Connect with us

الأخبار المحلية

القبض على 4 مهربين و120 كجم قات في عسير

القبض على 4 إثيوبيين في عسير حاولوا تهريب 120 كجم من القات المخدر، تفاصيل العملية والإجراءات القانونية في انتظارك.

Published

on

القبض على 4 مهربين و120 كجم قات في عسير

القبض على أربعة مخالفين لنظام أمن الحدود في عسير

تمكنت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير من القبض على أربعة مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية. وقد تم ضبطهم أثناء محاولتهم تهريب 120 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر.

بعد القبض عليهم، استكملت الجهات المختصة الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتم تسليمهم والمضبوطات إلى جهة الاختصاص لمتابعة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

دعوة للإبلاغ عن أنشطة التهريب

تدعو الجهات الأمنية المواطنين والمقيمين إلى الإبلاغ عن أي معلومات تتعلق بأنشطة تهريب أو ترويج المخدرات. يمكن التواصل عبر الأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة.

كما يمكن الإبلاغ عبر رقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995) أو عبر البريد الإلكتروني 995gdnc.gov.sa. تؤكد الجهات المعنية أن جميع البلاغات ستُعالج بسرية تامة دون تحميل المبلّغ أي مسؤولية.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

هيئة العقار السعودية تحدث نظام اتحاد الملاك وتطلق بيئة Sandbox

أقرت الهيئة العامة للعقار تحديث نظام اتحاد الملاك واعتماد بيئة تجريبية (Sandbox) لدعم الابتكار التقني، بهدف رفع الحوكمة وتعزيز جاذبية السوق العقاري السعودي.

Published

on

هيئة العقار السعودية تحدث نظام اتحاد الملاك وتطلق بيئة Sandbox

أعلن مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار في المملكة العربية السعودية، برئاسة معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، عن إقرار حزمة من القرارات التنظيمية النوعية التي تهدف إلى تعزيز نضج واستدامة القطاع العقاري، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.

السياق العام: تطوير القطاع العقاري ضمن رؤية 2030

تأتي هذه الخطوات في إطار التحول الوطني الشامل الذي تشهده المملكة، حيث يُعد القطاع العقاري أحد الركائز الأساسية للتنمية الاقتصادية وبرامج جودة الحياة. منذ تأسيسها، عملت الهيئة العامة للعقار على تنظيم السوق ووضع الأطر التشريعية التي تضمن الشفافية وتحفظ حقوق جميع الأطراف. وكانت الأنظمة السابقة، بما فيها نظام اتحاد الملاك، بحاجة إلى تحديثات لمواكبة النمو المتسارع في المشاريع العقارية الكبرى وظهور أنماط جديدة من الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة، والتي تتطلب حوكمة أكثر فاعلية وكفاءة لإدارة المرافق المشتركة وحل النزاعات المحتملة.

تحديث نظام اتحاد الملاك: نحو حوكمة أفضل وجودة حياة أعلى

شملت القرارات الرئيسية الموافقة على تحديث شامل لنظام اتحاد الملاك. يهدف هذا التحديث إلى رفع مستوى الحوكمة في المجمعات العقارية السكنية والتجارية، من خلال توضيح الأدوار والمسؤوليات، وتسهيل عمليات اتخاذ القرار، وضمان إدارة مالية شفافة للاتحادات. من المتوقع أن يسهم النظام المحدث في تحسين جودة الحياة للسكان، والحفاظ على قيمة الأصول العقارية عبر ضمان الصيانة الدورية للمرافق المشتركة، وتوفير بيئة سكنية آمنة ومنظمة، مما يقلل من النزاعات بين الملاك ويعزز الثقة في السوق.

إطلاق البيئة التجريبية (Sandbox): بوابة للابتكار والتقنية العقارية

يُعد اعتماد الإطار التنظيمي للبيئة التجريبية التنظيمية (Regulatory Sandbox) قراراً استراتيجياً آخر يعكس توجه المملكة نحو تبني الابتكار والتحول الرقمي. ستوفر هذه البيئة مساحة آمنة ومحفزة لرواد الأعمال وشركات التقنية العقارية (PropTech) لتجربة وتطوير حلول ومنتجات مبتكرة ضمن بيئة تنظيمية مرنة وتحت إشراف الهيئة. سيشجع هذا الأمر على ظهور تقنيات جديدة في مجالات إدارة العقارات، والتقييم، والتسويق، والتمويل العقاري، مما يعزز كفاءة السوق ويقدم خدمات أفضل للمستهلكين والمستثمرين.

الأثر المتوقع على المستويين المحلي والدولي

على الصعيد المحلي، ستؤدي هذه القرارات إلى زيادة الشفافية والثقة في السوق العقاري، مما يشجع على الاستثمار المحلي ويحمي حقوق المتعاملين. كما ستخلق فرصاً جديدة للشركات الناشئة في قطاع التقنية العقارية، وتدعم توطين التقنية. أما على الصعيد الإقليمي والدولي، فإن هذه الإصلاحات التنظيمية تزيد من جاذبية السوق العقاري السعودي للمستثمرين الأجانب، حيث تُظهر التزام المملكة بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في الحوكمة والابتكار. وهذا يضع المملكة في مصاف الأسواق العقارية المتقدمة، ويعزز مكانتها كوجهة استثمارية رائدة في المنطقة، بما ينسجم مع توجيهات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، للانتقال بالقطاع من مرحلة التأسيس إلى مرحلة عمق الأثر والاستدامة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

سيكس فلاجز القدية: وجهة ترفيهية عالمية جديدة في الرياض

اكتشف تفاصيل منتزه سيكس فلاجز القدية، المشروع الأضخم للترفيه في الشرق الأوسط، وأهميته في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وجذب السياحة العالمية.

Published

on

سيكس فلاجز القدية: وجهة ترفيهية عالمية جديدة في الرياض

برعاية وحضور أمير منطقة الرياض، الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، شهدت مدينة القدية إطلاق العلامة التجارية لمنتزه “سيكس فلاجز القدية”، في خطوة تاريخية لا تمثل مجرد افتتاح لمشروع ترفيهي ضخم، بل تجسيد حي لطموحات رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية وترفيهية عالمية رائدة.

خلفية المشروع في سياق التحول الوطني

يأتي هذا المشروع العملاق كأحد الركائز الأساسية لمدينة القدية، العاصمة المستقبلية للترفيه والرياضة والثقافة في السعودية، والتي يتم تطويرها بدعم مباشر من صندوق الاستثمارات العامة. يندرج المشروع ضمن استراتيجية وطنية أوسع لتحويل المملكة إلى مركز جذب عالمي، وتقليل الاعتماد على النفط عبر تطوير قطاعات حيوية مثل السياحة والترفيه. إن اختيار علامة تجارية عالمية بحجم “Six Flags” لإنشاء أول فروعها خارج أمريكا الشمالية في قلب السعودية، يعكس الثقة الدولية في الرؤية السعودية وقدرتها على تنفيذ مشاريع بهذا الحجم والجودة.

أهمية استراتيجية وتأثير متعدد الأبعاد

لا تقتصر أهمية “سيكس فلاجز القدية” على كونه مجرد متنزه، بل هو محرك اقتصادي واجتماعي ذو تأثيرات بعيدة المدى. محلياً، سيساهم المشروع في خلق آلاف الفرص الوظيفية للشباب السعودي، وتوفير خيارات ترفيهية عالمية المستوى للمواطنين والمقيمين، مما يعزز جودة الحياة ويحفز السياحة الداخلية. إقليمياً، يضع المشروع الرياض والمملكة في صدارة المنافسة على خريطة الترفيه في الشرق الأوسط، مقدماً بديلاً جاذباً للسياح من دول الخليج والمنطقة. أما دولياً، فيعتبر المشروع رسالة قوية للعالم بأن السعودية تفتح أبوابها للسياحة العالمية، وتقدم تجارب فريدة تجمع بين الإرث الثقافي وأحدث معايير الترفيه العالمية.

عوالم من المغامرة وتجارب لا مثيل لها

يمتد منتزه “سيكس فلاجز القدية” على مساحة شاسعة، ليصبح الأكبر من نوعه في المنطقة، ويضم ست مناطق ترفيهية فريدة لكل منها طابعها الخاص:

  • مدينة التشويق: موطن الإثارة القصوى، حيث تحتضن أفعوانية “رحلة الصقر” (Falcon’s Flight) التي من المتوقع أن تحطم الأرقام القياسية العالمية كأطول وأسرع وأعلى أفعوانية في العالم، إلى جانب برج “سيروكو” الشاهق.
  • الينابيع الغامضة: واحة مائية ساحرة وسط الصحراء، تقدم للزوار ملاذاً من الطبيعة الخلابة والشلالات والألعاب المائية التفاعلية مثل “فرس البحر”.
  • مدينة البخار: عالم مستوحى من الثورة الصناعية، يجمع بين الآلات والعجائب الميكانيكية، وتبرز فيه لعبة “قطار منجم الأفعى” التي تدمج بين مسار الأفعوانية والسقوط الحر.
  • حدائق الغسق: مساحة خيالية مليئة بالأزهار المضيئة والشخصيات الساحرة، وتقدم تجارب عائلية ممتعة مثل “قطار ملاهي الغسق” ولعبة “مطاردة الفراشة” التفاعلية.
  • وادي الثروات: منطقة تحاكي أجواء مدن التعدين القديمة، وتقدم مغامرات شيقة مرتبطة بالبحث عن الكنوز.
  • المعرض الكبير: بوابة المنتزه الرئيسية التي تستقبل الزوار بأجواء احتفالية وتقدم مجموعة واسعة من خيارات التسوق والمطاعم.

ومع انطلاق أعمال إنشائه في عام 2019 بعقد بلغت قيمته 3.75 مليار ريال، يمثل “سيكس فلاجز القدية” باكورة سلسلة من المشاريع النوعية في مدينة القدية، ويعد بأن يكون وجهة لا تُنسى للباحثين عن المغامرة والترفيه من جميع أنحاء العالم.

Continue Reading

الأخبار المحلية

الاقتصاد السعودي: متانة ونمو في ظل رؤية 2030 الطموحة

استعرض مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية مؤشرات الاقتصاد الوطني الإيجابية، مؤكداً نمو القطاع غير النفطي واستقرار التضخم، وتابع تقدم برامج رؤية المملكة 2030.

Published

on

عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية اجتماعاً مهماً عبر الاتصال المرئي، ترأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، حيث تم استعراض مجموعة من التقارير الحيوية التي ترسم ملامح المشهد الاقتصادي الوطني وتتابع التقدم المحرز في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

خلفية ودور المجلس في الحوكمة الاقتصادية

يُعد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، الذي تأسس في عام 2015، أحد أهم ركائز الحوكمة في المملكة العربية السعودية. ويلعب المجلس دوراً محورياً في رسم السياسات الاقتصادية والتنموية والإشراف على تنفيذها، بما يضمن تحقيق التناغم والتكامل بين مختلف الجهات الحكومية. وتأتي اجتماعاته الدورية كمنصة استراتيجية لتقييم الأداء واتخاذ القرارات اللازمة لدفع عجلة التنمية المستدامة، بما ينسجم مع الطموحات الكبيرة لرؤية المملكة 2030.

مؤشرات قوية للاقتصاد الوطني في مواجهة التقلبات العالمية

في مستهل الاجتماع، اطلع المجلس على التقرير الشهري المقدم من وزارة الاقتصاد والتخطيط. وأبرز التقرير مستجدات الاقتصاد العالمي وتوقعاته المستقبلية، مؤكداً في الوقت ذاته على متانة الاقتصاد الوطني وقدرته الفائقة على التكيف مع المتغيرات الدولية. ودعمت هذا التقييم مؤشرات إيجابية ملموسة، منها تسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي، والتحسن الملحوظ في نشاط القطاع الخاص غير النفطي الذي يعد محركاً أساسياً للتنويع الاقتصادي، بالإضافة إلى ارتفاع مستويات الإنتاج الصناعي. ومن اللافت للنظر استقرار معدل التضخم عند نسبة منخفضة تبلغ (2.2)٪، وهو ما يعكس نجاح السياسات النقدية والمالية في الحفاظ على استقرار الأسعار وحماية القوة الشرائية للمواطنين، في وقت تواجه فيه العديد من اقتصادات العالم تحديات تضخمية كبيرة.

رؤية 2030: تقدم مستمر نحو اقتصاد مزدهر

كما استعرض المجلس التقرير الربعي لمكتب الإدارة الإستراتيجية حول أداء برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 للربع الثالث من العام. وأظهر التقرير استمرارية التقدم في محاور الرؤية الثلاثة: (مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح). وسلط التقرير الضوء على تعزيز مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي، مما يؤكد أن جهود التنويع الاقتصادي تؤتي ثمارها. وتناول التقرير أيضاً الجهود المبذولة للتحضير للمرحلة الثالثة من الرؤية، والتي ستركز على تعزيز المكتسبات المتحققة وضمان استدامة أثرها على المدى الطويل.

تطوير الأداء الحكومي والقطاع غير الربحي

وناقش المجلس تقرير المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة (أداء)، الذي أشار إلى استمرارية الأداء الإيجابي للأجهزة الحكومية في تحقيق مستهدفاتها. كما تم استعراض العرض المقدم من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، والذي تناول الأثر الاجتماعي والاقتصادي للقطاع ومشروع استراتيجيته الوطنية الطموحة، الهادفة إلى رفع مساهمته في الناتج المحلي وزيادة أعداد العاملين فيه، ليكون شريكاً فاعلاً في التنمية الوطنية.

أهمية الاجتماع وتأثيره المتوقع

تكمن أهمية هذا الاجتماع في كونه يقدم صورة شاملة ومُحدثة عن صحة الاقتصاد السعودي ومسار الإصلاحات. على الصعيد المحلي، تعزز هذه المتابعة الدقيقة من الشفافية والمساءلة وتضمن بقاء جميع الجهات على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف الوطنية. أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فإن هذه المؤشرات الإيجابية ترسل رسالة قوية للمستثمرين والشركاء الدوليين حول استقرار البيئة الاستثمارية في المملكة وجاذبيتها، وتؤكد دورها كقوة اقتصادية مؤثرة وموثوقة على الساحة العالمية.

واختتم المجلس اجتماعه بمناقشة عدد من الأنظمة والمشروعات الهامة، مثل مشروع نظام التعليم العام ونظام حماية المستهلك، واتخذ حيال جميع الموضوعات التي نوقشت القرارات والتوصيات اللازمة لدعم مسيرة التقدم والازدهار في المملكة.

Continue Reading

Trending