السياسة
اجتماع سوري إسرائيلي سري في باريس يكشفه آكسيوس
اجتماع سوري إسرائيلي سري في باريس برعاية أمريكية لبحث القضايا الأمنية وترتيبات الحدود يكشفه آكسيوس، تفاصيل مثيرة تنتظركم!
لقاء ثلاثي في باريس: محادثات سورية-إسرائيلية برعاية أمريكية
تشهد العاصمة الفرنسية باريس الليلة لقاءً دبلوماسيًا هامًا يجمع بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، والمبعوث الأمريكي إلى سورية توم براك، ووزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر. يأتي هذا اللقاء في إطار الجهود المبذولة لبحث القضايا الأمنية وترتيبات الحدود بين سورية وإسرائيل، وفق ما أفاد به موقع آكسيوس نقلاً عن مصادر مطلعة.
خلفية تاريخية وسياسية
تأتي هذه المحادثات بعد فترة طويلة من الانقطاع الدبلوماسي شبه الكامل بين سورية وإسرائيل، حيث لم تشهد العلاقات بين البلدين أي تقدم يذكر منذ نحو 25 عامًا. ومع ذلك، فإن التطورات الأخيرة تشير إلى رغبة الأطراف المعنية في تخفيف التوتر والعمل على تحقيق الاستقرار في المنطقة.
الوساطة الأمريكية ودورها
تلعب الولايات المتحدة دور الوسيط في هذه المحادثات، حيث تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى تقريب وجهات النظر بين الطرفين. وتركز الجهود الحالية على التوصل إلى اتفاق بشأن إنشاء ممر إنساني من إسرائيل إلى مدينة السويداء جنوب سورية لتقديم المساعدات الإنسانية الضرورية.
المحادثات السابقة والتركيز على الأمن
وفقًا للمصادر الإسرائيلية التي تحدثت لموقع آكسيوس، فإن المفاوضات السابقة ركزت بشكل رئيسي على فرض الأمن في جنوب سورية ووقف إطلاق النار. ويبدو أن هناك نية مشتركة لدى الطرفين لتحقيق تقدم ملموس في هذا السياق.
التحديات الإنسانية والاستجابة الدولية
في سياق متصل، أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين السورية عن اجتماع مع الأمم المتحدة لرفع مستوى الاستجابة الإنسانية في محافظات الجنوب السوري، خاصة السويداء ودرعا. وتأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الرامية لتعزيز مرونة آليات التنسيق والبرمجة وزيادة حجم التمويلات الموجهة للبرامج الإنسانية.
كما أشادت الوزارة بمبادرة برنامج الأغذية العالمي الذي يخطط لتطبيق نظام توزيع شامل للمساعدات الغذائية، وهي خطوة حظيت بالموافقة الرسمية من الحكومة السورية.
وجهات نظر مختلفة وتطلعات مستقبلية
بينما تسعى الأطراف المختلفة لتحقيق أهدافها الخاصة من خلال هذه المحادثات، يبقى الهدف الأسمى هو تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. ومن المتوقع أن يسهم التعاون الدولي والإقليمي في تعزيز هذه الجهود وتحقيق نتائج إيجابية تلبي تطلعات جميع الأطراف المعنية.
ختامًا, يمثل هذا اللقاء خطوة مهمة نحو بناء جسور الثقة والتعاون بين الدول المتجاورة والمتأثرة بالصراع المستمر. ومع استمرار الدعم الدولي والإقليمي لهذه المبادرات، يمكن أن نشهد تحسنًا تدريجيًا في الأوضاع الأمنية والإنسانية بالمنطقة.
السياسة
ترمب ينشر الحرس الوطني في شيكاغو وسط احتجاجات عنيفة
ترمب ينشر الحرس الوطني في شيكاغو لحماية الممتلكات الفيدرالية وسط احتجاجات عنيفة، تصاعد التوترات يثير تحديات جديدة للديمقراطيين.
html
تصاعد التوترات في شيكاغو: نشر الحرس الوطني بأمر من ترمب
في خطوة تعكس تصعيداً للتوترات الداخلية في الولايات المتحدة، أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بنشر 300 جندي من الحرس الوطني في ولاية إلينوي، بهدف حماية الضباط والممتلكات الفيدرالية في مدينة شيكاغو. جاء هذا القرار بعد حادثة إطلاق نار تورط فيها عملاء دورية الحدود، حيث أصيب شخص أثناء محاولته دهسهم.
تحدي الديمقراطيين
أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيجيل جاكسون، أن الرئيس ترمب أذن باستخدام قوات الحرس الوطني من إلينوي بسبب ما وصفته بـالاشتباكات العنيفة المستمرة والفوضى التي لم يتمكن القادة المحليون من السيطرة عليها. وقالت جاكسون: لن يغض الطرف الرئيس ترمب عن الفوضى التي تعصف بالمدن الأمريكية.
ردود فعل معارضة
من جانبه، انتقد حاكم إلينوي الديمقراطي جي بي بريتزكر قرار إدارة ترمب بشدة. وأفاد بأن الحرس الوطني تلقى إشعاراً من البنتاغون في وقت مبكر من اليوم، واصفاً الخطوة بأنها غير ضرورية وعرض مصطنع، وليست جهداً جاداً لحماية السلامة العامة. وأضاف بريتزكر: هذا الصباح، أعطتني إدارة ترمب إنذاراً أخيراً: قم بتفعيل قواتك أو سنفعل نحن.
واعتبر حاكم إلينوي الإجراء مثيراً للاشمئزاز وغير أمريكي، موضحاً أن الطلب سيجبر الأمريكيين الجادين في عملهم على مغادرة وظائفهم وأسرهم للمشاركة في عرض مصطنع. وتابع قائلاً إن هذه الخطوة تأتي بعد تصعيد غير مسبوق للعدوان ضد مواطني إلينوي ومقيميها.
إطلاق نار وتصاعد الاحتجاجات
قرار الرئيس الأمريكي بنشر الحرس الوطني يأتي وسط حملة صارمة ضد الهجرة غير الشرعية نفذتها إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) في شيكاغو. وقد أثارت هذه الإجراءات غضب الجماعات المدنية المحلية والديمقراطيين المعارضين لسياسات الإدارة الحالية.
السياسة
نتنياهو: منع سيطرة السلطة الفلسطينية على غزة
مفاوضات القاهرة الحاسمة تضع مستقبل غزة على المحك، ونتنياهو يؤكد رفض إسرائيل لسيطرة السلطة الفلسطينية على القطاع بعد الحرب.
القاهرة تستضيف مفاوضات حاسمة: مستقبل غزة على المحك
تتجه الأنظار إلى العاصمة المصرية القاهرة، حيث تُجرى مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة حماس، في خطوة تهدف إلى تنفيذ المرحلة الأولى من الخطة الأمريكية الجديدة لإنهاء الحرب على غزة.
وفي هذا السياق، أكد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن إسرائيل لن تسمح بسيطرة السلطة الفلسطينية على القطاع المدمر في “اليوم التالي للحرب”، مشدداً على أن تل أبيب ستكون “مسؤولة ومشاركة في عملية نزع سلاح القطاع” بعد انتهاء العمليات العسكرية.
شرط أساسي لإعادة الإعمار
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن نتنياهو قوله خلال اجتماع أمني إن أي ممثل عن حماس أو السلطة الفلسطينية لن يكون جزءاً من إدارة غزة في المستقبل. وادعى أن “أمن إسرائيل يتطلب تغييراً جذرياً في الواقع الأمني والسياسي داخل القطاع”.
وأضاف: “إسرائيل ستكون مسؤولة ومشاركة في نزع سلاح غزة بالكامل”، مؤكداً أن هذا الأمر يُعد “شرطاً أساسياً” لأي ترتيبات مستقبلية.
ملف الرهائن: عقبة أمام التقدم
فيما يتعلق بالمفاوضات الجارية حول ملف الرهائن، شدد نتنياهو على أن حكومته “لن تتقدم نحو أي من البنود في خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قبل إطلاق سراح جميع الرهائن، الأحياء والأموات”.
وقال: “إذا لم يُفرج عن الرهائن بحلول نهاية المهلة التي حددها الرئيس ترمب، فستعود إسرائيل إلى القتال بدعم كامل من جميع الدول المعنية”.
مؤشرات تقدم محدود
تصريحات نتنياهو تأتي وسط استمرار المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بوساطة مصرية وقطرية. ورغم الصعوبات، هناك مؤشرات على تقدم محدود نحو اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية استضافتها وفدين من حماس وإسرائيل لبحث عملية تبادل الأسرى. وقال مصدر دبلوماسي مطلع إن المحادثات التقنية لبدء تطبيق المرحلة الأولى من خطة ترمب ستبدأ غداً (الاثنين) في شرم الشيخ.
تحركات دبلوماسية مكثفة
أضاف المصدر أن وفد حماس المفاوض سيغادر الدوحة اليوم (الأحد) إلى مصر تمهيداً لمشاركته في المحادثات، فيما سيتوجه الوفد القطري إلى مصر لدعم جهود الوساطة.
التوقعات المستقبلية:
- استمرار الضغط الدولي: مع تزايد الضغوط الدولية لإنهاء النزاع وتحقيق الاستقرار في المنطقة، قد تشهد الأيام القادمة تطورات جديدة تسهم في دفع عجلة السلام قدماً.
- تعزيز الدور المصري والقطري: يتوقع أن يستمر الدور الفاعل لكل من مصر وقطر كوسطاء رئيسيين لتحقيق تقدم ملموس على الأرض.
- “اليوم التالي”: تحديات وفرص:
- “اليوم التالي للحرب”: يبقى السؤال حول كيفية إدارة قطاع غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية محورياً لتحقيق الاستقرار الدائم.
- “نزع السلاح”:: تحقيق هذا الهدف يتطلب توافقاً دولياً وإقليمياً لضمان عدم عودة التصعيد مستقبلاً.
السياسة
غضب أوروبي واعتقالات بعد إيقاف “أسطول الصمود”
اشتباكات عنيفة في برشلونة بعد احتجاجات مؤيدة لفلسطين، واعتقالات تثير غضباً أوروبياً إثر إيقاف أسطول الصمود. اكتشف التفاصيل!
html
اشتباكات في برشلونة: خلفية الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين
شهدت مدينة برشلونة الإسبانية اشتباكات عنيفة بين متظاهرين مؤيدين لفلسطين وقوات الشرطة، مما أدى إلى اعتقال 8 أشخاص وإصابة 20 شرطياً، وفقاً لتصريحات الشرطة اليوم (الأحد). جاءت هذه الاشتباكات عقب مسيرة احتجاجية سلمية شارك فيها نحو 70 ألف متظاهر مساء السبت. وقد قام بعض المتظاهرين بتخريب متاجر يُزعم أن لها صلات بإسرائيل، مما أثار حالة من الذعر بين المتسوقين والمارة.
غضب لإيقاف أسطول الصمود
أثارت هذه الاحتجاجات غضباً واسعاً في أوروبا بعد أن أوقفت القوات الإسرائيلية أسطولاً بحرياً إنسانياً يحمل اسم أسطول الصمود العالمي (Global Sumud Flotilla)، الذي انطلق من موانئ إسبانية وإيطالية في أواخر أغسطس 2025. كان الهدف من الأسطول كسر الحصار الإسرائيلي على غزة وتوصيل مساعدات إنسانية رمزية. تألف الأسطول من أكثر من 42 سفينة تحمل 500 ناشط من 44 دولة، بما في ذلك النشطاء غريتا ثونبرغ (السويدية) وعمدة برشلونة السابقة آدا كولاو، إضافة إلى أعضاء برلمان أوروبيين وأطباء وصحفيين.
وأعلنت منظمة الأسطول أن إسرائيل أوقفت جميع السفن في المياه الدولية بين 1 و3 أكتوبر، واعتقلت أكثر من 450 ناشطاً ونقلتهم إلى ميناء أشدود للترحيل.
وجهات النظر المختلفة حول العملية
وصف النشطاء العملية بأنها اعتداء إرهابي ينتهك القانون الدولي، بينما دافعت إسرائيل عنها قائلة إنها منعت محاولة للدخول إلى منطقة قتالية، مع عرض طرق بديلة لتوصيل المساعدات عبر ميناء أسدود. وأكدت منظمة العفو الدولية أن هذا الإيقاف يعكس تصميم إسرائيل على استمرار التجويع المتعمد للفلسطينيين في غزة، إذ يعاني القطاع من مجاعة مصطنعة بعد عامين من الحرب التي أودت بحياة أكثر من 66 ألف فلسطيني.
احتجاجات أوروبية واسعة النطاق
انتشرت الاحتجاجات في عشرات المدن الإسبانية، بما في ذلك مدريد حيث شارك نحو 100 ألف شخص وفقاً للشرطة أو 400 ألف حسب المنظمين. كما شهدت مدن أخرى مثل روما ولشبونة تجمعات كبيرة. ففي روما، تجمع عشرات الآلاف أمام الكولوسيوم مطالبين بوقف الحرب في غزة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية