الرياضة
الجزائر تتفوق على بوتسوانا 3-0 بمشاركة محرز في تصفيات المونديال
الجزائر تتألق بفوز ساحق 3-0 على بوتسوانا في تصفيات المونديال، بقيادة النجم رياض محرز، لتواصل رحلتها نحو كأس العالم 2026.
الجزائر تواصل التألق بفوز مثير على بوتسوانا في التصفيات الأفريقية
في ليلة كروية لا تُنسى، حقق منتخب الجزائر فوزًا ثمينًا على ضيفه البوتسواني بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما مساء الخميس على ملعب حسين آيت أحمد. جاءت هذه المواجهة ضمن منافسات الجولة السابعة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
محرز يقود الهجوم الجزائري
شارك النجم رياض محرز، لاعب الأهلي، أساسياً في تشكيلة الجزائر، حيث أظهر مهاراته المتميزة قبل أن يغادر الملعب في الدقيقة 67 لصالح سعيد بن رحمة، لاعب نيوم. هذا التبديل أضاف حيوية جديدة للهجوم الجزائري الذي كان بالفعل متألقاً.
الأهداف: عمورة وبونجاح يصنعان الفارق
افتتح محمد الأمين عمورة التسجيل للجزائر في الدقيقة 33 بعد تمريرة ساحرة من محرز. ثم جاء الدور لبغداد بونجاح ليضيف الهدف الثاني في الدقيقة 73 بتسديدة قوية لم تترك للحارس أي فرصة للتصدي. وفي اللحظات الأخيرة من المباراة، أكد بونجاح الفوز بهدف ثالث في الدقيقة 906 بعد هجمة مرتدة سريعة.
أما هدف بوتسوانا الوحيد فجاء بتوقيع تيبوغو كوبيلانغ قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الأصلي للشوط الأول، مما أعطى الفريق الزائر بعض الأمل الذي سرعان ما تبدد أمام الأداء القوي للجزائريين.
الجزائر تتصدر المجموعة السابعة بقوة
بهذا الانتصار الرائع، عزز المنتخب الجزائري صدارته للمجموعة السابعة برصيد 18 نقطة، مبتعدًا بفارق 6 نقاط عن أقرب ملاحقيه منتخب موزمبيق الذي يواجه أوغندا اليوم الجمعة ضمن نفس الجولة. بينما تجمد رصيد بوتسوانا عند 10 نقاط ليحتل المركز الثالث.
التطلعات نحو مونديال 2026
مع اقتراب التصفيات من نهايتها، يبدو أن الجزائر تسير بخطى ثابتة نحو التأهل المباشر إلى مونديال 2026 الذي سيُقام في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك. يتأهل متصدر كل مجموعة مباشرة إلى النهائيات العالمية المنتظرة، بينما سيتوجه أفضل أربعة أصحاب المركز الثاني إلى الملحق الأفريقي للحصول على فرصة إضافية عبر الملحق الدولي.
الجماهير الجزائرية تعيش حالة من التفاؤل الكبير بعد هذا الأداء المميز والنتائج الإيجابية التي يحققها فريقهم الوطني تحت قيادة مدربهم الحالي. يبقى السؤال المطروح: هل ستستمر الجزائر في تقديم هذا المستوى العالي حتى نهاية التصفيات؟ الأيام القادمة ستكشف لنا المزيد!
الرياضة
الأهلي ضد الباطن والخلود يواجه النجمة في ديربي القصيم
مواجهات حاسمة في ثمن نهائي كأس الملك: الأهلي يواجه الباطن والخلود يتحدى النجمة في ديربي القصيم، تابعوا الإثارة الكروية اليوم!
انطلاق مباريات دور ثمن النهائي لكأس الملك: الإثارة تتجلى في مواجهات حاسمة
تستعد جماهير كرة القدم السعودية لمتابعة منافسات مثيرة في دور ثمن النهائي من مسابقة كأس الملك، حيث تُقام اليوم (الإثنين) أربع مواجهات حاسمة. تبدأ المباريات بلقاء فريق الخليج مع نظيره التعاون على استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام في تمام الساعة 5:35 مساءً.
الخليج والتعاون: صراع التأهل إلى ربع النهائي
يستضيف فريق الخليج نظيره التعاون في لقاء يُعتبر من أبرز مواجهات اليوم. الفريقان يقدمان مستويات فنية رائعة هذا الموسم، مما يجعل المباراة محط أنظار عشاق الكرة السعودية. يسعى كلا الفريقين لتحقيق الفوز والتأهل لدور ربع النهائي، حيث ستكون هذه المباراة اختبارًا حقيقيًا لقدراتهما التكتيكية والفنية.
الفتح والرياض: مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين
في نفس التوقيت، يحل فريق الرياض ضيفاً على الفتح على ملعب ميدان تمويل الأول بالأحساء. هذه المواجهة تحمل أهمية كبيرة للفريقين اللذين يتطلعان لتحقيق الانتصار والوصول لدور الثمانية. سيكون التركيز كبيرًا على الأداء الدفاعي والهجومي لكلا الفريقين، خاصة مع تطلع كل منهما لتقديم أداء قوي يضمن له مكانًا بين الكبار.
“ديربي القصيم”: الخلود والنجمة وجهاً لوجه
على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، تشتعل الأجواء بمواجهة “ديربي القصيم” بين الخلود والنجمة. بعد أن انتهت مواجهتهما الأخيرة في دوري روشن بفوز ساحق للخلود بنتيجة 1/5، يسعى النجمة للثأر واستعادة هيبته بينما يطمح الخلود لتأكيد تفوقه مرة أخرى. هذه المباراة تعد بالكثير من الإثارة والتشويق لعشاق الديربيات المحلية.
الأهلي والباطن: قمة الحسم تحت الأضواء الكاشفة
تختتم مواجهات اليوم بمباراة الأهلي ضد الباطن على ملعب نادي الباطن في حفر الباطن عند الساعة 9:00 مساءً. اللقاء يعد فرصة ذهبية للفريقين لتحقيق الانتصار والتأهل لدور الثمانية. الأهلي يسعى لاستغلال خبراته الكبيرة في مثل هذه المناسبات بينما يأمل الباطن في تحقيق مفاجأة مدوية أمام جماهيره.
التوقعات المستقبلية:
مع انطلاق هذه المباريات الحاسمة، يبقى السؤال الكبير هو من سيتمكن من العبور إلى دور ربع النهائي؟ الأرقام والإحصائيات تشير إلى تقارب المستويات بين الفرق المتنافسة، مما يعدنا بمواجهات لا تخلو من المفاجآت والإثارة حتى اللحظات الأخيرة.
الرياضة
رؤية 2030 ترفع قيمة الدوري السعودي بنسبة 162
رؤية 2030 تقود الدوري السعودي نحو العالمية بزيادة 162 في قيمته، اكتشف كيف تحول الدوري إلى وجهة للمواهب العالمية.
الدوري السعودي: انطلاقة تاريخية نحو العالمية
في دراسة علمية حديثة صادرة عن جامعة سرقوسة الإسبانية، ونُشرت في مجلة Frontiers in Sports and Active Living بتاريخ 9 أكتوبر 2025، تم تسليط الضوء على التحول الكبير الذي يشهده الدوري السعودي للمحترفين. هذا التحول يُعتبر جزءًا من رؤية السعودية 2030، حيث شهدت القيمة السوقية للدوري قفزة هائلة من 370 مليون يورو في موسم 2021/2022 إلى 970 مليون يورو في موسم 2023/2024، بزيادة مذهلة بلغت 162 خلال موسمين فقط.
الأندية الكبرى: مركز الثقل الرياضي والتجاري
أظهرت الدراسة أن الأندية الأربعة الكبرى – الهلال، النصر، الأهلي، والاتحاد – أصبحت تشكل مركز الثقل الرياضي والتجاري في القارة الآسيوية. وعلى رأس هذه الأندية يأتي نادي النصر السعودي الذي شهدت قيمته السوقية ارتفاعًا بنسبة 250 خلال ثلاثة مواسم. هذا النمو جاء مدفوعًا بالاستثمارات النوعية والتعاقدات الدولية والتوسع في الرعايات العالمية، مما جعل النادي أحد رموز “القوة الناعمة” السعودية في الرياضة الدولية.
التوازن التنافسي: تحديات وفرص
رغم الازدهار الاقتصادي الملحوظ، تشير الدراسة إلى ارتفاع مؤشر التوازن التنافسي (HICB) من 0.083 إلى 0.126 خلال المواسم الثلاثة الأخيرة. وهذا يعني أن المنافسة أصبحت أكثر تركّزاً بين الأندية الأربعة الكبرى فقط. وأوضحت الدراسة أن استثمارات الصندوق السيادي رفعت القيمة العالمية للدوري السعودي لكنها زادت من تركّز الموارد والنجوم داخل نخبة محددة من الأندية، مما قلّل من احتمالية المفاجآت في نتائج الدوري.
توصيات لضمان الاستدامة الرياضية والاقتصادية
قدّمت الدراسة خمس توصيات لضمان استدامة هذا التحوّل الرياضي والاقتصادي:
- إعادة هيكلة توزيع عوائد البث والرعاية: لتشمل الأندية الصاعدة والمتوسطة.
- نظام مالي متدرّج: يوازن بين دعم الكبار وتعزيز فرص المنافسة.
- تشجيع الاستثمار الخاص: في بقية الأندية لتقليص فجوة القدرات المالية.
- رفع معايير الحوكمة الرياضية: لضمان الشفافية والعدالة في الإنفاق.
- توسيع برامج المواهب المحلية: لضمان استدامة التطور بعيداً عن الاعتماد الكامل على النجوم الأجانب.
“اعتبرت الدراسة أن نادي النصر السعودي يمثّل…”
(يتبع)
إن هذه المرحلة الجديدة التي يعيشها الدوري السعودي تُبشر بمستقبل مشرق لكرة القدم السعودية على الساحة الدولية. ومع تطبيق التوصيات المذكورة، يمكن للدوري أن يحافظ على نموه ويحقق توازنًا تنافسيًا أكبر يجذب المزيد من الجماهير والمستثمرين حول العالم.
الرياضة
لامين يامال يسقط مع برشلونة في جحيم البرنابيو
لامين يامال يواجه لحظات حاسمة في كلاسيكو البرنابيو، حيث يتحول الحلم إلى درس قاسٍ في مواجهة ريال مدريد، اكتشف التفاصيل المثيرة الآن!
الكلاسيكو: ليلة الدروس في سانتياغو برنابيو
لم تكن ليلة عادية في سانتياغو برنابيو، بل كانت ليلة وُلدت فيها الدروس على طريقة القمم الكبرى. لامين يامال، جوهرة برشلونة وواحد من أبرز اكتشافات كرة القدم الأوروبية، وجد نفسه في مواجهة مع الحقيقة الصعبة، بعدما تحوّل الكلاسيكو من فرصة لإثبات الذات إلى سقوط مدوٍّ أمام الغريم التاريخي ريال مدريد الذي حقق الفوز بنتيجة 2-1 في الجولة الجديدة من الدوري الإسباني.
تصفية حسابات فوق مدرجات البرنابيو
بثقة غير مسبوقة، ظهر يامال (18 عاماً) قبل المباراة عبر برنامج Chup Chup Kings الذي يقدّمه إيباي يانوس على هامش دوري الملوك، ليوجه اتهاماً صريحاً لريال مدريد قائلاً: ريال مدريد يسرق ثم يشتكي. وأضاف متحدياً: اللعب في البرنابيو ليس صعباً بالنسبة لبرشلونة.. آخر مرة سجلت هناك وفزنا برباعية.
تلك الكلمات انتشرت كالنار في الهشيم بين جماهير الملكي، التي لم تحتج إلى الكثير من العناء لتُحضّر استقبال تصفية حسابات فوق مدرجات البرنابيو. فبمجرد ظهوره للإحماء، كانت الصافرات عاصفة لا تهدأ، والهتافات تُلاحقه من كل زاوية. بدا واضحاً أن الجماهير تعتبر نفسها جزءاً من المباراة، وجزءاً من الرد.
الضجيج اختفى.. والملعب لا يرحم
على أرضية الملعب، تلاشت كل عبارات التحدي التي قالها النجم الواعد. لم يقدّم يامال أي لمسة تُثبت أن غروره لم يكن بلا سند؛ لا مراوغات حاسمة، لا تهديد حقيقي لمرمى كورتوا، ولا بصمة في لحظة فارقة.
بقى اللاعب طيلة دقائق المواجهة باحثاً عن نفسه وسط تفوق مدريد الواضح وتراجع برشلونة الفني. وحصل يامال على تقييم 6.9/10 فقط وفق منصة WhoScored، وهو رقم يعكس واقعاً لا يمكن إنكاره: ليلة صعبة بكل تفاصيلها.
صحيفة ماركا تُعلّق بلهجة تحذير
لم تُفوّت الصحيفة الإسبانية واسعة الانتشار الفرصة لتحليل ما جرى، مؤكدة أن: لامين أراد أن يكون بطلاً قبل المباراة، لكنه لم يكن كذلك فوق العشب. وأردفت: الضجيج الذي أحدثه قبل الكلاسيكو كان أعلى بكثير مما قدمه في الملعب.
التوقعات المستقبلية ليامال وبرشلونة
ما حدث في البرنابيو قد يكون درسًا قاسيًا ولكنه ضروري للنجم الشاب وللفريق الكتالوني بأكمله.
يتعين على برشلونة إعادة ترتيب أوراقه واستغلال هذه الخسارة كنقطة انطلاق جديدة نحو تحسين الأداء والتكتيكات داخل الملعب.
أما بالنسبة ليامال، فإن التحدي الحقيقي يكمن الآن في كيفية التعافي والعودة بقوة أكبر لإثبات موهبته الحقيقية بعيدًا عن الضجيج الإعلامي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية