السياسة
البرلمان العربي يشيد بإعلان نيويورك لحل الدولتين
البرلمان العربي يشيد بإعلان نيويورك لحل الدولتين، مؤكداً دعم المجتمع الدولي لحقوق الشعب الفلسطيني وتقرير مصيره. اقرأ المزيد!
 
البرلمان العربي يرحب بقرار الأمم المتحدة حول حل الدولتين
في خطوة تعكس التوجه الدولي لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، رحب البرلمان العربي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يؤيد “إعلان نيويورك” بشأن حل الدولتين. يُعتبر هذا القرار بمثابة تأكيد على الموقف الدولي الراسخ في دعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
دعم دولي لحل الدولتين
أوضح رئيس البرلمان العربي، محمد بن أحمد اليماحي، أن القرار يعبر عن الإرادة الجماعية للمجتمع الدولي في دعم رؤية حل الدولتين كخيار استراتيجي وحيد لتحقيق السلام العادل والشامل وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وأشاد اليماحي بالجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة العربية السعودية وفرنسا من خلال رعايتهما لمؤتمر التسوية السلمية للقضية الفلسطينية في يوليو الماضي، والذي أفضى إلى اعتماد إعلان نيويورك كأساس لتنفيذ حل الدولتين.
التزام بالشرعية الدولية
كما أشاد اليماحي بمواقف الدول التي صوتت لصالح القرار، مثمنًا دعمها الثابت للقضية الفلسطينية العادلة. وأكد أن هذا الموقف يعكس التزام هذه الدول بالشرعية الدولية والقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
دعوة لاتخاذ خطوات عملية
دعا رئيس البرلمان العربي مجلس الأمن الدولي لتحمل مسؤولياته التاريخية واتخاذ خطوات عملية لتنفيذ هذا القرار. وشدد على ضرورة ضمان وقف الجرائم المستمرة من قبل كيان الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني وتهيئة المناخ الملائم لاستئناف عملية السلام الجادة وفق المرجعيات الدولية المتفق عليها.
وأكد اليماحي على أهمية ضمان حرية الشعب الفلسطيني واستقلاله وحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها مدينة القدس، وذلك على أساس حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية.
موقف المملكة العربية السعودية
تأتي هذه التطورات في سياق الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تقودها المملكة العربية السعودية لدعم القضية الفلسطينية وتحقيق الاستقرار الإقليمي. وتبرز المملكة كلاعب رئيسي يسعى لتوحيد الجهود الدولية نحو تحقيق سلام دائم وعادل في المنطقة، مع الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
السياسة
مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة
مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة، مما يعكس توترات داخل الحزب الجمهوري ويبرز انقساماً نادراً في السياسات التجارية.
 
														مجلس الشيوخ الأمريكي يرفض سياسات ترمب التجارية: توتر داخل الحزب الجمهوري
في خطوة نادرة تعكس التوترات الداخلية المتزايدة داخل الحزب الجمهوري، صوت مجلس الشيوخ الأمريكي ضد السياسات التجارية للرئيس دونالد ترمب. جاء هذا التصويت بأغلبية 47-51 لصالح قرار يُلغي الرسوم الجمركية “المتبادلة” العالمية التي أثرت على أكثر من 100 دولة، والتي فرضها ترمب عبر أمر تنفيذي.
انضمام جمهوريين إلى الديمقراطيين في التصويت
شهد التصويت انضمام أربعة من السيناتوريين الجمهوريين إلى جميع الديمقراطيين، مما يمثل تحديًا لسياسات ترمب التجارية للمرة الثالثة خلال هذا الأسبوع. وكان قد سبق ذلك قراران لإنهاء الرسوم على البرازيل وكندا. السيناتوريون الجمهوريون الذين انضموا إلى المعارضة هم سوزان كولينز من مين، ميتش ماكونيل وراند بول من كنتاكي، وليزا موركوسكي من ألاسكا.
التوقيت والتداعيات
جاء هذا القرار في وقت كان فيه الرئيس ترمب يختتم أسبوعًا حافلاً في آسيا، حيث أبرم صفقة مع الصين لخفض الرسوم على السلع الصينية وشراء الصين فول الصويا الأمريكي وهي إحدى نقاط التوتر الرئيسية في الحروب التجارية التي أثرت بشكل كبير على المزارعين الأمريكيين بالإضافة إلى تنازلات أخرى.
تصويت رمزي وتأثير محدود
على الرغم من الرفض الذي واجهه ترمب في مجلس الشيوخ، إلا أن التصويت يعتبر رمزيًا إلى حد كبير. لن يتناول مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون أي إجراء مشابه بسبب قاعدة أقرها الجمهوريون تمنع التصويت على مثل هذه القرارات في الجلسة العامة.
ردود الفعل والتحليل السياسي
تُعد هذه القرارات ردًا مباشرًا على الرسوم الجمركية نفسها وعلى تجاوز الرئيس لصلاحياته الدستورية باتخاذ قرارات تجارية دون موافقة الكونغرس. وفي تصريحات للصحفيين، قال السيناتور الديمقراطي تيم كاين من فرجينيا: “تعلمتُ خلال الفترة الأولى لترمب أن الرئيس يتفاعل مع مثل هذه الأمور. عندما يرى جمهوريين يصوتون ضد سياساته، حتى لو كانوا قلة، فإن ذلك يُحدث انطباعًا وغالبًا ما يدفعه لتغيير سلوكه.”
الخلفية السياسية والتاريخية
منذ توليه منصبه، اعتمد الرئيس ترمب سياسة تجارية ترتكز على فرض رسوم جمركية تهدف إلى حماية الصناعات الأمريكية وتقليص العجز التجاري مع الدول الأخرى. وقد أثارت هذه السياسات جدلاً واسعاً داخل الولايات المتحدة وخارجها لما لها من تأثيرات اقتصادية وسياسية كبيرة.
الموقف السعودي:
السياسة
الأمم المتحدة ترفض التجارب النووية بعد إعلان ترمب
الأمم المتحدة ترفض بشدة التجارب النووية بعد إعلان ترامب، مما يزيد التوترات الدولية ويثير تساؤلات حول مستقبل الأمن العالمي.
 
														الأمم المتحدة تؤكد رفضها للتجارب النووية وسط تصعيد أمريكي
أعادت الأمم المتحدة تأكيد موقفها الرافض لأي شكل من أشكال التجارب النووية، مشددة على أنها “غير مسموح بها بتاتاً” بموجب المعاهدات الدولية. جاء هذا التصريح رداً على إعلان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أوامره لوزارة الدفاع بالبدء الفوري في اختبار الأسلحة النووية.
إعلان ترامب وتصاعد التوترات
في منشور عبر منصة “تروث سوشيال”، أعلن ترامب: “بسبب برامج التجارب لدول أخرى، أمرت وزارة الحرب بالبدء فوراً في اختبار أسلحتنا النووية على قدم المساواة”. وجاء هذا الإعلان قبل لقائه المرتقب مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بوسان، كوريا الجنوبية. ويأتي ذلك في سياق تصعيد نووي متسارع، مع تزايد التوترات بين الولايات المتحدة ومنافسيها النوويين، روسيا والصين، مما يثير مخاوف من عودة سباق تسلح يهدد الاستقرار العالمي.
الخلفية التاريخية للرفض الدولي
يعود الرفض الدولي للتجارب النووية إلى عقود من الجهود الدبلوماسية للحد من انتشار الأسلحة النووية. ففي عام 1963، تم توقيع معاهدة حظر التجارب النووية في الجو والفضاء وتحت الماء بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي وبريطانيا لمنع التجارب الجوية التي تسبب تلوثاً إشعاعياً واسع النطاق.
ثم جاءت معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية في 1968، التي وقعتها 191 دولة وتهدف إلى منع انتشار التكنولوجيا النووية العسكرية مع التركيز على الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وكان الإنجاز الأبرز في عام 1996 عندما اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية التي تحظر تماماً أي تجربة نووية انفجارية سواء تحت الأرض أو في أي بيئة أخرى.
نظام مراقبة عالمي صارم
تشرف المنظمة التحضيرية لمعاهدة الحظر الشامل اليوم على نظام مراقبة عالمي يشمل 337 محطة استشعار للكشف عن أي نشاط نووي، ما يجعل أي تجربة سرية شبه مستحيل. ورغم أن الولايات المتحدة وقعت المعاهدة إلا أنها لم تصدق عليها حتى الآن، رغم التزامها الطوعي بتعليق التجارب منذ عام 1992.
وجهات النظر المختلفة حول التصعيد الأمريكي
الولايات المتحدة: يرى بعض المحللين الأمريكيين أن خطوة ترامب تأتي كجزء من استراتيجية الردع ضد الدول المنافسة مثل روسيا والصين التي قد تكون لديها برامج تجريبية سرية. ويعتبرون أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز الموقف التفاوضي للولايات المتحدة في المحادثات المستقبلية بشأن الحد من الأسلحة.
المجتمع الدولي: يعبر المجتمع الدولي عن قلقه إزاء هذه الخطوة الأمريكية التي قد تؤدي إلى سباق تسلح جديد وزيادة التوترات العالمية. ويؤكدون ضرورة الالتزام بالمعاهدات الدولية لضمان السلام والاستقرار العالميين.
الموقف السعودي والدور الإقليمي
السعودية: تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا مهمًا في دعم الاستقرار الإقليمي والعالمي. وتؤكد المملكة أهمية الالتزام بالمعاهدات الدولية المتعلقة بحظر الانتشار والتجارب النووية كجزء من جهودها لتعزيز الأمن الجماعي والسلام العالمي.
تحليل دبلوماسي: يعكس الموقف السعودي قوة دبلوماسية وتوازن استراتيجي يسعى للحفاظ على الاستقرار الإقليمي والدولي وسط تصاعد التوترات العالمية المتعلقة بالتسلح النووي. تسعى المملكة لتعزيز الحوار والتفاهم بين الدول الكبرى لضمان عدم العودة إلى سباق تسلح يهدد الأمن العالمي.
السياسة
تثبيت الفائدة يدعم اليورو رغم تحديات الصين وأمريكا
البنك المركزي الأوروبي يثبت أسعار الفائدة للمرة الثالثة، داعماً استقرار اليورو رغم تحديات اقتصادية من الصين وأمريكا. اكتشف التفاصيل!
 
														قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة
قرر مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الثالثة على التوالي، حيث تم تثبيت سعر الإيداع الرئيسي عند 2، وسعر عمليات إعادة التمويل الرئيسية عند 2.15، وسعر الإقراض الحدي الإضافي عند 2.40. يعكس هذا القرار الثقة في استقرار الاقتصاد لمنطقة اليورو.
جاء هذا القرار خلال اجتماع السياسة النقدية الذي عقد في فلورنسا، حيث أكدت رئيسة البنك كريستين لاغارد أن السياسة النقدية الحالية في “مكان جيد”، مشيرة إلى عدم وجود حاجة للعجلة في أي تعديلات وسط انخفاض التضخم نحو الهدف المرغوب ونمو اقتصادي مطرد.
التضخم والنمو الاقتصادي
وفقاً للبيان الرسمي الصادر عن البنك، يظل التضخم قريباً من الهدف المتوسط البالغ 2. يُتوقع أن يصل متوسط التضخم إلى 2.1 في عام 2025، و1.7 في عام 2026، و1.9 في عام 2027.
نمو الاقتصاد الأوروبي
النمو الاقتصادي: أظهر الاقتصاد الأوروبي نمواً بنسبة 0.2 في الربع الثالث من العام الحالي. كان هذا النمو مدفوعاً بأداء قوي في إسبانيا (0.6) وفرنسا (0.5). يتوقع أن يصل النمو الإجمالي إلى 1.2 لعام 2025.
التحديات العالمية والتوترات التجارية
التوترات التجارية:
المخاطر المحتملة:
الصادرات الأوروبية:
القطاع الصناعي:
الآفاق المستقبلية والقرارات المستقبلية للبنك المركزي الأوروبي
السياسة النقدية المستقبلية:
- 
																	الرياضةسنتين agoمن خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل 
- 
																	الأخبار المحليةسنتين ago3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة. 
- 
																	الأزياء3 سنوات agoجيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر 
- 
																	الأزياء3 سنوات agoالرموش الملونة ليست للعروس 
- 
																	الأزياء3 سنوات ago«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد 
- 
																	الأخبار المحليةسنتين agoزد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية 
- 
																	الأزياء3 سنوات agoصبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك 
- 
																	الأزياء3 سنوات agoاختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية 

 
																	
																															 
									 
																	 
									 
																	 
									 
																	 
									 
																	 
									 
																	 
									 
																	 
										 
																			 
										 
																			 
										 
																			 
										 
																			 
										 
																			 
										 
																			 
										 
																			 
										