السياسة
التراخي الدولي يشجع الحوثي ..والانقلاب يبتز العالم وينهب المساعدات
اتهم سفير جيبوتي عميد السلك الدبلوماسي في السعودية ضياء الدين بامخرمة مليشيا الحوثي بتهديد دول جوار اليمن ، مؤكداً
اتهم سفير جيبوتي عميد السلك الدبلوماسي في السعودية ضياء الدين بامخرمة مليشيا الحوثي بتهديد دول جوار اليمن ، مؤكداً أن المليشيا جرت اليمن الى الدمار وقفزت على روح الحوار والتسامح التي يتحلى بها اليمنيون لتحقيق مآرب ومصالح إيران في المنطقة.
وقال في ندوة أمس (الخميس) بعنوان (استهداف الحوثي لمخيمات النزوح والأعيان المدنية جرائم حرب): «فشلت مليشيا الحوثي أن تكون حركة سياسية وانقلبت على الدولة والدستور وتحولت إلى أداة رئيسية لإيران التي زعزعت الأمن في المنطقة»، واصفاً العلاقة التي تربط الشعب اليمني بالشعب الجيبوتي بالوطيدة.
وطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف صارم وقوي حيال التهديدات الإرهابية الحوثية للملاحة الدولية في البحر الاحمر، مؤكداً أن تلك الاعمال تحتاج الى ردع دولي على المستوى العربي والاجنبي.
ولفت بامخرمة إلى أن القصور في الموقف الدولي ضد المليشيا الحوثية دفع باليمن إلى حالة الدمار والحرب، مناشداً المنظمات الدولية بتبني موقف حازم وقوي لإيقاف الانتهاكات الحوثية بحق المدنيين.
وحذر من خطورة انفجار سفينة صافر العائمة قبالة ميناء الحديدة على بلاده ودول الجوار الأخرى، مشيراً إلى أن الجميع يتشارك بما فيها جيبوتي ومصر وكافة دول المنطقة والملاحة البحرية الدولية بالبحر الأحمر.
فيما حذر رئيس لجنة حقوق الانسان في البرلمان العربي علوي الباشا زبع من خطورة تجنيد المليشيا الحوثية الأطفال بالإكراه، متهماً المليشيا بإفراغ المدارس من الطلاب لغرض استخدامهم وقودا لحربها وعمال لتخزين ونقل الأسلحة.
وقال البرلماني زبع: «المراكز الصيفية الحوثية مراكز لغسل أدمغة الاطفال واستغلالهم كقنابل موقوتة كما هو الحال مع داعش والقاعدة، ما يشكل خطرا على اليمن ودول الجوار»، مندداً بالتجاهل الدولي لجرائم مليشيا الحوثي التي وصلت الى درجة مروعة.
ولفت إلى أن المليشيا تستهدف مخيمات النازحين بشكل ممنهج ومستمر بالصواريخ البالستية وتقوم بحرمان الاطفال من التعليم وتزرع الالغام وهي جريمة بشعة بحق المدنيين لا تسقط بالتقادم، مندداً باستهداف الاعيان المدنية والمنشآت الحيوية في السعودية والإمارات من قبل مليشيا الحوثي الذي وصفه بالجنون، داعياً المجتمع الدولي إلى ايقاف هذه الانتهاكات التي تطال اليمن ودول الجوار.
بدورها، اتهمت رئيس الائتلاف اليمني للنساء المستقلات الدكتورة وسام باسندوة إيران بالإمعان في استخدام اليمن كورقة ضغط في المنطقة عبر وكيلها الحوثي الارهابي.
وكشفت عن اختطاف المليشيا 1180 من النساء اليمنيات، مؤكدة أن النساء في سجون الحوثي يتعرضن لأبشع انواع الجرائم والتعذيب.
وأشارت إلى أن الحوثي جند اكثر من 30 الف طفل، فيما أجبر أكثر من 60 ألف طفل على حضور دورات طائفية ثقافية بهدف غسل ادمغتهم عبر المدارس والمراكز الصيفية التي تقيمها المليشيا، مبينة أن المليشيا لم تكتفِ بذلك بل حولت عددا من المنشآت المدنية إلى ثكنات عسكرية وفي مقدمتها مطار صنعاء الذي اصبح قاعدة عسكرية لاستهداف عدد من المدن اليمنية المحررة ودول الجوار وحولت موانئ الحديدة إلى مراكز لإدارة العمليات الإرهابية والزواق المفخخة التي تستهدف خطوط الملاحة الدولية والسفن التجارية والانسانية والقرصنة في البحر الأحمر.
وأكدت تحويل المليشيا عدد من المباني في المستشفيات الحكومية والخاصة إلى سكن لقيادات ايرانية وخبراء حزب الله كما تخزين اسلحة في مرافق حكومية وسط أحياء مكتظة بالسكان وتطلق صواريخها وطائراتها المسيرة من داخل مناطق مأهولة بالسكن في مغامرة بحياة المدنيين الذين حولتهم إلى دروع بشرية، منددة بالاستهداف المتعمد لمخيمات النزوح وبشكل مستمر في مأرب وتعز والحديدة والاعيان المدنية والمنشآت الحيوية في السعودية والإمارات.
واستغربت باسندوة إزالة الحوثي من قوائم الارهاب بحجة الوضع الانساني، متسائلة هل ساهم ذلك بوصول المساعدات الانسانية والتخفيف من المأساة؟ خصوصاً أن الحوثيين يفتعلون الأزمة الإنسانية لابتزاز العالم، بينما هم من يسرق المساعدات ويبيعها بالسوق السوداء، معربة عن أسفها من موقف الأمم المتحدة السلبي من تصنيف الحوثي جماعة إرهابية.
وقالتة: «للاسف الأمم المتحدة متواطئة مع جرائم مليشيا الحوثي وقامت بتسليمها كاسحات الالغام لنزع الالغام فاستخدمتها لزرع المزيد من الالغام، وسلمتها سيارات اسعاف غير أنها استخدمتها للمجهود الحربي».
بدوره، قال عضو نقابة الصحفيين اليمنيين نبيل الأسيدي الذي ادار الندوة إن المليشيا الحوثية تستهدف الحياة وتستخدم المدنيين دروعا بشرية، بصواريخها البالستية والمسيرات، وتقوم بتصفية المدنيين كما حدث بتصفية المساجين في السجون بل يضعون الاسلحة في المنازل ويعرضون المدنيين للخطر، مؤكداً أن المليشيا تواصل ضرب المخيمات والقرى في تعز ومأرب بالطائرات المسيرة.
وطالب الاسيدي في ختام الندوة بضرورة اتخاذ المجتمع الدولي موقفا لتأمين الشعب اليمني ومعاقبة المليشيا كعصابات إجرامية إرهابية وتجريمها ووضعها في مكانها الطبيعي منظمة إرهابية، داعياً في التوصيات المنظمات الدولية والأممية إلى مناصرة القضايا الانسانية دون الكيل بمكيالين ومنع المليشيا من استخدام اليمن ورقة ضغط لإيران.
السياسة
نائب وزير الخارجية يلتقي وزير الدولة بالخارجية القطرية
تفاصيل لقاء نائب وزير الخارجية مع وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية لبحث العلاقات الثنائية وسبل دعم العمل المشترك ومناقشة المستجدات الإقليمية والدولية.
في إطار الجهود الدبلوماسية المستمرة لتعزيز أواصر التعاون والتنسيق المشترك، عقد نائب وزير الخارجية اجتماعاً هاماً مع وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية، حيث جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية الراسخة بين الجانبين، وبحث سبل تطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة.
أبعاد اللقاء وأهمية التوقيت
يأتي هذا اللقاء في توقيت حيوي تشهد فيه المنطقة حراكاً دبلوماسياً مكثفاً يهدف إلى توحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا الإقليمية والدولية. وتكتسب مثل هذه اللقاءات أهمية قصوى كونها تمثل حجر الزاوية في بناء استراتيجيات موحدة لمواجهة التحديات الراهنة، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو أمنية. وقد ركز الجانبان خلال المباحثات على ضرورة استمرار التشاور والتنسيق الدائم لضمان الاستقرار في المنطقة وتعزيز مسيرة العمل المشترك.
سياق العلاقات الدبلوماسية والخليجية
تندرج هذه المباحثات ضمن السياق العام للعلاقات الدبلوماسية المتينة التي تربط دول مجلس التعاون الخليجي، والتي شهدت في السنوات الأخيرة تطوراً ملحوظاً ونمواً مطرداً في كافة الأصعدة. وتعتبر وزارة الخارجية القطرية شريكاً فاعلاً في هذه المنظومة، حيث تلعب الدبلوماسية القطرية دوراً محورياً في العديد من الملفات الإقليمية. ويعكس هذا الاجتماع الحرص المتبادل على تفعيل الاتفاقيات الثنائية والدفع بعجلة التعاون الاقتصادي والاستثماري إلى آفاق أرحب، بما يتماشى مع الرؤى التنموية الطموحة لدول المنطقة.
التأثير المتوقع والمستقبل المشترك
من المتوقع أن يسهم هذا اللقاء في فتح قنوات جديدة للتعاون، لا سيما في المجالات الحيوية مثل الطاقة، التكنولوجيا، والتبادل الثقافي. كما أن التنسيق السياسي بين وزارتي الخارجية يعد عاملاً حاسماً في صياغة مواقف موحدة في المحافل الدولية. إن تعزيز الشراكة مع دولة قطر الشقيقة لا يصب فقط في مصلحة البلدين، بل يمتد تأثيره الإيجابي ليشمل الإقليم بأسره، حيث يعد الاستقرار السياسي والازدهار الاقتصادي في دول الخليج ركيزة أساسية للأمن والسلم الدوليين.
وفي ختام اللقاء، أكد الطرفان على أهمية استمرار الزيارات المتبادلة وعقد اللجان المشتركة لمتابعة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه، مشددين على عمق الروابط التاريخية والاجتماعية التي تجمع الشعبين الشقيقين، والتي تشكل الدافع الأكبر نحو مزيد من التكامل والوحدة.
السياسة
الخريجي في منتدى الدوحة 2025: مناقشة التحديات الإقليمية
تعرف على تفاصيل مشاركة وليد الخريجي في منتدى الدوحة 2025، حيث يناقش نائب وزير الخارجية السعودي أبرز التحديات الإقليمية والدولية وسبل تعزيز الحوار الدبلوماسي.
يشارك معالي المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، نائب وزير الخارجية، في فعاليات منتدى الدوحة 2025، الذي يُعد واحداً من أبرز المنصات العالمية للحوار والدبلوماسية في منطقة الشرق الأوسط. وتأتي هذه المشاركة في توقيت حيوي يشهد فيه العالم تحولات جيوسياسية متسارعة، مما يضفي أهمية خاصة على الحضور السعودي الرفيع المستوى لطرح رؤى المملكة حول الملفات الشائكة.
منتدى الدوحة: منصة عالمية للحوار
يُعتبر منتدى الدوحة، منذ انطلاقه، ساحة محورية تجمع قادة السياسة وصناع القرار والخبراء من مختلف أنحاء العالم لمناقشة القضايا الملحة. وتكتسب نسخة عام 2025 أهمية مضاعفة نظراً لطبيعة التحديات التي تواجه النظام الدولي حالياً، بدءاً من النزاعات الإقليمية وصولاً إلى قضايا الأمن الطاقوي والتغير المناخي. وتعد مشاركة المملكة العربية السعودية في هذا المحفل تأكيداً على دورها القيادي في صياغة الحلول الدبلوماسية وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
الدبلوماسية السعودية ورؤية الاستقرار الإقليمي
من المتوقع أن يركز معالي الخريجي خلال جلسات المنتدى على ثوابت السياسة الخارجية السعودية، التي ترتكز على مبادئ حسن الجوار، واحترام السيادة الوطنية، والدعوة الدائمة للحوار كسبيل وحيد لحل النزاعات. وفي ظل الأزمات التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط، سواء في قطاع غزة أو التوترات في البحر الأحمر، تبرز الرؤية السعودية كصمام أمان يسعى لتهدئة الأوضاع ومنع اتساع رقعة الصراع، وهو ما يتناغم مع أهداف المنتدى في تعزيز الدبلوماسية والتنوع والحوار.
التكامل الخليجي ومواجهة التحديات الدولية
تأتي مشاركة نائب وزير الخارجية لتعكس أيضاً عمق العلاقات السعودية القطرية ومتانة البيت الخليجي، خاصة في ظل التنسيق المشترك لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية. إن حضور المملكة في مثل هذه المحافل الدولية لا يقتصر فقط على الشأن السياسي، بل يمتد ليشمل مناقشة التحديات الاقتصادية العالمية، حيث تلعب المملكة دوراً محورياً ضمن مجموعة العشرين وفي أسواق الطاقة العالمية، مما يجعل صوتها مسموعاً ومؤثراً في صياغة مستقبل الاقتصاد العالمي.
نحو نظام دولي متعدد الأطراف
سيناقش الخريجي كذلك أهمية إصلاح مؤسسات العمل الدولي المشترك لضمان تمثيل أعدل للدول النامية، وضرورة الالتزام بالقانون الدولي دون ازدواجية في المعايير. إن التحديات التي يناقشها منتدى الدوحة 2025 تتطلب تكاتفاً دولياً حقيقياً، وتعد المساهمة السعودية في هذه النقاشات جزءاً لا يتجزأ من التزام المملكة بمسؤولياتها كقوة إقليمية ودولية فاعلة تسعى لتحقيق الأمن والسلم الدوليين.
السياسة
السعودية و7 دول: رفض قاطع لتهجير الفلسطينيين من غزة
وزراء خارجية السعودية و7 دول عربية يؤكدون رفضهم التام لتهجير الفلسطينيين قسرياً، محذرين من تصفية القضية ومطالبين بوقف فوري لإطلاق النار وتطبيق القانون الدولي.
في موقف دبلوماسي موحد يعكس خطورة المرحلة الراهنة، أصدر وزراء خارجية المملكة العربية السعودية وسبع دول عربية أخرى بياناً شددوا فيه على الرفض القاطع والتام لأي محاولات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، سواء كان ذلك تهجيراً داخلياً في قطاع غزة أو خارجياً إلى دول الجوار. واعتبر الوزراء أن هذه الممارسات تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني وجرائم حرب لا يمكن للمجتمع الدولي السكوت عنها.
أبعاد الموقف العربي الموحد وخطورة المرحلة
يأتي هذا الإعلان الحاسم في توقيت بالغ الحساسية تشهده منطقة الشرق الأوسط، حيث تتصاعد العمليات العسكرية وتتفاقم الأزمة الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد الوزراء في بيانهم أن سياسة العقاب الجماعي، والحصار المطبق، ومحاولات التهجير القسري لن تؤدي إلا إلى مزيد من العنف، وتغذية التطرف، وزعزعة الاستقرار في الإقليم بأسره. ويستند هذا الموقف الصلب إلى مبادئ الشرعية الدولية واتفاقيات جنيف الرابعة التي تحظر بشكل صريح نقل السكان المدنيين قسراً من مناطق النزاع المسلح.
السياق التاريخي: مخاوف من تكرار "النكبة"
ينبع هذا الرفض الصارم من الذاكرة التاريخية العميقة للمنطقة، وتحديداً أحداث عام 1948 وما عرف بـ "النكبة"، حيث يخشى القادة العرب والشعب الفلسطيني من تكرار سيناريو اللجوء الذي لا عودة منه. وتنظر الدول العربية، وفي مقدمتها دول الطوق مثل مصر والأردن، إلى أن أي محاولة لتفريغ الأرض من سكانها الأصليين هي بمثابة تصفية فعلية للقضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، وهو ما يهدد الأمن القومي العربي بشكل مباشر ويقوض أي فرص مستقبلية لتحقيق السلام العادل والشامل.
المسؤولية الدولية والدعوة لوقف إطلاق النار
لم يكتفِ البيان الدبلوماسي بمجرد الرفض والشجب، بل انتقل إلى دعوة المجتمع الدولي، وتحديداً مجلس الأمن الدولي والدول الفاعلة، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية. وطالب الوزراء بضرورة العمل الفوري على وقف إطلاق النار، وضمان فتح ممرات إنسانية آمنة ومستدامة لوصول المساعدات الطبية والغذائية والوقود إلى المدنيين المحاصرين دون عوائق. وأشاروا إلى أن الصمت الدولي أو الاكتفاء بمراقبة المشهد يعطي ضوءاً أخضر لاستمرار المعاناة الإنسانية الكارثية.
التمسك بحل الدولتين ومبادرة السلام العربية
ختاماً، جددت المملكة العربية السعودية والدول المشاركة تمسكها الراسخ بخيار السلام الاستراتيجي القائم على حل الدولتين وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وأكدوا أن الحلول الأمنية والعسكرية لن تجلب السلام لإسرائيل أو للمنطقة، وأن الاستقرار الحقيقي والمستدام يكمن فقط في حصول الشعب الفلسطيني على كامل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية