوطنية. تولى مهمات تنسيقية وإشرافية تتعلق بالإنتاج الميداني وإدارة الحدث. هذا التحول جاء متزامناً مع تطور واضح في مسار الفعاليات الفنية بالمملكة، التي تشهد توسعاً ملحوظاً في التنظيم وجودة المحتوى الفني.
نموذج للإعلامي المتعدد المواهب
تجربة نايف العلي تمثل نموذجاً للإعلامي الذي استطاع الانتقال بسلاسة بين العمل التحريري والإدارة والتنظيم. اعتمد على تراكم الخبرة الميدانية وفهم متطلبات القطاع الفني والإعلامي ليصنع لنفسه مكانة مميزة بين زملائه.
حضور مهني تراكمي مميز
“العلي”, اسم برز ضمن جيل من الإعلاميين الذين رافقوا تحولات المشهد الفني المحلي خلال العقدين الماضيين. وخلال فترة علاجه الأخيرة، تلقى تواصلاً واسعاً من زملاء المهنة والنجوم والمسؤولين وعدد من العاملين في المجال الفني. هذا التواصل يعكس حضوراً مهنياً تراكمياً امتد عبر مسارات مختلفة في الإعلام والإنتاج والفعاليات.
“نايف العلي”, ليس مجرد اسم عابر في عالم الإعلام والفن؛ بل هو قصة نجاح تلهم الكثيرين ممن يسعون لتحقيق أحلامهم وسط تحديات الحياة اليومية وضغوط العمل المستمرة.
الأخبار المحلية
إيمان الحميد: فن تحويل التجربة الإنسانية إلى ألوان وضوء
اكتشف رحلة بصرية ساحرة مع إيمان الحميد، حيث تُحوّل الصمت إلى ألوان وضوء، وتُعبر عن الأمل والوعي في لوحتها ضوء لورود السكري.
إيمان الحميد: فنّانة تُحوّل الصمت إلى ألوان
في عالم الفن، حيث تتحدث الألوان لغة لا تحتاج إلى ترجمة، تبرز الفنانة التشكيلية السعودية إيمان الحميد بعملها الجديد الذي يحمل عنوانًا شاعريًا “ضوء لورود السكري”. هذا العمل ليس مجرد لوحة، بل هو رحلة بصرية تحتفي بالإنسانية وتعبّر عن الأمل والوعي في مواجهة تحديات الحياة.
اللوحة: توازن بين الأزرق والذهبي
بتقنية الزيت على كانفس بحجم ٨٠٨٠ سم، تأخذنا إيمان في رحلة من الصفاء والطمأنينة عبر اللون الأزرق، بينما يتسلل الذهبي كضوء داخلي يوحي بالفهم بعد العاصفة. في مركز اللوحة، تظهر طفلة تتجه نحو الضوء، مشهد رمزي يعكس التعلم من التجربة دون إفراط في السرد.
تقول إيمان: العمل ليس عن حدثٍ محدد، بل عن حالةٍ إنسانية أثّرت فيّ. أردت أن أُحوّل الصمت إلى لون، والتأمل إلى بناء بصري متوازن يعبّر عن الفهم لا عن المبالغة.
“ضوء لورود السكري”: أكثر من مجرد عنوان
العنوان نفسه يحمل أكثر من معنى. فهو لا يشرح القصة بل يلمح إليها، محافظًا على خصوصية التجربة. وكأن إيمان تدعونا لنكتشف بأنفسنا ما وراء تلك الألوان والخطوط.
الفن كوسيلة لرفع الوعي الجمعي
تؤكد إيمان أن مشاركتها تأتي من إيمانها بدور الفن في رفع الوعي الجمعي. تقول: الفن لا يرفع الشعارات، بل يضيء ما هو إنساني في التجربة ويجعلنا نرى الجمال حتى في المساحات التي تمتحننا.
إهداء خاص للأطفال والأمهات
تهدي إيمان عملها إلى الأطفال الذين يواجهون الحياة بشجاعة والأمهات اللواتي يزرعن الأمل بصمت. ولكل روح تؤمن أن النور يأتي دائمًا ولو تأخر قليلًا.
بهذا العمل الفني الرائع، تقدم لنا إيمان الحميد دعوة مفتوحة للتأمل والتفكر فيما حولنا. فهي تجعلنا ندرك أن الفن يمكن أن يكون جسرًا يصل بين القلوب والعقول، وأنه قادر على تحويل اللحظات الصامتة إلى لوحات نابضة بالحياة والمعنى.
الأخبار المحلية
عبدالله رشاد يطلق عملين وطنيين جديدين هذا الأسبوع
الفنان عبدالله رشاد يتألق في عملين وطنيين جديدين، يبرز من خلالهما نجمه الساطع في سماء الفن الوطني، ويشارك في أوبريت بطولة العالم.
الفنان الدكتور عبدالله رشاد: نجم الساحة الوطنية
في الأسبوع الماضي، أطل علينا الفنان الدكتور عبدالله رشاد بإطلالة فنية مبهرة، حيث شارك في عملين وطنيين متتابعين، ليؤكد لنا مرة أخرى أنه لا يزال نجمًا ساطعًا في سماء الفن الوطني.
أوبريت بطولة العالم: احتفال عالمي بنكهة وطنية
كانت المشاركة الأولى للدكتور عبدالله رشاد في أوبريت افتتاح بطولة العالم، الذي نظمته وزارة الداخلية بمشاركة 25 دولة. وكأننا نشاهد عرضًا عالميًا من إنتاج هوليوود، لكن بلمسة سعودية أصيلة.
شاركته الفنانة غادة شيري في هذا الحدث الضخم، حيث قدما لوحات غنائية احتفالية تجمع بين الطابع الوطني والمضمون العالمي للحدث. تخيل نفسك وسط جمهور من مختلف أنحاء العالم يستمتع بهذا العرض الرائع الذي يبرز جمال الثقافة السعودية.
إمارة الجوف: رحلة إلى قلب التراث السعودي
أما المشاركة الثانية فكانت في أوبريت إمارة الجوف، ضمن فعاليات مهرجان القريات. هنا، أخذنا الدكتور رشاد والفنانة زينة عماد في رحلة ساحرة إلى قلب التراث السعودي.
قدّم العمل محتوى فنيًا يستعرض هوية المنطقة وموروثها الثقافي بأسلوب غنائي جماعي يبرز تنوّع المشهد الفني المحلي. وكأنك تسافر عبر الزمن لتعيش تفاصيل حياة الأجداد وتستمتع بموروثهم الثقافي الغني.
استمرارية وتألق على مدى السنوات
لا يمكننا الحديث عن الدكتور عبدالله رشاد دون الإشارة إلى مسيرته الفنية الحافلة بالمشاركات الوطنية. فقد كان له حضور دائم في عدد من الفعاليات الرسمية والمهرجانات المختلفة داخل المملكة.
إن استمرارية مشاركاته تعكس التزامه العميق بالفن الوطني ورغبته الدائمة في تقديم الأفضل لجمهوره. فهو ليس مجرد فنان يغني على المسرح بل سفير للثقافة السعودية يحمل رسالة حب وفخر بوطنه أينما ذهب.
“الفن هو لغة الشعوب”، وعبدالله رشاد يتقن هذه اللغة بكل تفاصيلها وألوانها.”
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية