الرياضة
الأهلي يهزم النصر بخماسية في مباراة مثيرة
الأهلي يتألق بخماسية مذهلة ضد القادسية ليواجه النصر في نهائي كأس السوبر السعودي في هونغ كونغ، في مباراة لا تُنسى مليئة بالإثارة والتشويق.
الأهلي يضرب موعداً نارياً مع النصر في نهائي كأس السوبر السعودي
في ليلة كروية لا تُنسى، حقق فريق الأهلي انتصاراً ساحقاً على نظيره القادسية بخمسة أهداف مقابل هدف واحد، ليحجز مقعده في نهائي كأس السوبر السعودي أمام النصر. المباراة التي أُقيمت على استاد هونغ كونغ شهدت إثارة كبيرة وأداءً مميزاً من الفريقين، حيث كانت هذه المرة الأولى التي تستضيف فيها هونغ كونغ هذه المسابقة المرموقة.
بداية نارية للقادسية
بدأ القادسية المباراة بقوة واستطاع التقدم مبكراً عبر هدف رائع من توقيع جاستون الفاريز بعد تمريرة عرضية متقنة من كريستوفر بونسو باه في الدقيقة الثامنة. لكن سرعان ما استعاد الأهلي توازنه وسيطرته على مجريات اللقاء.
عودة الأهلي وسيطرة كاملة
لم يستغرق الأهلي وقتاً طويلاً للرد، حيث أدرك فرانك كيسيه التعادل سريعاً في الدقيقة 12. وواصل الفريق ضغطه حتى حصل على ركلة جزاء بعد تدخل تقنية الفيديو، نفذها المتخصص إيفان توني بنجاح ليضع الأهلي في المقدمة بالدقيقة 25.
لم يتوقف زحف الأهلي عند هذا الحد، فقد أضاف إنزو ميلوت الهدف الثالث برأسية رائعة بعد تمريرة ساحرة من رياض محرز في الدقيقة 31. وتعرض لاعب القادسية كريستوفر بونسو باه للطرد بعد تدخل عنيف، مما زاد من صعوبة المهمة لفريقه.
إبداع محرز وكيسيه يواصل التألق
استمر رياض محرز في تقديم عروضه الساحرة بصناعة الهدف الرابع لفرانك كيسيه الذي هز الشباك برأسية أخرى قبل نهاية الشوط الأول (د: 452). وفي الشوط الثاني، حاول القادسية العودة للمباراة بإجراء عدة تغييرات تكتيكية، لكن دفاع الأهلي كان بالمرصاد.
هدف خامس يؤكد التفوق
أضاف جالينو الهدف الخامس للأهلي بمجهود فردي رائع تسبب فيه قائد القادسية ناتشو بتسجيل هدف عكسي في مرماه (د: 61)، لتنتهي المباراة بفوز كبير للأهلي بنتيجة 5-1.
موعد مع النصر في النهائي المرتقب
بهذا الانتصار العريض، يتأهل فريق الأهلي لمواجهة النصر في النهائي المنتظر لكأس السوبر السعودي. اللقاء سيقام السبت القادم عند الساعة الثالثة عصراً بتوقيت هونغ كونغ على نفس الملعب الذي شهد تألقهم اليوم. ستكون المواجهة بين العملاقين فرصة لإثبات الذات وحصد اللقب الغالي وسط توقعات بمباراة مثيرة وممتعة لعشاق الكرة السعودية والعالمية.
الرياضة
مواجهة نارية: أوكرانيا ضد إسبانيا في قمة كرة القدم الأوروبية
مواجهة نارية في كأس العالم تحت 20: أوكرانيا تتحدى إسبانيا في معركة كروية شرسة. من سيحسم اللقاء ويواصل مشواره نحو اللقب؟ تابع التفاصيل المثيرة!
مواجهة نارية في كأس العالم تحت 20 عاماً: أوكرانيا تتحدى إسبانيا
تتوجه أنظار عشاق كرة القدم إلى استاد الياس فيغيروا براندر في تشيلي، حيث ستقام أولى مواجهات دور الـ16 لكأس العالم تحت 20 عاماً. اللقاء المرتقب سيجمع بين منتخب أوكرانيا، متصدر المجموعة الثانية، ومنتخب إسبانيا الذي حل ثالثاً في المجموعة الثالثة. المباراة ستنطلق عند الساعة 10:30 من مساء اليوم (الثلاثاء)، وسط توقعات بمنافسة شرسة ومثيرة.
أوكرانيا: طموح وثقة عالية
يدخل منتخب أوكرانيا هذه المواجهة بعد أن تصدر مجموعته برصيد 7 نقاط، محققاً انتصارين وتعادلاً. سجل هجومه 5 أهداف واستقبلت شباكه 3 أهداف فقط. رغم البداية القوية بالفوز على كوريا الجنوبية، إلا أن الفريق تعادل مع بنما قبل أن يحقق فوزاً صعباً على باراغواي.
يعتمد المنتخب الأوكراني بشكل كبير على لاعبه المتألق هينادي سينشوك، الذي يُعد أحد أبرز نجوم الفريق في البطولة حتى الآن. بعد غيابه عن لقاء باراغواي بسبب الإيقاف، يعود سينشوك بكامل جاهزيته ليكون أحد أخطر الأسلحة الهجومية التي يجب على إسبانيا الحذر منها.
إسبانيا: عودة إلى المسار الصحيح
من جانبه، يدخل منتخب إسبانيا اللقاء بعد أن جمع 4 نقاط في دور المجموعات. استعاد الفريق توازنه بعد خسارته الافتتاحية أمام المغرب بتعادل مع المكسيك وفوز مثير على البرازيل التي ودعت البطولة مبكراً. تمكن هجوم إسبانيا من تسجيل 3 أهداف فيما استقبلت شباكه 4 أهداف.
بابلو غارسيا هو النجم الساطع في صفوف “لا روخا”، حيث فرض نفسه بقوة في التشكيلة الأساسية بعد الخسارة أمام المغرب. تألق غارسيا تحت قيادة المدرب باكو غاياردو وسجل هدفاً وصنع آخر، مساهماً بشكل كبير في وصول إسبانيا للأدوار الإقصائية للمرة الحادية عشرة على التوالي – وهو رقم قياسي يعكس قوة المنتخب الإسباني عبر السنوات.
تحليل وتوقعات
يتوقع المحللون مباراة متكافئة بين الفريقين نظراً لقوة الأداء الهجومي والدفاعي لكل منهما. ستكون المواجهة بين سينشوك وغارسيا محورية وقد تحدد مصير المباراة لصالح أي من الفريقين.
التوقعات تشير إلى مواجهة مفتوحة قد تمتد لأكثر من الوقت الأصلي إذا لم يتمكن أي فريق من حسم الأمور مبكراً. الجماهير تنتظر عرضاً كروياً ممتعاً ومثيراً يليق بمستوى البطولة العالمية للشباب.
الرياضة
“يويفا يوافق على تنظيم مباراتين دوليتين خارج أوروبا”
الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يفتح الأبواب لمباريات دولية خارج أوروبا، فهل نشهد بداية لتغيير جذري في عالم الكرة؟ اكتشف التفاصيل المثيرة!
الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يوافق على إقامة مباريات خارج أوروبا: خطوة استثنائية أم بداية لتغيير جذري؟
في بيان مثير للجدل، أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) عن موافقته على إقامة مباراتين خارج حدود القارة العجوز، رغم تأكيده على معارضته لإقامة مباريات الدوري المحلي في الخارج. هذه الخطوة تأتي بعد طلبات استثنائية من الاتحادين الإسباني والإيطالي، حيث ستُقام مباراة برشلونة أمام فياريال في مدينة ميامي الأمريكية خلال أواخر ديسمبر القادم، بينما سيشهد مطلع فبراير مواجهة ميلان ضد كومو في مدينة بيرث الأسترالية.
التحديات التنظيمية والقرارات الاستثنائية
أوضح الاتحاد الأوروبي أن هذه القرارات جاءت نتيجة لوجود ثغرات تنظيمية على المستوى العالمي. وأكد البيان أن الاتحاد ملتزم بترسيخ نزاهة المسابقات المحلية ووجهة نظر المشجعين، مشيراً إلى أن القواعد الحالية للفيفا تخضع للمراجعة وغير واضحة بما فيه الكفاية.
وفي اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد في تيرانا الشهر الماضي، تم إجراء مشاورات مكثفة مع الأطراف المعنية لتقييم مدى تأثير نقل المباريات إلى الخارج. وأظهرت تلك المشاورات عدم وجود دعم واسع النطاق لهذه الفكرة من قبل المشجعين والاتحادات الأخرى والأندية واللاعبين والمؤسسات الأوروبية.
تحليل فني وتكتيكي: كيف ستؤثر هذه الخطوة على الفرق والمشجعين؟
من الناحية الفنية، قد تواجه الفرق تحديات تتعلق بالتكيف مع الأجواء الجديدة والسفر الطويل الذي قد يؤثر على أداء اللاعبين. كما أن اللعب في بيئة غير مألوفة قد يضيف ضغوطاً إضافية على الفرق المشاركة.
أما من الناحية الجماهيرية، فإن نقل المباريات إلى الخارج قد يحرم العديد من المشجعين المحليين من فرصة مشاهدة فرقهم المفضلة مباشرةً. ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه الخطوة فرصة لتعزيز شعبية الأندية الأوروبية في الأسواق العالمية الجديدة.
مستقبل المسابقات المحلية: هل نحن أمام تغيير جذري؟
الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أكد أنه سيشارك بنشاط في العمل الجاري بقيادة الفيفا لضمان الحفاظ على نزاهة المسابقات المحلية. هذا يشير إلى احتمالية وضع قواعد جديدة أكثر وضوحاً وتنظيماً للمستقبل.
بينما تبقى الموافقة الحالية استثنائية ومؤقتة، فإنها تفتح الباب أمام نقاش واسع حول مستقبل كرة القدم الأوروبية وكيف يمكن دمج الأسواق العالمية دون الإضرار بالمسابقات المحلية التقليدية وروابطها الوثيقة مع المجتمعات والمشجعين المحليين.
ختاماً, يبقى السؤال مفتوحاً حول ما إذا كانت هذه الخطوة مجرد حالة استثنائية أم بداية لتغيير جذري في كيفية تنظيم وإقامة مباريات كرة القدم الأوروبية مستقبلاً. الأيام القادمة ستحمل الإجابة ونحن نترقب بشغف ما ستسفر عنه التطورات القادمة.
الرياضة
الأخضر يستعد لتحقيق اللقب السابع في البطولة القادمة
منتخبنا الوطني يستعد لتحقيق اللقب السابع في البطولة القادمة، تاريخ حافل وآمال متجددة لعشاق الكرة السعودية، اكتشف المزيد عن إنجازات الأخضر!
منتخبنا الوطني: تاريخ حافل وآمال متجددة في التأهل السابع لكأس العالم
ست مرات شرف منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بالمشاركة في كأس العالم، حيث خاض خلالها 19 لقاءً، وحقق الفوز في 4 منها وتعادل في مباراتين، بينما تلقى الهزيمة في باقي اللقاءات.
تمكن هجوم الأخضر من تسجيل 14 هدفاً، فيما تلقت شباكه 44 هدفاً. وكان أكبر انتصار للأخضر على حساب الأرجنتين، الذي توج باللقب لاحقاً في مونديال 2022 بقطر.
تتجه قلوب وأنظار عشاق الكرة السعودية نحو الجوهرة غداً (الأربعاء)، ترقباً للتأهل السابع عبر شباك إندونيسيا والعراق، وذلك ضمن لقاءات المجموعة الثانية للملحق الآسيوي المؤهل لمونديال 2026.
المشاركة الأولى أبهرت العالم
لم يكن الظهور الأول عادياً لمنتخبنا الوطني، إذ شهد مونديال أمريكا 1994 مشاركة مميزة أبهرت العالم أجمع بعد أن تأهل الأخضر السعودي لدور الـ16 باحتلاله وصافة المجموعة بعد الفوز على المغرب وبلجيكا وخسارة من هولندا. ثم خسر بشرف أمام السويد في ثمن النهائي.
أحرز منتخبنا الوطني خلال تلك البطولة 5 أهداف سجلها كل من: فؤاد أنور (هدفين)، سامي الجابر، سعيد العويران، وفهد الغشيان.
الظهور الثاني.. خسارتان وتعادل
تأهل منتخبنا الوطني للمرة الثانية على التوالي لكأس العالم 1998 التي أقيمت في فرنسا. خسر المواجهة الأولى بصعوبة من الدنمارك بهدف دون مقابل، ومن ثم برباعية من البلد المستضيف فرنسا. تم تغيير المدرب البرازيلي كارلوس البرتو بيريرا وتولى المدرب الوطني محمد الخراشي المهمة ليحقق التعادل في المواجهة الأخيرة أمام جنوب أفريقيا بهدفين لكل منهما.
أحرز للأخضر كل من: سامي الجابر ويوسف الثنيان.
خروج دون نقاط ولا أهداف
لأول مرة يخرج منتخبنا الوطني دون أن يحصد أي نقطة ودون أن يحرز أي هدف خلال الظهور الثالث في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان. شهدت هذه المشاركة السعودية الثالثة على التوالي خسارة ثقيلة من ألمانيا بنتيجة 0/8 كأكبر هزيمة يتلقاها الأخضر في تاريخ مشاركاته. ثم خسر من الكاميرون بهدف دون مقابل وفي المباراة الأخيرة خسر من إيرلندا بنفس النتيجة.
التطلعات المستقبلية والتحديات القادمة
مع اقتراب موعد الملحق الآسيوي المؤهل لمونديال 2026، تتجدد آمال الجماهير السعودية برؤية منتخبها يحقق التأهل السابع إلى كأس العالم. المهمة ليست سهلة لكنها ليست مستحيلة أيضاً؛ فالأداء القوي والتركيز العالي سيكونان مفتاح النجاح أمام إندونيسيا والعراق.
يبقى السؤال المطروح: هل سيتمكن الأخضر السعودي من كتابة فصل جديد ومشرق في تاريخه الكروي؟ الإجابة ستأتي قريباً مع صافرة النهاية!
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية