الثقافة و الفن
وفاة زياد الرحباني تثير أزمة قلبية في عائلته
وفاة زياد الرحباني تترك صدمة في قلوب محبيه، وزوجة ابنه تواجه أزمة قلبية مفاجئة، تفاصيل مؤثرة تهز العائلة وتثير مشاعر الحزن والقلق.
زياد الرحباني: رحيل موسيقار وأزمة قلبية تهز العائلة
في لحظة من الحزن والقلق، يواجه محبو الموسيقار اللبناني الراحل زياد الرحباني صدمة جديدة بعد تعرض زوجة ابنه، جوي نجم، لأزمة قلبية مفاجئة.
هذه الأخبار جاءت كالصاعقة على رؤوس العائلة والمحبين الذين لم يفقوا بعد من وقع رحيل زياد، الذي كان بمثابة المايسترو الذي يعزف على أوتار قلوبنا بألحانه الخالدة.
صدمة مزدوجة للعائلة والمحبين
لا شك أن الأحداث المتلاحقة خلفت أثراً عميقاً في نفوس أفراد الأسرة الذين يعيشون حالة من التوتر الشديد والحزن العميق.
فقد كانت وفاة زياد بمثابة فقدان بوصلة الإبداع في الموسيقى اللبنانية والعربية، والآن تأتي الأزمة الصحية لجوي لتزيد الطين بلة.
الأصدقاء والمقربون يتابعون الوضع عن كثب، محاولين تقديم الدعم اللازم للعائلة التي تعيش تحت ضغط نفسي كبير.
إرث زياد الرحباني: موسيقى تتحدى الزمن
من الصعب الحديث عن الموسيقى العربية دون ذكر اسم زياد الرحباني. فهو لم يكن مجرد موسيقار؛ بل كان رمزاً للابتكار والإبداع في كل نوتة عزفها وكل لحن أبدعه.
ترك وراءه إرثاً غنياً لا يزال يتردد صداه في الأوساط الفنية والثقافية. وكأن كل قطعة موسيقية كتبها كانت رسالة حب وابتكار إلى العالم العربي بأسره.
الموسيقى كعلاج للألم والحزن
في خضم هذه الأحداث المؤلمة، قد يجد البعض العزاء في العودة إلى أعمال زياد والاستماع إلى ألحانه التي طالما كانت ملاذاً آمناً للهروب من ضغوط الحياة اليومية.
فكما يقول المثل الشعبي “الموسيقى غذاء الروح”، ربما تكون ألحان زياد هي البلسم الذي يحتاجه محبوه لتجاوز هذه المحنة الصعبة.
ختامًا: الأمل والتضامن مع العائلة
بينما تواصل العائلة مواجهة هذه التحديات الكبيرة، يبقى الأمل والتضامن هما السلاح الأقوى لدعمهم في هذا الوقت العصيب. دعونا نتمنى لهم القوة والصبر لتجاوز هذه المحنة وأن تعود البسمة إلى وجوههم قريبًا. وفي النهاية، ستظل موسيقى زياد الرحباني نبراساً ينير دروبنا ويذكرنا دوماً بأن الفن الحقيقي لا يموت أبداً.
الثقافة و الفن
تخريج 54 طالباً وطالبة في احتفالية الشارقة للتراث
احتفى معهد الشارقة للتراث بتخريج 54 طالباً وطالبة، تعزيزاً للهوية الوطنية وتأكيداً على أهمية التراث الثقافي في بناء المستقبل.
معهد الشارقة للتراث يحتفي بتخريج 54 طالباً وطالبة في تخصصات تراثية
احتفل معهد الشارقة للتراث، صباح اليوم الأربعاء، بتخريج دفعة جديدة من طلابه، حيث بلغ عدد الخريجين 54 طالباً وطالبة. جرى الحفل في مسرح مركز المنظمات الدولية للتراث الثقافي بالمدينة الجامعية في الشارقة، بحضور رئيس المعهد الدكتور عبدالعزيز المسلم وأعضاء الإدارة الأكاديمية ومديري الإدارات وأولياء الأمور.
رؤية استراتيجية لتعزيز الهوية الوطنية
أكد الدكتور عبدالعزيز المسلم خلال كلمته أن تخريج هذه الدفعة يمثل خطوة مهمة في مسيرة المعهد التعليمية. وأوضح أن هذا الإنجاز يعكس رؤية عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، التي تركز على بناء الإنسان وتمكينه من خلال العلم والمعرفة للحفاظ على الهوية الوطنية.
وأشار المسلم إلى أن الخريجين هم نتاج برامج أكاديمية متخصصة تجمع بين الدراسة النظرية والتطبيق العملي. وتهدف هذه البرامج إلى تعزيز حضور التراث في مجالات التعليم والعمل والإبداع، مما يسهم بشكل فعال في الحفاظ على الموروث الثقافي والإنساني.
برامج أكاديمية متطورة ومؤهلات معتمدة
من جانبه، أوضح مدير الإدارة الأكاديمية في معهد الشارقة للتراث الدكتور خالد الشحي أن الأكاديمية تقدم مجموعة من المؤهلات المعتمدة المتخصصة. وتشمل هذه المؤهلات الأعمال الإدارية بالمؤسسات الثقافية والتراثية، وجمع وتدوين وصون التراث الثقافي غير المادي، والإرشاد المتحفي، وترميم المخطوطات وصيانتها، وبرنامج التراث العمراني.
وأكد الشحي أن الإدارة الأكاديمية تعمل باستمرار على تطوير المناهج وفق أحدث المعايير الوطنية والدولية لتواكب متطلبات التعليم التراثي الحديث. ويهدف هذا التطوير إلى تأهيل الكفاءات الوطنية وتزويدها بالمعرفة والخبرة اللازمة للحفاظ على التراث.
تجربة غنية بالخلفيات النظرية والتطبيق العملي
عبّر الخريجون عن سعادتهم بهذا اليوم الذي تتوجت فيه جهودهم الأكاديمية. وأكدوا أن تجربتهم في الإدارة الأكاديمية بمعهد الشارقة للتراث كانت غنية بالمعرفة والتطبيق العملي. كما أعربوا عن اعتزازهم بالانتماء إلى مؤسسة أكاديمية تُعنى بالهوية الوطنية وتراث الإمارات الأصيل.
وأشاد الخريجون بالدعم الذي تلقوه من المعهد وإدارته طوال فترة دراستهم. ويعكس هذا الدعم التزام المعهد بتقديم تعليم عالي الجودة يسهم في إعداد جيل قادر على الحفاظ على التراث الوطني ونقله للأجيال القادمة.
نحو مستقبل مشرق للتراث الإماراتي
يمثل تخريج هذه الدفعة خطوة إضافية نحو تحقيق أهداف معهد الشارقة للتراث الرامية إلى تعزيز الوعي بأهمية التراث والمحافظة عليه كجزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة. ومن خلال تقديم برامج تعليمية متخصصة ومتطورة، يواصل المعهد دوره الريادي في إعداد كوادر مؤهلة تسهم بفعالية في حماية وصون الموروث الثقافي الإماراتي والعالمي.
الثقافة و الفن
إدوارد يستغل تصريحات عزة سعيد لزيادة المشاهدات؟
إدوارد في قلب الجدل بعد استضافة عزة سعيد في القاهرة اليوم، هل كانت الحلقة استغلالاً للمشاعر أم سوء فهم؟ اكتشف التفاصيل المثيرة!
إدوارد والاعتذار: حلقة مثيرة للجدل في “القاهرة اليوم”
في مشهد أثار الكثير من الجدل، وجد الفنان المصري إدوارد نفسه في موقف لا يُحسد عليه بعد استضافته للفنانة عزة سعيد في برنامجه الشهير “القاهرة اليوم”.
المتابعون لم يتركوا الفرصة تمر دون انتقاد، حيث اعتبروا أن الحلقة استغلت حالة إنسانية للسخرية وتحقيق المشاهدات. لكن إدوارد، بروحه المرحة والمحبوبة، لم يتأخر عن الاعتذار.
كتب على حسابه في “فيسبوك”: “بنحترم كل الناس وبعتذر لو حد زعل مني، أكيد مكنتش أقصد حاجة وحشة ونيتي صافية زي ما كل الناس تعرف عني إني دايما بحب وبدعم كل فنان”.
فرحة اللقاء تتحول إلى لحظة حرجة
إدوارد كان متحمسًا لاستضافة عزة سعيد، فنانة زميلة غابت لفترة عن الأضواء. قال: “لما فريق الإعداد بلغني بوجود الفنانة عزه سعيد فرحت جداً اني سأستضيف فنانة زميلة وموهوبة”.
لكن الأمور أخذت منحى غير متوقع عندما بدأت عزة بإطلاق تصريحات غريبة خلال اللقاء. تحدثت عن اتفاقيات لأداء بطولات منذ ولادتها وعن مشاريع مع أسماء كبيرة مثل يوسف شاهين وشريف عرفة.
تصريحات تثير الدهشة
عزة قالت بثقة إنها حصلت على لقب ملكة جمال مصر في دبي وملكة جمال لبنان، وأن لديها “3 أفلام تُعرض حاليّاً” و”16 فيلماً كل سنة”، إضافة إلى امتلاكها محل ألماس.
الجمهور كان مذهولًا من جدية حديثها، مما جعل المشهد يبدو أكثر غرابة من كونه طريفًا. البعض رأى أن الحلقة كشفت عن حالة صحية تمر بها الفنانة.
عزة سعيد: رحلة فنية متنوعة
درست عزة في معهد الفنون المسرحية وبدأت مشوارها الفني مع المخرج محمد النجار الذي رشحها لأدوار عديدة. شاركت في أفلام شهيرة مثل “زكي شان” و”الباشا تلميذ”، وأصبحت وجهًا معروفًا في الدراما والسينما المصرية خلال التسعينيات وبدايات الألفية الثالثة.
“القاهرة اليوم” كان دائمًا منصة لاستضافة النجوم وإعادة اكتشاف المواهب الغائبة. لكن هذه الحلقة كانت درساً لإدوارد وفريقه حول حساسية التعامل مع الضيوف وظروفهم الشخصية.
الثقافة و الفن
حورية فرغلي تتعرض لاختراق وسرقة صورها الشخصية
حورية فرغلي تواجه اختراق حساباتها بشجاعة، تتخذ إجراءات قانونية صارمة لاستعادة حقوقها في عالم السوشيال ميديا المليء بالتحديات.
حورية فرغلي: عودة قوية في مواجهة السوشيال ميديا
في عالم السوشيال ميديا المليء بالمفاجآت، قررت الفنانة المصرية حورية فرغلي أن تأخذ الأمور بيدها وتواجه التحديات التي واجهتها مؤخرًا بكل حزم.
إذا كنت تعتقد أن النجوم يعيشون حياة خالية من المتاعب، فكر مرة أخرى! فقد تعرضت حورية لسرقة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما دفعها لاتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضد كل من استغل اسمها وصورها دون وجه حق.
العودة إلى الساحة الرقمية
صرحت حورية في تصريحات إعلامية قائلة: “بقالي ست سنوات ماعنديش أي حسابات على السوشيال ميديا”. نعم، لقد كانت بعيدة عن هذا العالم الافتراضي لفترة طويلة، لكن يبدو أن الأوضاع تغيرت الآن.
بدأت حورية بالفعل في التحرك القانوني ضد الأشخاص الذين سرقوا حساباتها. وفي خطوة جريئة منها، أطلقت حسابًا جديدًا على تيك توك. ولكن كما هو الحال دائمًا مع التكنولوجيا، هناك بعض المشاكل الفنية التي تعمل على حلها حاليًا.
الشائعات والأخبار الوهمية
من منا لم يسمع شائعة غريبة أو خبر وهمي عن أحد المشاهير؟ هذا بالضبط ما واجهته حورية عندما استغل البعض صورها القديمة لنشر أخبار غير صحيحة عنها. وقد أعربت عن استيائها الشديد من هذه التصرفات وأكدت أنها ستعود بقوة لتوضح الحقيقة بنفسها عبر حساباتها الموثقة فقط.
نشاط فني مستمر
وفي الوقت الذي تواجه فيه هذه التحديات الرقمية، تعيش حورية حالة من النشاط الفني المميز. فقد شاركت مؤخرًا في المسلسل الإذاعي “سندريلا كيوت” الذي عرض في رمضان 2025 وحقق نجاحاً كبيراً بين الجمهور.
“مش كل اللي بيتقال على السوشيال ميديا حقيقي”. بهذه الكلمات البسيطة والعميقة تلخص حورية تجربتها مع العالم الرقمي. إنها تذكرة لنا جميعًا بأن نكون أكثر وعيًا وانتقائية فيما نصدقه ونشاركه عبر الإنترنت.
في النهاية، يبدو أن حورية فرغلي قد عادت لتستعيد زمام الأمور وتعيد ترتيب أوراقها في عالم السوشيال ميديا والفن. ونحن بالتأكيد نتطلع لرؤية المزيد من إبداعاتها ومشاركاتها المستقبلية!
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية