السياسة
تصعيد بوتين في أوكرانيا وترمب يستبعد دعم كييف
تصعيد بوتين العسكري في أوكرانيا وسط تراجع دعم ترمب لكييف يثير تساؤلات حول مستقبل الصراع وتوازن القوى في المنطقة. اقرأ المزيد!
html
تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا: تحليل للوضع الراهن
كشفت مصادر مطلعة على الشأن الروسي أن الرئيس فلاديمير بوتين يسعى إلى تكثيف العمليات العسكرية ضد أوكرانيا، معتبرًا أن التصعيد هو السبيل الأمثل لإجبار كييف على التفاوض وفق شروطه. يأتي هذا التحرك في ظل تقديرات بأن الإدارة الأمريكية بقيادة دونالد ترمب لن تعزز دعمها العسكري لأوكرانيا، بناءً على محادثات جرت بين الزعيمين في ألاسكا الشهر الماضي.
استراتيجية إضعاف دفاعات كييف
تشير المعلومات إلى أن بوتين يخطط لاستهداف البنية التحتية الأوكرانية، بما في ذلك شبكات الطاقة، بهدف إضعاف دفاعات كييف ودفعها نحو تقديم تنازلات. خلال قمة أنكوريج في ألاسكا، عرض بوتين تجميد خط التماس في جنوب أوكرانيا مقابل تنازل كييف عن أراضٍ غير محتلة في منطقتي دونيتسك ولوغانسك. كما طالب بتقييد حجم القوات الأوكرانية والتخلي عن طموح الانضمام إلى حلف الناتو، لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفض هذه الشروط بشكل قاطع.
ارتفاع الهجمات الروسية
وفقًا لبيانات القوات الجوية الأوكرانية، ارتفعت الهجمات الروسية بالطائرات المسيرة والصواريخ بنسبة 46 منذ قمة أنكوريج. تركزت هذه الهجمات على الأهداف العسكرية والمدنية خاصة في المناطق الشرقية والجنوبية. وتشير التقارير إلى أن موسكو خفّضت هجماتها بعيدة المدى قبل القمة لكنها عاودت التصعيد بعد فشل المحادثات.
رؤية بوتين لحرب غزة وتأثيراتها الدولية
ترى المصادر أن بوتين يعتبر الحرب الإسرائيلية على غزة نموذجًا يقلل من الضغط الدولي على روسيا. يعتقد بوتين أن القبول الغربي للعمليات الإسرائيلية يخفف الانتقادات الموجهة لموسكو. كما يراقب الوضع الدولي مستفيدًا من مؤشرات ضبط النفس الأمريكية، خاصة بعد تصريحات ترمب التي ربطت فرض عقوبات جديدة على روسيا بتوقف دول الناتو عن استيراد النفط الروسي.
التوترات الإقليمية واستنفار بولندا
في سياق متصل، تشهد بولندا حالة من الاستنفار تحسبًا لأي تصعيد محتمل قد يمتد إليها نتيجة للتوتر المتزايد بين روسيا وأوكرانيا. وتأتي هذه الخطوات ضمن سلسلة من التحركات الدبلوماسية والعسكرية التي تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
السياسة
وزارة الدفاع السورية: «قسد» هاجمت مواقعنا في ريف الرقة
اتهمت وزارة الدفاع السورية، اليوم (الخميس)، قوات سورية الديمقراطية «قسد» بتنفيذ هجوم على نقاط للجيش السوري في منطقة معدان بريف الرقة.وقالت الوزارة في بيان: «هاجمت قسد نقاط انتشار الجيش العربي السوري في منطقة معدان بريف الرقة بعد منتصف الليل، وسيطرت على عدة مواقع عقب تمهيد عنيف بمختلف أنواع الأسلحة، ما أدى إلى مقتل اثنين من جنود الجيش وإصابة آخرين»، مضيفة: «قواتنا ردت على مصادر النيران ونفذت هجوماً عكسياً مباشراً أسفر عن استعادة السيطرة على المواقع وطرد القوات المعتدية».وحملت الوزارة قسد تبعات هذا الاعتداء الغادر والمتجدد بشكل شبه يومي على نقاط الجيش العربي السوري.وذكر التلفزيون السوري أن المعبر بين «غانم العلي والبوحمد» بريف الرقة تم إغلاقه عقب الهجوم الذي شنته «قسد» على المنطقة، موضحاً أن الاشتباكات أسفرت أيضاً عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف «قسد».وأبرمت الحكومة السورية الجديدة في مارس الماضي مع القوات الكردية اتفاقا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية للإدارة الذاتية الكردية في المؤسسات الوطنية، لكن خلافات كبيرة بين الطرفين أخرت تنفيذ هذا الاتفاق.
اتهمت وزارة الدفاع السورية، اليوم (الخميس)، قوات سورية الديمقراطية «قسد» بتنفيذ هجوم على نقاط للجيش السوري في منطقة معدان بريف الرقة.
وقالت الوزارة في بيان: «هاجمت قسد نقاط انتشار الجيش العربي السوري في منطقة معدان بريف الرقة بعد منتصف الليل، وسيطرت على عدة مواقع عقب تمهيد عنيف بمختلف أنواع الأسلحة، ما أدى إلى مقتل اثنين من جنود الجيش وإصابة آخرين»، مضيفة: «قواتنا ردت على مصادر النيران ونفذت هجوماً عكسياً مباشراً أسفر عن استعادة السيطرة على المواقع وطرد القوات المعتدية».
وحملت الوزارة قسد تبعات هذا الاعتداء الغادر والمتجدد بشكل شبه يومي على نقاط الجيش العربي السوري.
وذكر التلفزيون السوري أن المعبر بين «غانم العلي والبوحمد» بريف الرقة تم إغلاقه عقب الهجوم الذي شنته «قسد» على المنطقة، موضحاً أن الاشتباكات أسفرت أيضاً عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف «قسد».
وأبرمت الحكومة السورية الجديدة في مارس الماضي مع القوات الكردية اتفاقا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية للإدارة الذاتية الكردية في المؤسسات الوطنية، لكن خلافات كبيرة بين الطرفين أخرت تنفيذ هذا الاتفاق.
السياسة
سفينة روسية تهاجم طيارين بريطانيين بالليزر ولندن ترد
بريطانيا تدعم أوكرانيا ضد التهديدات الروسية بعد هجوم سفينة روسية على طيارين بريطانيين بالليزر، تفاصيل الرد البريطاني في المقال.
أعلن وزير الدفاع البريطاني جون هيلي عن دعم بلاده لأوكرانيا في مواجهة التهديدات الروسية
أكد وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، أن المملكة المتحدة ستواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا في ظل التوترات المستمرة مع روسيا. جاء هذا الإعلان خلال زيارة الوزير إلى داوننغ ستريت، حيث أشار إلى أهمية تعزيز الجهود الدولية لمساندة أوكرانيا ضد التهديدات الروسية.
التزام بريطاني ثابت تجاه أوكرانيا
أوضح هيلي أن بريطانيا ملتزمة بتقديم الدعم اللازم لأوكرانيا، بما في ذلك المساعدات العسكرية والتدريبية. وشدد على أن هذه الخطوات تأتي ضمن إطار التعاون الدولي لضمان استقرار المنطقة وحماية السيادة الأوكرانية.
ردود فعل دولية
في سياق متصل، أعربت وكالات دولية عن قلقها من تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا. وأكدت ضرورة تكثيف الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة بشكل سلمي وتجنب أي تصعيد عسكري قد يهدد الأمن الإقليمي.
مواقف داعمة من المجتمع الدولي
من جانبه، قال المتحدث باسم الخارجية البريطانية إن بلاده تعمل بالتنسيق مع حلفائها الدوليين لتقديم الدعم اللازم لأوكرانيا. وأضاف أن المملكة المتحدة تدعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس والعودة إلى طاولة المفاوضات لحل النزاع بشكل سلمي ومستدام.
ختاماً, أكد الوزير هيلي على أهمية الاستمرار في دعم أوكرانيا وتعزيز التعاون الدولي لضمان أمن واستقرار المنطقة. ودعا المجتمع الدولي إلى الوقوف بجانب أوكرانيا في مواجهة التحديات الراهنة والعمل على تحقيق السلام والاستقرار في أوروبا الشرقية.
السياسة
التزام سعودي أمريكي بالشراكة الإستراتيجية بين البلدين
التزام سعودي أمريكي بتعزيز الشراكة الاستراتيجية والاقتصادية، ولي العهد والرئيس بايدن يؤكدان على التعاون الوثيق بين البلدين.
بيان مشترك حول ختام زيارة ولي العهد السعودي إلى الولايات المتحدة
أصدر الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد السعودي، بيانًا مشتركًا مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في ختام زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة. تناول البيان العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات.
التعاون الاقتصادي والاستراتيجي
أكد البيان على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والاستراتيجي بين السعودية والولايات المتحدة. تم التطرق إلى العديد من القضايا الاقتصادية الهامة، بما في ذلك الاستثمارات المشتركة والتبادل التجاري بين البلدين.
الأمن الإقليمي والدولي
تناول البيان أيضًا قضايا الأمن الإقليمي والدولي، حيث تم التأكيد على ضرورة العمل المشترك لمواجهة التحديات الأمنية. كما تم الاتفاق على تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب وضمان استقرار المنطقة.
القضايا الإنسانية وحقوق الإنسان
شدد الطرفان على أهمية احترام حقوق الإنسان وتعزيز القيم الإنسانية. تم التطرق إلى القضايا الإنسانية الملحة والعمل على تحسين الأوضاع الإنسانية في مناطق النزاع.
ختام الزيارة وتطلعات المستقبل
اختتمت الزيارة بالتأكيد على متانة العلاقات السعودية الأمريكية والتطلع إلى مستقبل مشرق للتعاون الثنائي. أعرب الأمير محمد بن سلمان عن شكره للرئيس بايدن والشعب الأمريكي على حفاوة الاستقبال والضيافة خلال الزيارة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية